مقتل 13 «إرهابياً» في وسط سيناء/شيخ الأزهر والبابا يتفقان على عقد مؤتمر سلام عالمي واستئناف الحوار/«الإخوان» تواصل الانهيار.. و«القرضاوى» يهاجم «مجموعة عزت»: طغاة مزقوا الجماعة
الثلاثاء 24/مايو/2016 - 09:09 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الثلاثاء الموافق 24-5-2016.
اليوم.. محاكمة 215 متهمًا في "كتائب حلوان"
تستكمل محكمة جنايات القاهرة، صباح اليوم الثلاثاء، محاكمة 215 إرهابيًا من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، في قضية اتهامهم بتشكيل مجموعات مسلحة باسم "كتائب حلوان".
وجاء في أمر إحالة النيابة العامة بأن المتهمين في غضون الفترة من 14 أغسطس 2013 وحتى 2 فبراير 2015، بدائرة محافظتي القاهرة والجيزة، تولوا قيادة جماعة، أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي.
(البوابة نيوز)
مقتل 13 «إرهابياً» في وسط سيناء
أعلن الجيش المصري قتل 13 «إرهابياً» في وسط سيناء، وضبط كميات كبيرة من الأسلحة والمتفجرات في جبال المنطقة.
وقال الجيش في بيان أمس إن قواته تواصل أعمال التمشيط والمداهمة لمناطق تجمع «البؤر والعناصر الإرهابية» في إطار استكمال مراحل العملية العسكرية الشاملة «حق الشهيد»، لافتاً إلى أن قوات الجيش الثالث الميداني تمكنت من تنفيذ عدد من المداهمات لمناطق تجمع العناصر الإرهابية في وسط سيناء وجبل الحلال، ما أسفر عن مقتل 13 فرداً من «العناصر الإرهابية شديدة الخطورة» في مناطق الأزارق، مدق الجميل، جنوب البرث، القريعى، ووادي عمرو نتيجة تبادل إطلاق النيران مع القوات.
وأوضح الجيش أنه تم ضبط وتدمير 30 عبوة ناسفة كانت معدة ومجهزة لاستهداف القوات على محاور التحرك شمال غربي جبل الحلال، وضبط 50 لغماً مضاداً للدبابات و95 لغماً مفرغاً من المواد المتفجرة في منطقة شمال غربي جبل الحلال، وضبط مخزن للمتفجرات داخل خور في جبل الحلال عثر بداخله على 35 جوال بارود تزن 1750 كيلوغراماً يستخدم في تصنيع العبوات الناسفة، إضافة الى 100 برميل تحتوي على مواد تستخدم في تصنيع العبوات الناسفة و5 أجولة من «نترات النشادر و10 دوائر نسف و14 قنبلة يدوية و6 أجهزة لاسلكية وبندقيتين وذخائر متنوعة.
وغالباً ما تدور مواجهات بين الجيش والجماعات المسلحة في شمال سيناء، غير أن الشهور الأخيرة شهدت انتقال تلك المواجهات إلى جبال وسط سيناء، في ظل التشديدات الأمنية للجيش والشرطة في شمال سيناء.
وتشدد قوات الأمن من قبضتها أيضاً على منطقة الوسط، لمنع تسلل الإرهابيين إلى جنوب سيناء، حيث المنتجعات السياحية.
وأشار الجيش إلى ضبط 75 أسطوانة حديدية مجهزة بشظايا من حديد تستخدم في تصنيع العبوات الناسفة ومجموعة أسياخ حديدية ومقص لتقطيع الحديد وأسطوانة غاز في منطقة غرب جبل الحلال، وضبط خيمة لإيواء «العناصر التكفيرية» عثر بداخلها على مواد إعاشة وأجهزة اتصالات وكتب للفكر التكفيري، وتم تدمير 3 سيارات ودراجتين بخاريتين من دون لوحات معدنية خاصة بـ «العناصر التكفيرية».
في غضون ذلك، غادر القاهرة أمس رئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق محمود حجازي متوجهاً إلى الولايات المتحدة الأميركية في زيارة رسمية تستغرق أياماً عدة بدعوة من رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال جوزيف دانفورد لإجراء العديد من المحادثات على صعيد التعاون العسكري بين جيشي البلدين.
وزار دانفورد مصر في نيسان (أبريل) الماضي والتقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، واتفق الجانبان على مواصلة التعاون لمواجهة التحديات في منطقة الشرق الأوسط.
(الحياة اللندنية)
شيخ الأزهر والبابا يتفقان على عقد مؤتمر سلام عالمي واستئناف الحوار
عقد الإمام الأكبر فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان فرانسيس لقاء القمة الدينية الأقوى في العالم بين الرموز الدينية لدي المسلمين والمسيحيين أمس الاثنين، اتفقا خلاله على عقد مؤتمر دولي للسلام يجمع المسلمين والمسيحيين، لتبني رؤية موحدة لعلاج القضايا الملحة، وتنسيق الجهود لتعود العلاقات أقوى مما كانت عليه قبل توقف الحوار قبل 5 أعوام، والعمل معا لمكافحة الفقر والتطرف والإرهاب. وجاءت الزيارة وسط ترحيب عالمي واسع بزيارة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين للفاتيكان، حيث ركز اللقاء الذي جمعهما على تنسيق الجهود بين الطرفين من أجل ترسيخ قيم السلام ونشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والدول، وحماية الإنسان من العنف والتطرف والفقر والمرض.
