نائب مرشد الإخوان السابق: "تعاون مصر والسعودية يخدم الأمة الإسلامية والعربية" / داعش يسمح بإدخال الغذاء إلى الفلوجة شرط بقاء المدنيين / بدء اعتصام إسلامي لبنان للإفراج عن الأسير
الجمعة 08/أبريل/2016 - 06:01 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء المواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الجمعة الموافق 8-4-2016
الصادق المهدي المعارض السودانى الأبرز رئيس الوزراء الأسبق
المعارض الذى لا يستسلم الصادق المهدي في حوار خاص مع "البوابة": مصر تعتبر "الإخوان" إرهابيين و"البشير" يراهم "أولاد عم".. وليبيا "ساحة حرب" بين القاهرة والخرطوم
يحمل المعارض السودانى الأبرز رئيس الوزراء الأسبق ما بين أعوام (1966، 1967، 1986، 1989) زعيم حزب الأمة، الإمام الصادق المهدى، على كتفيه 80 عامًا، توزعت بين «كراسى الحكم»، و«أقبية السجون»، و«غربة المنفى».
كان يمكن للصادق المهدى أن يترك هذا كله، ألا يقف فى وجه نظام لا يعرف إلا لغة القتل.
بتعبيره هو: «لم تزدنى السياسة شيئًا بل أفقرتنى».
جلست إلى الصادق المهدى -الذى يعيش الآن فى منفى اختيارى بضاحية مدينة نصر فى القاهرة- وبين يدى ملفات تتقاطع مع أوجاع المنطقة.
أخذته إلى ملف العلاقات المصرية السودانية، فتحدث بشكل مفصل عن نقاط الخلاف الأساسية بين البلدين وسبل الحل.
أخذنى هو إلى «رحاب أوسع» بحديثه عن الحلف «القطرى- السودانى- التركى» وعلاقته مع جماعة الإخوان المسلمين، وإلى أين يمكن أن تصل علاقات هذا الحلف مع مصر.
لم تكن إيران بعيدة عن المشهد.
سألته عن سر التحول لدى النظام السودانى من إيران إلى السعودية، فقال وأسهب وعاد إلى الوراء حينما كان الرئيس عمر البشير أقرب رجل إلى طهران فى العالم العربى، ثم رصد أسباب «الانقلاب الكبير».
لا يزال الصادق المهدى متمسكًا بأن النظام القائم الآن فى بلاده «غير شرعى بل جاء بالقوة فى انقلاب عسكرى شوه الإسلام، وقسم السودان، وصنع مأساة اللاجئين والنازحين».
قلت له: «متى تعود إذاً؟».
يقول: «أنا مستعد للعودة فى أى وقت، ما كان يمنعنى من العودة قد انتهى».
أعترف أننى توقفت كثيرًا أمام ما قاله، اتفقت معه فى نقاط عديدة وكانت مواضع الخلاف قليلة جدًا فيما يتعلق بالموقف من المملكة العربية السعودية.
ما صنعه أن حدد موطن الألم ثم طرح العلاج وترك لأولى الأمر القرار.
■ سألته: هل يمكن أن تحدد لى أين تقف العلاقات بين القاهرة والخرطوم الآن؟
- لدى الإمام المهدى قناعة أن «العلاقة بين الشعبين السودانى والمصرى ودية للغاية»، غير أن هناك ما يمكن أن يقال عن «صراع القيادات».
يحدد الرجل محاور أساسية للخلاف بين القيادتين السياسيتين: «أولًا: واضح تمامًا أن الحكومة فى مصر تعتبر الإخوان المسلمين تنظيمًا إرهابيًا، بينما النظام فى السودان من أصل إخوانى، ويعتبر الحركة أقرب جهة إليه، بل إن الحركات الإخوانية العالمية تتخذ من السودان مأوى».
هذا التناقض ينعكس على الموقف مما يحدث فى ليبيا التى تحولت فى نظره إلى ساحة حرب بين السودان ومصر.
يفصل الصادق المهدى ما أجمله: «فى ليبيا ترى مصر أن حكومة طبرق (يرأسها عبدالله الثنى) هى الحكومة الشرعية والممثلة للشعب الليبى، بينما النظام السودانى يقف مع فجر ليبيا (تحالف ميليشيات إسلامية متمركز فى طرابس، سيطر فى ١٣ يوليو ٢٠١٤، على مطار العاصمة، وقرر مجلس النواب فى ٢٥ أغسطس ٢٠١٤ تصنيفه منظمة إرهابية) والجماعات الإخوانية التى اتخذت من طرابلس مركزا لها (تدعم هذه المجموعات ما يسمى حكومة الإنقاذ التى يرأسها خليفة الغويل)».
