"سعيد رسلان" ينشئ مدرسة داخلية لتعليم الإسلام للأطفال الأجانب / يونس مخيون: القوى العالمية تمهد لتمكين إيران والخاسر ومصر والسعودية / سجون بريطانيا تتخلص من كتب «البنا وقطب والقرضاوي»
الجمعة 29/يوليو/2016 - 11:38 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الجمعة الموافق 29/ 7/ 2016
"سعيد رسلان" ينشئ مدرسة داخلية لتعليم الإسلام للأطفال الأجانب
الداعية السلفي الشهير محمد سعيد رسلان
أعلن الداعية السلفي الشهير محمد سعيد رسلان، فتح مدرسة جديدة خاصة بالأطفال تابعة له وتحت إشرافه في محافظة القاهرة، تعرف باسم «دار رسلان»، مختصة بتعليم القرآن وعلومه.
وأطلق «رسلان» موقعا رسميا باسم مدرسته الجديدة، التي من المنتظر أن يعلن عنها بشكل رسمى خلال الأيام القليلة المقبلة، لبدء استقبال أولى الدفعات فيها.
وأوضح الداعية السلفى البارز، على الموقع الناطق بالإنجليزية والفرنسية، سبب إنشائه تلك المدرسة، موضحا أنها مدرسة داخلية تستقبل الأطفال المسلمين وغير مقيمين في دول إسلامية، من سن ٩ إلى ١٦ سنة، بهدف تعليمهم الإسلام وتعاليمه.
ولم يحدد «رسلان» الأساتذة الذين سيتولون شرح المنهج الإسلامى في هذه المدرسة، إلا أنه أكد أنه هو من سيختارهم بنفسه، كما أنه هو من سيحدد المناهج التي سيتم تدريسها للأطفال.
وأشار الداعية إلى أنه سيختار ٥٠ طفلا فقط في بداية عمل المدرسة كأولى الدفعات، كما وضع استمارات إلكترونية على الموقع، لتمكين أولياء الأمور من التسجيل لأبنائهم في المدرسة.
وكان أبرز الأسئلة الموضوعة في الاستمارة الإلكترونية، عدد ما حفظه الطالب من أجزاء القرآن، وحجم معرفته وفهمه للغة العربية، كونها اللغة الرسمية التي سيتم تدريس كل المناهج بها في تلك المدرسة.
"البوابة"
"الأزهر" يخالف "الأوقاف" في الخطبة الموحدة المكتوبة
يُلقي الدكتور محمد عبد العاطي، الأستاذ بجامعة الأزهر، خطبة الجمعة بالجامع الأزهر، وتدور الخطبة حول موضوع: "الوحدة الوطنية وحقوق المسيحيين في الإسلام"، ويخالف الأزهر بذلك موضوع الخطبة الموحدة المكتوبة، التي أعلنت عنها وزارة الأوقاف خلال صلاة الجمعة اليوم وعنوانها (النظافة سلوك حضاري وإنساني).
الجدير بالذكر أن سعي وزارة الأوقاف، لفرض الخطبة المكتوبة على الأئمة خلال صلاة الجمعة، أثار جدلاً بين الأزهر والأوقاف.
"الوطن"
سجون بريطانيا تتخلص من كتب «البنا وقطب والقرضاوي»
ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية، «بى بى سى»، أمس، أن ٥ كتب اعتبرتها مصلحة السجون البريطانية «متطرفة»، ولعبت دوراً مهماً فى نشر أفكار التشدد فى العالم العربى، ظلت موجودة فى مكتبات بعض سجون إنجلترا وويلز لمدة ٧ أشهر، ولم تصدر أوامر بإزالتها إلا فى ٢٠ يونيو الماضى، بعد مراجعة أوصت بإزالتها من السجون.
وأوضحت الهيئة أن تلك الكتب هى: «رسالة الجهاد» لحسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان، و«معالم على الطريق» لمنظّر الجماعة، سيد قطب، وكتاب «الحلال والحرام»، ليوسف القرضاوى، رئيس ما يسمى الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، و«نحو فهم للإسلام» لأبى الأعلى المودودى، أبرز قادة التيار الإسلامى، و«مبادئ التوحيد» للداعية الكندى بلال فيليبس، لافتةً إلى أن ٣ من تلك الكتب تم حظرها فى المملكة العربية السعودية خلال ٢٠١٥.
وأشارت الإذاعة البريطانية إلى أن المراجعة المعروفة باسم «آيتشسون» حول التطرف فى السجون، التى قام بها فريق تفتيش، أخطرت وزارة العدل بوجود تلك الكتب فى نوفمبر ٢٠١٥، حيث سلم المسؤول عن اللجنة، المدير السابق بأحد السجون، إيان آيتشسون، تقريره فى مارس ٢٠١٦، إلا أن الأوامر بإزالة تلك الكتب لم تصدر إلا بعد ٢٠ يونيو الماضى، لافتةً إلى أن نشر التقرير تأخر عدة مرات.
