تعرض مسلم للضرب خارج مسجد في فلوريدا تردد عليه إرهابي "أورلاندو" / أبو العز: اعتماد قائمة انتخابية لـ‘‘جمعية الإخوان‘‘ لم يحسم بعد / مقتل 50 «داعشيًّاً» في معارك سرت والمدفعية تدك قاعة «واغادوغو»

الأحد 03/يوليو/2016 - 10:49 ص
طباعة تعرض مسلم للضرب خارج
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الأحد الموافق 3/ 7/ 2016

تعرض مسلم للضرب خارج مسجد في فلوريدا تردد عليه إرهابي "أورلاندو"

تعرض مسلم للضرب خارج
تعرض رجل مسلم للضرب أمس السبت خارج مسجد في ولاية فلوريدا الأمريكية كان يتردد عليه المسلح الذي قتل 49 شخصًا في ملهى ليلي بولاية أورلاندو على الرغم من أن السلطات وجماعة إسلامية للحقوق المدنية اختلفتا بشأن ما إذا كان الهجوم نجم عن دوافع عرقية.
وقال مكتب قائد شرطة منطقة سانت.لوسي إنه تم الإبلاغ عن الهجوم الذي وقع خارج مركز فورت بيرس الإسلامي في نحو الساعة 4.11 صباحا بالتوقيت المحلي وإن الضباط وجدوا الضحية الذي تعرض للكمات في الرأس والوجه ينزف من فمه.
وأضاف المكتب أنه تم اعتقال المشتبه به وهو تيلور أنتوني مازانتي (25 عاما) بعد فترة وجيزة واحتُجز بتهمة الاعتداء.
وقال قائد الشرطة كين ماسكارا في بيان إن "المقابلات التي أجراها الضباط والمشرفون في المكان وإفادة خطية أكملها الضحية لا تشير إلى تفوه المشتبه به بأي كلمات ذات دوافع عرقية قبل أو خلال أو بعد الحادث"، وقال ماسكارا إن التحقيق مستمر.
وقدم فرع مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) في فلوريدا رواية مختلفة للحادث.
وقال المجلس إن مسؤولًا كبيرًا في منظمة "أي.سي.إن.أيه ريليف" الإسلامية غير الربحية كان مع الضحية وإن المهاجم اقترب وهو يوجه سبابا عنصريا ولغة مسيئة أخرى.
وقال كير إنه زُعم أن المهاجم - وهو أبيض - قال "لا بد وأن تعودوا أيها المسلمون إلى بلدكم" قبل أن يهاجم الضحية الذي لم يكشف المجلس أو السلطات عن هويته، وأضاف أن الضحية مسلم وكان يحضر إلى المركز الإسلامي.
وقال كير وولفريدو رويز المتحدث باسم المسجد إن إمام المركز الإسلامي طلب إجراءات أمن إضافية في أعقاب قيام عمر متين بإطلاق النار في ملهى ليلي للمثليين في أورلاندو على بعد نحو 120 ميلًا إلى الشمال، وقال رويز إنه نادر ما كان يحضر متين إلى المسجد.
وانتقد رويز مكتب قائد الشرطة لعدم توفيره إجراءات أمن إضافية لهم وقال: "ما كان لهذا أن يحدث"، وقال قائد الشرطة إن التصريحات التي أدلى بها مسؤولو المسجد وكير عن الهجوم تضمنت "أقوالا غير صادقة".
"البوابة"