أجريت هذا الحوار يوم دخول حكومة الوفاق الليبية برئاسة المهندس فايز السراج، إلى العاصمة الليبية طرابس، وتحظى هذه الحكومة بإجماع دولى واسع.
ويشار إلى أن حكومتى الثنى (تسيطر على شرق البلاد)، والغويل (كانت تسيطر على طرابلس) ترفضان الاعتراف بـ«حكومة التوافق»، وسنعود إلى هذه النقطة بعد قليل.
ثالث التناقضات يتمثل فى تباين موقفى البلدين من قضية سد النهضة الإثيوبى، فى مصر هناك مخاوف كبيرة تتزايد بالنسبة لحصة المياه، لكن السودان موقفه مختلف من السد، إذ ترى فيه قيادة عمر البشير مصلحة كبيرة.
يواصل «المهدى»: «هناك تناقض رابع يتعلق بالموقف من عاصفة الحزم (عملية عسكرية أطلقتها المملكة العربية السعودية بالتعاون مع دول عربية من بينها مصر والسودان لاستعادة الشرعية فى اليمن والقضاء على المتمردين الحوثيين)».
يوضح: «كان المأمول بالنسبة إلى السعودية أن تقف معها دول لديها جيوش كبيرة وقوية وقادرة مثل مصر وباكستان وتركيا، لكن هذه القوى لأسباب محددة لم تقف مع المملكة بالمستوى المطلوب، بينما النظام السودانى نظرًا لحاجته لدعم مالى وعسكرى من دول الخليج أخذ موقفًا به مزايدة على دول الخليج نفسها».
«هذا الموقف غير مفهوم وغير منطقى ويخلق عدم ثقة فى منطقية السياسة الخارجية السودانية على اعتبار أنها متقلبة وغير متوافقة مع مصالح الوطن».
كل ذلك تعززه «مسائل خلافية موروثة»، مثل الموقف من مثلث حلايب وشلاتين.
يمثل النزاع حول مثلث حلايب وشلاتين أحد أهم أسباب التوتر الدائم بين البلدين، إذ جدّدت الحكومة السودانية مؤخرًا شكواها للأمم المتحدة ضد الحكومة المصرية بشأن النزاع حول المثلث، ملوحة باللجوء إلى «التحكيم الدولى» لإثبات أحقيتها فى المنطقة، فيما اكتفت القاهرة برد رسمى يؤكد ملكية المثلث وعدم التفاوض عليه.
■ هل نصل إلى صدام؟
- يستبعد «المهدى» هذا الخيار بشكل تام: «هناك خلافات سياسية حادة بين الحكومتين فى السودان ومصر، لكن هناك أيضًا عوامل تجبر الطرفين على التعايش».
«كل منهما يريد اتقاء شر الآخر».
■ سألته: ماذا تقصد؟
- يقول: «كل طرف من الاثنين يريد تقييد حركة الآخر ضده، مدعومًا فى ذلك بمصالح تجارية وبشرية يصعب على الحكومتين التخلى عنها».
إذن هناك مواقف متناقضة بين القيادتين لكن هناك «إجراءات برجماتية لاتقاء رد الفعل المضاد»، مراعاة لمصالح شعبية لن تتوقف فى العلاج والتعليم والتجارة.
«هذه المصالح ستزيد على المستوى غير الحكومى، والحكومات تفعل ما تستطيع لاحتواء آثار التناقضات»..
"داعش" يعيد نشر فتاوى "الأسير" الداعمة له
استغل تنظيم "داعش" الإرهابي الفتاوى القديمة التي أفتى بها الشيخ السلفي اللبناني أحمد الأسير، لتدعيم موقف التنظيم المعرض لحصار داخل سوريا.
وأعاد التنظيم نشر فتاوى "الأسير" التي دعم فيها تنظيم "الدولة الإسلامية"، معتبرًا أن دعم التحالف الدولي ضد التنظيم حرام شرعًا.
يذكر إن داعش يتعرض خلال الفترة الحالية إلى مزيد من الخسائر من قوات النظام السوري من ناحية وقوات المعارضة السورية المدعومة من تركيا والتحالف الدولي من ناحية أخرى.
بدء اعتصام إسلامي لبنان للإفراج عن الأسير
الشيخ السلفي أحمد الأسير
بدأ إسلاميو لبنان، اليوم الجمعة، اعتصام "جمعة استنصركم الله"، أمام مسجد الزعتري بصيدا، للمطالبة بالإفراج عن السجناء الإسلاميين وعلى رأسهم الشيخ السلفي أحمد الأسير.
وجاءت دعوة الاعتصام من لجنة ما تسمى "المعتقلين الإسلاميين"، التي حددت بدء فعاليات الاعتصام من الثامنة ونصف صباح اليوم، في مسيرة منطلقة من ساحة النور بطرابلس.