وفى شهادته أمام لجنة العدل فى مجلس العموم، فى ١٣ يوليو، قال «آيتشسون»، إنه وجد أمثلة عديدة على وجود كتب متطرفة داخل غرف العبادة بالسجون، ضمت معلومات تدعو للكراهية الطائفية ومعاداة مختلفى الميول الجنسية، وأنها كانت متوفرة ومتاحة للسجناء دون رقابة عليها.
"المصري اليوم"
يونس مخيون: القوى العالمية تمهد لتمكين إيران والخاسر ومصر والسعودية
الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور
انتقد الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور "الذراع السياسية للدعوة السلفية"، تعامل القوى العالمية مع إيران، مؤكدا أنها تساعدها على التمكين على حساب دول أخرى. وقال "مخيون"، فى كلمة مقتضبة نشرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"،:"إن الأجواء الآن تمهد من قبل القوى العالمية لتمكين إيران من القيام بدورها كشرطى لهم وحارس لمصالحهم فى المنطقة، والخاسر الأول من هذه الصفقة الشيطانية، مصر والمملكة السعودية".
"اليوم السابع"
القاهرة تلمح إلى عدم ممانعتها استضافة فتح الله غولن
المعارض التركي فتح الله غولن
رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل ينفي وجود معلومات مؤكدة لدية بشأن تقديم فتح الله غولن طلب لجوء إلى مصر
أخذت العلاقات المصرية – التركية منحى جديدا، بعد أن دخل على خطها المعارض التركي فتح الله غولن؛ حيث لم تستبعد أنقرة أن يستقر به المقام في القاهرة قريبا، ما يضاعف من التوترات بين البلدين.
وعلمت “العرب” من مصادر سياسية أن مصر لن تمانع في استضافة المعارض التركي فتح الله غولن على أراضيها، إذا طلب حق اللجوء السياسي إليها، ردا على ممارسات رجب طيب أردوغان المتعسفة بحق معارضيه، وتقديمه أنواعا مختلفة من الدعم المادي والمعنوي لمعارضين مصريين في تركيا، ينتمي أغلبهم إلى جماعة الإخوان. وقال عماد محروس عضو مجلس النواب إنه يتوقع موافقة البرلمان على الطلب الذي تقدم به بشأن منح غولن حق اللجوء السياسي لمصر.
وأكد محروس لـ”العرب” أن مجلس النواب يعكف على دراسة الطلب، وينتظر توجيه دعوة لحضور سامح شكري وزير الخارجية لبحث الأمر معه، ومدى إمكانية تنفيذ ذلك الطلب مع الأخذ في الاعتبار التعقيدات الحاصلة في العلاقات الإقليمية.
واستبعد أن تكون هناك جهة سيادية (رسمية أمنية) ألمحت إليه تقديم هذا الطلب، مؤكدا أنه تقدم به بناء على إيمانه الشخصي بأهمية الرجل في مواجهة الإجراءات الدكتاتورية التي يتخذها رجب طيب أردوغان، على خلفية محاولة الانقلاب ضده وسط صمت من جانب منظمات دولية وقوى كبرى.
وكان عماد محروس النائب في البرلمان المصري تقدم بطلب عاجل إلى مجلس النواب المصري أخيرا يطلب فيه حق اللجوء السياسي للمعارض التركي فتح الله غولن للقاهرة.
من جهته نفى شريف إسماعيل رئيس الحكومة المصرية وجود معلومات مؤكدة لديه بشأن تقديم غولن، الموجود حاليا في ولاية بنسلفانيا الأميركية طلبا بحق اللجوء، قائلا “ليس هناك معلومات مؤكدة عن هذا الأمر، وإذا تقدم بهذا الطلب ستتم دراسته أولًا”.
وضاعفت إجابة إسماعيل من الجدل ولم تحسمه كما تصور الكثيرون، حيث فتحت الباب ولم تغلقه، وزادت بورصة التوقعات التي رجحت إمكانية لجوئه لمصر.
وفي هذا السياق، كان بكير بوزداج وزير العدل التركي صرح الثلاثاء الماضي بأن أنقرة “تلقت معلومات استخباراتية حول نية غولن الفرار من الولايات المتحدة إلى بلد آخر”.
وتوقّع بوزداج أن يكون غولن خطط للهرب لإحدى الدول التي لا تربطها اتفاقية لإعادة المطلوبين مع تركيا، مشيرا إلى مصر والمكسيك وكندا وأستراليا وجنوب أفريقيا.