أبو العز: اعتماد قائمة انتخابية لـ‘‘جمعية الإخوان‘‘ لم يحسم بعد

أبو العز: اعتماد
مصادر تؤكد التوجه لتسمية 3 أعضاء للترشح وفق تحالف عشائري
لم تحسم جمعية جماعة الإخوان المسلمين المرخصة، تصوراتها النهائية، بشأن حجم وشكل مشاركتها في الانتخابات النيابية المقبلة رسميا، رغم تأكيد موقفها من المشاركة في الانتخابات في وقت سابق، بحسب مسؤولين فيها، فيما رجحت مصادر قيادية فيها لـ"الغد" التوجه لتسمية 3 مرشحين مفترضين بشكل مستقل في مناطق مختلفة وفق تحالفات عشائرية من أعضاء الجمعية.  
ولم يستبعد أعضاء في الجمعية، أن تكون المشاركة في قوائم انتخابية تحمل تسمية “جمعية الإخوان"، أو عبر مشاركات لأعضاء في الجمعية بشكل مستقل في قوائم، أو الترشح عبر قوائم حزب المؤتمر الوطني “زمزم" تحت التأسيس حال ترخيصه، وفقا لمسؤول المكتب الإعلامي في الجمعية المحامي إبراهيم أبو العز، وبحسب ما يتم التوافق عليه. 
وقال أبو العز في تصريحات لـ “الغد" إن الجمعية لم تحسم شكل المشاركة في الانتخابات، مشيرا إلى أن هناك لجنة شكلت للتشاور داخل الجمعية بهذا الشأن، مبينا ان القرار النهائي سيكون من صلاحية مجلس شورى الجمعية رسميا، ورجح ان يحسم ذلك بشكل نهائي عقب عطلة عيد الفطر. وبشأن حسم الجمعية موقفها من حمل لافتة الجمعية في قوائم الترشح للانتخابات، قال، “لم يصدر أي قرار بهذا الخصوص". 
وفيما يخص التحالف مع حزب المؤتمر الوطني تحت التأسيس “زمزم"، والترشح في قوائم الحزب في حال ترخيصه وإعلان قوائم باسم الحزب، أشار أبو العز الى ان “زمزم حزب سياسي وليس ذراعا سياسية لنا وليس لنا علاقة به، من الممكن أن يكون هناك أعضاء من الجمعية وفي الوقت ذاته أعضاء في “زمزم" لكن الجمعية ليس لها علاقة في موضوع قائمة “زمزم"، إلا في حالة رغبة عضو من الجمعية بالترشح مع قائمة زمزم".
لكن قياديا في الجمعية أكد لـ"الغد"، “حسم مسألة عدم ترشيح أي مرشحين يحملون لافتة الجمعية، والاعتماد على الترشح بشكل مستقل في قوائم ذات ثقل عشائري".  
وبين القيادي أن الترشيحات تتجه إلى تسمية 3 مرشحين مفترضين، هم؛ المحامي أبو العز عن محافظة العقبة الذي ترشح عام 2007 عن حزب جبهة العمل الاسلامي، والذي أكد لـ"الغد" نيته للترشح وأنه بصدد استمزاج اراء عائلته وعشيرته للترشح، ود. جبر أبو الهيجاء عن الدائرة الأولى في إربد، إضافة إلى خليل عسكر عن الدائرة الرابعة في العاصمة عمان. 
وكان المرشحون المفترضون الثلاثة، أعضاء في حزب جبهة العمل الإسلامي قبل تأسيس جمعية الإخوان في آذار (مارس) 2015. 
وأكد المصدر لـ “الغد" عدم توجه مراقب عام الجمعية المحامي عبد المجيد الذنيبات، إلى الترشح للانتخابات، باعتباره رمزا، عدا عن الأسباب الانتخابية التي تحول دون ذلك. 
وأضاف، “جمعية الإخوان ما تزال فتية والترشح على أساس الزخم العشائري  له فرصة أقوى"، مشيرا الى أن القواعد الانتخابية تعلم أن المرشحين المفترضين هم أعضاء في الجمعية. 
ولفت القيادي نفسه إلى أنه تم التشاور حول هذه القضية داخليا بشكل مبدئي، وتم تخيير المرشحين المفترضين بين الترشح باسم الجمعية أو بالأسماء المستقلة، وأن التوجه العام كان لصالح الترشح بعيدا عن اسم “جمعية الإخوان".
"الغد الأردنية"

مقتل 50 «داعشيًّاً» في معارك سرت والمدفعية تدك قاعة «واغادوغو»