في بداية اللقاء رحب بابا الفاتيكان بفضيلة الإمام الأكبر والوفد المرافق لفضيلته، معربا عن تقديره الكبير لهذه الزيارة الكريمة، مؤكدًا أن لدى المؤسستين رسالة مشتركة وهي رسالة السلام والتسامح والحوار الهادف، وأن العالم يعلق آماله على رموز الدين وعلمائه ورجاله، ويقع على المؤسسات الدينية العالمية مثل الأزهر والفاتيكان عبء كبير في إسعاد البشرية ومحاربة الفقر والجهل والمرض. وأضاف البابا أنه متابع لدور الأزهر الشريف في نشر ثقافة السلام والتعايش المشترك وجهوده في مواجهة الفكر المنحرف، مشددًا على أن دور الأزهر في هذه الفترة من تاريخ العالم، مهم ومحوري.
من جانبه، قال فضيلة الإمام الأكبر إننا نحتاج إلى مواقف مشتركة يدًا بيد من أجل إسعاد البشرية، لأن الأديان السماوية لم تنزل إلا لإسعاد الناس لا إشقائهم، مؤكداً أن الأزهر يعمل بكافة هيئاته على نشر وسطية الإسلام ويبذل جهودا حثيثة من خلال علمائه المنتشرين في كل العالم من أجل إشاعة السلام وترسيخ السلام والحوار ومواجهة الفكر المتطرف، ولدينا مع مجلس حكماء المسلمين قوافل سلام تجوب العالم. وفي ختام الزيارة أهدى بابا الفاتيكان هدية تذكارية لفضيلة الإمام الأكبر تقديرا لفضيلته. بدوره قال المتحدث باسم الكرسي الرسولي: إن اللقاء كان «وديا جداً» بعد 10 سنوات من العلاقات المتوترة بين المؤسستين الدينيتين، وقال البابا للصحفيين: إن الرسالة من هذا الاجتماع، الذي شهد معانقة بينهما، هي «لقاؤنا» بحد ذاته.
على جانب آخر وجه شيخ الأزهر دعوة لبابا الفاتيكان لزيارة الأزهر الشريف في أقرب وقت، وجرى الإعلان رسميا عن عودة الحوار بين الأزهر والفاتيكان، بعد قطيعة استمرت نحو خمس سنوات، وتشكيل لجان مشتركة وتفعيل دور مركز حوار الأديان في الأزهر. ويرافق فضيلة الإمام الأكبر، خلال الزيارة التاريخية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ المؤسستين الدينيتين، وفد أزهري رفيع المستوى يتكون من الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، والدكتور محمود حمدي زقزوق، رئيس مركز الحوار في الأزهر، والدكتور محيي الدين عفيفي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والمستشار محمد عبدالسلام، مستشار شيخ الأزهر.
(الاتحاد الإماراتية)
رفض عودة وزير عدل «الإخوان» إلى القضاء
رفضت دائرة طلبات رجال القضاء، أمس الدعوى المقامة من المستشار أحمد سليمان وزير العدل الأسبق، ضد وزير العدل الحالي ورئيس مجلس القضاء الأعلى، التي طالب فيها بإصدار قرار بعودته إلى العمل بالقضاء.
واستند سليمان، الذي كان يشغل وزير العدل إبان حكم جماعة «الإخوان»، في دعواه إلى القواعد التي وضعها مجلس القضاء الأعلى في فبراير/شباط 2003، لإعادة التعيين في القضاء، بعد ترك المنصب في السلطة التنفيذية، مؤكداً عدم وجود نص قانوني يحول دون عودته إلى منصة القضاء. ومن جانب آخر أرجأت محكمة جنايات القاهرة أمس نظر قضية منع 7 نشطاء حقوقيين من التصرف في أموالهم إلى 17 يوليو المقبل، ومن بين النشطاء، جمال عيد، وحسام بهجت وأسرتاهما، وبهي الدين حسن، ومصطفى الحسن، وعبد الحفيظ طايع، وذلك على خلفية التحقيقات التي تجرى في قضية التمويلات الأجنبية لعدد من المنظمات الحقوقية.
(الخليج الإماراتية)
أمير الجماعة الإسلامية لـ«عبدالماجد»: «سيب السياسة وخليك في الوعظ»
وجه الشيخ أسامة حافظ، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، وأميرها، رسالة إلى عاصم عبدالماجد القيادي بلجماعة والهارب إلى قطر.
وقال أسامة حافظ في رسالته: "أملي في أن ينشط الشيخ عاصم قدراته العلمية والوعظية لنستفيد بها هذا الشهر منه وليدع السياسة والفكر في هذا الشهر فهي أمور يحسنها الجميع والاكثار منها يقسي القلوب".
وأضاف حافظ في تصريحات صحفية:" لقد أنستنا الأزمة الحالية الشيخ عاصم العالم الفقيه ولم نعد نري إلا عاصم الذي يجادل الجميع".
