اليوم.. محاكمة المتهمين في "كتائب أنصار الشريعة"/ميليشيات تابعة لـ«إخوان ليبيا» تختطف ٧ عمال مصريين/السجن المشدد لمتهمين من «الإخوان»
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 10:34 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الثلاثاء الموافق 21-6-2016.
اليوم.. محاكمة المتهمين في "كتائب أنصار الشريعة"
تنظر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الثلاثاء، محاكمة 23 متهمًا بإنشاء جماعة على خلاف أحكام القانون وارتكاب جرائم إرهابية وهي القضية المعروفة إعلاميًّا باسم كتائب "أنصار الشريعة".
وصدر القرار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى وعضوية المستشارين رأفت ذكي محمود ومختار صابر العشماوي وحسن السايس وبحضور محمد الطويلة وكيل النيابة وسكرتارية حمدي الشناوي وعمر محمد.
وكان النائب العام الشهيد المستشار هشام بركات أمر بإحالة المتهمين لمحكمة الجنايات بعدما كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا التي أشرف عليها المستشار تامر فرجاني المحامي العام الأول للنيابة أن السيد عطا محمد مرسي 35 سنة، ارتكب وآخرون جرائم إنشاء وإدارة جماعة تدعي كتائب أنصار الشريعة وتأسيسها على أفكار متطرفة قوامها تكفير سلطات الدولة ومواجهتها لتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشآت العامة وإحداث الفوضى بالمجتمع.
(البوابة نيوز)
مقتل شرطي بهجوم على منزله في سيناء
قالت مصادر طبية وشهود أن مسلحين مجهولين اقتحموا بناية في العريش شمال سيناء يقطنها أحد أفراد الشرطة وقتلوه بالرصاص قبل أن يفروا هاربين.
وأوضح مصدر أمني أن «مسلحين اقتحموا منزل الشرطي في منطقة السبيل الواقعة جنوب الطريق الدائري المار خارج مدينة العريش جنوب غربي حي المساعيد، وقتلوه بطلق ناري في الرأس وفروا».
وكان مسلحون اقتحموا الخميس الماضي بناية يقطنها أفراد شرطة في الحي نفسه، وأطلقوا النار صوبهم، فقتلوا اثنين منهم. وعلى رغم أن أفراد شرطة قُتلوا في أوقات سابقة بهجمات استهدفتهم أمام منازلهم، أو فجر مسلحون مجهولون مراراً بنايات يمتلكها أو يستأجرها أفراد الأمن في شمال سيناء، خصوصاً في العريش، إلا أن اقتحام مقار سكن أفراد الأمن تعد ظاهرة جديدة وتطوراً نوعياً في الهجمات التي تستهدف قوات الأمن في سيناء.
وظهر هذا التغيير في أسلوب استهداف قوات الأمن في شمال سيناء بالتزامن مع نقل العناصر المسلحة التي تزرع العبوات الناسفة على جوانب الطرق التي تسلكها القوات في جنوب رفح والشيخ زويد والعريش، عملياتها إلى منطقة وسط سيناء عقب تضييق الخناق عليها في شمال سيناء، وسقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في صفوف هذه العناصر، فضلاً عما أكدته مصادر أمنية لصحف محلية عن ضبط أمينين في الشرطة شمال سيناء كانا يتعاونان مع الجماعات الإرهابية، بإرشادها إلى خط سير القوات لتسهيل استهدافها.
وبعد ساعات من مقتل ضابط في الشرطة أول من أمس باستهداف آلية أمنية على طريق في وسط سيناء، جُرح 3 أفراد في الشرطة نتيجة انفجار عبوة ناسفة استهدفت آلية أمنية على طريق النقب - نخل زرعها مسلحون مجهولون على جانب الطريق، وفجروها من بعد لحظة مرور الآلية التي نالتها أضرار بالغة.
