انفجار يودي بحياة 61 شخصا في كابول وداعش يتبنى الهجوم/ انفجار سيارة ملغومة قرب مسجد في صنعاء

السبت 23/يوليو/2016 - 05:28 م
طباعة انفجار يودي بحياة
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف العربية والعالمية، فيما يتعلق بالإسلام السياسي، مساء اليوم السبت  الموافق 23-7-2016

انفجار يودي بحياة 61 شخصا في كابول

انفجار يودي بحياة
أعلنت وزارة الصحة الأفغانية أن 61 شخصا على الأقل قتلوا وجرح 170 آخرون، السبت، في انفجار هز العاصمة كابول.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الانفجار استهدف حشدا من الناس الذين خرجوا إلى الشوارع احتجاجا على مشروع لإنشاء خط نقل الكهرباء.
وقالت السلطات إن الهجوم نفذه انتحاري.
وكان هناك ثلاثة انتحاريين ولم يتمكن أحدهم من تفجير ما يحمله من متفجرات، فيما قُتل آخر برصاص رجال الأمن.
(سبوتنيك)

داعش يتبنى الهجوم الانتحاري في كابول

داعش يتبنى الهجوم
قال مسؤولون إن انتحاريين استهدفا مظاهرة كبيرة لأقلية الهزارة بالعاصمة الأفغانية كابول، اليوم السبت، مما أسفر عن سقوط 61 قتيلا على الأقل وإصابة 207 آخرين.
وأظهرت لقطات تلفزيونية العديد من الجثث في موقع الانفجار قرب المكان الذي كان يتظاهر فيه الآلاف احتجاجًا على مسار خط للكهرباء يتكلف ملايين الدولارات.
وقالت وكالة أعماق للأنباء التابعة لتنظيم داعش إن التنظيم أعلن اليوم السبت مسؤوليته عن الهجوم.
وأضافت “مقاتلان من داعش يفجران حزاميهما الناسفين على تجمع للشيعة في منطقة دهمزتك بمدينة كابول في أفغانستان.”
ومن جانبها نفت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجوم وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسمها في بيان إن الحركة “لم تشارك بأي صورة من الصور في هذا الهجوم المأساوي” وأضاف أن “دوائر معادية” هي التي نفذته.
وقال محمد إسماعيل كاووسي المتحدث باسم الوزارة إن القتلى والمصابين نقلوا إلى مستشفيات قريبة.
وكان أغلب وسط كابول مغلقا بحواجز أمنية مع بدء المسيرة في وقت سابق من اليوم السبت وكانت الإجراءات الأمنية مشددة وحلقت طائرات هليكوبتر فوق المكان.
وجاءت الانفجارات بعد نحو ثلاثة أسابيع من مقتل العشرات في تفجير انتحاري استهدف دفعة تخريج متطوعين في الشرطة وأعلنت طالبان مسؤوليتها عنه.
وقال الرئيس أشرف عبد الغني في بيان “اندس الإرهابيون الانتهازيون وسط المتظاهرين وفجروا قنابل وقتلوا وأصابوا عددا من أبناء وطننا من بينهم أفراد من الأمن والدفاع.”
ويطالب المتظاهرون بإعادة رسم مسار خط الكهرباء الذي تبلغ حمولته 500 كيلوفولت ويمتد من تركمانستان إلى كابول بحيث يمر بإقليمين بهما عدد كبير من أبناء الهزارة وهو خيار تقول الحكومة إنه سيتكلف الملايين ويؤخر المشروع لسنين.
وتشير التقديرات إلى أن أبناء الهزارة الذين يتحدثون الفارسية وأغلبهم من الشيعة يشكلون حوالي تسعة في المئة من سكان أفغانستان وهم ثالث أكبر أقلية فيها لكنهم يعانون منذ فترة طويلة من التمييز ولقي الآلاف منهم حتفهم أثناء حكم طالبان.
وشكل الاحتجاج ضغطاً على الرئيس أشرف عبد الغني الذي يواجه معارضة متزايدة من داخل الحكومة وخارجها وخاصة وأنه يجئ من مجموعة يشغل بعض زعمائها مناصب في حكومة الوحدة الوطنية.
كما تخاطر الاحتجاجات أيضا بتصعيد التوترات العرقية مع مجموعات أخرى وأقاليم تقول الحكومة إنها ستضطر للانتظار لمدة تصل إلى ثلاث سنوات لتصلها الكهرباء إذا تقرر تغيير مسار الخط.
والخط المزمع أن يؤمن موارد الكهرباء لعشرة أقاليم هو جزء من مشروع يدعمه البنك الآسيوي للتنمية ويهدف لربط دول آسيا الوسطى الغنية بموارد الطاقة بأفغانستان وباكستان.
ويريد الهزارة أن يمر الخط بمنطقتهم لضمان حصولهم على إمدادات الكهرباء.
وتقول الحكومة إن المشروع يضمن بالفعل توفير قدر واف من الكهرباء لإقليمي باميان ووردك إلى الغرب من كابول حيث يعيش عدد كبير من أبناء الهزارة وتنفي الاتهامات بأن هناك تمييزا ضد الهزارة.
(إرم)