(فيتو)
4 أسباب تمنع الإخوان من "فصل العمل الدعوى عن السياسى".. سيطرة الصقور وتراجع الحمائم والخلافات الداخلية أبرزها.. وخبير إسلامى: بعض القواعد تنظر للخطوة على أنها "علمنة للجماعة".. وباحث: خدعة للعودة
أسباب كثيرة تحول دون تنفيذ ما أعلنته جماعة الإخوان مؤخرا بأنها بصدد فصل العمل الدعوى عن العمل السياسى، خاصة فى ظل استمرار العمل السرى داخل الجماعة كما هو، وسيطرة التيار القطبى على التنظيم. خبراء فى التيارات الإسلامية، رصدوا مجموعة من الأسباب التى تمنع فصل الإخوان العمل الدعوى عن السياسة، أهمها سيطرت الصقور وتراجع الحمائم داخل التنظيم. وقال الدكتور كمال حبيب، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، إن هناك معوقات حول فصل الإخوان العمل السياسى عن الدعوى، من أهمها رفض قطاعات واسعة من قواعد الإخوان والتنظيميين داخل الجماعة من أنصار القيادات التقليدية لأن ذلك معناه تغيير ا فى طبيعة وجوهر وجود الجماعة. وأوضح الخبير فى شئون الحركات الإسلامية لـ"اليوم السابع"، أن هناك من سينظر إلى الأمر باعتباره اتجاها نحو العلمنة وغياب المشروع الذى قامت لأجله الجماعة وهو الوصول للدولة الإسلامية والخلافة وأن ذلك مسار يخفف من وجود الدين فى مشروع الجماعة التى ستتحول من وجهة نظرهم إلى ما يشبه الأحزاب المسيحية فى أوروبا . وفى السياق ذاته، أكد طارق أبو السعد، القيادى السابق بجماعة الإخوان، أن أبرز معوقات فصل الإخوان للعمل السياسى عن الدعوى هو سيطرة التنظيم الخاص للإخوان، وبقاء محمود عزت القائم بأعمال مرشد التنظيم فى منصبه. وأضاف القيادى السابق بجماعة الإخوان، أن الإخوان مطالبة بالإطاحة بمحمود عزت وسلسلة قيادات التيار القطبى من أجل أن تفصل بين الدعوى والسياسى، وهو ما لن يحدث خاصة أن هذا التيار هو من يسيطر على جميع مؤسسات وملفات الجماعة، الأمر الذى يجعل تحقيق هذا المطلب صعب للغاية. محمد مصطفى الباحث فى حركات التيار الإسلامى، انتقد إعلان جماعة الإخوان وحلفائها فصل العمل الدعوى عن السياسى، مؤكدا أن هذا الأمر خدعة من أجل العودة للمشهد السياسى. وقال مصطفى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع": إن الدعوات التى يطلقها البعض من الجماعات المتأسلمة مثل الجماعة الإسلامية، والشخصيات التى دارت فى فلك جماعة الإخوان المتأسلمين وبعض رموز الجماعة البائسة، والتى تنادى بفصل العمل الدعوى عن السياسة، هى دعوات خادعة أتت بعد تيقن تلك الجماعات الشاردة أن مسألة المصالحة التى كانوا يتمنونها أن تحدث مع الدولة باتت مستحيلة". وأضاف: "لم يعد الأمر ملكا للدولة بعدما دخل الشعب على خط محاربة تلك الجماعة، بعد تجربة مريرة لهم فى حكم مصر، وحالة الرفض القاطع لهم شعبيا تلك تترسخ كل يوم فى الوجدان كلما سقط شهداء من الشرطة والجيش هنا وهناك، وقد أدرك هؤلاء المغيبون الآن وجماعتهم الكبرى الإخوان التى ضيعتهم جميعا وهم كلهم سلة واحدة، أدركوا الآن أن طوق نجاتهم فى العودة للحياة السياسية عبر المصالحة التى هى فى يد الشعب، وهذا هو حال الشعب تجاههم". وأشار إلى أن ألاعيبهم الجديدة بأنهم سينكبون على العمل الدعوى دون خلطه بالسياسة، بائسة، لأنه لا يُنظر لهم الآن على أن لهم علاقة بالدعوة الإسلامية السمحة، بعدما رأتهم الناس فى مجلس الشعب ورآهم أيام حكم المعزول وهم يسحلون المخالفين ويعلقون الجثث على أعمدة الكهرباء، مشيرا إلى أنه لن تنطلى حيلة اتخاذ العمل الدعوى كوسيلة للعودة، ولن تنطلى على شعب واع أدرك، وعن يقين، بأن هذه الجماعة والمتحلقين حولها من تيارات الوهم المتأسلم، لا علاقة لهم بالدعوة لصحيح الدين وفاقد الشىء لا يعطيه".
(اليوم السابع)
"برهامي" يعيد صياغة مؤلفاته لإزالة شطحاته الشرعية
بدأ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية فى جمع عدد كبير من مؤلفاته بالمكاتب ودور النشر تمهيدًا لإعادة صياغتها ونشرها من جديد خلال الفترة المقبلة، بعد إزالة عدد من آرائه وفتاويه التى أثارت لغطًا.
