ارتفاع ضحايا تفجير بابل إلى 40 قتيلًا وعشرات الجرحى... وداعش يعلن مسؤوليته/ الجيش السوري يقتل 18 عنصرًا من "جبهة النصرة" في ريف إدلب// مصر.. القبض على المتهمين باغتيال النائب العام السابق
الأحد 06/مارس/2016 - 07:19 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء المواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الأحد الموافق 6-3-2016.
الجيش السوري يقتل 18 عنصرًا من "جبهة النصرة" في ريف إدلب
أفادت وكالة "سانا" السورية بمقتل 18 عنصرا من "جبهة النصرة" خلال اشتباكات مع الجيش السوري في ريف إدلب، اليوم الأحد، كما أغار الطيران السوري على مقرات لتنظيم "داعش" الإرهابي في ريف حمص ودير الزور.
وذكر مصدر عسكري للوكالة أن وحدة من الجيش دمرت مقرات لـ"جبهة النصرة"، وقتلت 11 إرهابيا في بلدة أبو الضهور جنوب شرق إدلب، بينما قتل 7 عناصر آخرين من نفس التنظيم خلال عملية للجيش في محيط بلدة جرجناز شرق معرة النعمان.
(سبوتنيك)
مصر.. القبض على المتهمين باغتيال النائب العام السابق
تمكنت أجهزة الأمن المصرية من ضبط 6 أشخاص من منفذي حادث اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات.
وقرر المستشار نبيل أحمد صادق، النائب العام، حبس المنفذين الستة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، فيما ينتظر أن تعلن وزارة الداخلية في مؤتمر صحافي عن تفاصيل ضبط المتهمين الستة، وهم من عناصر الإخوان.
وكان النائب العام السابق هشام بركات قد تم اغتياله في 29 يونيو الماضي، من خلال تفجير سيارته عقب تحركها أمام منزله بمنطقة النزهة بمصر الجديدة.
وتوفي النائب العام الراحل عقب الحادث بساعات إثر إصابته بتهتك في الرئة والكبد ونزيف داخلي حاد لم يتمكن الأطباء من السيطرة عليه.
(العربية نت)
ارتفاع ضحايا تفجير بابل إلى 40 قتيلا وعشرات الجرحى... وداعش يعلن مسؤوليته
ارتفعت حصيلة ضحايا تفجير السيارة المفخخة عند مدخل مدينة الحلة، مركز محافظة بابل العراقية، إلى 40 قتيلا وعشرات الجرحى، وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤوليته عن الحادث.
وكانت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل العراقية قد أفادت، في وقت سابق، بسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، جراء انفجار شاحنة مفخخة يقودها انتحاري، في سيطرة الآثار شمال المحافظة.
وأشار رئيس اللجنة الأمنية فلاح الراوي إلى أن الشاحنة كانت محملة بـ 500 كلغ متفجرات، وذكّر بأن المحافظة لم تشهد مثل هذه التفجيرات منذ أعوام، حسبما نقلت قناة السومرية التلفزيونية.
(سبوتنيك)
قتلى وجرحى في انفجار شاحنة مفخخة شمال بابل
أفادت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل العراقية بسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى جراء انفجار شاحنة مفخخة يقودها انتحاري في سيطرة الآثار شمال المحافظة.
وأشار رئيس اللجنة الأمنية فلاح الراوي إلى أن الشاحنة كانت محملة بـ 500 كلغ متفجرات، وذكّر بأن المحافظة لم تشهد مثل هذه التفجيرات منذ أعوام، حسبما نقلت قناة السومرية التلفزيونية.
(وكالات)
18 قتيلًا من "النصرة" في ريف إدلب
قتل 18 عنصرا من "جبهة النصرة" في اشتباكات مع الجيش السوري في ريف إدلب الأحد 6 مارس/آذار، وأغار الطيران السوري على مقرات "داعش" في ريفي حمص ودير الزور.
ونقلت "سانا" عن مصدر عسكري أن وحدة من الجيش "دمرت مقرات لتنظيم جبهة النصرة وقضت على 11 إرهابيا في بلدة أبو الضهور جنوب شرق مدينة إدلب"، وأضاف المصدر أنه قتل "7 إرهابيين من تنظيم جبهة النصرة" خلال عملية لوحدة من الجيش "على أوكارهم في محيط بلدة جرجناز" شرق معرة النعمان.
