فرنسا تتوقع عملاً إرهابياً كبيراً.... قيادى سابق بالجماعة الإسلامية: دفعنا ثمن أخطاء الإخوان....قصة الفتي الذي قطع داعش يده

الأربعاء 15/يونيو/2016 - 04:15 م
طباعة فرنسا تتوقع عملاً
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء  اليوم الأربعاء الموافق 15/ 6/ 2016

مصدر أمنى: مقتل 15 تكفيريًا فى «الشيخ زويد»

مصدر أمنى: مقتل 15
وجهت قوات الأمن ضربات أمنية بالمدفعية والأعيرة النارية، فى جنوب مركز الشيخ زويد، بعد رصد تحركات يقوم بها تكفيريين بواسطة دراجات بخارية فى مناطق التومة التى تطل على عدة كمائن أمنية.
وبحسب المصادر الأمنية، فإن عمليات إطلاق القذائف أدت لمقتل 15 عنصرا تكفيريا وإصابة آخرين، وتم الدفع بقوات أمنية لتمشيط المناطق التى تحركت منها الدراجات البخارية، وتمركزت قوات أخرى بمحيط مقار الأمن بشمال سيناء، فيما تم تشديد إجراءات التفتيش عند ارتكازات الطريق الدولى الساحلى ومداخل مدينة العريش.
كانت قوات الأمن فى شمال سيناء، قد اتخذت احتياطات أمنية، للتصدى للهجمات الإرهابية المحتملة فى ذكرى العاشر من رمضان.
مبتدا

«هولاند» و«أوباما» يتفقان على زيادة التعاون الأمني بعد «اعتداءات أورلاندو وباريس

«هولاند» و«أوباما»
أعلنت الرئاسة الفرنسية، «الإليزيه»، أن الرئيسين الفرنسي، فرانسوا هولاند ، والأمريكي، باراك أوباما ، تحدثا هاتفيا في أعقاب الهجمات التي استهدفت ملهى ليليًا في مدينة أورلاندو وشرطييْن في بلدة «مانيانفيل».وذكر بيان «الإليزيه» أن الرئيسين اتفقا على زيادة التعاون بين الأجهزة الأمنية الفرنسية والأمريكية لمواجهة «التهديد الإرهابي» الذي يتطور باستمرار، وأكد أن فرنسا وحلفاءها سيواصلون مواجهة تلك الأفعّال الوحشية بقوة الديمقراطيات.كان تنظيم «داعش» تبنى جريمة القتل المزدوج، الاثنين، في ضواحي باريس لقائد شرطة فرنسي ورفيقته التي تعمل أيضا في مركز للشرطة، كما أعلن التنظيم مسؤوليته عن الهجوم على ملهى للمِثليين، الأحد الماضي، والذي أسفر عن مقتل 49 شخصاً، وإصابة نحو 50 آخرين.
المصري اليوم 

قيادى سابق بالجماعة الإسلامية: دفعنا ثمن أخطاء الإخوان

قيادى سابق بالجماعة
قال الشيخ محمود صبح، القيادى المنشق عن الجماعة الإسلامية: إن اعتذار الإخوان عن مهاجمة إبراهيم منير، نائب المرشد، للجماعة الإسلامية في مجلس العموم البريطانى ومحاولات التبرؤ منها ووصفها بالعنف، أمر لم يكن مستغربا، موضحا أن هذه عادة الجماعة التي تحاول استخدام كل الآليات لمصلحتها، وعندما تتجاوز تعاود الاعتذار. 
وأكد صبح في تصريح لـ"فيتو"، أن الإخوان مازالوا في حاجة لدعم ومساندة الجماعة الإسلامية، وبالتالى كان الاعتذار مسلكا استراتيجيا، لكن شباب الجماعة الإسلامية سيحاولون ممارسة الضغوط على القيادات، لدفعهم للابتعاد عن الإخوان، خاصة وأن الجماعة الإسلامية هي من دفعت ثمن أخطائهم.
فيتو 