وأوضحت مصادر سلفية، رفضت نشر اسمها، أن الهدف الرئيسى من جمع المؤلفات هو إعادة صياغتها مرة أخرى وحذف بعض ما قد يؤخذ ضد برهامى فى الفترة المقبلة وخاصة موقفه من المسيحيين والأحزاب السياسية، مشيرة إلى أن برهامى كان له مواقف عدائية تجاه تلك القضايا، حيث كان يرى أن المسيحيين لا يجوز التعامل معهم إطلاقا كونهم كفارًا، كما كان يؤكد على حرمة دخول الحياة السياسية والمشاركة فى الأحزاب، بالإضافة إلى تكفيره الدساتير واعتبارها حكمًا بغير ما أنزل الله.
وبحسب المصادر، يأتى على رأس الكتب التى يسعى ياسر برهامى لتنقيحها «كتاب قضايا الكفر والإيمان» المليء بشطحاته المثيرة للجدل وعلى رأسها فتواه التى حرم فيها قول أن المسيحيين إخوان المسلمين فى الوطن، هذا بالإضافة إلى كتابه «فقه الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر» المليء أيضا بالكوارث الشرعية.
(البوابة نيوز)
السجن لـ20 من مؤيدي «الإخوان»
قالت مصادر قضائية: إن محكمة جنايات القاهرة عاقبت 20 مؤيداً لجماعة «الإخوان» الإرهابية بالسجن فترات متفاوتة، أمس بعد إدانتهم في قضية عنف وقع بعد شهور من عزل محمد مرسي.
وذكر مصدر أن 6 من المتهمين عوقبوا بالسجن المشدد 15 سنة، بينما عوقب متهم بالسجن المشدد 10 سنوات، و 11 متهماً آخرين بالسجن المشدد 3 سنوات. وأضاف أن متهمين حدثين عوقبا بالسجن 3 سنوات. وكانت الشرطة قد ألقت القبض على المتهمين، قائلة: إنهم شاركوا في مسيرة شابها العنف في منطقة عرب غنيم في ضاحية حلوان يوم 24 يناير 2014. وقدمتهم النيابة العامة للمحاكمة بتهم الشروع في قتل ضابطي شرطة ومجندين، والتظاهر دون موافقة السلطات الأمنية، وحيازة سلاح، واستعمال القوة في تنظيم المسيرة. والحكم الذي صدر أمس قابل للطعن عليه أمام محكمة النقض .
(الاتحاد الإماراتية)
"الكنيسة الكاثوليك": الفاتيكان يحاول إعادة الحوار مع الأزهر منذ سنوات
أعرب الأنبا انطونيوس عزيز مطران الجيزة للأقباط الكاثوليك، عن ترحيبه بنتائج اللقاء الذى جمع شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان بالقصر الرسولى أمس الاثنين، مؤكداً أن الفاتيكان حاول أكثر من مرة إعادة الحوار مع الأزهر طوال سنوات القطيعة فى الأعوام الخمسة الفائتة. وأوضح المطران فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن جهود الفاتيكان لعودة الحوار تم تتويجها بزيارة شيخ الأزهر بعدما اتفق مع سفير الفاتيكان لدى القاهرة على قبول دعوة البابا فرنسيس، معتبراً الأمر رسالة للسلام العالمى. وعن عودة الحوار بين الأزهر والفاتيكان، قال عزيز أن الحوار يحدث عادة بين طرفين مختلفين من أجل إزالة أوجه الخلاف وإرساء مبادئ الحب والتفاهم بينهما، وهو ما حدث، حيث تبنت الكنيسة الكاثوليكية تلك الخطوة مع مختلف الأديان والمعتقدات والفلسفات فى العالم. ووصف مطران الجيزة الحوار بالخطوة المهمة، متمنياً أن يسفر ذلك عن جهود لإزالة الخلافات بين الأديان ومكافحة الإرهاب والتعصب الدينى. وكان شيخ الأزهر، قد التقى بابا الفاتيكان، أمس الاثنين، على رأس وفد من المشيخة تسلم خلاله قلادة الرحمة من البابا فرنسيس، وأعلنا معا عودة الحوار بين الأزهر والفاتيكان بعد قطيعة خمس سنوات.
(اليوم السابع)
«الإخوان» تواصل الانهيار.. و«القرضاوى» يهاجم «مجموعة عزت»: طغاة مزقوا الجماعة
هاجم يوسف القرضاوى، رئيس ما يسمى الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، قيادات جماعة الإخوان، ووصفهم بالطغاة، منتقداً تمسكهم بالقيادة والرئاسة التى خلفت أزمة كبرى بين قيادات الجماعة وشبابها.
وقال القرضاوى، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»: «هناك جماعات وحركات أصابها الطغيان، وتمزقت خارجياً وداخلياً وضربها الفتور والذبول وأصبحت غير قادرة على العمل والتجديد بسبب مطامع رموزها الذين رفضوا ترك مواقعهم لتجديد الدماء ولم يتذكروا أن العالم يتغير».
ورغم أن القرضاوى لم يذكر اسم الجماعة صراحة، إلا أن كلماته بدت موجهة لها بوضوح، بعد رفض محمود عزت، القائم بأعمال المرشد العام للجماعة، ومحمود حسين، أمينها العام، وإبراهيم منير، نائب المرشد، ترك مواقعهم، ورفضوا مبادرة الشباب لإجراء انتخابات داخلية، ما أدى لأزمة بين الطرفين، تدخل على إثرها القرضاوى، للوساطة، وأطلق مبادرة تتضمن إجراء الانتخابات، وهو ما رفضته مجموعة القائم بأعمال المرشد.