مقتل جندي بإقليم ناجورنو قرة باغ بنيران أذربيجان

مقتل جندي بإقليم
قتل جندي وأصيب آخر بجروح في إقليم ناجونو قرة باغ الانفصالي إثر إطلاق نار  من الجانب الأذربيجاني، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع في الإقليم.
وأقليم ناجورنو قرة باغ  يسيطر عليه انفصاليون موالون لأرمينيا، ويقع بين إيران وروسيا وتركيا وهو ما يزال تابعًا بنظر المجتمع الدولي إلى أذربيجان.
وأعلن هذا الإقليم في نهاية العام 1991 استقلاله عن أذربيجان من دون أن يحظى باعتراف أي دولة ولا حتى أرمينيا.
وخلال الفترة الممتدة من 1988إلى 1994، شهد إقليم ناغورني كاراباخ حربًا بين أرمينيا وأذربيجان أوقعت نحو 30 ألف قتيل وأدت إلى نزوح مئات آلاف الأشخاص غالبيتهم من الأذربيجانيين.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أيار/مايو 1994، بعد انتصار الطرف الأرمني، إلا أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام، ورغم المفاوضات التي جرت تحت إشراف مجموعة”مينسك” التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي تتألف من روسيا والولايات المتحدة وفرنسا، فإن باكو ويريفان لم تتوصلا إلى اتفاق حول الوضع الذي ستكون عليه منطقة ناغورني كاراباخ.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر2008، وقعت أرمينيا وأذربيجان إعلانًا يدعو إلى “تسوية سلمية” للنزاع، إلا أن المعارك بين القوات الأرمينية والأذربيجانية تواصلت.
(وكالات)

إيران في قلب عاصفة الجدل بشأن هجوم ميونخ الدامي

إيران في قلب عاصفة
بينما لا تزال ألمانيا تلملم شتاتها بعد ليلة دامية، شهدت هجوماً عنيفا استهدف المتسوقين بمتجر في مدينة ميونخ، يدور نقاش ساخن على مواقع التواصل الاجتماعي حول هوية منفذ الهجوم.
وأعلنت الشرطة الألمانية أن التحقيقات الأولية أكدت “أن منفذ الهجوم شاب ألماني من أصل إيراني يبلغ من العمر 18 عاما” دون مزيد من التفاصيل.
ويرى نشطاء على موقع تويتر أن هوية المتهم لعبت دورًا كبيرًا في التخفيف من حدة التصريحات حوله، حيث اعتبر بعضهم أنه “لو كان عربياً سنياً لاعتبر العمل إرهابياً من اللحظة الأولى” دون انتظار نتائج التحقيق.
وعن ازدواجية المعايير في هذا النوع من الحوادث يقول أحد النشطاء على تويتر يدعى عبدالله بيلا “جُل مرتكبي الجرائم يعانون من أمراض نفسية، ولكننا لا نسمع هذا التبرير عندما يكون الجاني عربياً مسلما (ازدواجية معايير.
(وكالات)

مهاجم ميونيخ استوحى جريمته من سفاح النرويج

مهاجم ميونيخ استوحى
أعلنت السلطات في مدينة ميونيخ الألمانية أن منفذ الاعتداء المسلح يعاني من مشاكل نفسيه، واستوحى هجومه من جريمة المتطرف أندريس بريفيك التي هزت النرويج قبل 5 سنوات.
إرهابي نرويجي يُمنع من توجيه رسائل لتفادي تجنيده الأنصار
(فيديو) السفاح "بريفيك" يهدد بالإضراب عن الطعام حتى الموت بسبب ظروف السجن "السيئة"
وصرح النائب العام في ميونيخ توماس شتاينكراوس-كوخ السبت 23 يوليو/تموز: "ننطلق من مبدأ أن الأمر في هذه القضية عمل كلاسيكي من مختل عقليا". تحرك بلا دوافع سياسية في حادث إطلاق النار مساء الجمعة بالقرب وداخل مركز تجاري كبير وأسفر عن مقتل 9 أشخاص.
من جانبه قال قائد شرطة ميونيخ هوبرتوس آندري: "وجدنا عناصر تدل على أنه يهتم بقضايا مرتبطة بالمختلين عقليا"، الذين ارتكبوا جرائم قتل وخاصة كتب ومقالات في صحف.
وأضاف آندري أنه ليس هناك أدنى علاقة بين تنظيم "داعش" والمهاجم، وهو شاب ألماني من أصول إيرانية، ولد في ميونيخ.
وأعلن آندري أن المحققين كشفوا "صلة واضحة" بين إطلاق النار والنرويجي بريفيك الذي قتل 77 شخصا قبل 5 أعوام في نفس التاريخ تماما وهو 22 يوليو.
(روسيا اليوم)