وقالت اللجنة عبر قناتها على "تليجرام" إن الدعوة تشمل الجنسين، مع التنبيه على توفير ناقلات للمعتصمين.
"البوابة"
نائب مرشد الإخوان السابق: "تعاون مصر والسعودية يخدم الأمة الإسلامية والعربية"
محمد حبيب، النائب السابق لمرشد جماعة الإخوان
أثنى محمد حبيب، النائب السابق لمرشد جماعة الإخوان، على قوة ومتانة العلاقات المصرية السعودية بالتزامن مع زيارة الملك سلمان العاهل السعودى لمصر، مؤكداً أن التنسيق بين البلدين يخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية. وقال حبيب في تغريدة له عبر حسابه الرسمى بموقع التدوين المصغر تويتر، "وجود رؤية إستراتيجية وتنسيق وتعاون بين مصر والسعودية لا يخدم البلدين فقط، لكنه يخدم فى الأساس قضايا الأمة العربية والإسلامية.. طاب يومكم".
باحث إسلامي: "الإخوان تتعامل مع محمود عزت كالمهدي المنتظر"
هشام النجار، الباحث الإسلامي
أكد هشام النجار، الباحث الإسلامي، أن جماعة الإخوان تتعامل مع محمود عزت القائم بأعمال مرشد الإخوان كالإمام المهدى المنتظر. وقال "النجار" فى تصريحات لـ"اليوم السابع":" المهدوية اخترقت فكر الجماعة عموما من مدخل انتظار عودة مرسى فجزء كبير داخل الجماعة وداخل الحركة الإسلامية تلبستهم هذه الحالة المترسخة فى الوجدان الشيعى وليس السنى بشأن عودة الإمام الغائب وتعطيل العمل وعدم الانخراط فى المجتمع وعدم الاعتراف بالواقع المتغير لحين عودة الإمام الغائب، وإذا كان الخومينى تغلب على هذه المعضلة ليحصل على واقع شيعى منتج ومتفاعل مع الواقع بنظرية الولى الفقيه، وأن هناك من يقوم مقام الإمام حتى يعود وهو الولى الفقيه فوضعية محمود عزت فى هذه المعادلة فى تلك الحالة ليس المهدى إنما الخومينى، الذى يريد نقل الجماعة للعمل والاندماج والتحرك فى المشهد وإيجاد من يقوم مقام مرسى لحين عودته". وأضاف "النجار": "محمود عزت أحد القيادات القوية والصارمة داخل الإخوان ومعروف داخل الجماعة بدهائه وحيطته وإتقانه الجانب التنظيمى والحركى، وقد يكون اختفاؤه حرصا منه على عدم إعطاء فرصة للقبض عليه. وقال :"مهمة محمود عزت ضخمة وكبيرة وهى تطلبت شخصية مهمة بحجمه، حيث أوشك التيار الشبابى وقيادات الصف الثانى على السيطرة على الجماعة وتوجيهها منهجياً وفكرياً وتنظيمياً نحو العنف والعسكرة الشاملة استغلالاً لترويج المظلومية وللظروف التى تعرضت لها الجماعة واستقطاباً لأكثر فصائل الحركة الإسلامية تشدداً وتكفيراً، فلزم اللجوء والاستفادة من حضور شخصية بحجم عزت لتغيير هذا الواقع وإعادة الجماعة لما كانت عليه قبل تشكيل لجان إدارة الأزمة ومكتب الجماعة فى الخارج، ولذلك يمكننا تصديق رواية أن عزت قتل فى غزة أو هنا أو هناك وأن الجماعة تبقى خبر موته طى الكتمان كما فعلت حركة طالبان مع وفاة قائدها الملا عمر حتى لا يتأثر التنظيم ويضعف وريثما يتجاوز المرحلة الحرجة التى يمر بها ويتمم مهمة إنهاء سيطرة القيادات الشابة".
"اليوم السابع"
السويدان يوجه رسالة لوزير داخلية إيطاليا بعد منعه من الدخول: سيخلو المجال لداعش
الداعية الإسلامي، طارق السويدان
زعم الداعية الإسلامي، طارق السويدان، الذي يعتبر أحد وجوه جماعة الإخوان المسلمين في الخليج، إنه منع من دخول إيطاليا وقبرص على حد تعبيره بسبب "أفكاره."
جاء ذلك في تدوينة للسويدان على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، حيث قال: "اعتذر للجالية المسلمة في ايطاليا وقبرص عن عدم تمكني من مشاركتهم الأنشطة المقررة الشهر القادم.. حيث أن وزير الداخلية الايطالي أصدر قراراً بمنعي من دخول ايطاليا ارضاءً للمتطرفين هناك بسبب مواقفي ضد صهاينة اسرائيل."