(الحياة اللندنية)
إسلاميون وسلفيون يفتحون النار على تركيا بعد تخصيصها أماكن لترفيه الأطفال داخل المساجد.. عضو بالبحوث الإسلامية لا يجوز شرعا.. قيادى سلفى: المساجد يتعلم فيها الأطفال الصلاة والقرآن فقط
فتح إسلاميون وسلفيون، النار على تركيا، بعدما نشرت وسائل إعلام تركية صور لمساجد بتركيا بينها جامع أحمد حمدى أكسكى فى العاصمة التركية أنقرة، حيث تم تخصيص أماكن للعب الأطفال داخلها، مؤكدين أن هذا يخالف الشرع، وأن المساجد للعابدة وليس للعب، موضحين أنه يمكم تخصيص أماكن منصفلة بجوار المساجد لترفيه الأطفال وليس للعب داخلها. وقال الدكتور محمد الشحات الجندى، عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن تخصيص تركيا أماكن لترفيه الأطفال داخل حرم المسجد هو أمر مخالف للشريعة الإسلامية، حيث إن المسجد هو مكان للعبادة وذكر الله وليس لترفيه الأطفال واللعب، موضحا أن هذا يخالف الشريعة. وأضاف فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أنه يمكن إلحاق هذه الأماكن بالمسجد من الخارج من أجل تشجيع الأطفال على الإقبال على بيوت الله وليس إنشائها داخل المسجد ذاته. فيما استنكرت حركة "دافع للدفاع عن العلماء" ـ وهى حركة سلفية ـ تخصيص المساجد التركية، أماكن للأطفال للعب فيها داخل المساجد، مشيرة إلى أن المساجد للعبادة وليس للعب. وقالت الحركة إن تخصيص أماكن داخل المساجد للعب الأطفال موضوع مستحدث يحتاج لدراسة ما آلات إليه الأمور والتكوين النفسى والتطبيقى فى الأطفال تجاه المقصد الشرعى من المساجد، والذى يشير إلى تنزيه وتعظيم المساجد ومعرفة حرمتها التى وصلت إلى عدم الجواز للمصلين ولو بالقرآن، مشددة على أن الأحرى والأولى عدم جواز التشويش لما هو دون القرآن، كما أن الأصل فى المساجد هو العبادة وذكر الله. وأوضحت الحركة فى بيان لها: "من مرصد الواقع وشمولية الدراسة لهذه الضروريات أحيانا لا إشكال فى أن يكون بجوار المسجد مكان للترفيه على الأطفال وحمايتهم بحيث يكون مستقل تماما عن المسجد من باب إظهار وبث روح التعظيم لبيوت الله من ناحية وإنزواء الأطفال وترفيههم وترغيبهم من ناحية أخرى، وبذلك نخرج من الاختلاف حول هذه المسألة". بدوره قال سامح عبد الحميد، القيادى السلفى، إن المساجد يتعلم فيها الأطفال الصلاة والقرآن والطمأنية وليست بيوت الله للعب واللهو. وأضاف فى بيان له: "ينبغى تعويد الأطفال على الذهاب للمسجد ليتعلموا الصلاة والقرآن والعلم الشرعى، أما أن يتحول المسجد فى ذهن الطفل لمكان للعب، وتخصيص أماكن ترفيه الأطفال فى المساجد فهذا لم يكن من هدى السلف، لأن المساجد لم تبنَ للعب واللهو، وإنما بنيت للصلاة والخشوع والذكر والطمأنينة". واستطرد: "لعب الأطفال فى المسجد يُشوش على المصلين ويفقدهم الخشوع والاطمئنان، وكيف يتعلم الطفل الصلاة وهو مشغول باللعب والجرى فى المسجد؟.. اللعب له أماكنه المخصصة لذلك، وبيوت الله يتعلم فيها الصبى الوقار والهدوء والسكينة"، كانت مواقع تركية قد نشرت صورا لمساجد داخل تركيا تم تخصص أجزاء منها لترفيه الأطفال.
