11 يوليو: اعتقال "المقدسي" منظر السلفية الجهادية بالأردن
الخميس 11/يوليو/2024 - 08:41 ص
طباعة
إعداد: ليلى عادل
في مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 2010: أعلن وكيل الدفاع عن منظر التيار "السلفي الجهادي" بالأردن عصام البرقاوي وشهرته أبو محمد المقدسي أن الأجهزة الأمنية اعتقلته منذ الخميس الماضي، وأوضح المحامي ماجد اللفتاوي أن المقدسي أوقف على خلفية قضية تتعلق بمخالفة قانون السير كان قد حكم فيها غيابيا بالسجن لمدة شهر.
وقال: إن "الأبعاد القانونية غائبة عن قضية المقدسي، وإن أبعادًا أمنية تطبق عليه"، مشيرا إلى أنه علم من المركز الأمني الذي احتجزه أن هناك توصية من المخابرات الأردنية بعدم الإفراج عن المقدسي بالكفالة، كما يحدث في مثل هذه القضايا عادة.
للمزيد حول أبو محمد المقدسي.. اضغط هنا
للمزيد حول السلفية الجهادية الأردنية.. اضغط هنا
11 يوليو: مذبحة سربرنيتسا ضد مسلمي البوسنة
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 1995: ارتكب "راتكو ملاديتش" الضابط الصربي مجزرة بحق مسلمي البوسنة بمدينة سربرنيتسا أدت إلى مقتل المئات من المدنيين العزل، وهي مجزرة شهدتها البوسنة والهرسك سنة 1995 على أيدي القوات الصربية وراح ضحيتها حوالي 8 آلاف شخص ونزح عشرات الآلاف من المدنيين المسلمين من المنطقة. تعتبر هذه المجزرة من أفظع المجازر الجماعية التي شهدتها القارة الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.
11 يوليو: كتائب القسام: لأول مرة نستهدف مطار بن غوريون بـ4 صواريخ M75
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 2014: قالت كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس،" أنها تمكنت من استهداف مطار بن غوريون بإسرائيل بواسطة أربعة صواريخ من طراز M75.
وقالت الكتائب في بيان نشرته على صفحتها الرسمية: "واصلت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس، لليوم الخامس في معركة (العصف المأكول) فقد تمكنت الكتائب لأول مرة من قصف مطار بن غريون بصاروخ من طراز M75، وهذه هي المرة الأولى بتاريخ الصراع .. وتمكنت من قصف مطار بن غريون لأول مرة بأربعة صواريخ M75."
11 يوليو: عباس يتهم حماس بإدخال القاعدة إلى غزة وهنية يرد
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 2007: اتهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بتسهيل دخول تنظيم القاعدة إلى قطاع غزة وجدد دعوته لنشر قوات دولية هناك، وهو ما رفضه رئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية.
وقال عباس في مقابلة مع قناة الراي الإيطالية "نشكر حماس على تسهيلها دخول القاعدة إلى غزة". وتزامن بث التصريحات مع مؤتمر صحفي عقده عباس مع رئيس وزراء إيطاليا في رام الله دعا فيه مجددا إلى نشر قوات دولية في القطاع الذي سيطرت عليه حماس بالكامل قبل شهر.. وفيما يتعلق بالعلاقة مع حماس جدد عباس خلال المؤتمر رفضه العودة إلى الحوار معها قبل إعادة الوضع بغزة إلى حالته السابقة، ووصف عناصر حماس "بالانقلابيين" ودعاهم للتراجع عن جميع إجراءاتهم "التي استباحت الشرعية الفلسطينية ومؤسساتها والاعتذار للشعب الفلسطيني عما ارتكب من فظاعات"، و"الاعتراف الصريح بالمؤسسات والمرجعيات الوطنية الشرعية" للفلسطينيين.
ولم يقدم عباس أي دليل يدعم اتهاماته بخصوص القاعدة، إلا أن هنية رد عليها في مقابلة متلفزة بالقول إن حماس "لا علاقة لها بالقاعدة وهي تنظر إلى السياسة من منظار آخر".. وأضاف هنية أن حماس "تركز على محاربة الاحتلال الإسرائيلي ضمن الحدود الفلسطينية ولا تعمل خارجها".
11 يوليو: صدامات بين قوات تركية وأكثر من 5000 متظاهر كردي
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 2010: اصطدم أكثر من 5000 متظاهر كردي ورجال شرطة أتراك، خلال تجمع نُظم لتأييد التمرد الكردي في ديار بكر، وهي كبرى مدن جنوب شرق تركيا حيث غالبية السكان من الأكراد.
واتهم المتظاهرون الذين توافدوا من عدة أحياء في المدينة، قوات الأمن بالتمثيل بجثث عناصر حزب العمال الكردستاني المحظور، الذين قتلهم الجيش أخيراً في اشتباك وذلك قبل تسليمهم إلى أسرهم.
وبعد أن منعت قوات الأمن المتظاهرين من التقدم، رشق المتظاهرون شرطة مكافحة الشغب بالحجارة، فردت الأخيرة بإطلاق الغازات المسيلة للدموع وأوقفت عشرة متظاهرين على الأقل.
وأغلقت معظم المتاجر في ديار بكر أبوابها كما جرت العادة دعماً للقضية الكردية واحتجاجاً على الدولة التركية في جنوب شرق تركيا. وضاعف حزب العمال الكردستاني هجماته على القوات التركية منذ نهاية مايو واضعاً حداً لفترة هدوء نسبية في جنوب شرق الأناضول.
11 يوليو: مقتل عبد الرشيد غازي خليفة "المسجد الأحمر" بإسلام آباد
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من يوليو 2007: انتهت عملية التمرد بالمسجد الأحمر في إسلام آباد بمقتل زعيم المتحصنين داخله عبد الرشيد غازي ونحو 50 من رفاقه واستسلام الباقين بعد مواجهات مع قوات الأمن استمرت سبعة أيام.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية جواد شيما: إن غازي قتل أثناء اشتباك مع قوات الأمن تلا تحديد مكانه في الطابق السفلي من المبنى مع أربعة أو خمسة ناشطين كانوا يواصلون إطلاق النار. وأضاف أن جثة غازي لا زالت في المبنى وأن عمليات تمشيط تتواصل ببعض أقسامه.
للمزيد عن عبد الرشيد غازي.. اضغط هنا