بوست: حادث "أورلاندو" يكشف ثغرات في الشبكة الأمنية الأمريكية

بوست: حادث أورلاندو
رأت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن حادث أورلاندو يكشف ثغرات في الشبكة الأمنية بالبلاد خاصة وأن المسلح، الذي نفذ إطلاق النار الجماعي الأكثر دموية في التاريخ الأمريكي، سبق وأن مر على سلطات تطبيق القانون الفيدرالية.
وذكرت الصحيفة – في سياق مقال افتتاحي نشرته اليوم الأربعاء على موقعها الإلكتروني – أن منفذ الهجوم كان مدرجا على قائمة الحكومة الأمريكية للمراقبة الخاصة بمكافحة الإرهاب وجرى التحقيق معه وتقرر أنه لا يمثل تهديدا. 
وقالت الصحيفة إن هذه المأساة الفظيعة أثبتت خطأ ذلك التقييم، لكن التقييم الذي أصبح واضحا بعد وقوع الحادث يعد مجرد بداية للحديث وليس استنتاجا تم التوصل إليه.
وأضافت الصحيفة أن مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" ذكر أنه أجرى مراجعة للتحقيقات الماضية بشأن عمر متين لتحديد ما إذا كانت هناك أخطاء حدثت أو مؤشرات فاتت تلك التحقيقات وكان يمكن أن تمنع هذا الحادث الذي وقع يوم الأحد الماضي في أحد الملاهي الليلية في مدينة أورلاندو وقتل فيه 49 شخصا وأصيب 53 آخرين.
وأوضحت الصحيفة أن المسلح البالغ من العمر 29 عاما، وهو مواطن مولود في أمريكا لأبوين أفغانيين، تم وضعه على قائمة المراقبة الخاصة بمكافحة الإرهاب لمدة عام تقريبا بعدما حذر زملاؤه من العمال السلطات في 2013 من تعليقات نارية له.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم رفع اسمه من القائمة بعد تحقيق مكثف شمل استخدام مخبر سري وخلص إلى أنه لم يخرق قوانين وأن حديثه عن علاقات بالإرهابيين ما هو إلا مجرد تهديد واه.
ولفتت الصحيفة إلى أن اسمه عاد ليظهر عقب ذلك بأشهر في تحقيق منفصل لكن عملاء تطبيق القانون خلصوا من جديد إلى أنه لا يوجد ما يبرر اتخاذ تحرك بخصوصه.
وحول ما إذا كان من الممكن اتخاذ الإجراءات اللازمة بطريقة أفضل، قال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، جيمس كومي، إنه "حتى الآن، فإنني لا أعتقد في ذلك بصراحة. ففي حقيقة الأمر، تم اتباع الإجراءات ولا توجد دلائل واضحة تم تفويتها، والأسئلة باتت أكثر صعوبة. هل الإجراءات كافية؟ هل كانت الادعاءات بإساءة داخلية معلومة وكان لها دور؟ هل يمكن تطوير طرق أفضل في التنبؤ؟ إننا نطرح هذه الأسئلة في ظل معرفة صعوبة المهمة".
ولفتت الصحيفة إلى أنه، مع ذلك، هذه هي المرة الثالثة في الأعوام الأخيرة التي يخضع فيها شخص لتدقيق من جانب "إف بي آي" بما في ذلك مفجري ماراثون بوسطن.
وتساءلت الصحيفة عما إذا كان يجب تعلم دروس من كيفية معرفة السلطات لشخص يذهب فيما بعد للقتل. 
واختتمت الصحيفة مقالها بالقول /إنه لا يجب أن نتوقع الكمال لكن يتعين أن نتوقع من مكتب التحقيقات الفيدرالي قوة أكثر في مراجعته لهذه القضية – وبطريقة شفافة بأقصى قدر ممكن بشأن الدروس التي نخرج بها منها /.
البوابة نيوز 