(اليوم السابع)
«فتح»: المباحثات مع «حماس» علقت ولم تفشل.. ونتطلع لدور مصرى أكبر
قال أمين سر المجلس الثورى لحركة «فتح»، أمين مقبول، إن مباحثات المصالحة الفلسطينية مع حركة حماس فى الدوحة «علقت ولم تفشل»، متهمًا حماس بالتسرع فى إعلان فشل المباحثات. وأضاف مقبول، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أمس، أن وفدى الحركتين، برئاسة موسى أبومرزوق، وعزام الأحمد، اتفقا على تعليق المباحثات والعودة للالتقاء مجددًا فى الدوحة لاستكمالها، معتبرا أن إعلان حماس الفشل يعكس توجهاتها بإفشال المصالحة وعدم دفع استحقاقاتها، مشدداً على أن حركة فتح حريصة على إنجاز هذا الملف وطى صفحة الانقسام للتوحد فى مواجهة إجراءات الاحتلال الإسرائيلى.
ودعا مقبول حركة حماس إلى الاستجابة لإرادة الشارع الفلسطينى والعمل على إنهاء الانقسام، لأنه على رأس الأولويات والمصلحة العليا للشعب الفلسطينى لاستنهاض الحالة فى مواجهة إسرائيل ومخططاتها العدوانية، ولم يحدد القيادى فى فتح، موعدا جديدا لجولة المباحثات القادمة، لكنه أكد أنها ستعقد قريباً فى الدوحة.
وأوضح مقبول تطلع حركة فتح لدور مصرى أكبر فى ملف المصالحة، بعد الخطاب الأخير للرئيس عبدالفتاح السيسى.
وقال: «نتطلع لأن تستعيد مصر دورها فى هذا الملف، باعتبارها الراعى الأول له منذ البداية».
(المصري اليوم)
حزب الجيل: تصريحات العجاتي ضررها أكثر من نفعها
علق ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل، على تصريحات المستشار مجدى العجاتى، وزير شؤون مجلس النواب، عن المصالحة مع جماعة الاخوان وإعداد قانون للعدالة الانتقالية يحدد شروط تلك المصالحة، بأن المستشار العجاتى دخل الحكومة من باب أهل التكنوقراط وليس من باب السياسة، وبالتالى فلا يعقل أن تكون تصريحاته رؤية شخصية وإجتهاد منه وإنما لابد أن يكون ناقشها مؤسسيا فى إجتماع لمجلس الوزراء أو مع الأقل مع رئيس مجلس الوزراء.
وأكد رئيس الحزب فى بيان له، أمس الإثنين، أنه كان يجب أن تخرج مثل هذه التصريحان فى بيان رسمى صادر عن مجلس الوزراء وليس تصريحا من أحد الوزراء وخاصة أنه يتعلق بجماعة تهدد استقرار البلاد، وفى حالة عداء مع الدولة والشعب منذ ثورة 30 يونيو وتملك تنظيم قويا ومنتشرا فى مصر والبلاد العربية والإسلامية، وله علاقات متشعبة ومركبة مع دول كبرى وصاحبة نفوذ كبير فى دول إقليمية مؤثرة.
وشدد الشهابى، على انه لا يمكن استمرار حالة العداء معهم إلى الأبد ولكن هذا يتوقف على استعدادهم لنبذ العنف واجراء مراجعات فكرية وتنظيمية لهم واعتراف واضح وصريح بالاخطاء التى ارتكبها التنظيم فى حق البلاد والعباد وتعهد بعدم الانخراط فى العمل السياسى والاكتفاء بالعمل الدعوى وفق شروط يتفق عليها .
وأضاف البيان، أن تصريحات الوزير العجاتى ضررها أكثر من نفعها وعلينا أن نتعامل مع القضايا الكبرى بجدية أكبر وبشكل إحترافي بدلا من أسلوب الهواه وإطلاق تصريحات تستهدف قياس ردود أفعال قيادات جماعة الإخوان وأعضائها، وأكد أن بناء مصر الجديدة تحتاج إلى تضافر جهود كل المصريين ووحدة كل أبنائها واخلاصهم .