وتابع الداعية: "أقول له ولأمثاله: إذا منعتم من يواجه داعش فسيخلو لهم المجال لنشر أفكارهم الخطيرة بين الشباب.. وأقول له أيضاً: هل يمكنه منع أفكاري في عالم الانترنت!"
"CNN"
قوات اﻻحتلال تعتقل خطيب «المسجد اﻷقصى»
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، خطيب المسجد الأقصى محمد سليم، بعد انتهائه من صلاة الجمعة.
وفي نفس السياق، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بإعتقال 3 شبان فلسطينيين، وذلك ضمن سياسة التضيق على الشعب الفلسطيني، ومحاولة كسر إرادته.
وصادرت قوات الاحتلال “خيمة”، كان من المقرر إقامة خطبة وصلاة الجمعة بها، وذلك لمناهضة سياسة هدم المنازل في حي باب العامود.
"وكالات"
داعش يسمح بإدخال الغذاء إلى الفلوجة شرط بقاء المدنيين
كشفت مصادر مطلعة من داخل الفلوجة أن السكان خولوا مجموعة من أهالي المدينة المحاصرين استلام المواد الإغاثية والطبية من المنظمات الإنسانية الراغبة في تقديم المساعدات إلى المحاصرين داخل المدينة. وقال مصطفى الطربولي، وهو رجل دين لايزال ضمن المحاصرين في الفلوجة، في اتصال مع العربية "إن المتطرفين وافقوا على عدم التعرض لأي قافلة مساعدات تصل المدينة"، موضحاً "أن الجهة الغربية من المدينة ستكون ممراً آمنا لاستلام المساعدات الإغاثية والطبية ".
نحو 300 ألف مدني محاصر في الفلوجة
وأكد الطربولي أن في المدينة نحو 300 ألف مدني تم إحصاؤهم أخيراً من أجل توزيع المساعدات عليهم بشكل عادل حسب وصفه، مشيراً إلى أن الكرة باتت في ملعب الحكومة العراقية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدينة، بعد أن وافق عناصر التنظيم المتطرف على السماح بإدخال المساعدات، شريطة عدم خروج المدنيين من الفلوجة.
يذكر أن أي مواد غذائية من قبل الحكومة العراقية لم تدخل الفلوجة منذ أكثر من عامين إبان دخول المتطرفين وفرض كامل سيطرتهم عليها، في ظل انقطاع تام للتيار الكهربائي وشح كبير في كل مستلزمات العيش.
"العربية نت"
جدل حزبي بشأن إلغاء تجريم زراعة المخدرات والاتجار بها في المغرب
رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بن كيران
نددت قيادة حزب "العدالة والتنمية" الإسلامي الذي يتزعمه رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بن كيران، بـ "مقاربات مشبوهة" تهدف إلى إلغاء تجريم زرع المخدرات والاتجار بها وأبرز أنواعها "القنب الهندي". وأصدرت قيادة الحزب بيانًا في ختام حلقة دراسية عرضت أخطار استشراء زرع المخدرات واستهلاكها وتجارتها، عبّرت من خلاله عن قناعتها بأن "مزاعم الاستخدام الطبي للقنب الهندي، مجرد تسويق للوهم" وأن الاستعمال الصناعي لهذا المخدر المحظور "ليس موضوع طلب داخلي أو خارجي، يمكن أن يبرر الزراعة الملائمة لمتطلباته".
وأعلنت الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية" ذو المرجعية الإسلامية أن رفع حالة التجريم على هذه المادة، والاتجار بها واستهلاكها "سيؤدي حتمًا إلى مزيد من انتشارها" مع ارتباط ذلك بتزايد نشاط شبكات الاتجار بالمخدرات، ما يسيء إلى سمعة البلاد وصحة أهاليها. ودعت إلى مقاربة بديلة تطاول مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمناطق المعنية، في إشارة إلى بعض الأقاليم الشمالية للبلد. واستهجنت قيادة الحزب الحاكم "الاستغلال السياسي" للموضوع، في إشارة إلى ندوة دولية عقدتها جهة "تطوان طنجة" التي يرأسها الأمين العام لحزب "الأصالة والمعاصرة" المعارض إلياس العماري خُصصت لبحث الفوائد الصحية والاقتصادية لزراعة "القنب الهندي".
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يُثار فيها موضوع حساس في الصراع الحزبي في المغرب. وسبق للسلطات المغربية أن أقرت خطة لاستصلاح أراضي الأقاليم الشمالية، وبادرت إلى إحراق مزيد من حقول القنب الهندي.
"العرب اليوم"