يأتى ذلك، فى الوقت الذى ردت فيه دار الإفتاء المصرية، على تصريحات عدد من قيادات الجماعة بالخارج، حول سعيها لإجراء «مراجعات كبرى» لممارساتها ضد المجتمع والدولة المصرية، بالتأكيد على أن هذه الخطوة تمثل اعترافاً بفشل توظيف الدين لخدمة السياسة، لأن المراجعة تأتى عادة نتيجة فشل أو هزيمة، لذا من الطبيعى أن تراجع الجماعة «فكر الفشل».
وأضاف مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة، التابع للدار، فى تقرير، أمس، أن الجماعات المختلفة، يجب أن تدرك، أنه لا يجوز لغير المؤهلين شرعيّاً، تنزيل ما فى بطون الكتب من أحكام مطلقة على الواقع الحاضر، وأنه لا يجوز قبول قول أو فتوى من غير المتخصصين، خاصة فى مسائل الدماء والأموال، كما لا يجوز الصدام مع المجتمع وتكفير أفراده ومؤسساته، كما أن الجهاد لا يكون إلا بضوابط شرعية دقيقة، وتحت راية ولى الأمر.
(المصري اليوم)
إفتاء مصر: هذا ما يجب أن تشمله "مراجعات الإخوان"
أكدت دار الإفتاء المصرية أن تصريحات عدد من قيادات جماعة الإخوان حول سعي الجماعة لإجراء "مراجعات كبرى" لممارسات الجماعة "اعتراف بفشل توظيف الدين لخدمة السياسة".
وقالت إن المراجعات الجادة والحقيقية للجماعة يجب أن تشمل العديد من القضايا والأطروحات التي انطلقت منها الجماعة وساهمت في موجات العنف والصدام والشقاق، التي أصابت المجتمع المصري، وموقف الجماعة من الوطن والمواطنين، والعلاقة مع الخارج والتبعية له، وقضايا الشريعة والحكم والسلطات العامة في الدولة، ومفاهيم الخلافة والجهاد وغيرها من المفاهيم الأساسية والتي أدى التأويل الخاطئ لها إلى الكثير من الكوارث والصدامات التي شهدها المجتمع المصري في السنوات الماضية.
وأضاف المرصد في تقرير أصدره، صباح أمس الاثنين، أن المراجعة لأي تنظيم - سياسي كان أو ديني - عادة ما تكون نتيجة فشل أو هزيمة في مجال العمل الديني والسياسي، حيث تأتي المراجعة عقب الهزيمة في تحقيق أهداف وغايات الجماعة، أو العجز عن التواصل مع الجماهير والأفراد، وبالتالي فإنه أمر طبيعي أن تراجع الجماعة "فكر الفشل".
وأكد المرصد على ضرورة أن تدرك الجماعات والتنظيمات المختلفة أنه لا يجوز لغير المؤهلين شرعياً من أفراد الجماعات والتنظيمات تنزيل ما في بطون الكتب من أحكام مطلقة على واقعنا الحاضر، كما لا يقبل قول أو فتوى من أحد من غير المتخصصين، خاصة في مسائل الدماء والأموال، كما لا يجوز الخروج على الحكام في بلاد المسلمين أو الصدام مع المجتمع وتكفير أفراده ومؤسساته، كما أن الجهاد لا يكون إلا بضوابط شرعية دقيقة وتحت راية ولي الأمر.
وقال المرصد إن المراجعات خطوة تأخرت كثيرا لكنها حتمية وواجبة للحفاظ على أمن المجتمع ومنع الأفراد من الانجراف نحو الفكر التكفيري العنيف الذي ميز الجماعة في الفترة الماضية، مشدداً على أهمية أن تكون المراجعة شاملة للفكر والممارسة على السواء.
(العربية نت)
ننشر خطة "داعش" لاستهداف مؤسسات الدولة
تدريبات عسكرية على استخدام الأسلحة النارية والشراك الخداعية فى معسكر بشمال سيناء
تدريبات بإحدى المزارع فى أبوكبير لرصد المنشآت واستخدام «نظارات الميدان»
قضية خطيرة وليست مجرد فقط محاكمة لعدد من الإرهابيين، وإنما هى تطبيق للعدالة على واحد من أعتى عناصر الإرهاب، وهو أسامة قاسم.
وتؤكد أوراق القضية التى تحمل رقم ١٢٩ لسنة ٢٠١٤، جنايات أبوكبير، حسب تحريات النقيب عمرو عمار الضابط بقطاع الأمن الوطنى، أن الإرهابى أسامة السيد قاسم، الذراع اليمنى لعادل حبارة، من مواليد ٢٨/٤/١٩٥٥، ويقيم بالشرقية، والإسماعيلية، ويمتلك «فرن بلدى»، وسبق اتهامه والحكم عليه فى القضية رقم ٤٦٢/١٩٨١ حصر أمن دولة عليا، وتم اتهامه باستقطاب العناصر المعتنقة للأفكار الجهادية والتكفيرية بمحافظة الشرقية، وتكوين مجموعة تنظيمية تحت إمرته، تسعى لارتكاب أعمال عدائية ضد البلاد، بهدف تعريض سلامة المجتمع للخطر.