(البوابة نيوز)
القاهرة تؤكد دعمها المنامة في مواجهة «محاولات زعزعة الاستقرار الداخلي»
رحبت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء السعودية بـ «الإجراءات القضائية التي اتخذتها البحرين ضد الجمعيات والتنظيمات المثيرة للفتن المذهبية والطائفية بما يصون وحدتها ونسيجها الاجتماعي. وأعلنت الخارجية المصرية استعدادها لـ «تقديم الدعم الكامل» لهذه الإجراءات.
وأكدت الأمانة لـ «كبار العلماء» في بيان أمس، أن «المجتمع الخليجي يتميز بتماسك نسيجه الاجتماعي وترابطه ووحدة حاضره ومستقبله، ومن خلال هذا النسيج المتماسك تمتد وشائج القربى، وتقوى أواصر التكافل، وتنشأ الأجيال الوفية، ومن ثَمّ فإن من المسؤوليات الملقاة على عاتقنا: أن ننبذ النعرات والعصبيات التي تفرق المجتمع الخليجي، وأن نبتعد عن المناكفات والالتواءات السياسية».
وقالت، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، إن «الإصلاح يأبى الترويج لشعارات خارجية، لا سيما في ظل ما يواجهه المجتمع الخليجي من تحديات وسلوكيات إرهابية لزعزعة الأمن، وهز الثوابت، والتشكيك في القدرات، ونحن -بإذن الله- قادرون بالتحامنا مع قياداتنا الخليجية على رسم توجه صادق يوثق التلاحم بين فئات المجتمع على أسس من دين الله تعالى، ومصلحة الأمة الخالصة البعيدة من تجاذب التيارات، وتباين التوجهات». مختتمة البيان بالقول: «حفظ الله دول الخليج العربي بقادتها وشعبها الواحد، وزادنا قوة وألفة وازدهاراً وتمسكاً بثوابتنا الدينية والوطنية».
في القاهرة، جاء في بيان لوزارة الخارجية: «نقدم الدعم الكامل للإجراءات كافة التي اتخذتها البحرين أخيراً في مواجهة محاولات زعزعة استقرارها الداخلي وسلامها الاجتماعي».
وشدد البيان على أنه «في إطار ممارسة الحكومة البحرينية مسؤولياتها تجاه مواطنيها، وسيادتها على أراضيها، فإنها تعد مخولة الحفاظ على مبادئ المواطنة والتعايش السلمي في مواجهة التنظيمات التي تعمل على أساس مرجعية سياسية دينية خارجية وتخلط بين العمل الدعوي والسياسي».
وأكدت «رفض مصر محاولات بعض التنظيمات التي تتلقى الدعم الخارجي انتهاك الدستور والقانون ومؤسسات الدولة البحرينية، وتأجيج الطائفية السياسية في مواجهة مفهوم المواطَنة، وتقديم غطاء شرعي للتطرف وتبرير العنف»، معربة عن «ثقة مصر في القضاء البحريني ونزاهته في التعامل مع مثل تلك القضايا».
