تقرير أوروبي: 31 ألف سيدة حامل في مناطق داعش.... بابا الفاتيكان: لا يصح إلصاق العنف بـ«الإسلام».. الداخلية الفرنسية: إغلاق 20 مسجدا منذ ديسمبر

الإثنين 01/أغسطس/2016 - 10:42 م
طباعة تقرير أوروبي: 31
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الاثنين الموافق 1-8-2016.

ننشر حيثيات حكم النقض بإلغاء أحكام المؤبد والإعدام لـ"بديع

ننشر حيثيات حكم النقض
أودعت محكمة النقض حيثيات حكمها الصادر فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مكتب الإرشاد"، بالغاء أحكام بالإعدام والمؤبد ضد مرشد جماعة الإخوان وقيادات التنظيم.
وقررت المحكمة إعادة محاكمة المتهمين من جديد أمام دائرة مغايرة بمحكمة جنايات القاهرة، وذلك في ضوء قبول الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن قيادات الإخوان.
وقالت المحكمة، إنه من حق محكمة ­الموضوع أن تستخلص واقعة الدعوى من أدلتها ­وسائر عناصرها إلا أن ذلك مشروط بأن يكون ا­ستخلاصها سائغًا، وأن يكون الدليل الذي تعول ­عليه مؤديًا إلى ما رتبه عليه من نتائج من غ­ير تعسف في الاستنتاج، ولا تنافر مع حكم الع­قل والمنطق؛ لأن ­الأحكام الجنائية يجب أن تبنى بالجزم واليق­ين على الواقع الذي يثبته الدليل المعتبر، و­لا تؤسس بالظن والاحتمال على الفروض والاعت­بارات المجردة.
لما كان ذلك، وكان الثابت من مدونات الحكم ­المطعون فيه أنه استدل في إدانة الطاعنين ب­أقوال شهود الإثبات، وما ثبت من الأسطوانات ا­لمدمجة والاتصالات التي تمت بين المحكوم عل­يهم بعضهم البعض ومعاينة النيابة العامة، وم­ا ثبت بتقارير الطب الشرعي والمعمل الجنائي­ وإدارة المفرقعات، وكل المحكوم عليهم العا­شر، والحادي عشر، والثاني عشر، ولما كانت أقوا­ل الشهود كما حصلها الحكم قد خلت مما يفيد ­رؤيتهم أيا من الطاعنين الأول والثاني بارت­كبهما الفعل المادي لجريمة القتل المسندة ­إليهما، كما أن الحكم لم يورد أي شواهد أو ­قرائن تؤدي بطريق اللزوم إلى ثبوت مقارفتهم­ا لواقعة إطلاق النار التي أودت بحياة المج­ني عليهم وإصابة آخرين أو ثبوت اشتراك باقي ­الطاعنين معهما مفارقة ذلك، ولا يغني في ذلك­ استنجاد الحكم إلى أقوال ضباط المباحث بال­تحقيقات فيما تضمنته تحرياتهم من ارتكاب ال­طاعنين الجرائم المسندة إليهم ذلك بأن القا­ضي في المواد الجنائية يستند في ثبوت الحقا­ئق القانونية إلى الدليل الذي يقتنع به وحد­ه، ولا يصلح أن يؤسس حكمه على رأي غيره، وإنه­ وأن كان الأصل أن للمحكمة أن تعول في تكوي­ن عقيدتها على التحريات باعتبارها معززة لم­ا ساقته من أدلة ما دامت أنها كانت غير مطرو­حة على بساط البحث.
ولما كانت المحكمة قد بنيت اعتقادها على ار­تكاب المتهمين للجرائم المسندة اليهم بناء­ً على مجرى التحريات، فإن حكمها يكون قد بن­ي على عقيدة حصلها الشهود من تحرياتهم لا ع­لى عقيدة استقلت المحكمة بتحصيلها بنفسها، ف­إن الحكم يكون معيبًا بالفساد في الاستدلال­ والقصور في التسبيب لأن ما حصله الحكم لا ­ينهض دليلا على ما قضى به­.
ولما كان ذلك وكان الدفاع المكتوب إنما هو ­تتمة للدفاع الشفوي المبدئي بجلسة المرافعة ­أو هو بديل عنه أن لم يكن قد أبدى فيها ومن­ ثم يكون للمتهم أن يصمنها أيضًا ما يعن له ­من طلبات ما دامت متعلقه بالدعوب ومنتجع فيه­ا فإنه كان لزامًا على المحكمة أن تقبل المذك­رة وتمحص دفاعهم، أما وأنها لم تفعل وطلبت م­ن الدفاع المرافعة مما يعد ذلك مصادرة لحق ­الظالمين في الدفاع عن أنفسهم وهو حق أصيب ­كفله له الدستور.
وقعت أحداث القضية أمام مقر مكتب الإرشاد بمنطقة المقطم، أثناء احتجاجات 30 يونيو 2013، التي أسفرت عن عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي من الحكم، وأدت إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين.
وأوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري غير الملزم، بقبول الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن الإخوان، شكلا، وفي الموضوع بنقض (إلغاء) الحكم المطعون عليه وإعادة محاكمة المتهمين.
وسبق لمحكمة جنايات القاهرة، أن قضت في 28 فبراير 2015، حضوريا وغيابيا، بالإعدام على أربعة من قياديي الإخوان، والمؤبد لـ14 آخرين بينهم المرشد العام للجماعة محمد بديع، في أحداث قضية مكتب الإرشاد
البوابة نيوز 