انفجار سيارة ملغومة قرب مسجد في صنعاء

انفجار سيارة ملغومة
قال شهود عيان إن سيارة ملغومة انفجرت خارج مسجد تابع لجماعة الحوثي اليمنية في العاصمة صنعاء، اليوم الجمعة، بينما كان المصلون يغادرون المسجد بعد صلاة الجمعة مما أسفر عن وقوع إصابات.
ولم ترد تقارير عن سقوط قتلى في الهجوم النادر نسبيا في المدينة، كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار الذي وقع في مسجد بلال في غرب صنعاء.
(رويترز)

قتلى بقصف للجيش السوري على ريف إدلب

قتلى بقصف للجيش السوري
قتل 7 أشخاص وأصيب 25 آخرون، السبت، في قصف جوي للقوات الحكومية على ريف إدلب، وفقا لمصادر في المعارضة السورية المسلحة.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطيران المروحي قصف بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة الناجية بريف جسر الشغور الغربي.
يأتي هذا فيما شهدت مدينة إدلب، حركة نزوح كثيفة جراء استمرار الغارات الجوية على المدينة.    
وفي ريف دمشق، أفادت لجان التنسيق المحلية بوقوع اشتباكات عنيفة بين المعارضة المسلحة، وقوات النظام السوري المدعومة بميليشيا حزب الله، على الأطراف الشرقية لمدينة ‏الزبداني.
واتهمت فصائل المعارضة، النظام السوري بانتهاك اتفاق مضايا الزبداني وكفريا الفوعة، متهمة حزب الله بالسعي إلى اقتحام الزبداني ومضايا المحاصرتين.
وفي السياق، قال ناشطون سوريون إن فصائل المعارضة استعادت السيطرة على النقاط التي تقدمت إليها قوات النظام على جبهة مخيم حندرات بريف حلب الشمالي.
ولا تزال الاشتباكات في محيط المخيم مستمرة، السبت، ضمن محاولات متجددة من قوات النظام للتقدم وفرض سيطرتها على المخيم.
ومن جانبها، دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" النظام السوري إلى السماح بدخول فوري للمساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة في مدينة حلب، والسماح للمدنيين بمغادرة المدينة.
وقال المنظمة إن القوات الموالية للحكومة السورية تكرر أساليب الحصار في مناطق حلب الشرقية المكتظة بالسكان، وهي أساليب أضرت بشكل كبير بالمدنيين في مدن سورية أخرى. 
(وكالات)

الكمالي: توجُّه حكومي لملاحقة ميليشيات الحوثي دوليًا لارتكابهم جرائم حرب

الكمالي: توجُّه حكومي
كشف حمزة الكمالي عضو مؤتمر الحوار الوطني اليمني، عن توجه حكومي يمني وحقوقي  لمحاكمة ميليشيات الحوثي وصالح دوليًا، لارتكابهم “جرائم حرب” تجاه الشعب اليمني.
وقال الكمالي في حوار مع “إرم نيوز” إنه يعمل خلال الفترة الحالية على ملف حقوق الإنسان وملاحقة جماعة الحوثي وصالح دوليًا، لافتًا إلى أن المنظمات الدولية تتعامل مع الوضع الإنساني في اليمن بعين واحدة، متجاهلة جرائم الميليشيات، ولا ترى غير أخطاء التحالف العربي، رغم وجود انتهاكات جسيمة بحق الإنسانية في اليمن.
وتحدث عضو مؤتمر الحوار الوطني اليمني السابق عن أرقام تم رصدها خلال سنة كاملة للانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي وصالح وهي أرقام موثقة، خلال الفترة من 1 ديسمبر 2014 حتى 30 ديسمبر 2015، حيث وصلت ضحايا تلك الميليشيات أكثر من 8200 قتيل مدني، من بينهم 508 أطفال، و476 امرأة، بالإضافة إلى 20 ألف جريح، من بينهم 2300 طفل، و1900 امرأة من خلال الاستهداف المباشر.
وأشار الكمالي إلى رصد حوالي 8500 معتقل خلال العام المذكور، و1100 حالة تعذيب، و257 انتهاكًا بحق وسائل إعلام، فضلاً عن وجود10 صحفيين مضربين عن الطعام، مشددًا على أن اللجنة الوطنية الخاصة بالتحقيق في الانتهاكات سترفع بعد الانتهاء من عملها تقريرًا إلى النائب العام اليمني لبدء تحركات دولية لمحاكمة مجرمي الحرب في اليمن.
(إرم)