أعضاء الخلیة بالأسماء
ضمت مجموعة التنظيم التى كان يقودها كلا من أحمد محمد عبدالله، الشهير بأحمد المصرى، من مواليد ١٩٨٤، صاحب ورشة لتصنيع الملابس، وسامح لطفى، ترزى، ومن مواليد ١٩٨١، وأحمد سعيد عطية، ترزى، من مواليد ١٩٨٥، ومطلوب ضبطه وإحضاره فى القضيتين رقم ٣٣٧/٢٠١٣ حصر أمن دولة عليا، وجميعهم متهمون باعتناق أفكار تكفيرية، والاتصال بتنظيم «داعش»، وحيازة أسلحة نارية ومتفجرات، وارتكاب أعمال عنف تستهدف رجال الجيش والشرطة، والتحريض على أعمال العنف، وتأسيس جماعة تكفيرية والترويج لفكرها الداعى للعنف، واستهداف رجال الجيش والشرطة والقضاء وحيازة أسلحة ومتفجرات، ومحكوم عليه غيابيا بالسجن ٢٥ عاما، ومحمود سعيد عطية مواليد ١٩٨٦، مطلوب ضبطه وإحضاره فى القضية رقم ٣٣٧/ ٢٠١٣ ومحكوم عليه غيابيا بـ ٢٥ عاما، صاحب مشغل تطريز، ومحمد أحمد على مواليد ١٩٨١، ومطلوب ضبطه وإحضاره فى القضية ٣٣٧/٢٠١٣ التى يحاكم فيها عادل حبارة، بالإضافة إلى آخرين، إذ تضم القضية ٢٧ متهما.
وكشفت التحريات - التى أجريت بمعرفة جهاز الأمن الوطنى - عن اعتناق القيادى المذكور، وعناصر مجموعته الأفكار التكفيرية، والجهادية، القائمة على تكفير الحاكم، ومعاونيه من مؤسسات الدولة، وبخاصة من الشرطة والقضاء والقوات المسلحة، وجواز الخروج عليهم، وفرضية الجهاد بالداخل والخارج، بهدف تطبيق الشريعة الإسلامية، وإقامة دولة الخلافة، وتكفير أبناء الطائفة المسيحية.
وأثبتت التحريات أيضا إعداد المتهم برنامجا لتجهيز العناصر المرتبطة به لارتكاب عمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة، وضم برنامج التدريب ٣ محاور أساسية تتمثل فى المحور الفكرى، ويشمل عقد لقاءات تنظيمية للعناصر المرتبطة بالمتهم فى محل إقامته، وأماكن تواجد باقى العناصر بالتبادل، وبصفة دورية، ويتم من خلالها تدارس الأفكار التكفيرية الجهادية، والتأكيد على إعمال فريضة الجهاد ضد السلطة، باعتبارها فاقدة للشرعية، وإمداد عناصر التنظيم بالمطبوعات، والإصدارات التى تحوى الأفكار التكفيرية المتطرفة، والمعادية للدولة، والمحور العسكرى وفيه يتلقى عناصر التنظيم تدريبات حول استخدام الأسلحة النارية، والعبوات المتفجرة، والشراك الخداعية، وتم ذلك داخل أحد المعسكرات بمحافظة شمال سيناء، كما كلف القيادى المذكور بعض عناصر التنظيم بالسفر إلى سوريا للمشاركة فى الجهاد، والانضمام إلى الميليشيات المسلحة هناك، وتلقى تدريبات متخصصة على جميع الأسلحة؛ وذلك لاكتساب خبرات عسكرية تمهيدا لارتكاب عمليات عدائية بالبلاد.
وثالثا المحور الحركى وبموجبه تلقت العناصر تدريبات بإحدى المزارع المهجورة، بكفر أبوجورة، فى مركز أبوكبير، تضمنت كيفية رصد المنشآت، وتصويرها، واستخدام نظارات الميدان، مع شرح أساليب كشف المتابعة الأمنية، وكيفية التنكر، والتخفى، والهرب من المراقبة، واستخدام الأسماء الحركية.
عمليات عدائية داخلية
كشفت التحقيقات عن تكليف القيادى أسامة السيد قاسم «هارب»، لعناصر مجموعته التنظيمية، ببعض العمليات العدائية الداخلية، التى تستهدف المنشآت العامة، ودور العبادة الخاصة بالمسيحيين، واضطلاع عضوى التنظيم أحمد سليمان وأحمد متولى، بتسهيل سفر العناصر الجهادية إلى الأراضى السورية للمشاركة فى الجهاد، وتوفير الدعم المادى لعناصر التنظيم، فضلا عن توليهم تدبير بعض المبالغ المالية، لأسر أعضاء التنظيم الموجودين فعلا بالأراضى السورية.
وأكدت التحريات حيازة عدد من عناصر التنظيم، كميات من الأسلحة والذخائر والعبوات المتفجرة، والأدوات والمواد التى تستخدم فى إعداد تلك العبوات، لاستخدامها فى تنفيذ بعض العمليات العدائية.
اعترافات الخلية
كشفت اعترافات المتهمين فى التحقيقات الطرق التى يتم بواسطتها تهريب البشر والدعم المالى إلى سوريا، وننشر اعترافات المتهم أحمد التهامى ٣٥ سنة، والذى يعمل سائق توك توك، وكان نصها كالتالي:
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك بالانضمام على خلاف القانون لجماعة الغرض منها الدعوى إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على حريات المواطنين، وتكدير السلم الاجتماعى على النحو المبين بالتحقيقات؟
ج: محصلش.