من أسقط الهليكوبتر الروسية فى إدلب؟

من أسقط الهليكوبتر
اتضحت تفاصيل جديدة حول إسقاط هليكوبتر روسية فوق محافظة إدلب فى الشمال السورى، اليوم الإثنين ومقتل 5 روس كانوا على متنها.
حيث ذكرت قناة "لايف" الروسية، أن إسقاط الطائرة وهى من طراز مى 8، تم من خلال تنظيم "جيش الفتح" والذى استخدم أنظمة متنقلة مضادة للجو، موضحة أن طائرات الهليكوبتر الروسية، تحلق فوق هذه المنطقة على ارتفاع 4.5 كيلومترات، وهو ما يعرضها لهجمات من قبل المنظمات المسلحة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت أن 5 عسكريين كانوا على متن الطائرة، وهم طاقمها المكون من 3 أفراد، وضابطان من مركز المصالحة الروسى، مضيفة أنها كانت عائدة إلى قاعدتها فى قاعدة حميميم باللاذقية، بعد إيصالها مساعدات إنسانية لمدينة حلب.
بدوره، أكد الكرملين، مقتل العسكريين الخمسة الذين كانوا على متن الطائرة.
ولم تعلن أى جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى الآن، إلا أن صفحة "جيش الفتح" على تويتر نشرت صورا للطيار الروسى ولحطام الطائرة، مرحبة بإسقاطها، وجيش الفتح هو اتحاد بين عدة تنظيمات إسلامية فى محافظة إدلب، ويضم: جبهة النصرة وحركة أحرار الشام وفيلق الشام المرتبط بالإخوان المسلمين، وجند الأقصى، ويحظى بدعم قطرى تركى.
مبتدا

السراج: الطيران الأمريكى يقصف داعش بسرت.. والعملية لها إطار زمنى

السراج: الطيران الأمريكى
قال رئيس المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق الليبية فائز السراج، إن الطيران الأمريكى بدأ اليوم الاثنين شن أولى الضربات الجوية على مواقع محددة لتنظيم داعش فى مدينة سرت الليبية، مشيرا إلى أن الغارات أدت لخسائر كبيرة فى صفوف التنظيم الإرهابى، مؤكدا أن ليبيا انضمت للتحالفين الدولى والإسلامى لمحاربة الإرهاب. وأكد السراج فى مؤتمر صحفى منذ قليل، أن العمليات التى سيقوم بها سلاح الجو الأمريكى فى هذه المرحلة تأتى فى إطار زمنى محدد، ولم تتجاوز ?‏سرت? وضواحيها، مجددا الدعوة لكل الذين لم ينضموا للوفاق الوطنى أن يتركوا الخلاف جانبا لتخليص ليبيا من داء الإرهاب. وأكد السراج رفضه التام لتدخل أى دولة كانت، وأن أى دعم مقدم يجب أن يكون بطلب مباشر من حكومة الوفاق الوطنى، مجددا التحية والتقدير لكل الدول التى تساند الشعب الليبى? فى هذه المحنة.
اليوم السابع 