مقتل 50 «داعشيًّاً»
الدباشي : ليبيا ما زالت بحاجة للمساعدة في مواجهة الإرهاب
قالت مصادر إعلامية لعملية «البنيان المرصوص» التابعة لقوات حكومة الوفاق الوطن الليبية أمس السبت، إن أكثر من 50 عنصراً من تنظيم «داعش» الإرهابي في سرت قتلوا خلال الاشتباكات التي دارت في حي ال 700 والمنطقة المحيطة به في سرت الجمعة. 
ونشر المركز الإعلامي للعملية، صوراً تظهر عشرات الجثث لقتلى التنظيم الإرهابي في شوارع حي ال 700 بعد سيطرتها عليه، وتعاملها مع القناصة المتمركزين على أسطح المباني والقضاء عليهم، كما قضت على قوة أخرى متسللة، واستولت على آلياتها وأسلحتها».
ومن جهته، أعلن مستشفى مصراتة المركزي، أنه استقبل ثلاثة قتلى و38 جريحاً من قوات البنيان المرصوص سقطوا خلال المواجهات. وأوضح المكتب الإعلامي للمستشفى عبر موقعه الإلكتروني، أن 20 من الجرحى إصاباتهم بسيطة، و12 إصاباتهم متوسطة و6 منهم إصاباتهم حرجة.
وكان المركز الإعلامي ل «البنيان المرصوص» أعلن أن «سلاح الجو الليبي قصف قاعة واغادوغو ومحيطها أربع مرات، ليصل عدد الطلعات القتالية لسلاح الجو تسعاً في 24 ساعة، كما دكت المدفعية الثقيلة القاعة التي تمثل أهم المعاقل الحصينة بالنسبة للتنظيم»، مؤكداً أن «القوات تقدّمت من جهة الميناء، وسيطرت على جزيرة الطويلة، حيث هرب عناصر التنظيم من مواقعهم، وتركوا أسلحتهم، بعد مقتل أغلب عناصرهم». وأشار إلى أن سرية الهندسة العسكرية تعمل على تمشيط الحي من الألغام وبقايا المتفجرات، كما سيطرت على منطقة الطويلة، ومزرعة الأبحاث.
وقال مصدر إعلامي في غرفة عمليات «البنيان المرصوص»، إن عناصر من القوّة عثرت في حي ال700 على شاحنتين من أصل 12 شاحنة، استولى عليها التنظيم قبل أشهر، بينما كانت في طريقها من مصراتة إلى الجنوب محملة بأنابيب غاز الطّهو ومواد غذائية.
من جهة أخرى، قال مندوب ليبيا الدائم في الأمم المتحدة، إبراهيم الدباشي، إن بلاده لا تزال بحاجة إلى المساعدة لمواجهة الإرهاب، وتأمل حكومة الوفاق الوطني ومجلس النواب الحصول على الدعم الدولي اللازم لمكافحة تنظيمات «داعش والقاعدة وأنصار الشريعة»، التي تتمركز في أكثر من مكان بليبيا. وأضاف الدباشي، خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حول استراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب ونشرت أمس، أن ليبيا تعدّ من أكثر الدول تأثرًا بالإرهاب، حيث تسعى المجموعات «الإرهابية» إلى السيطرة على بعض المدن الليبية، والانطلاق منها للسيطرة على الموارد النفطية أو تدميرها، وتعمل على استقطاب «الإرهابيين» من مختلف الجنسيات، وتوفير الملاذ الآمن لهم لتعزيز وجودها. مؤكداً أن تواجد التنظيمات «الإرهابية» في ليبيا يهدد وحدة البلاد واستقرارها، ويؤثر في أمن الدول المجاورة.
وتابع: إن ليبيا تدعو إلى التعاون الدولي الفعّال لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2178 (2014)؛ لمواجهة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين الأجانب، ووضع التدابير لمنع التحاق المتطرفين ب«التنظيمات الإرهابية» في مناطق النزاع، وأكد الدباشي، الحاجة إلى وقفة جادة من المجتمع الدولي لمساعدة السلطات الليبية في تنفيذ بنود الاتفاق السياسي بشكل صارم ومتكامل، كما طالب بدعم الجيش الليبي وتزويده بالسلاح والمعدات العسكرية التي تمكّنه من محاربة الإرهاب، ومراقبة الأراضي والحدود الليبية لمنع تهريب الأسلحة وتنقل الإرهابيين. 
"الخليج الإماراتية"