ليفني: نتنياهو أضاع فرصة تشكيل تحالف عربي– إسرائيلي ضد محور إيران

ليفني: نتنياهو أضاع
اتهمت عضو الكنيست، ووزيرة العدل الإسرائيلية السابقة،  ورئيسة حزب “الحركة” أحد جناحي تحالف “المعسكر الصهيوني” المعارض، تسيبي ليفني، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بـ”بإضاعة فرصة لا تعوض لإحلال السلام”، في منطقة الشرق الأوسط.
وأشارت ليفني، إلى أن خوف نتنياهو من وزير التربية والتعليم، ورئيس حزب “البيت اليهودي” اليميني المتطرف، نفتالي بينيت، منعه من الخوض في مبادرات السلام المطروحة.
وانتقدت ليفني، إذعان نتنياهو لوزير يقف على رأس حزب يميني متطرف، ليغلق الأفق السياسي الذي كان سيغير المنطقة حال التعاطي معه بشكل إيجابي، وأعربت عن استيائها الشديد من طريقة تعاطيه مع الملف الفلسطيني.
وعبرت ليفني عن ذلك، خلال مشاركتها في فعاليات “السبت الثقافي” بمدينة “كفار سابا” بالقطاع الأوسط، وزعمت أن الدول العربية “تريد إسرائيل إلى جوارها، لكن هذه الدول لن تقدم على أية بادرة تجاه إسرائيل إلا بعد إحراز تقدم على صعيد الملف الفلسطيني”
وتابعت أنه يوجد اليوم فرصة سياسية نادرة، وأن دول المنطقة المعتدلة ترغب في خلق تحالف واحد مشترك ضد محور إيران – حزب الله، زاعمة أن الدول العربية تريد أن تقف إسرائيل بجانبها، وأن نتنياهو يفوت الفرصة، لأنه “يخشى ردة فعل الوزير بينيت”
وتطرّقت ليفني، الذي يملك حزبها 4 مقاعد بالكنيست، من بين 24 مقعدًا يملكها تحالف حزب “المعسكر الصهيوني” الذي تنتمي إليه، إلى استدعاء وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان لرئيس إذاعة الجيش الإسرائيلي “غالي تساهال”، يارون ديكل، والذي كان قد سمح في الأيام الأخيرة ببث برنامج تحدث عن الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش.
وأشارت ليفني، إلى أن “وزير الدفاع ليبرمان الذي فشل في اقتلاع رأس اسماعيل هنية، يريد الآن أن يقطع رأس ديكل”، مضيفة أن الحديث يجري عن حكومة تريد أن تضعف موقف كل شخص مخلص، وتريد تقويض المنظومة القضائية. لذا “فإننا وجدنا ليبرمان وقد تفوّه ضد المستشار القضائي للحكومة أفيخاي مندلبيلت، لأنه خاطبه وطلب منه عدم المساس برئيس إذاعة الجيش”.
وذهبت ليفني، إلى أن ليبرمان وزمرته يمثلون سياسات الحكومة في جميع المجالات، ويمثلون نموذجًا لحكومة ترغب في تكميم أفواه الإعلاميين، وتهاجم المستشار القضائي حين يقول كلمته، وتنتهك حقوق الأقليات.
ومضت قائلة أن تلك الحكومة عاجزة عن توفير الأمن الحقيقي للإسرائيليين، وأنها بدلاً من أن توفر لهم الأمن، تنشغل بخلق أعداء من الداخل والخارج، مشيرة إلى أن ليبرمان الذي فشل في التخلص من “حماس” في قطاع غزة، فضّل التركيز على محطة إذاعية ومن يقودها.
وحذرت ليفني من تكرار تجربة قمع وسائل الإعلام في تركيا، واستنساخها في إسرائيل، وقالت: إن الانقلابيين بدأوا حراكهم بالسيطرة على وسائل الإعلام، وكذلك فعل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حين أحبط هذا التحرك، مضيفة أن الأمر لم يصل إلى هذا الحد في إسرائيل، ولكن كل شيء كبير يبدأ بخطوة صغيرة.
(وكالات)

شارك