.. إصابة عنصرين من القوات الليبية جراء انفجار سيارة مفخخة بسرت

.. إصابة عنصرين من
أصيب عنصران من قوات عملية "البنيان المرصوص" التابعة للمجلس الرئاسى الليبى اليوم الاربعاء، جراء انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحارى من تنظيم "داعش" محيط عمارات 700 بمدينة سرت. وقال المركز الإعلامى لعملية "البنيان المرصوص"على صفحته الرسمية اليوم، أن سيارة مفخخة يقودها انتحارى انفجرت فى محيط عمارات 700 ما أدى إلى إصابة اثنين من عناصر القوات التابعة للمجس الرئاسى . وأضاف أن قوات «البنيان المرصوص» التابعة للمجلس الرئاسى الليبى تصدت لمحاولات عناصر تنظيم «داعش» الوصول إلى ميناء سرت، وكبدتهم خسائر فادحة فى الأرواح والعتاد. على صعيد آخر قال المركز الإعلامى، إن قوات «البنيان المرصوص» نجحت فى تأمين خروج ست عائلات كانت داخل مناطق الاشتباك فى سرت.‎
اليوم السابع 

شيخ الأزهر: الحملة الإلحادية الحديثة تستهدف إضعاف الشرق الإسلامي

شيخ الأزهر: الحملة
أكد الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر أنَّ الإلحاد في القرنِ الثامنَ عشرَ،  كان يعرض نظرياته بشيءٍ من الأدب وشيءٍ من احترام المؤمن، بخلاف الإلحاد المعاصر الذي تبجَّح بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وأعلن حربًا على الأديان وخاصةً على الإسلام.
واشار الطيب، في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، إلى أنه في اليوم التالي لهذه الأحداث بدأ بعضٌ من كبار الملحدين يؤلف كتابا يدعو فيه إلى الإلحاد بل إن مسلمة شرقية في هولندا حين استقطبها الإلحاد ألفت كتابا تحت عنوان (حق الإهانة) إهانة الإسلام ونبيه.
وأضاف فضيلته في حديثه الرمضانى، أن هناك شركات ومؤسسات تدعم الاتجاه الإلحادي الجديد وتمده بالأموال وتطبع أبحاث الملحدين وكتبهم، ومن هنا ظهر إلحاد له أنياب وأظافر ومخالب يتسلط على الأديان وعلى الإسلام بالذات.
وأشار الإمام الأكبر إلى أن أحد الأسباب الرئيسة لانتشار ظاهرة الإلحاد أن الشباب المسلم ليس على خلفية فكرية علمية إسلامية تُمكِّنه من تقييم ما يُقال، وخاصةً لو قيل هذا الكلام بلغة ميسرة للشباب، وراءها علماء نفس وعلماء تربية، ومؤسسات لها اعتمادات مالية ضخمة، لا تقل أهمية عن مؤسسات صنع الأسلحة في الغرب، ولا تقل شأنًا عن مؤسسات صنع الأدوية هناك، موضحا أن الشباب المسلم لا توجد لديه مناعة علمية ولا مناعة ثقافية؛ لأنه لا يقرأ ويستسهل الحصول على المعلومات والمعارف من المصادر السطحية.
وارسل رسالة  للمجتمع الحَدِّ من انتشار ظاهرة الإلحاد، خاصة الشباب، فقال: "لا حَلَّ إلا نشر العلم الصحيح عن طريق التعليم في المدارس أو الأزهر أو الجامعات، ولا بد أن يكون هناك مقرر جامعي لمادة علمية فلسفية تحمي ثقافة هذا المجتمع وأصوله الروحية والدينية، وفي الحقيقة هذا النوع من التثقيف غائب عن التلميذ في الابتدائي وفي الإعدادي وفي الثانوي وفي الجامعة، وللأسف الشديد لا نجد أحدًا من المسئولين عن الثقافة وعن التثقيف وعن التعليم يضع في حسبانه أن الحملة الإلحادية الحديثة هي ضمن خطة تستهدف إضعاف الشرق الإسلامي، ومن ثَمَّ لا بد أن يكون هناك علم، ولا بد أن تكون هناك فلسفة، وأن يكون هناك تدريس عميق لتراثنا العقلي والنقلي ليكون صمام أمان للشباب من الإلحاد، كما أنه لا بد من الحوار مع الملحدين.
الوفد 

