الإخوان أضعف من إجراء انتخابات داخلية.....الجيش الجزائري يقضي على 8 إرهابيين شرقي البلاد...... قوات أمريكية تشارك "الأكراد" بهجوم لإعادة منبج من داعش
الأربعاء 01/يونيو/2016 - 09:46 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء الموافق 1-6-2016.
أبوالسعد: الإخوان أضعف من إجراء انتخابات داخلية
قال طارق أبو السعد، القيادي المنشق عن جماعة الإخوان الإرهابية: إن دعوة جبهة محمد كمال، المسئول سابقًا عن عضوية مكتب الإرشاد بجنوب الصعيد، لإجراء انتخابات داخلية في الجماعة، لن تتحقق في ظل وجود الصراعات التي يعاني منها التنظيم، مشيرًا إلى أن الجماعة الآن أضعف من إجراء انتخابات.
وأوضح أبو السعد، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء، أن القيادة التاريخية لا ترغب في التوسع في قرارات الإقصاء وتجميد عضوية كل من يخالف قراراتها، حتى لا يسمح لهم بتكوين جبهة مضادة أخرى للقيادة التاريخية بجانب جبهة الشباب.
البوابة نيوز
الأمن التونسى يفكك خلية إرهابية جديدة في سوسة
فكك الأمن التونسى خلية إرهابية في سوسة تضم 14 عنصرا، كانوا يخططون للالتحاق بتنظيم "داعش" المتطرف.
وقالت وزارة الداخلية التونسية، اليوم الأربعاء، إن الموقوفين تتراوح أعمارهم بين 17 و35 عاما وكانوا على اتصال بعناصر إرهابية أخرى في الداخل والخارج كما يخططون للالتحاق بـ"داعش" في ليبيا وسوريا.
وأوضحت أن العناصر الموقوفة كانت تستخدم شبكات التواصل الاجتماعى لتكفير الأجهزة الأمنية والعسكرية وتمجيد العمليات الإرهابية لداعش واستقطاب الشباب لتبنى الفكر التكفيرى.
وتعد هذه الخلية هي الثالثة التي يتم تفكيكها خلال أسبوع بجهة سوسة ليبلغ بذلك عدد الموقوفين خلال أيام 25 عنصرا.
وكثفت قوات الأمن من حملات المداهمة في سوسة أحد أبرز الوجهات السياحية في تونس، لتعقب خلايا نائمة في الجهة تحسبا لمخاطر إرهابية خلال شهر رمضان والموسم السياحى الصيفى.
وكانت سوسة شهدت قبل نحو عام وخلال شهر رمضان هجوما إرهابيا داميا نفذه مسلح بأحد الفنادق بمنتجع القنطاوى السياحى حيث قتل 38 سائحا أجنبيا أغلبهم بريطانيون.
مبتدا
تأييد سجن رئيس الهندسة الإذاعية السابق 10 سنوات في قضية البث من رابعة
قضت محكمة النقض برفض الطعن المقدم من عمرو عبد الغفار الخفيف رئيس قطاع الهندسة الإذاعية السابق باتحاد الإذاعة والتليفزيون، على حكم إدانته بالسجن 10 سنوات، لاتهامه بإتلاف سيارة البث الإذاعى التابعة لاتحاد الإذاعة بمقر اعتصام رابعة العدوية المؤيد للرئيس الأسبق محمد مرسى، وأيدت العقوبة الصادرة ضده. كانت محكمة جنايات شمال القاهرة قد قضت بمعاقبة وزير الإعلام الأسبق صلاح عبد المقصود "هارب"، وعمرو عبد الغفار درويش الخفيف، رئيس قطاع الهندسة الإذاعية السابق بالسجن 10 سنوات، مع رد مبلغ 3 ملايين و500 ألف جنيه إلى وزارة الإعلام، وغرامة مماثلة عليهما، لاتهامهما في قضية سرقة سيارات البث التليفزيونى أثناء اعتصام أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسى في ميدان رابعة.