س: هل قمت بالسفر خارج البلاد من قبل؟
ج: أيوه.
س: متى تحديدا غادرت البلاد وإلى أى جهة؟
ج: سافرت فى شهر مارس عام ٢٠١٣ إلى تركيا ومنها دخلت سوريا.
س: وما غرضك من السفر لتلك البلدان تحديدا؟
ج: أنا ذهبت خدمة للمجاهدين فى سوريا ولم أنضم للجهاد الفعلى بسبب إعاقة فى يدى.
س: وما المدة الزمنية التى قضيتها فى تلك البلدان تحديدا؟
ج: ٦ أشهر فى تركيا وشهر فى سوريا.
س: وما كيفية مغادرتك للبلاد تحديدا؟
ج: سافرت بعدما أخذت تأشيرة لتركيا ودخلت بطريقة غير شرعية لسوريا لكى أساعد المسلمين هناك.
س: وما سبب عودتك للبلاد مرة أخرى؟
ج: رجعت علشان أشوف أهلى واشتغل شغلتى الأصلية.
س: وما كيفية عودتك تحديدا؟
ج: رجعت إلى السودان ومنها إلى مصر.
س: هل ثمة تدريبات تلقيتها أثناء تواجدك هناك؟
ج: لم أتدرب على شيء وكان دورى هناك خدمة المجاهدين عشان عندى إعاقة تمنعنى من الجهاد.
س: وما طبيعة الخدمات التى كنت تقوم بها فى أثناء تواجدك بسوريا تحديدا؟
ج: كان كل دورى هو تنظيف أماكن التواجد من غسيل ونظافة.
س: متى عدت إلى مصر؟
ج: فى شهر أكتوبر ٢٠١٣.
س: وما دورك منذ عودتك من خارج البلاد؟
ج: لم أشارك فى أى شيء.
س: وماقولك فيما أثبته النقيب عمرو عمار بمحضر التحريات المؤرخ ١/٢/٢٠١٤ من قيامك بالسفر إلى دولة سوريا للمشاركة فى الجهاد، وتلقيت تدريبات هناك على كافة أنواع الأسلحة، والمتفجرات، واكتساب خبرات عسكرية، وحال عودتك قمت بالاشتراك بالتدريبات بإحدى الأماكن؟
ج: أنا كل اللى عندى قلته، واللى مقلتهوش محصلش.
(البوابة نيوز)
بالأسماء.. ملاحقة 83 قياديا بـ"بيت المقدس" أبرزهم "عشماوى" و"المنيعى"
ينشر "اليوم السابع" أسماء 83 متهما هاربا من قيادات تنظيم أنصار بيت المقدس، أصدرت ضدهم الجهات القضائية المختصة أومر ضبط وإحضار، على خلفية إحالتهم للمحاكمة الجنائية، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"أنصار بيت المقدس 3"، المقيدة تحت رقم 2 لـسنة 2016 جنايات شرق. وبحسب نص قرارا الإحالة، يبلغ العدد الإجمالى للمتهمين المحالين للمحاكمة الجنائية على ذمة القضية 154 متهما، بينهم 71 محبوسا، و83 متهما هاربا صدر ضدهم قرارات ضبط وإحضار، على رأسهم هشام عشماوى"، وشادى المنيعى، وكمال علام. قائمة المتهمين الهاربين: 1. هشام على عشماوى مسعد إبراهيم، المكنى "أبو مهند"، يحمل اسم حركى "شريف – عمر". 2. شادى عيد سليمان أبو شمس المنيعى. 3. سلمى سلامة سليم سليمان عامر، المكنى "أبو إسراء"، يحمل اسم حركى "يسرى"، وشهرته "سلمى المحاسنة". 4. صبرى خليل عبد الغنى محمد النخلاوى، المكنى "أبو محمد"، يحمل اسم حركى "مسلم". 5. عماد الدين أحمد محمود عبد الحميد، يحمل اسم حركى "حاتم". 6. محمد أحمد على نصر محمد، المكنى بـ"أبو أحمد"، يحمل اسم حركى "الدكتور – الحاج". 7. أيمن أنور عبد الرحيم إبراهيم، المكنى "أبو شروق"، يحمل اسم حركى "هندسة". 8. كمال علام محمد على حنفى الغول، يحمل اسم حركى "أبو عبد الله". 9. فايز عيد عودة الله أبو زينة، يحمل اسم حركى "أبو جعفر". 10. توفيق أحمد توفيق أحمد، يحمل اسم حركى "تامر". 11. السيد حسانين على أحمد حسن، يحمل اسم حركى "شعبان". 12. محمد عبد الوهاب متولى على، يحمل اسم حركى "همام". 13. وليد محمد عبد الرحمن السيد عوض، يحمل اسم حركى "هارون"، وشهرته "وليد الصعيدى". 14. حمدى محمد يوسف عباس، يحمل اسم حركى "يوسف". 15. محمد عبد الحميد السيد عوض، يحمل اسم حركى "علاء". 16. محمد محمود سعيد محمود، يحمل اسم حركى "بكر". 17. على إبراهيم السيد محمد، يحمل اسم حركى "مسلم". 18. نصر عبد الونيس عميته مينسى، المكنى بـ"أبو عبد الله". 