(الحياة اللندنية)
أسرار اجتماع "لندن"لهيكلة "الإخوان".. خطة مدتها 4 سنوات لتجهيز كوادر والعودة للسياسة فى 2019.. الاستعانة بدماء جديدة بالمحافظات بعد سجن القيادات سنوات طويلة.. تجديد الخطاب الدينى والسياسى للجماعة
• تقارير أمنية ترصد تحركات العناصر الإخوانية بالقرى والنجوع لاستقطاب البسطاء
• انتشار كتائب التواصل الاجتماعى للدفاع عن الحريات
رصدت المتابعات الأمنية إجتماعات سرية جرت بالخارج بين المخابرات البريطانية وأجهزة دول أجنبية مع قيادات بجماعة الإخوان، لوضع سيناريوهات ما وصفوه بـ"هيكلة جماعة الإخوان من جديد"، وتجهيز الجماعة للعودة للحياة السياسية مرة أخرى، ومحاولات دمجها فى المجتمع وقبول الشعب لها مرة أخرى. ووفقاً للمصادر الأمنية، فإن الإجتماع تطرق إلى مستقبل جماعة الإخوان، التى يقبع مرشدها خلف أسوار السجون برفقة كبار قيادات الجماعة وأعضاء مكتب الإرشاد أبرزهم الرئيس الأسبق محمد مرسى، حيث سعى الإجتماع إلى إنقاذ ما تبقى من الجماعة وإعادة الروح للتنظيم مرة أخرى خاصة بعدما صدرت أحكام مؤخرة بالسجن لسنوات طويلة لقيادات الإخوان كان أخرها الحكم على مرسى بـ 40 سنة سجن فى قضايا التخابر وتأسيس جماعة بخلاف القانون. وشرحت المصادر الأمنية لـ" اليوم السابع"، كواليس ومحاور الإجتماع وخطة الجماعة مستقبلاً، حيث تم وضع خطة مستقبلية يستلزم تنفيذها نحو 4 سنوات، تنتهى بعودة الجماعة للسياسة من خلال الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة. وأوضحت المصادر، أن الاجتماع شدد على الالتزام بعدة محاور وتنفيذها خلال الفترة المقبلة مما يساهم فى عودة الروح للجماعة مرة أخرى، أبرزها إعلان الجماعة فى الظاهر على خلاف الحقيقة إنفصالها عن التنظيمات الإرهابية والعناصر المتطرفة ولفظها للإرهاب، وخروجها ببيانات عقب وقوع أية حوادث إرهابية كبرى تدين هذه الجرائم، فضلاً عن إعلانها تبنيها قضايا الحريات خاصة حرية الاعتقاد والدفاع عن ذلك، ونشر كتائب الإخوان على السوشيال ميديا للدفاع عن حرية التعبير والرأى. وشدد الاجتماع ـ وفقاً للمصادر الأمنية ـ على اهتمام الجماعة خلال الفترة المقبلة بالدفاع عن قضايا المرأة والطفل، ومحاربة الجرائم التى تقع ضدهم والاعتداءات عليهم، والتضامن مع الضحايا، للدخول للمجتمع تدريجياً، وإيجاد صياغة للدفاع عن المثيلين بزعم أنها ضمن الحقوق المدنية ، فضلاً عن الدفاع عن البسطاء ومحاربة الغلاء وأزمات الصحة والتعليم، وتجديد الخطاب الدينى والسياسى للجماعة. وطالب الاجتماع، رؤساء الشُعب الإخوانية، أن يعملوا على التوازى مع هذه المحاور على إعداد قوائم بأسماء شخصيات عامة وشبابية من الجماعة للزج بهم فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، مطالبين هؤلاء الأشخاص بالتحرك فى الشوارع وسط المواطنين خلال الفترة المقبلة خاصة فى فترات الأعياد والمناسبات، على أن يبدأ ذلك مع عيد الفطر المبارك بتقديم المساعدات العينية والمادية للفقراء خاصة فى النجوع والقرى لكسب ودهم.
(اليوم السابع)
ميليشيات تابعة لـ«إخوان ليبيا» تختطف ٧ عمال مصريين
ذكرت مصادر ليبية ومصرية، أمس، أن ميليشيات «فجر ليبيا»، الذراع العسكرية لجماعة «الإخوان المسلمين»، اختطفت ٧ مصريين يعملون فى ليبيا فى العاصمة طرابلس. وأوضحت المصادر، فى تصريحات نقلها موقع قناة «سكاى نيوز»، أن ٦ من المختطفين ينحدرون من مدينة سمالوط فى محافظة المنيا، فى حين أن الشخص السابع من محافظة الفيوم، واقتادتهم الميليشيات إلى أحد معسكراتها.
وأكدت وزارة الخارجية أنها تتابع عن كثب حالة المواطنين السبعة الذين تم احتجازهم على بوابة الكراريم بمدينة مصراتة الليبية، فى الوقت الذى قال فيه أهالى المختطفين أن جماعة ليبية مسلحة تحتجز العمال المصريين منذ ٣٨ يوماً، بحجة انضمامهم إلى تنظيم داعش الإرهابى.