الحكومة اليمنية متحفظة عن خطة ولد الشيخ

المبعوث الدولي ولد
المبعوث الدولي ولد الشيخ أحمد
أعلنت الحكومة اليمنية أمس تحفظها عن خطة السلام التي اقترحها المبعوث الدولي ولد الشيخ أحمد بعد شهرين من المشاورات في الكويت مع الحوثيين، بهدف التوصل الى حل للنزاع في اليمن.
وكانت مدفعية القوات السعودية المشتركة قصفت ليل الجمعة- السبت مواقع للحوثيين مقابل منطقة جازان جنوب السعودية، وذلك رداً على إطلاقهم عدة قذائف باتجاه المحافظات الحدودية السعودية. وتمكنت القوات السعودية من تحديد مواقع الحوثيين واستهدافهم بنجاح بعد محاولاتهم الاقتراب من الحدود.
واصدر الوفد الحكومي إلى مشاورات الكويت بياناً جاء فيه أن «الخلاف مع الانقلابيين لا يزال خلافاً جوهرياً بسبب رفضهم الالتزام بالمرجعيات أو المبادئ والإجراءات المطلوب اتباعها لإنهاء الانقلاب وجميع الآثار المترتبة عليه». وأضاف البيان أنه «نتيجة تعنتهم ومراوغتهم لم يتم الاتفاق على أي شيء في القضايا الرئيسية المحددة في جدول الأعمال والإطار العام».
وتطالب الحكومة بانسحاب المتمردين الحوثيين من المدن التي سيطروا عليها عام 2014 ومن بينها صنعاء، وإعادة الأسلحة التي صادروها الى السلطات الحكومية قبل البدء بتطبيق أي حل انتقالي سياسي.
وكان المبعوث الدولي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، قال عند إعلان تعليق المشاورات إنه قدم إلى الحكومة اليمنية والمتمردين خريطة طريق لنقلها إلى قيادتي الطرفين للتداول بشأنها خلال فترة وقف المحادثات. ومن دون أن يتطرق إلى التفاصيل أعلن ولد الشيخ أنها تتضمن «تصوراً عملياً لإنهاء النزاع وعودة اليمن إلى مسار سياسي، ويتضمن هذا التصور إجراء الترتيبات الأمنية التي ينص عليها القرار 2216 وتشكيل حكومة وحدة وطنية». وأضاف أن المفاوضين «تعاملوا بشكل إيجابي مع المقترح ولكنهم لم يتوصلوا بعد إلى تفاهم حول كيفية وضع جدول زمني للمراحل وتسلسلها». غير أن بيان الوفد الحكومي أكد أنه «لم يوافق أو يلتزم بمناقشة أي أفكار أو مقترحات تتعارض أو تخالف المرجعيات، ومنها الأفكار التي أعلنها المبعوث الخاص في مؤتمره الصحافي في الكويت» يوم الخميس الماضي.
من جهة أخرى، وبعد تعليق جولة المشاورات اليمنية بين وفدي الحكومة والانقلابيين حتى 15 الشهر الجاري، صرح وفد الحكومة بأنه ما زال متمسكاً بموقفه المستند إلى المرجعيات والإطار العام للمشاورات.
وقال المتحدث باسم الحكومة، راجح بادي، إن الأزمة بلغت ذروتها وليس أمام المجتمع اليمني سوى أمرين: إما القبول بسلام دائم وشامل يُرغم الميليشيات على إنهاء التمرد والانقلاب، أو إرادة وطنية تفرض السلام بأي وسيلة ولو بالقوة وتُخضع الجميع لسلطة الدولة.
"الحياة اللندنية"

سقوط 27 قتيلًا وعشرات الجرحى في تفجيرين انتحاريين هزّا بغداد بعيد منتصف الليل

سقوط 27 قتيلًا وعشرات
مقتدى الصدر يبدي استعداده للمساعدة في إعادة إعمار مدينة الفلوجة و"دفع الظلم" عن أهلها
أدَّى تفجيران انتحاريان هزّا العاصمة العراقية بغداد منتصف ليل السبت الى وقوع أكثر من 27 قتيلا وعشرات الجرحى، في أحدث هجمات دامية يتبناها تنظيم "داعش". وقالت مصادر مطلعة  إن تفجيراً بسيارة مفخخة كان يستقلها انتحاري ضرب منطقة "الكرادة" وسط العاصمة بغداد والتي تعد من المناطق المهمة حيث تتواجد فيها مقار الأحزاب وبعض دوائر الحكومة العراقية، ما خلف 21 قتيلا وعشرات المصابين.
وذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد سعد معدن أن تفجيرا بسيارة مفخخة يقودها انتحاري وقع منتصف ليل السبت في منطقة الكرادة وأوقع العديد بين قتيل وجريح فيما تضرر عدد كبير من المحال التجارية والسكنية بالإضافة إلى سيارات المواطنين". وأوضح العميد معن إن “منطقة الكرادة تشهد في ساعات متأخرة من ليالي شهر رمضان حركة واسعة من قبل الشباب والمواطنين للتوافد على المطاعم والمنتزهات العامة”.
وعقب انفجار الكرادة بوقت قليل، انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من "سوق شلال" الشعبي، ما تسبب بمقتل 6 أشخاص وإصابة 12 آخرين. ويقع مكتب زعيم المجلس الأعلى الإسلامي عمار الحكيم وسط مدينة الكرادة فضلاً عن مكتب النائب الأول لرئيس البرلمان همام حمودي، ومكتب الهيئة السياسية لكتلة الأحرار التابعة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
وقال مصدر امني إن "انفجاراً يرجح انه ناجم عن عبوة ناسفة انفجرت في ساعة متقدمة من ليلة اليوم، في سوق شلال بمنطقة الشعب شمالي بغداد"، مبينا أن "الانفجار اسفر عن سقوط ضحايا لم يعرف عددهم بعد". واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "قوة امنية طوقت مكان الحادث، ومنعت الاقتراب منه"، فيما هرعت سيارات الاسعاف لنقل المصابين الى المستشفى".
وفي حادث آخر، اشار المصدر الى "اندلاع حريق نتيجة انفجار عرضي لجهاز (كومبرسور) في معمل للنجارة بحي الصحة في المنطقة ذاتها، نتيجة تماس كهربائي"، لافتا الى أن "فرق الدفاع المدني تمكنت من السيطرة على الحريق دون وقوع ضحايا".
وفي محافظة ديالى اعلن مصدر امني رفيع عن مقتل قيادي في تنظيم "داعش" ونجله بكمين نصبه مسلحو تنظيم "القاعدة" في منطقة الوقف شمال شرق ب‍عقوبة. وقال المصدر إن "هناك معلومات استخبارية تؤكد اغتيال "أبو سلام "القيادي في تنظيم داعش ونجله بكمين نصبه له مسلحو تنظيم القاعدة في عمق بساتين منطقة الوقف (17كم شمال شرق بعقوبة) القريبة من ضفاف نهر ديالى".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "اغتيال أبو سلام جاء ردا من قبل القاعدة على اغتيال داعش لأحد عناصرها يوم أمس المكنى بسلوكي"، متوقعا "تصاعد حالة الاقتتال بين داعش والقاعدة في منطقة الوقف والتي برزت منذ ثلاثة أيام".
وكان تنظيم "داعش" اغتال، يوم الجمعة، أحد أقدم مسلحي القاعدة المكنى بـ"سلوكي" في كمين نصب بمنطقة الوقف شمال شرق بعقوبة.
"العرب اليوم"