19. رأفت أحمد حافظ محمد بدرى، يحمل اسم حركى "شاهين"، وشهرته "أبو دنجل". 20. أحمد السيد أحمد السيد عبد الجابر، وشهرته "أحمد أبشر". 21. محمد فتحى الشبراوى أحمد، يحمل اسم حركى "حسن المؤذن". 22. عزت محمد حسن حسين، يحمل اسم حركى "سامى"، وشهرته "عزت الأحمر". 23. أحمد فؤاد أحمد عبد الغنى، يحمل اسم حركى "عزام". 24. السيد إبراهيم سليمان عبد الله، يحمل اسم حركى "داوود". 25. عبد العال إبراهيم محمد إبراهيم، يحمل اسم حركى "سليمان"، وشهرته "عبد المتعال". 26. محمود إبراهيم محمد إبراهيم، يحمل اسم حركى "ميسرة". 27. أحمد رمزى عيد محمد، يحمل اسم حركى "ماهر". 28. أحمد الرفاعى على على. 29. محمد محمد سلمى سليم، يحمل اسم حركى "سالم". 30. حمد الله سعيد جاد الله، يحمل اسم حركى "حمدان". 31. عبد اللطيف محمد عبد اللطيف سليمان، وشهرته "عبد اللطيف المليجى". 32. سليمان عودة سويلم زايد، المكنى بـ"أبو الزبير". 33. محمد سعيد محمد عبد الجواد، يحمل اسم حركى "أيمن". 34. يسرى سعيد محمد عبد الجواد. 35. محمود رفعت خيرى طلبة، يحمل اسم حركى "محمد". 36. محمود محمد عبد الغنى محمود، المكنى بـ"أبو مصعب"، يحمل اسم حركى "خالد". 37. حسنى محمد منصور سيد عوض. 38. محمد هشام سيف الدين السيد يوسف. 39. حسن عبد الرحمن طه بخيت، المكنى بـ"أبو حاتم المصرى". 40. عاطف هاشم على محمد 41. يسرى ذكى محمد سويلم 42. إبراهيم مبارك عيد ضيف الله، وشهرته "إبراهيم زوربط". 43. ناصر محمد عواد حسين. 44. نوح فرج شحات صابر إبراهيم، يحمل اسم حركى "سيف"، وشهرته "نوح السنقرى". 45. محمود محمد محمود أحمد بدوى، المكنى بـ"أبو موسى". 46. فهد سعيد عبد العاطى بريك. 47. سنوسى منصور مفتاح بريك حسين. 48. السيد صالح السيد محمود محمد بيومى، يحمل اسم حركى "على"، وشهرته "السيد العراقى". 49. حسين على يوسف على الشبراوى، المكنى بـ"أبو قرة". 50. فرج محمد قوية على على. 51. محمد فرج شحات صابر إبراهيم، يحمل اسم حركى "الزبير"، وشهرته "محمد السنقرى" 52. على عبد القوى أبو دغير عبد القوى. 53. محمد عبد القوى أبو دغير عبد القوى، يحمل اسم حركى "شبل – مدين". 54. شريف عبد السميع حميدة عبد ربه، المكنى بـ"أبو حذيفة". 55. عبد الرحمن سعيد محمد محمد الصغير. 56. محمد عبد المنعم إبراهيم عبد الرحمن، المكنى بـ"أبو البراء". 57. محمد عبد الحميد محمد عبد الهادى، المكنى بـ"أبو عبود". 58. عبد الله السيد السعيد محمد أبو خضرة. 59. أحمد أبو عيد المنيعى. 60. عادل زايد عواد زايد، يحمل اسم حركى "عادل السريع". 61. عبد الهادى زايد عواد زايد، وشهرته "عبد الهادى السريع أبو مرة". 62. سامى سالم سعد سالم، شهرته "سامى أبو زينة". 63. محمد سليمان القاضى. 64. يوسف يحيى أبو صبرة. 65. محمد سليمان عودة أبو قاصد. 66. منير فرحان شحتة العانقة. 67. أحمد حامد لباد السلايمة. 68. رائد رمضان عويض. 69. سالم عواد السلايمة. 70. محمود محمد لبيب أحمد. 71. أيمن أنور حسن حسين. 72. محمد صالح محمد محمد عبد العال، شهرته "محمد الطويل". 73. أحمد يوسف حافظ يوسف، يحمل اسم حركى "معاوية". 74. محمد عبد الرحيم السيد عبد الرحيم أبو روشيد، يحمل اسم حركى "صابر"، المكنى بـ"أبو أحمد". 75. محمود محمد سالم سلمان سليمان. 76. عاطف عياش عياش سلامة. 77. الحسن أحمد عبد القادر فراج على إبراهيم. 78. صلاح الدين سليمان على. 79. أحمد حسن سليمان أبو عنجه، يحمل اسم حركى "سمير – ياسر". 80. نبيل حسين على حمدان النجار، المكنى "أبو أحمد". 81. يوسف سالم مسلم الحص. 82. أحمد كمال محمد شحاتة. 83. حمزة أسامة عبد المنعم محمد مبروك.
(اليوم السابع)