اليوم السابع
قوات أمريكية تشارك "الأكراد" بهجوم لإعادة منبج من داعش
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات المدعومة من واشنطن تتقدم نحو مدينة "منبج" في شمال محافظة حلب السورية.
كما أكد المرصد أن قوات سوريا الديمقراطية انتزعت السيطرة على 16 قرية من داعش، وتقدمت إلى مسافة 15 كيلومترا من المدينة.
وكان مسئولون أمريكيون قد أعلنوا سابقا أن مقاتلين مدعومين من أمريكا يشنون هجوماً في سوريا لاستعادة مدينة "منبج" في محافظة حلب من تنظيم داعش.
كما أكدت الأنباء أن آلاف المقاتلين السوريين يشاركون في الهجوم بوجود مستشارين أمريكيين على الأرض، لكنهم بعيدون عن خطوط المواجهة الأمامية.
وأضافوا أن نسبة قليلة من المقاتلين الأكراد تشارك في العملية، وستغادر منبج بمجرد انتهاء المعارك.
إلى ذلك، نوه المسئولون إلى أن العملية المدعومة من أمريكا لاستعادة منبج قد تستغرق أسابيع.
وبدأت العملية يوم الثلاثاء، وتهدف إلى منع وصول داعش إلى الأراضي السورية على طول الحدود التركية، التي طالما استخدمها المتطرفون كقاعدة لوجستية لنقل المقاتلين الأجانب من وإلى أوروبا.
وقال أحد المسئولين العسكريين الأمريكيين "إنها مهمة لأنها آخر مركز لهم" إلى أوروبا.
وتابع المسئولون الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، أن عدداً صغيراً من قوات العمليات الخاصة الأمريكية سيدعم الهجوم على الأرض، وأن تلك القوات ستعمل كمستشارين وتبقى بعيدة عن خطوط المواجهة.
وأضاف المسئولون "سيكونون على مقربة بقدر احتياج (المقاتلين السوريين) لاستكمال العملية، لكنهم لن يشاركوا في قتال مباشر".
وستعتمد العملية أيضا على دعم الضربات الجوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، وكذلك مواقع القصف البرية عبر الحدود في تركيا.
العربية نت
وزير الأوقاف يحذّر من «دولة الإخوان الاقتصادية»: «تمول العمليات الإرهابية»
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف: إن جماعة الإخوان قامت بعمليات سطو واسعة النطاق على كثير من الجمعيات وتوظيفها لخدمة أغراضها مع ما تتلقاه من أموال تحت مسمى التبرعات وتوظيفها لصالح الجماعة ولهم منظومة اقتصادية أشبه ما تكون بالفكر الصهيوني بحيث إذا تاجر أحدهم في سلعة حيوية ألزم أعضاء الجماعة بالشراء منه، محذرًا من «خطورة دولة الإخوان الاقتصادية التي صارت تستخدم في تمويل العمليات الإرهابية ودعم العناصر المتطرفة، مما يتطلب النظر وبجدية والتعامل بحسم مع هذا المال المشبوه حتى لا يوظف في الإضرار بالمصلحة الوطنية أو أذى المواطنين أو الإساءة إلى صورة الإسلام والمسلمين».
وأضاف «جمعة»، في تصريحات صحفية، الأربعاء: «إذا كانت جماعة الإخوان الإرهابية قد سقطت سقوطًا سياسيًا ذريعًا مدويًا ومجتمعيًّا وأفلست فكريًّا فإن هناك جانبًا هامًّا تستميت قيادات الجماعة وعناصرها في الحفاظ عليه وهو البناء الاقتصادي والمالي وهو ما يمكن أن يطلق عليه دولة الإخوان الاقتصادية وهي التي لا تقل خطرًا عن الجانب السياسي لأنها هي الرابط الذي يربط أعضاء وعناصر الجماعة برباط نفعي وثيق من خلال شراء أصحاب النفوس الضعيفة إضافة إلى خطورة توظيف هذا المال في العمليات الإرهابية».