أردوغان: احتجاز 20 داعشيًا علـى صلـــة بهجـوم مطــار إسطنبــول

الرئيس التركي رجب
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس السبت: إن نحو 20 من أعضاء تنظيم داعش غالبيتهم أجانب محتجزون فيما يتصل بالهجوم الذي وقع الأسبوع الماضي على المطار الرئيسي في اسطنبول وأودى بحياة 45 شخصا.
وذكرت وسائل إعلام تركية أن اثنين يحملان جوازي سفر روسيين يشتبه بأنهما من بين منفذي الهجوم من الانتحاريين التابعين لتنظيم داعش، ويعتقد أن الرأس المدبر للهجوم رجل شيشاني.
وقال أردوغان في مطار أتاتورك في اسطنبول لدى زيارته لموقع الهجوم «آخر ما توصلنا إليه يشير بأصابع الاتهام لتنظيم داعش الإرهابي».
وكانت السلطات التركية قد أكدت يوم الخميس، أن انتحاريي مطار أتاتورك روسي وأوزبكي وقرغيزي.
فيما كشفت مصادر تركية أن أحد الانتحاريين الذين نفذوا هجمات مطار أتاتورك في اسطنبول هو شيشاني ويدعى عثمان فادينوف، وقد عزز هذه المعلومات شهادة المكتب العقاري الذي استأجر الشقة لمنفذي الهجمات إذ أكد في إفادته للشرطة أنهم يحملون جوازات سفر روسية.
وقال وزير الداخلية التركي إفكان آلا إن الأدلة التي جمعت حتى الآن تشير إلى تورط تنظيم داعش في الهجوم الانتحاري الذي استهدف المطار الرئيسي في اسطنبول هذا الأسبوع.
وقال آلا إن عدد قتلى هجوم يوم الثلاثاء الماضي ارتفع إلى 43 شخصا بينهم 19 أجنبيا.
"الأيام البحرينية"

