قيادي إخواني يكشف نوايا "جبهة العواجيز" في الأزمة الأخيرة / إصابة ٣ مجندين في انفجار عبوة ناسفة بسيناء / الرئيس لشيخ الأزهر: حريصون على دعم جهودكم

الخميس 11/فبراير/2016 - 11:19 ص
طباعة قيادي إخواني يكشف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الخميس الموافق 11/ 2/ 2016

قيادي إخواني يكشف نوايا "جبهة العواجيز" في الأزمة الأخيرة

قيادي إخواني يكشف
هاجم عبد الله عزت، أحد قيادات شباب جماعة الإخوان الإرهابية، جبهة الدكتور محمود عزت، القائم بأعمال المرشد، واصفًا إياها بجبهة الكهنة التنظيميين، وذلك بعد كشفه أن الجبهة تعد لإجراء انتخابات داخلية على اللجنة الإدارية العليا فقط، دون مكتب الإرشاد.
وأكد "عزت"، في مقال نشرته إحدى المواقع الإخوانية، اليوم الخميس، أن معركة الإخوان الحالية، هي معركة تغيير المعادلة، وذلك بعد استحواذ التنظيم الدولي على الجماعة في مصر، موضحًا أن هذه المعركة، الغرض منها إنهاء العادات التنظيمية الخاطئة، بإسقاط القيادات التاريخية.
وأوضح أن جبهة العواجيز ستدشن لائحة ما، تكرس وجود الكهنة التنظيميين، بعد أن يحصلوا على موافقة عشرين من أعضاء مجلس الشورى العام، وستكتفي بإجراء انتخابات على مقاعد اللجنة الإدارية العليا دون مكتب إرشاد جديد أو مجلس شورى جديد.

إخواني منشق: القرضاوي يحاول الحفاظ على شخصيته المهزوزة أمام شباب الجماعة

القرضاوي
القرضاوي
استنكر إسلام الكتاتنى القيادي الإخواني المنشق التسجيل الصوتي الذي أذاعه يوسف القرضاوي عبر صفحته الرسمية "فيس بوك" من العاصمة القطرية الدوحة، والتي طالب فيها جماعة الإخوان بإجراء انتخابات داخلية للتنظيم وتعديل اللائحة الداخلية للجماعة.
وأوضح "الكتاتنى" في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، بأن القرضاوي يحاول إنفاذ الجماعة والحفاظ على شخصيته وتجديد الدماء في مبادراته، والتي قوبلت برفض من داخل أوساط الجماعة حيث قللت الجماعة من شخصيته باستمرار الصراع والاتهامات المتبادلة.
وألمح القيادي المنشق بأن القرضاوي يلقى سخرية شديدة من قبل أنصار الجماعة المتواجدين هنا بمصر، وأن التنظيم الدولي للجماعة يحاول البحث عن كوادر جديدة لإعادة بنائه، وهناك تغيرات ستحدث في القريب داخل الجماعة وتنظيمها الدولي.
"البوابة"

إصابة ٣ مجندين في انفجار عبوة ناسفة بسيناء

إصابة ٣ مجندين في
أصيب ٣ مجندين من قوات أمن شمال سيناء، أمس، إثر انفجار عبوة ناسفة، جنوب الشيخ زويد.
وقالت مصادر أمنية إن عناصر تكفيرية زرعت عبوة ناسفة، بطريق القوات جنوب الشيخ زويد، وانفجرت خلال مرور مدرعة تابعة لقوات الأمن، أثناء عملية تمشيط ومداهمات بالمنطقة، ما أحدث دويًا هائلًا ودخانًا كثيفًا. وأضافت المصادر أن الحادث أسفر عن إصابة كل من المجندين «سعد. خ. س»، سنة، و«ثروت. ر. ج»، ٢٠ سنة، و«على. م. م»، ٢١ سنة، حيث تم نقلهم إلى مستشفى العريش العسكري، وإخطار الجهات المعنية للتحقيق.
وأشارت إلى أن قوات الأمن بدأت تمشيط المنطقة للبحث عن عبوات ناسفة أخرى، ولضبط المتورطين في الحادث.
من ناحية أخرى، أصيب ضابط شرطة ومجند بإصابات متنوعة في حادث تصادم سيارتين بمنطقة وسط سيناء، بسبب سوء الأحوال الجوية، حيث تم نقل المصابين إلى المستشفى للعلاج.
وقالت مصادر أمنية: إن الحادث وقع على طريق «صدر الحيطان- النفق» بمنطقة صدر الحيطان، وأسفر عن إصابة اللواء أنس شكرى النجار، ٥٣ سنة، من قوات أمن جنوب سيناء، والمجند، حسام شعبان أحمد، ٢٢ سنة، حيث تم نقلهما إلى مستشفى السويس العام للعلاج، وإخطار الجهات المعنية للتحقيق. وفي المنيا، أصيب ٤ مجندين، إثر انقلاب مدرعة بالطريق الدائري، أمام مركز بنى مزار، حيث تم نقل المصابين إلى مستشفى بنى مزار العام، وأكدت التحريات الأولية عدم وجود شبهة جنائية وأن انقلاب المدرعة جاء نتيجة وجود منحنى تسبب في الحادث.