إلى ذلك أفادت مصادر أهلية "بمقتل إرهابيين مما يسمى فيلق الشام جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارة دفع رباعي مزودة برشاش كانت تقلهم في بلدة أطمة" المحاذية للحدود التركية.
وتابع المصدر أن وحدات من الجيش وجهت رمايات نارية مكثفة على تجمع آليات لإرهابيي تنظيم "داعش" في قريتي حمادي عمر والشيخ هلال أسفرت عن "تدمير 3 آليات محملة بإرهابيين من التنظيم وأسلحة وذخيرة"، وذلك بعد يوم من إحباط الجيش محاولة "داعش" قطع طريق خناصر أثريا قرب قرية الشيخ هلال.
على صعيد متصل أفاد مصدر عسكري أن سلاح الجو السوري دمر آليات ومقرات لإرهابيي "داعش" في محيط مهين والمريعية والبغيلية بريفي حمص ودير الزور.
من جانب آخر أفاد نشطاء معارضون أن تنظيم "الدولة الإسلامية" استعاد السيطرة على معبر التنف الحدودي، بعد ساعات من سيطرة فصائل معارضة من ريف حمص الجنوبي الشرقي والقلمون الشرقي وجيش سوريا الجديد عليه.
والمعبر الموجود على الحدود العراقية بقريب من الأردن، واحتلته فصائل معارضة أتت من الأردن، علما بأن مقاتلي "داعش" لا يناوبون في المعبر باستمرار بسبب القصف الجوي.
وكان "داعش" سيطر على معبر التنف على الحدود السورية – العراقية في 22 مايو عام 2015، عقب انسحاب الجيش، لتفقد الحكومة السورية آخر معابرها مع العراق.
(روسيا اليوم)
"مقتل العشرات" في تفجير انتحاري قرب الحلة بالعراق
أفاد مصدر في شرطة بابل لبي بي سي بمقتل 47 شخصا على الاقل وجرح العشرات من رجال الأمن والمدنيين، بهجوم انتحاري بشاحنة مفخخة أثناء تفتيشها داخل حاجز الآثار الأمني عند المدخل الشمالي لمدينة الحلة مركز محافظة بابل.
وتقع الحلة على مسافة 100 كيلومترا الى الجنوب من العاصمة العراقية بغداد.
ووقع الانفجار بعد ظهر اليوم الأحد.
وأضاف المصدر أن الانفجار أحدث دمارا كبيرا في المكان وأن اغلب الضحايا هم من المدنيين الذين صادف مرورهم بالحاجز لحظة وقوع الانفجار.
ونقلت وكالة فرانس برس عن فالح الراضي الذي يرأس اللجنة الامنية في مجلس محافظة بابل قوله "إن الهجوم استهدف نقطة تفتيش تقع في المدخل الشمالي للحلة"، فيما قال طبيب يعمل في مستشفى الحلة العام إن عدد القتلى بلغ 47، 20 منهم من رجال الامن فيما اصيب 72 آخرون بجروح.
واضاف الطبيب ان اصابات 11 من الجرحى خطرة.
يذكر أن تفجيرا مماثلا وقع في مارس آذار من عام 2014 في نفس الحاجز راح ضحيته العشرات من رجال الامن والمدنيين.
ويقول مراقبون إنه فيما تنكمش المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "الدولة الاسلامية"، من المرجح ان يعود مسلحوه الى اساليبهم القديمة في استهداف المدنيين بهجمات انتحارية.
(بي بي سي)
حكم بإعدام رجل الأعمال الإيراني باباك زنجاني
أصدرت محكمة إيرانية الأحد حكما بإعدام رجل الأعمال باباك زنجاني، بعد إدانته بتهم الفساد والاختلاس، حسبما نقلت وسائل الإعلام عن المتحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين محسني ايجائي.
واعتقل زنجاني في كانون الأول/ديسمبر عام 2013، واتهم باختلاس 2.8 مليار دولار في تعاملات نفطية غير رسمية.
(الحرة)
الحوثيون: مقتل عدد كبير من قوات الحكومة اليمنية في قصف لمعسكر في محافظة مأرب
ذكرت قناة المسيرة التابعة لحركة أنصار الله الحوثية أن عددا كبيرا من الجنود الموالين للحكومة اليمنية قتلوا في قصف صاروخي شنه الحوثيون مساء السبت على معسكر "صحن الجن" في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن التي تعد المقر الرئيسي لتجمع القوات الحكومية وقوات التحالف العربية بقيادة السعودية.