وتوجَّه عدد من أهالى المحتجزين، أمس، إلى وزارة الخارجية للمطالبة بعودة ذويهم. وقال نحاس جمعة، شقيق أحد المحتجزين: «سبب التأخر فى الإبلاغ هو التواصل مع مجموعة من الأعراب فى ليبيا، الذين أكدوا أن المحتجزين يخضعون للتحقيق كونهم مشتبهاً فى انضمامهم لداعش، حيث يتعرضون للتعذيب الشديد».
وأضاف «جمعة» أنه تم التواصل مع مجدى ملك، عضو مجلس النواب بدائرة سمالوط، الذى تواصل مع الأجهزة الأمنية والسيادية بالدولة وأبلغهم بتفاصيل الواقعة، مؤكداً أن أبناءهم سافروا للعمل بطريقة شرعية، وتم احتجازهم فى طريق عودتهم من ليبيا أمام بوابة مصراتة دون مبرر قانونى، وأنه تم التواصل مع القبائل الليبية دون جدوى.
وقال مجدى ملك، نائب سمالوط بالبرلمان، إن أنباء تواترت عن احتجاز العمال بمصراتة عندما كانوا فى طريق عودتهم من مدينة سرت.
من جانبه، التقى المحافظ اللواء طارق نصر، أسر المحتجزين بقرية السوبى، للوقوف على آخر المستجدات والاتصالات مع ذويهم، وقال المحافظ إنه أجرى اتصالات مع جميع الجهات، شملت مؤسسة الرئاسة، ورئيس مجلس الوزراء، والخارجية، مؤكداً اهتمام الدولة بأبنائها وبذل الجهود لإعادة المختطفين.
(المصري اليوم)
السجن المشدد لمتهمين من «الإخوان»
قضت محكمة جنايات القاهرة، أمس الاثنين، بالسجن المشدد 3 سنوات لمتهمين من عناصر جماعة «الإخوان» الإرهابية في أحداث عنف المرج، التي وقعت مطلع العام قبل الماضي، وقررت المحكمة مصادرة الأسلحة والذخائر المحرزة من قبل سلطات الأمن.
ومن جهتها أجلت محاكمة جنايات الجيزة أمس محاكمة 30 متهماً من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية في القضية المعروفة إعلامياً ب«خلية أوسيم» إلى جلسة 12 يوليو/ تموز المقبل.
من جانب آخر، استشهد شرطي في العريش في هجوم إرهابي، وقالت وزارة الداخلية، إن الهجوم وقع الاحد، إثر قيام مجهولين بإطلاق الأعيرة النارية عليه أمام منزله بدائرة قسم شرطة رابع العريش.
(الخليج الإماراتية)
عاصم عبدالماجد يصف مجدي يعقوب بـ"الملعون"
شن عاصم عبدالماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية الهارب خارج البلاد، هجومًا حادًا على الدكتور مجدى يعقوب طبيب القلب العالمى، واصفا إياه بـ"الملعون".
وزعم عبدالماجد، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أمس الإثنين، أن الدكتور مجدى يعقوب لا يجرى أي جراحات للقلب ولا حتى غيرها لأن يديه ترتعشان من الشيخوخة - على حد قوله.
وقال: "ليت من يدافعون عن مجدى يعقوب وطاقمه الطبى اليهودى المعاون كانوا معى هناك لكى يدركوا أن هذه الأمور ليست لوجه الله قطعا، ولا لخدمة البشرية، بل هي لخدمة عقائد منحرفة يراد جذب المسلمين إليها.
جدير بالذكر، أن عاصم عبدالماجد تعمد الهجوم على الرموز الوطنية وتشويها عبر المواقع الإخبارية والقنوات الإخوانية والتي تبث من خارج مصر.