الرئيس لشيخ الأزهر: حريصون على دعم جهودكم

الرئيس عبدالفتاح
الرئيس عبدالفتاح السيسي
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لاستعراض الجهود التي يبذلها الأزهر الشريف لتصحيح صورة الإسلام وتنقيتها ممَّا علق بها من أفكار مغلوطة، فضلاً عن التعريف بصحيح الدين.
وأكد الرئيس، في بيان أصدرته رئاسة الجمهورية، دعم الدولة الكامل لمؤسسة الأزهر الشريف العريقة؛ جامعاً وجامعة، مشيراً إلى أهمية مواصلة جهود التعريف بصحيح الدين الإسلامي، والاستمرار في تقديم النموذج الحضارى الحقيقى للإسلام في مواجهة دعوات الغُلو والتطرف، وذلك من أجل الحفاظ على الصورة الحقيقية للدين الحنيف، ومواصلة مسيرة التنمية.
وقال شيخ الأزهر إنه سيقوم خلال الفترة المقبلة بعدة جولات خارجية إلى عدد من الدول الآسيوية تشمل كلاً من إندونيسيا وماليزيا.
"المصري اليوم"

هاشتاج "المحاكمة" يتصدر تويتر للمطالبة بإعدام "مرسي"

هاشتاج المحاكمة يتصدر
تصدر هاشتاج "المحاكمة" موقع التغريدات الصغيرة "تويتر" ليتحل قائمة الأعلى تداولا، وذلك قبل صدور الحكم على مرسي و10 آخرين بالتخابر مع قطر يوم 13 فبراير، ودعوة الإعلامي "أحمد موسى" لإطلاق المحاكمة على مواقع التواصل الاجتماعي. وأثار الهاشتاج اهتمام الكثيرين، وطالبوا بإعدام الإخوان الذين في السجون، فقال أحدهم "اعدموا من في السجون سينتهى الإرهاب، اعدموا مرسي وأعوانه الإرهابيين، علشان نجيب حق دول". وعلق آخر: كل الدماء في سيناء بسبب مرسي وخيانه الوطن، الإعدام لن يطفئ نار كل أم فقدت ابنها، فلتحيا مصر بدون الخونة. وقال آخر: أول مرة في تاريخ الرؤساء، رئيس يهدد شعبه بالدمار، الإعدام ليس العدل، العدل هو الإعدام والمحرقة.

اليوم.. استكمال محاكمة متهمين بالانضمام لتنظيم "جند الشام"

اليوم.. استكمال محاكمة
تستكمل الدائرة 15 إرهاب برئاسة المستشار فتحى البيومى، وعضوية المستشارين أسامة عبد الظاهر وخالد الهادى، اليوم الخميس، ثاني جلسات محاكمة كلاً من محمد سمير وأحمد عبد الوهاب، لاتهامهما بالانضمام لتنظيم "جند الشام" . كانت النيابة قد أسندت للمتهمين، أنهما في عامى 2013 و2014 في دائرة قسم "الشيخ زايد" قد انضما لجماعة إرهابية وهي "جند الشام" تتخذ من الإرهلاب وسائل لتحقيق أغراضها، وبناء عليه يكون المتهمان قد ارتكبا الجناية المؤثمة بالمواد الواردة بأمر الإحالة . 
"اليوم السابع"

بلاغ «سلفي» يطالب بإغلاق ضريح «الحسين»

بلاغ «سلفي» يطالب
تزامناً مع احتفالات المصريين من محبى آل البيت وأبناء الطرق الصوفية بمولد الإمام الحسين، قدم مصطفى حمزة، مدير مركز دراسات «الإسلام السياسى»، المعروف باتجاهه السلفى، بلاغاً للنائب العام، يطالب فيه وزارة الأوقاف بتشكيل لجنة لبحث حقيقة وجود رأس «الحسين» فى ضريحه بمصر.
وأرفق «حمزة» ببلاغه مذكرة تنفى، حسب قوله، وجود رأس الحسين أو جسده فى مصر، ما يستوجب إلزام الوزارة بمنع الاحتفال بمولده، وإغلاق ضريحه ومنع زيارته، خصوصاً أن «المولد» يشهد أفعالاً وعادات غير أخلاقية، منها تحويل محيط المسجد إلى ساحات للغناء والرقص، حسب المذكرة.
وقال «حمزة» إن «المذكرة تذكر أن رأس الحسين مدفون فى المدينة المنورة، وما يقال عن إحضاره إلى القاهرة كذبة اختلقها الفاطميون، لأغراض سياسية، منها إثبات نسبهم للحسين، لأنهم كانوا يشعرون أن الناس لا يصدقون ذلك».
وأوضح أن سبب الاختلاف حول مكان رأس الحسين هو كثرة المشاهد والمقامات الحسينية فى بلدان يزعم أهلها وجود الرأس فيها، ما دفع كل طائفة للانتصار لرأيها.
فى المقابل، وصف عبدالله الناصر حلمى، أمين اتحاد الطرق الصوفية، البلاغ بأنه محاولة سلفية جديدة للتحريض ضد أضرحة ومقامات آل البيت وأولياء الله الصالحين فى مصر، ولا تختلف عن جرائم «داعش» بحق مراقد الأنبياء وأضرحة آل البيت بالعراق وسوريا، ولا تحتلف عما فعلته الحركة الوهابية من هدم قبور آل البيت والصحابة.
وقلل أمين اتحاد القوى الصوفية من قيمة المذكرة الملحقة بالبلاغ، قائلاً: «الرأس فى القاهرة، هذه حقيقة لا تقبل المناقشة، وفى بدايات القرن العشرين شكَّل الأزهر لجنة من 3 علماء ثقات، نزلوا حجرة الدفن، وأكدوا بعد خروجهم أن الرأس الموجود بالضريح للحسين، لاحتفاظه برونقه دون تحلل، فالأرض لا تأكل أجساد الشهداء، ولاتفاق الملامح مع الصفات التاريخية للحسين». وأضاف «حلمى»: «وفى حال محاولة منع المولد أو إغلاق الضريح، فإن آلاف الصوفية سيتصدون بأجسادهم لذلك».
"الوطن"

شارك