تفجيرات القاع تكشف مخطط داعش في لبنان

تفجيرات القاع تكشف
بعد سلسلة تفجيرات انتحارية في بلدة القاع اللبنانية الأسبوع الماضي، وما أعقبها من توقيف خمسة عناصر من تنظيم داعش كانوا يخططون لعمليتين إرهابيتين تستهدفان مرفقا سياحيا ومنطقة مكتظة بالسكان، قال مراقبون إن التنظيم يسعى حاليا إلى وضع قدم له في لبنان بشكل عملي سريع، مضيفين أنه بعد فشل التنظيم في فرض نفسه كقوة عسكرية في بلدة عرسال بعد إحكام الجيش اللبناني سيطرته عليها قبل عامين، فإنه يحاول حاليا استغلال الثغرات الأمنية لدى حزب الله في بلدة القاع من أجل الدخول إليها وفرض نفوذه عليها بشكل تام.
وحسب تقديرات عسكرية فإن تنظيم داعش اعتمد في تفجيرات القاع على ما يوصف عسكريا بـ"الغزوة الانتحارية الانغماسية" بدلا من الدخول في مواجهات عسكرية طويلة غير محسومة النتائج كما فعل في عرسال، حيث أدت العمليات الانتحارية الثماني دورها بإشاعة الرعب بين أهالي القاع، وفرضت حالة من القلق لدى الأمن اللبناني جراء تطور دراماتيكي كبير قد يحدث لاحقا. 
وأشارت التقديرات العسكرية إلى أنه مع تكرار الهجمات قد يهجر الأهالي بلدتهم مع ازدياد الخطر المحدد لحياتهم، فيتسنى لقوات داعش الدخول إلى القاع وربطها بأماكن سيطرتها في الجرود، خصوصا أن التنظيم يحتاج الآن إلى التنفيس عسكريا بعد تلقيه ضربات قاصمة في كل من سورية والعراق، وبالتالي لا يوجد إلا البلدات الحدودية اللبنانية مثل القاع.
 تورط حزب الله 
قال الأمين العام لتيار المستقبل أحمد الحريري إن "القاع وعرسال وكل لبنان يدفعون أثمانا غالية لتورط البعض في الحرب السورية"، في إشارة إلى حزب الله المتورط حاليا في الحرب إلى جانب نظام بشار الأسد، فيما طالبت وزيرة المهجرين، أليس شبطيني، خلال جلسة مجلس الوزراء الأخيرة باستدعاء قوات دولية لتأمين الحدود اللبنانية، كما دعا النائب في البرلمان اللبناني ورئيس حزب المردة، سليمان فرنجية، الحكومة اللبنانية إلى اتخاذ قرار حاسم وتوجيه الجيش إلى جرود القاع ورأس بعلبك لحماية المنطقة قبل استفحال خطورة تنظيم داعش.
أهداف استراتيجية 
أكد الباحث في الإرهاب السياسي ورئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات، العميد دكتور هشام جابر، في تصريحات إلى "الوطن"، أن تنظيم داعش يخطط لاستهداف منشآت سياحية وأهداف ديبلوماسية لتوريط لبنان وضرب أمنه واستقراره وقتل أكبر عدد من الناس، بالإضافة إلى الإطاحة بقطاعيه الاقتصادي والمصرفي. 
وأوضح أن أهداف داعش من خلال عملياته الإرهابية "سياسية وإستراتيجية"، مبينا أن ضرب الاستقرار في لبنان قد يؤدي إلى إضعاف جبهة المواجهة ضد داعش في البقاع، مما يسمح لداعش باختراق الأهالي وخلق حالة أمنية متردية تشتت الجيش اللبناني، وتفكك الجبهة المتصدية له في البقاع، وحينها يمكن اختراق لبنان وإثارة النعرات الطائفية، مشيرا إلى أن التنظيم تعمد استخدام التفجيرات الإرهابية عبر الخلايا النائمة في لبنان والمخيمات الفلسطينية.
"الوطن السعودية"

مقتل 20 أجنبياً بمجزرة رهائن في دكّا

مقتل 20 أجنبياً بمجزرة
انتهاء عملية الاحتجاز في مطعم ومقتل 6 مسلحين
انتهت عملية احتجاز دامية للرهائن نفذها تنظيم داعش الإرهابي في دكا، عاصمة بنغلادش، حيث اقتحمت قوات الأمن المطعم الذي احتجز فيه الرهائن، إلا أن ذلك لم يحبط قيام الإرهابيين بمجزرة عبر السلاح الأبيض بحق 20 رهينة أجنبياً معظمهم إيطاليون ويابانيون، فيما تم إنقاذ 13 شخصاً في العملية التي أسفرت أيضاً عن مقتل 6 إرهابيين وفرار آخرين.
وأنهت قوات الأمن في بنغلادش عملية احتجاز رهائن تبناها تنظيم داعش الإرهابي، في مطعم في العاصمة دكا كان عشرات الأشخاص يتناولون العشاء فيه. ووضعت هذه العملية بنغلادش على خريطة العمليات الإرهابية الكبيرة التي يشنها المتطرفون عبر العالم. وقالت الشرطة إنها قتلت ستة من المهاجمين وأنقذت 13 رهينة على الأقل بينهم ثلاثة أجانب بعدما سيطر مسلحون على مطعم «هولي ارتيزان بيكري» في الحي الراقي الذي يضم عدداً من السفارات في العاصمة.
مجزرة بالسكاكين
وأعلن مسؤول عسكري أن المسلحين قتلوا 20 رهينة أجنبياً معظمهم بالسلاح الأبيض، موضحاً أن معظم القتلى يابانيون أو إيطاليون. وقال الناطق باسم الجيش البنغالي، نعيم اشفاق شودوري: «عثرنا على جثث عشرين شخصاً قتل معظمهم بطريقة وحشية بأسلحة حادة».
وأعلن مسؤول كبير في جيش بنغلادش بعد ذلك أن الرهائن العشرين الذين قتلهم المسلحون أجانب ومعظمهم من اليابانيين والإيطاليين. وقال شهاب الدين إن «الرهائن العشرين القتلى أجانب غالبيتهم إيطاليون أو يابانيون».
وصرح السفير الإيطالي في دكا ماريو بالما للتلفزيون الحكومي الإيطالي بأن بين الرهائن سبعة إيطاليين. وقالت اليابان أيضاً إن عدداً من رعاياها كانوا بين الرهائن. وتمكن عدد من الأشخاص من الفرار من المطعم بينهم طباخ أرجنتيني يعمل في المكان ورجل من بنغلادش لجأ إلى مبنى مجاور.
إنقاذ 13 رهينة
وقالت الشرطة إنها أنقذت 13 رهينة على الأفل بينهم ثلاثة أجانب بعدما سيطر المسلحون على مطعم «هولي ارتيزان بيكري» في حي غولشان الراقي الذي يضم عدداً من السفارات في العاصمة. وأوضح الناطق باسم الجيش أن الأشخاص الثلاثة الذين تم إنقاذهم هم ياباني وسريلانكيان.
وقالت الشرطة إنها قتلت ستة من المهاجمين. كما قتل اثنان من رجال الشرطة في بداية الهجوم خلال مواجهتهما المسلحين المدججين بالأسلحة والمتفجرات. وتحدث شهود عن تبادل كثيف لإطلاق النار عند اقتحام قوات الأمن المطعم بعد أكثر من عشر ساعات من بدء عملية احتجاز الرهائن ليلة أول من أمس. وقتل اثنان من رجال الشرطة في بداية الهجوم خلال مواجهتهما المسلحين المدججين بالأسلحة والمتفجرات.
استئصال الإرهاب
وبعد إنهاء احتجاز الرهائن، أكدت رئيسة وزراء بنغلادش الشيخة حسينة واجد أنها مصممة على استئصال الإرهاب. وقالت في كلمة بثها التلفزيون إنه «عمل مقيت. أي نوع من المسلمين هم هؤلاء الأشخاص؟ إنهم ليسوا من أي ديانة». وأضافت أن «الشعب يجب أن يقاوم هؤلاء الإرهابيين وحكومتي مصممة على استئصال الإرهاب في بنغلادش».
"البيان الإماراتية"