قصة الفتى الذي قطع داعش يده بعد تعذيبه

قصة الفتى الذي قطع
بشار قاسم، فتى عمره 16 سنة، فقد ساعده الذي بضمادة بيضاء اللون، عله يخفي قطع "داعش" يده إثر اتهامه بالسرقة في بلدة الهول السورية، قبل طرد التنظيم منها منذ سبعة أشهر.
في منزله المتواضع في بلدة الهول في محافظة الحسكة (شمال شرقي سوريا)، يستعيد بشار قاسم لحظات محفورة في ذاكرته مع التنظيم المتطرف. ويقول لوكالة "فرانس برس": "كنت عائداً من زيارة شقيقتي في مدينة الحسكة حين أوقفني عناصر التنظيم عند أحد الحواجز واتهموني بسرقة هاتف خليوي".
أصر بشار على رفض اتهامات التنظيم وعلى براءته، لكن شدة الضرب الذي تعرض له أرغمه على الاعتراف بجرم لم يرتكبه، على حد قوله. ونقله التنظيم حينها إلى مدينة الشدادي التي تبعد حوالي ثمانين كيلومتراً جنوب غربي الهول، حيث بقي في السجن "حوالي أربعين يوماً".
وطردت "قوات سوريا الديمقراطية" في نوفمبر 2015 تنظيم داعش من بلدة الهول، وفي فبراير من الشدادي التي كانت تعد معقله الأساسي في محافظة الحسكة.
بعد أيام طويلة في السجن، أبلغ عناصر التنظيم بشار أنه حان الوقت للعودة إلى المنزل، لكن الفتى لم يصدق ما قيل له باعتبار أنه يعرف "أنهم كاذبون"، وفق قوله.

ويروي "وضعوني في سيارة وقالوا لي بعدها إننا وصلنا إلى البيت، رفعوا الرباط عن عيني فوجدت الناس من حولي ينتظرون تنفيذ القصاص"، في إحدى ساحات قرية الدشيشة في ريف الشدادي. ويتابع "حين رأيت العالم ظننت أنهم سيقطعون رأسي ... حاولت الهرب لكنني لم أتمكن بسبب القيود في يدي. أجلسوني على طاولة ورفضت أن أعطيهم يدي في البداية لكنهم ضربوني، من ثم حقنوني وخدروني وقطعوا يدي، وحين استعدت وعيي وجدت نفسي في المستشفى يدي مقطوعة".
ليس هذا وحده ما يزعج بشار حين استعاد هذه الحادثة، إذ يتذكر جيداً كيف أن "الناس من حولي كانت تضحك كما لو أنه أمر أقل من عادي"، لافتاً إلى أن أحداً لم يبدِ اهتماماً إن كان "هناك ظلم" في القصاص الذي يتم تطبيقه.
ويبث تنظيم "داعش" في المناطق الواقعة تحت سيطرته الرعب خلال الإعدامات الوحشية والعقوبات غير المسبوقة التي يطبقها على كل من يخالف أحكامه ويعارضه، من دون تمييز بين طفل وامرأة ورجل أو عجوز، عدا عن تحكمه بمفاصل الحياة اليومية كافة.
في بلدته الهول حيث المنازل المتواضعة والأزقة الرملية، يمضي بشار وقته اليوم في التجول مع شقيقه الأصغر سناً في الأحياء الشعبية. يزور أصدقاءه ويشتري البوظة التي يحبها بعدما يئس من إمكانية إيجاد عمل يمكنه من المساهمة في إعالة أسرته في غياب والده الذي ترك العائلة عندما كان طفلاً في السادسة من عمره.
لا يرغب بشار اليوم بمتابعة دراسته ويسأل بانفعال "نسيت المدرسة ولا أريد الذهاب إليها، كنت أكتب بيدي اليمنى، لكنهم قطعوها ولا أعرف كيف أكتب بيدي اليسرى، ماذا سأستفيد من المدرسة؟".