لكن مصدرا موجودا في المعسكر نفى لبي بي سي تلك الأنباء وأكد أن منظومة صواريخ باتريوت اعترضت صاروخا من طراز "توشكا" أطلقه الحوثيون من محافظة صنعاء باتجاه مواقع عسكرية في محافظة مأرب ودمرته المنظومة الدفاعية التي نشرتها قوات التحالف قبل اشهر في محافظة مأرب.
وأعلنت ما تعرف بالمقاومة الشعبية في محافظة الجوف أنها سيطرت بإسناد جوي من مقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية على مناطق مطلة على "بير المهاشمة" وباشرت في اقتحام جبال استراتيجية تابعة لمحافظة صعدة،المعقل الرئيسي للحوثيين.
وذكرت مصادر فيما تعرف بالمقاومة أن 25 مسلحا حوثيا قتلوا في غارة جوية استهدفت اجتماعا لهم في بلدة "برط العنان" بمحافظة الجوف.
وقالت مصادر عسكرية لبي بي سي إن الحوثيين حشدوا أعدادا كبيرة من مقاتليهم في بلدة خولان شرق العاصمة صنعاء استعدادا لصد هجمات محتملة للقوات الحكومية ومقاتلي "المقاومة"، فيما باشرت مقاتلات التحالف العربي بشن غارات جوية كثيفة على تجمعات الحوثيين وقوات الحرس الجمهوري في هذه البلدة التي تبعد قرابة ثلاثين كيلومترا من العاصمة حيث تركزت الغارات على معسكر العرقوب التابع للحرس الجمهوري الموالي لعلي عبد الله صالح.
وفي محافظة حجة غربي البلاد يحشد الحوثيون وقوات الحرس الجمهوري مقاتليهم ويقولون إنهم أفشلوا زحفا لمن وصفوها بالقوات الغازية قرب بلدة عبس فيما يتوالى وصول القوات الحكومية التي تلقت تدريبا في السعودية بصحبة تعزيزات عسكرية وأسلحة ثقيلة بكميات كبيرة إلى ميناء ميدي قادمة من الأراضي السعودية استعدادا لشن هجمات برية على الحوثيين لاستعادة محافظتي حجة والحديدة والسواحل الغربية للبلاد التي لا تزال بعضها بأدي الحوثيين.
كما استمرت المعارك العنيفة في محافظة تعز وسط اليمن في ظل أوضاع إنسانية وصفتها منظمات إغاثة محلية بأنها كارثية بسبب استمرار الحصار الذي يفرضه الحوثيون على سكان مدينة تعز للشهر العاشر على التوالي.
وتقدم الحوثيون في جبهة الحوبان بشكل واضح فيما استعاد مقاتلوا ما تعرف بالمقاومة عددا من المواقع المحيطة بمدينة تعز بحسب مصادر مستقلة.
(بي بي سي)
الرئيس الأفغاني: على "طالبان" الاختيار بين الحرب والسلام
طالب الرئيس الأفغاني أشرف غني، اليوم الأحد، حركة "طالبان" المتشددة، بالاختيار ما بين استمرار الحرب أو الانخراط في عملية سلام.
وقال غني، في كلمة ألقاها خلال افتتاح الدورة التشريعية الصيفية للبرلمان الأفغاني، إن "جماعة طالبان، واحد من أصل 6 أسباب لاستمرار الصراع الدامي في البلاد".
وخاطب الرئيس الأفغاني، حركة طالبان بقوله "إنكم تواجهون اختباراً تاريخياً كبيراً اليوم، ويتعين عليكم إما أن تقفوا إلى جانب شعبكم وبلدكم أو إلى جانب المخالفين".
وأشار إلى وقوف عناصر ومجموعات أجنبية ومتطرفة كـ "القاعدة" و"داعش"، والحزب الإسلامي الأوزبكي، وراء العنف الذي يشهده أفغانستان.
وقال غني: "العنصر الأول هم "القاعدة" الذين يريدون تحويل بلادنا إلى ساحة حرب، ولكننا لن نسمح لهم، بينما العامل الثاني هو تنظيم "داعش" الذي يقاتل وفق عقائد متشددة، ولكنهم في حالة هرب، والسبب الثالث هم المقاتلون الأوزبك والشيشانيون ومن إقليم شينغ يانغ الصيني وباقي المجموعات المتطرفة التي لا علاقة لها ببلادنا".