ألمانيا تتحسب لعملية شبيهة بهجوم إسطنبول

ألمانيا تتحسب لعملية
السلطات الألمانية تعزز إجراءاتها الأمنية في مطاراتها وسط مخاوف متزايدة من هجمات مماثلة للتي وقعت في تركيا قبل أيام قليلة
لم يعد المسؤولون الألمان يخفون مخاوفهم من هجمات شبيهة بهجوم إسطنبول ومن قبله باريس وبروكسل، حيث يسعى تنظيم داعش إلى تنفيذ عمليات هدفها الوحيد تسليط الضوء عليه والإيحاء بأن الحرب التي تشن ضده في سوريا والعراق لا تعيق نشاطه.
وقال مدير جهاز المخابرات الداخلية في ألمانيا (بي. إف. في) في تصريحات صحافية نشرت السبت إن هجمات الإسلاميين المتشددين تشكل أكبر تهديد أمني لألمانيا، وإن هجوما مثل الذي وقع في إسطنبول الأسبوع الماضي يمكن أن يحدث في ألمانيا.
وكان ثلاثة انتحاريين يشتبه في انتمائهم لتنظيم داعش قد قتلوا 45 شخصا في المطار الرئيسي في إسطنبول يوم الثلاثاء.
وقال هانز جورج ماسن لصحيفة فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج الألمانية “لا يمكننا أن نستبعد وقوع هجمات في بلادنا مثل تلك التي وقعت في إسطنبول”.
وتعتزم ألمانيا رفع أعداد أطقم الأمن في مطاراتها وذلك بعد الهجمات التي وقعت على مطاري بروكسل وإسطنبول.
وقال رالف بايزل الرئيس التنفيذي لرابطة المطارات (إيه دي في) في مقابلة مع صحيفة “هايلبرونر شتيمه” الصادرة السبت “إنه إلى جانب رفع عدد قوات الأمن سيتم تعزيز الاستعانة بمتخصصين لديهم القدرة على التعرف على الأنماط السلوكية للمسافرين داخل صالات المطارات”.
وما يزيد من حجم المخاوف الأوروبية غموض التقارير بشأن مصير جهاديين كانوا تسربوا من بين الآلاف من اللاجئين الذين تدفقوا إلى أوروبا خلال الأشهر الأخيرة من سوريا، ليتحولوا إلى ذئاب منفردة يصعب توقع موعد الهجمات التي ينفذونها.
ودخل 17 جهاديا من داعش إلى أوروبا على أنهم لاجئون لكن العدد الأكبر منهم قتل أو سجن منذ ذلك الحين وفق ما نقلت صحيفة “فرانكفورتر الماينه تسايتونغ” عن مدير الاستخبارات الألمانية.
وقال رئيس مكتب حماية الدستور في تصريح نسبته إليه الصحيفة إن هناك “مؤشرات ملموسة” تفيد بأن 17 شخصا يتلقون أوامر من التنظيم سافروا على أنهم لاجئون هاربون من سوريا والعراق.
وقال إن الأمر “يتعلق باستعراض قوة” من جانب التنظيم لأن داعش ليس بحاجة إلى سلوك طريق الهجرة للتسلل إلى أوروبا.
ويبدي جهاز الاستخبارات الألماني قلقا من صلات محتملة بين لاجئين والأوساط الإسلامية في ألمانيا.
"العرب اللندنية"