"العرب اللندنية"
القاهرة تستضيف محادثات ليبية لتقريب وجهات النظر
القوات الأمنية تلقي القبض على مساعد أمير «داعش» في سرت
شارك رئيسا الحكومة والبرلمان الليبيان، في جلست حوار بالقاهرة، في إطار المساعي المصرية لتعزيز الاستقرار، ودعم الحلول السياسية في ليبيا.
وقال عضو بمجلس الرئاسة الليبي إن اللقاء أسس لخطوة مهمة باتجاه مواصلة الحوار المعني بالمصالحة.
يجيء ذلك في وقت، جددت بريطانيا وإيطاليا دعمهما لحكومة الوفاق الوطني بما يمكنها من استعادة الاستقرار، وإعادة بناء الاقتصاد في ليبيا، وأكد مصدر أمني القبض على قيادي من تنظيم «داعش» في سرت.
وقالت الخارجية المصرية في بيان، إن جلسات الحوار الليبي انعقدت يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، وضمت عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، وفايز السراج، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، وعدداً من أعضاء المجلس الرئاسي، مشيرة إلى أن الهدف من الحوار هو إفساح المجال نحو تقريب وجهات النظر وتقوية دور مؤسسات الدولة الليبية، حتى تضطلع كل منها بكامل مسؤولياتها للحفاظ على مقدرات الشعب، وتمتع جميع أطيافه بحقوقهم بشكل متساوٍ.
وأشارت الخارجية المصرية إلى أن هذه السلسلة من الاجتماعات تعد بداية لاتصالات ولقاءات تهدف إلى دخول الليبيين في مرحلة جديدة من الوئام السياسي بين أبناء الوطن الواحد.
وقال عضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، موسى الكوني، في تغريدة له على موقع «تويتر»، الخميس، إن لقاء القاهرة يؤسس لخطوات مهمة باتجاه مواصلة الحوار المعني بالمصالحة، وتوافق أطراف الاتفاق السياسي حول حل مرضٍ للأزمة.
على صعيد متصل، جددت بريطانيا وإيطاليا دعمهما لحكومة الوفاق الوطني بما يمكنها من استعادة الاستقرار وإعادة بناء الاقتصاد في ليبيا.
وقالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي عقب مباحثات أجرتها مع رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، في روما، إن من مصلحة بريطانيا وإيطاليا دعم حكومة الوفاق الوطني في ليبيا برئاسة فايز السراج، لاستعادة الاستقرار وإعادة بناء الاقتصاد.
وأضافت تيريزا «يجب على بلداننا أن تتحلى بالشجاعة لبذل المزيد من الجهد في ليبيا لوقف تدفق المهاجرين والاتجار في البشر حيث إن 90% من المهاجرين الذين يعبرون البحر الأبيض المتوسط ينطلقون من ليبيا.
من ناحية أخرى، أكد مصدر أمني القبض على قيادي من تنظيم «داعش» بسرت، يُدعى «عماد عبدالرحمن»، وهو فلسطيني الجنسية، إثر هروبه من مدينة سرت، ويعتبر الذراع اليمنى لما يسمى «والي سرت الجزراوي» خلال احتلالهم للمدينة العام الماضي.
وأضاف المصدر، انه شارك في تصفية أكثر من 10 شباب بالمنطقة السكنية الثالثة بسرت، والعديد من عمليات التعذيب، وطلب مبالغ مالية لإطلاق سراح مخطوفين ».
"الخليج الإماراتية"
مقتل 3 إرهابيين شمال سيناء
أعلنت وزارة الداخلية في مصر عن مقتل ثلاثة عناصر إرهابية في شمال سيناء، إثر انفجار عبوة ناسفة كانوا يعدونها لاستهداف كمائن أمنية في المحافظة.
وأعلنت الوزارة في بيان رسمي، أمس، عن أن ثلاثة إرهابيين لقوا مصرعهم بالطريق الدائري بحي البطل ثاني العريش بمحافظة شمال سيناء نتيجة انفجار عبوة ناسفة، مؤكدة أن التحريات والمعلومات المتوافرة تشير إلى أن الثلاثة من العناصر الإرهابية شديدة الخطورة، وسبق تورطهم في إعداد وتجهيز العبوات المتفجرة، وزرعها في الطرق العامة بمدينة العريش لاستهداف سيارات الشرطة والقوات المسلحة أثناء مرورها.
كما أكدت التحريات أن العناصر الثلاثة كانوا بصدد زرع إحدى العبوات الناسفة في الطريق الدائري في المحافظة، إلا أنها انفجرت في العربة التي كانوا يستقلونها، ما أسفر عن مصرعهم وتدمير العربة قبيل شروعهم في التنفيذ. وكشفت الداخلية المصرية عن أن أحد الإرهابيين الثلاثة هو شقيق الإرهابي نصر خميس نصر الملاحي.
"الحياة اللندنية"