وشدّد الرئيس الأفغاني على أن لدى مواطنيه "إرادة راسخة بالمضي نحو السلام، ولكن حكومة الوحدة الوطنية تسعى للسلام مع "طالبان" وحكمتيار وليس مع الجماعات التي لا تمت بصلة للتراب الأفغاني".
ومن جهته، عبّر رئيس البرلمان الأفغاني عبدالرؤوف إبراهيمي عن قلقه من تردي الأوضاع الأمنية في البلاد، قائلاً "البلاد تمر بأسوأ مرحلة منذ 14 عاماً، والتهديدات الأمنية ارتفعت حدتها كثيراً".
وأضاف إبراهيمي أن اقتصاد البلاد مصاب بالشلل، كما انتشر الفقر، والشباب يهجرون بلادهم بسبب البطالة والمصير المجهول الذي يواجهونه.
وتدهور الوضع الأمني في أفغانستان في الأشهر الأخيرة بعد أن سيطرت حركة "طالبان"، في وقت سابق، على مساحة واسعة من المناطق الريفية، لتشنَّ بعدها هجوماً كبيراً على معظم المدن الأفغانية، في الوقت الذي يزداد فيه نفوذ تنظيم "داعش" الإرهابي.
ويرى محللون وخبراء أن هناك تنافساً شديداً بين حركة "طالبان" وتنظيم "داعش"، تحول مؤخراً إلى مواجهات مسلحة في مناطق شرق وجنوب أفغانستان.
(سبوتنيك)
الجيش الليبي يفشل هجومًا لداعش على حقل نفطي
افشلت قوات الجيش الليبي محاولة لعناصر من تنظيم داعش الهجوم على أحد الحقول النفطية على طريق جالو في مدينة اجدابيا بالقرب من الوادي الفارغ 60 كيلو مترا، بحسب ما ذكر مصدر عسكري.
واوضح المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن الكتيبة 152 مشاة آلية، هي من صدت الهجوم، وحسب التقديرات الأولية فإن الكتيبة استطاعت قتل 7 عناصر من القوة المتطرفة، فيما أصيب أحد جنود الكتيبة خلال المواجهة.
في نفس السياق ذكر مصدر طبي بمستشفى المقريف باجدابيا، أن 4 جثث مِن عناصِرِ تنظيمِ داعش وصلت للمستشفى متفحمة تماما، ولم يتم التعرف عليها.
يذكر أن مدينة اجدابيا، شهدت معارك منذ اسبوعين بين قوات الجيش والشباب المساند لها، تم على اثرها طرد جميع عناصر داعش ومجلس الشورى من المدينة باتجاه الغرب، لتبسط قوات الجيش سيطرتها منذ ذلك الحين على جميع منافذ المدينة.
(إرم)
داعش يتبنى تفجيرًا أودى بحياة 70 شخصاً جنوب بغداد
أعلن تنظيم داعش رسمياً، مسؤوليته عن هجوم بشاحنة ملغومة استهدف اليوم الأحد، نقطة تفتيش تابعة للشرطة في مدينة الحلة جنوبي بغداد، راح ضحيته 70 شخصا على الأقل بين قتيل وجريح.
وقال التنظيم في بيان، نشرته وكالة أعماق التابعة له، “عملية استشهادية جديدة بشاحنة مفخخة، تضرب حاجز آثار بابل بمدخل مدينة الحلة، وتوقع عشرات القتلى والمصابين.”
وكان مصدر بوزارة الداخلية العراقية، أكد لـ”إرم نيوز”، أن “شاحنة مفخخة يقودها انتحاري انفجرت، ظهر اليوم، مستهدفة نقطة تفتيش الاثار في مدينة الحلة (جنوبي بغداد)، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 70 شخصاً على الأقل من المدنيين وقوات الأمنية”.
ورجح المصدر، ارتفاع عدد القتلى والجرحى، مشيراً إلى أن “القوات الأمنية فرضت طوقا على مكان الحادث، ونقلت المصابين الى مستشفى قريب لتلقي العلاج”.
ومن جانبه، أوضح رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل، فلاح الخفاجي، أن “الشاحنة المفخخة كانت محملة بأطنان من المواد المتفجرة”. وأضاف أن “الانفجار دمر السيطرة بالكامل، ودمر اكثر من 300 سيارة تابعة للمدنيين”.
وتعتبر نقطة تفتيش منطقة الآثار، السيطرة الرئيسية في محافظة بابل، والتي استهدفت لأكثر من مرة في تفجيرات إرهابية.
(إرم)