انطلاق عملية لتحرير جزيرة شمال الرمادي ومقتل قياديين «داعشيين» في غارة للتحالف

انطلاق عملية لتحرير
بدأت قوات الجيش العراقي، أمس، عملية عسكرية لتحرير منطقة جزيرة الخالدية في شمال مدينة الرمادي من سيطرة تنظيم «داعش» الذي تعرض إلى هزيمة كبرى في الفلوجة.
وذكرت قيادة العمليات المشتركة في بيان، «انطلقت عملية تحرير جزيرة الخالدية من دنس عصابات داعش الإرهابية وبمشاركة قطعات الفرقة العاشرة والفرقة الثامنة التابعة لقيادة عمليات الأنبار».
وأضافت أن كتيبة الدبابات التابعة للفرقة المدرعة التاسعة والجهد الهندسي والمدفعي تشارك في إسناد طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف لتحرير ما تبقى من أرض الأنبار.
وقال قائد عمليات الأنبار اللواء الركن إسماعيل المحلاوي إن «العملية انطلقت من محورين الأول منطقة البوعبيد شمال غرب جزيرة الخالدية، والمحور الثاني منطقة البوبالي شمال الجزيرة، مشيراً إلى أن مقاومة داعش في الجزيرة تقتصر على مفارز ويتم معاجلتها والتقدم نحو الأهداف المرسومة».
وأوضح أن أهمية جزيرة الخالدية تأتي لوقوعها على الطريق الدولية السريعة التي تربط بغداد بالأردن وسورية مروراُ بالرمادي، وإعادة فتح الطريق لها أهمية ستراتيجية واقتصادية للعراق والسيطرة على الجزيرة تعني أن السلطات العراقية فرضت سلطتها على الطريق الدولية.
كما دمرت قوات الجيش العراقي 48 سيارة لـ»داعش» في صحراء الأنبار.
في غضون ذلك، أعلنت القيادة المركزية للجيش الأميركي مقتل اثنين من قيادات «داعش» إثر غارة جوية نفذتها طائرات التحالف الدولي، بقيادة واشنطن قبل نحو أسبوع قرب مدينة الموصل شمال العراق.
وذكرت القيادة في بيان أول من أمس، أن» قوات التحالف الدولي شنت غارة جوية ضد اثنين من كبار قادة داعش العسكريين في 25 يونيو الماضي قرب مدينة الموصل ما أدى لمقتلهما».
وأوضحت أن «الغارة الدقيقة أدت إلى مقتل نائب وزير الحرب لدى داعش باسم محمد أحمد سلطان البجاري، وقائد عسكري من التنظيم في الموصل يدعى حاتم طالب الحمدوني».
من جانب آخر، أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، أمس، أن مئات الأسر نزحت من مناطق في شمال العراق مع احتدام المعارك بين القوات العراقية و»داعش».
في سياق منفصل، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أمس، وقوف بلاده مع العراق في مواجهة الإرهاب والاستمرار بتقديم الدعم لتحقيق النصر على «داعش»، مهنئاً رئيس الوزراء حيدر العبادى بتحرير الفلوجة من قبضة التنظيم.
جاء موقف شكري خلال زيارة قصيرة استغرقت يوماً واحداً للعراق التقى خلالها وزير الخارجية إبراهيم الجعفري والعبادي.
وأجرى شكري محادثات مع العبادي بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، ومستجدات الأوضاع بالعراق وجهود الحرب على «داعش».
ونقل شكري رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العبادي تتعلق بالدعم المصري للعراق في مواجهة مختلف التحديات، مشدداً على أن مصر تدعم جهود العبادي في الحرب على الإرهاب.
من جهته، أكد الجعفري خلال استقبال شكري أهمية التنسيق الستراتيجي في الشؤون السياسية تجاه المواقف على الساحة العربية والإقليمية والدولية وتعزيز التعاون الاستخباري والأمني وجميع المجالات الأخرى مع بين البلدين، مشيداً بمواقف مصر تجاه العراق في جامعة الدول العربية والمحافل الإقليمية والدولية.
كما استقبل رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري شكري والوفد المرافق له في إطار زيارته الرسمية للعراق.
"السياسة الكويتية"

شارك