(البوابة نيوز)
الإخوان تعيش فى عالم موازى.. مجلس تابع للجماعة يعقد مؤتمرا فى تركيا لتدشين حملة "مرسى رئيس مصر"..المؤتمر يهاجم القيادات الداعية للتخلى عن "مرسى"..وقيادى يزعم:الدفاع عنه جزء من الإسلام
عقد ما يسمى "المجلس الثورى " فى تركيا، مؤتمرا صحفيا فى تركيا، بحضور عدد من قيادات الإخوان وحلفائهم للزعم بأنهم متمسكون بعودة محمد مرسى، ومطالبة أنصارهم بالتصعيد فى ذكرى عزله فى 30 يونيو الجارى، فيما قال باحث فى شئون الحركات الإسلامية، إن جماعة الإخوان مازالت تعيش فى حالة الوهم حتى الآن. وشن المجلس فى مؤتمره الصحفى الذى عقده اليوم باسطنبول ، هجوما عنيفا على قيادات الإخوان الذين طالبوا بتخطى مرحلة محمد مرسى، زاعمين أن ولاية مرسى لم تنتهى – على حد قولهم -، وكاشفين عن حملة دولية سينظمها الائتلاف للحديث حول محمد مرسى فى عدد من الدول الأوروبية . وقال المجلس الثوري إنه يعرب عن استيائه حول الإدعاء الذي أثاره البعض مؤخرا عن انتهاء فترة ولاية محمد مرسي ، قائلة إن العناصر – التى تنتمى للتيار الإسلامى المتحالف مع الإخوان التى تقول اليوم انتهاء ولاية مرسي هي نفسها التي رضت بالخنوع ، وظلت تحرض أنصار الإخوان طوال أشهر سابقة على التخلي عن مرسى والقبول بدعوات مصالحة سياسية وديمقراطية توافقية – على حد قولهم -. وحرض ما يسمى " المجلس الثورى" التابع للإخوان، أنصار الإخوان على التصعيد خلال الأيام المقبلة وحتى ذكرى عزل محمد مرسى فى يونيو الجارى و الثالث من يوليو المقبل لتحقيق أهداف جماعة الإخوان، وعدم التخلى عن مرسى – على حد قولهم - . واللافت للنظر هو غياب معظم قيادات الإخوان عن هذا المؤتمر، خاصة الذين استقالوا من المجلس الثورى وعلى رأسهم عمرو دراج رئيس المكتب السياسى للإخوان، ويحيى حامد، رئيس العلاقات الخارجية بالإخوان، و عصام تليمة مدير مكتب يوسف القرضاوى السابق، وعدد من قيادات الجماعة، الذين كانوا يحرصون على حضور تلك المؤتمرات فى الأوقات السابقة. من جانبها قالت مها عزام، رئيسة ما يسمى "المجلس الثورى" إن الجولس سيدشن سلسلة جولات فى دول أوروبا والغرب للمطالبة بدعم محمد مرسى – على حد قولها - فيما زعم وصفي أبو زيد، القيادى الإخوانى، الدفاع عن مرسى بأنه جزء من الإسلام، وأن الإسلام يقدس العهود والعقود، وعقد ولاية مرسي من الناحية الشرعية لا يزال قائما – على حد قوله -. من جانبه قال هشامن النجار ، الباحث الإسلامى، إن الإخوان ما زالت تعيش فى حالة الوهم المستمرة عليها منذ عزل محمد مرسى، موضحا أن هذا المؤتمر الذى عقد اليوم جاء بتحريض من السلطات التركية التى أعلنت فى وقت سابق احتجاجها على الحكم الصادر ضد مرسى فى قضية التخابر مع قطر. وأضاف لـ"اليوم السابع" أن الإخوان يعيشون حالة انقسام شديدة حول التمسك بمحمد مرسى ففى الوقت الذى يطالب فيه البعض بضرورة تخطى مرحلة مرسى، يهاجمهم البعض الآخر الذى يتواجد فى تركيا ويحرض ضد الدولة المصرية.
(اليوم السابع)