وأكد الوزير أن الإخوان لا يؤمنون بالتكامل المجتمعي الشامل إنما يقسمون المجتمع إلى قسمين، الأول: وهو الأولى بالرعاية والعناية والاهتمام وهم عناصر الجماعة، والآخر:عامة الناس وهم في نظرهم ما بين فاسق أو كافر أو منافق أو عميل أو رقيق الإيمان أو غير ملتزم أو غير تابع لهم أو ناقص الأهلية الشرعية لأنهم يزعمون أنهم جماعة الله المختارة وأنهم الفرقة الناجية وغيرهم في الإحدى وسبعين فرقة الأخرى.
وأشار إلى أن جماعة الإخوان عمدوا إلى مجالات حيوية مثل شركات الصرافة والخدمات الطبية والمدارس الخاصة مع إنشاء مجموعة من الشركات باسم بعض قيادات الجماعة لتكون غطاء لتلقي الأموال الخارجية أو استثمارها أو غسل أموال التبرعات، حيث كانوا يجمعون أموالاً تحت مسمى المساعدات لصالح القدس أو الشيشان أوالبوسنة والهرسك أو الصومال ثم توظف لصالح الجماعة وعناصرها.
المصري اليوم
تركيا تهدد ألمانيا حال تصويت البوندستاج على قرار مذابح الأرمن
هددت تركيا الحكومة الألمانية، بوقف الاتفاق الأوروبي التركي بخصوص أزمة اللاجئين، واعتباره كأن لم يكن إذا صوت البرلمان الألماني "البوندستاج" يوم الخميس القادم، على اعتبار مذابح الأرمن على أيدي القوات العثمانية "جريمة إبادة جماعية".
ومن المتوقع أن يوافق "البوندستاج "على قرار رمزي يصف مقتل 1.5 مليون أرمني على يد القوات العثمانية في عام 1915 بأنه "إبادة جماعية"، وهو الوصف الذي ترفضه تركيا.
وكان من المقرر أن يصوت البرلمان الألماني، على هذا القرار العام الماضي بالتزامن مع الذكرى السنوية المائة لمذابح الأرمن، لكن المستشارة "إنجيلا ميركل" وحلفاءها في البرلمان ضغطوا من أجل تأجيل التصويت، خوفا من تضرر العلاقات الألمانية التركية.
وخاض حزب الخضر المعارض معركة شرسة، من أجل وضع التصويت على القرار في جدول أعمال البرلمان، في هذا التوقيت الحرج بالنسبة للمستشارة "ميركل"، التي كانت القوة الدافعة وراء اتفاق "اللاجئين" بين الاتحاد الأوروبي وأنقرة الذي ساهم في خفض عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين يدخلون أوروبا.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأعضاء حكومته قد هددوا بإطلاق العنان لموجة جديدة من اللاجئين في أوروبا، في حالة تصويت البرلمان الألماني على قرار اعتبار مذابح الأرمن "جريمة إبادة جماعية".
وقال أردوغان في تصريحات صحفية قبل جولته الأفريقية الأخيرة، إن العلاقات التركية الألمانية سوف تتضرر على جميع الأصعدة الاقتصادية والتجارية والسياسية، والعسكرية.
فيتو
الجيش الجزائري يقضي على 8 إرهابيين شرقي البلاد
قتلت قوات الجيش الجزائري ، اليوم الأربعاء، 8 إرهابيين في منطقة واد القلتة التابعة لولاية سطيف شرقي الجزائر العاصمة.
وذكر بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية، أن "وحدة من الجيش نجحت في القضاء على 8 إرهابيين خلال كمين نصبته للمجموعة المسلحة، الليلة الماضي، قرب بلدة القلتة الزرقاء بسطيف شرقي الجزائر العاصمة".
وأوضح البيان أنه تم خلال هذه العملية استرجاع 8 قطع من الأسلحة الرشاشة وقنبلتين يدويتين وكمية كبيرة من الذخيرة وحزام ناسف كانت بحوزة الإرهابيين وفجر في المكان.