ويضيف بتأثر بعد أن ينزع الضمادة عن ساعده "يا خسارة يدي". في إحدى غرف منزله المتواضع، يحاول بشار رغم الصعوبة إصلاح عجلة دراجته الهوائية مستخدماً يده اليسرى، هو الذي اعتاد على العمل أيضاً منذ الصغر.
ويقول: "عملت في محل للخضار وآخر للسمك والفراريج لمساعدة أسرتي، لكنني اليوم من دون يدي لست قادراً على العمل ولا على مساعدة نفسي".
على بعد خطوات منه، تجلس والدته آسيا بردائها الأسود والتجاعيد ملأت وجهها. ترمق طفلها بنظرات حزن وتأثر، وتستعيد تلك اللحظات التي رفضت خلالها أن تصدق ما حصل لابنها.
وتشرح "بقيت طيلة يومين أو ثلاثة أيام لا أصدق ما حصل، هل يصل بهم الأمر إلى قطع يده؟ وحين أتى ورأيت يده مقطوعة، جننت" متسائلة عما اقترفه ليستحق هذا العقاب.
ويوضح بشار أن السجن في الشدادي كان "من ثلاث غرف. واحدة للنساء واثنتان للرجال إضافة إلى ساحة خارجية يسمح للسجناء بالخروج إليها لمدة نصف ساعة فقط". ويتذكر كيف أن "طفلين يبلغان من العمر تسعة وعشرة أعوام كانا معي في السجن بتهمة (بيع) الدخان، أخذوهما وجلدوهما أمام العالم، ثم غرموهما قبل أن يطلقا سراحهما".
ورغم أن بيع الدخان كان يشكل مورد الرزق الوحيد للعديد من الأهالي، لكن هذا الموضوع يشكل خطاً أحمر بالنسبة إلى "داعش". فالتدخين ممنوع والتجارة بالدخان كذلك.
ولا يغيب عن بال بشار صراخ النساء أثناء التحقيق معهن داخل السجن، وكذلك العقاب الذي أنزله عناصر التنظيم بحق شخص من دمشق تم توقيفه وبحوزته هاتف خليوي وجدوا فيه صوراً وأغاني.
ويضيف: "كان عقابه الذبح ووضعوا لنا شاشة على حائط السجن" لمتابعة العملية.
ويتابع بشار بغضب "يمنعونك عن التدخين أو تجارة الدخان، حتى المارتديلا والسردين والماجي، كل شيء ممنوع. يريدون من العالم أن تموت من الجوع حتى تصبح معهم".
العربية نت 

فرنسا تتوقع عملاً إرهابياً كبيراً

قال الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، إن فرنسا تواجه خطراً إرهابياً كبيراً جداً، وذلك بعد ساعات قليلة من مقتل قائد للشرطة أمام منزله ورفيقته الشرطية أيضاً، بطعنات لمهاجم بايع تنظيم «داعش» ويدعى العروسي عبدالله (25 عاماً). ودعا الرئيس الفرنسي، إلى «عمل دولي حازم» وتبادل المعلومات، وتعقب الأفراد المشتبه بصلتهم بالإرهاب، مشيراً إلى وجود ارتباط بين الإرهاب وتهريب المخدرات والأسلحة وحتى البشر، معلناً أنه قرر اتخاذ مزيد من الإجراءات لتضييق الخناق على الإرهاب، في مقدمتها فرض مزيد من التشدد على عمليات التحويل المالي. 
الخليج 

شارك