وجاء في المصدر أيضا: "هذه العمليات الميدانية الحاسمة لقوات الجيش ثمرة للجهود الحثيثة واليقظة الدائمة والإصرار المتواصل على مطاردة فلول الإرهاب ومكافحة مختلف أشكال الجريمة المنظمة ودحرها إلى غاية تخليص بلدنا من هذه الآفات".
وكانت قوات الجيش، قبل أسبوع، قتلت 12 إرهابيا ينتمون لما يعرف بـ "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب" في منطقة البويرة شرقي الجزائر العاصمة خلال عملية ملاحقة بدأت تنفيذها منذ 12 مايو الماضي.
وتنشط مجموعات إرهابية تتبع "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب" في منطقة شمال مالي وتتسلل بين الفترة والأخرى إلى الجزائر لتنفيذ عمليات.
وبإزاء ذلك عززت قوات الجيش الجزائري منذ عام، وجودها في مناطق الحدود الجنوبية مع مالي والنيجر، إضافة إلى المنطقة القريبة من ليبيا للحيلولة دون تسلل الإرهابيين ولإحباط عمليات تهريب الأسلحة.
الوفد
الفلوجة: عراقيل تواجه الهجوم العراقي وتحذير من كارثة إنسانية
واجه الهجوم العراقي لتحرير الفلوجة مزيداً من العراقيل، أمس، على الرغم من إحباط القوات العراقية، هجوماً كبيراً لتنظيم «داعش» جنوبي المدينة، فيما غمر التنظيم الإرهابي أراضي المنطقة الجنوبية بالمياه لمنع تقدم القوات العراقية، ما دفع هذه القوات إلى وقف هجومها مؤقتاً في المنطقة، في وقت تمكنت القوات العراقية من تحرير حي الشهداء في الصقلاوية وإعادة فرض سيطرتها الكاملة على هيت، واتهمت الأمم المتحدة تنظيم «داعش» باستخدام المدنيين في الفلوجة دروعاً بشرية، وسط تحذيرات من منظمات إغاثية من أن المدينة باتت على شفا كارثة إنسانية، ودعت إلى فتح ممرات آمنة لآلاف العائلات المحاصرة وسط المعركة.
تزامن ذلك، مع مقتل عشرات المدنيين (23 بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان و60 بحسب تركيا)
في غارات يشتبه أنها روسية على إدلب شمال غربي سوريا، فيما نفت وزارة الدفاع الروسية شن غارات على تلك المنطقة، في وقت قصفت طائرات مجهولة معسكراً رئيسياً لحركة «أحرار الشام» المعارضة في منطقة شيخ بحار بريف إدلب، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والمصابين، في حين صد تنظيم «داعش» هجوماً شنته الفصائل المسلحة في محاولة لإبعاد الإرهابيين عن مدينة اعزاز، أهم معاقلها في ريف حلب الشمالي، بينما وسعت قوات سوريا الديمقراطية نطاق عملياتها ضد «داعش» من الشمال باتجاه شمال غربي مدينة الرقة، وتمكنت من السيطرة على 12 قرية ومزرعة، بحسب المرصد.
يأتي ذلك، فيما اندلع سجال عنيف بين انقرة وموسكو حول ما وصف بأنه غارات روسية على إدلب، وبينما دعت الخارجية التركية المجتمع الدولي إلى التحرك سريعاً لوقف «جرائم» النظامين الروسي والسوري غير المبررة، طالبت روسيا تركيا بسحب قواتها من العراق، كما اتهمت المعارضة السورية بعدم الاهتمام بالتوصل لحل سياسي ينهي الحرب الأهلية في سوريا.
إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن إصابة عسكريين أمريكيين بجروح في سوريا والعراق في مطلع الأسبوع. وقال الكابتن جيف ديفيس «لم يكونا في الخطوط الأمامية ولم يشتركا في قتال نشط.. لكنهما جرحا في الحالتين نتيجة الإصابة بنيران غير مباشرة».
الخليج الإماراتية