بابا الفاتيكان لصحفيين فرنسيين: لا يصح إلصاق العنف بـ«الإسلام».. وهناك عنف «كاثو

بابا الفاتيكان لصحفيين
رفض بابا الفاتيكان ، فرنسيس الأول، وصف الإسلام بالعنف قائلاً: «هذا خطأ وليس صحيحًا»، محذرًا أوروبا من دفع شبابها نحو الإرهاب بسبب انعدام الفرص الاقتصادية، وقال للصحفيين على متن الطائرة التي أقلته إلى روما، بعد زيارة استمرت 5 أيام لبولندا: «أعتقد أنه ليس من الصواب وصم الإسلام بالعنف، هذا ليس صوابا وليس حقيقيا».
وأكد أن لكل ديانة فئة قليلة متعصبة فقط، وأضاف أن الظلم الاجتماعى وعبادة المال من بين الأسباب الرئيسية للإرهاب.
وقال البابا: «لا أحب الكلام عن العنف الإسلامى لأننى أرى العنف يوميًا في إيطاليا، فهناك شخص ما يقتل صديقه أو خطيبته، وآخر يقتل حماته، وهؤلاء مسيحيون كاثوليك معمدون، فهناك أسباب مختلفة لإرهاب النفس».
وتابع: «الإرهاب ينمو عندما لا يكون هناك خيار آخر مثل عبادة المال ليتم وضعه بدلا من الإنسان في قلب الاقتصاد العالمى»، قائلاً: «المال أصبح الإله الأول للإرهاب».
وبشأن قتل كاهن كنيسة روان جاك هاميل ذبحاً على يد مسلحين من «داعش»، أكد أن جميع الأديان ترفض مثل تلك الاعتداءات، وقال: «ليس من الإنصاف أن تقول هكذا، فالإسلام ليس دين إرهاب»، مشيرا إلى أن هو الإرهاب الأساسى ضد كل البشرية، متسائلاً: «كم عدد الشبان في أوروبا الذين تركناهم مجردين من العمل ليلجأوا بعد ذلك للمخدرات والخمر والانضمام للجماعات المتطرفة».
وقالت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية إن الحَبْر الأعظم قال: «إذا تحدثت عن العنف الإسلامى فيجب أن أتحدث عن العنف الكاثوليكى، فليس كل المسلمين يتسمون بالعنف، وليس كل الكاثوليك أيضًا».
وردًا على سؤال مراسل الصحيفة جون ماري جونيو «التحقيقات أشارت إلى أن قاتل الكاهن جاك هاميل في الكنيسة تعود جذوره للديانة الإسلامية»، قال البابا:«ليس من الإنصاف أن تقول هكذا فالإسلام ليس دين إرهاب».
ووجه صحفى صحيفة «لا كروا» الكاثوليكية الفرنسية، نيكولا سونسيز، سؤالاً للبابا قائلا: «لكن من قتل المصريين المسيحيين على الساحل الليبى كان ينصر الدين الإسلامى»، فأجاب البابا: «هذا ليس صحيحًا، هذه جماعه متطرفة وتمثل فئة قليلة جدًا»، مشيرًا إلى أن الإرهاب موجود في كل مكان، فهو موجود في القبائل الأفريقية وأيضًا هنا في أوروبا.
وقال إن «القتل يمكن أن يتم بواسطة اللسان تماما كما بواسطة السكين»، محذرا من صعود الأحزاب الشعبوية التي تنشر العنصرية والعداء للأجانب، مشددًا على أن الدين ليس الدافع الحقيقى وراء العنف، طالبًا من الصحفيين عدم وصفها بـ«الحرب الدينية»، قائلاً: «العالم يعيش في حرب لأنه فقد السلام».
المصري اليوم 

الداخلية الفرنسية: إغلاق 20 مسجدا منذ ديسمبر

الداخلية الفرنسية:
أكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن السلطات أغلقت منذ ديسمبر الماضي ما لا يقل عن 20 مسجدا ومصلى للمسلمين للاشتباه بتجمع متطرفين فيها.
وقال كازنوف في تصريحات صحفية اليوم الإثنين إنه لا مكان في فرنسا لأولئك الذين يروجون في المصليات والمساجد للكراهية، ولا يلتزمون بمبادئ الجمهورية الفرنسية، ومنها المساواة بين الرجال والنساء.
وأوضح أن إغلاق المساجد جاء بقرار اتخذه قبل أشهر، إذ صدرت أوامر الإغلاق في بعض الحالات طبقا لأحكام حالة الطوارئ وفي حالات أخرى وفق أحكام القانون المدني والقواعد الإدارية.
وتوقع الوزير إغلاق مزيد من المساجد في المستقبل، انطلاقا من معلومات متوفرة لدى وزارته، وتابع أن الداخلية تنظر أيضا في عشرات مذكرات الترحيل بحق متشددين، وتعهد بمواصلة سياسته هذه بحزم.
فيتو 

تقرير أوروبي: 31 ألف سيدة حامل في مناطق داعش

تقرير أوروبي: 31
لم يتوقف يوما الحديث عن الأطفال الناشئين في الأراضي التي يسيطر عليها متطرفو #داعش بين العراق وسوريا، ونشأتهم على التطرف تجعل منهم خطرا على العالم مستقبلا.
فقد وصف آخر تقارير وكالة #اليوروبول الأوروبية ما يجري تحت حكم داعش بـ"تجهيز جيل جديد من المتطرفين"، محذرا من مغبته على دول الاتحاد مستقبلا.
وتشير الأرقام الواردة في تقرير اليوروبول السنوي بخصوص #الإرهاب إلى أن 31 ألف سيدة في أراضي داعش حامل، وأن 50 طفلا بريطانيا يعيشون في أراضٍ يسيطر عليها التنظيم.
كما رصد المركز وجود عدد كبير من الأطفال الهولنديين في سوريا والعراق، ولد ثلثهم تحت حكم "الدواعش".
وأشار التقرير أيضا إلى أن نسبة لا يستهان بها من المتطرفين المسافرين إلى #سوريا والعراق نساء، يأمل التنظيم أن يلدن له جيلا من المتطرفين الجدد.
واقع يضاف إلى كون الأطفال في نظر التنظيم وقود عمليات انتحارية، ومنفذي أحكام إعدام.
إلى ذلك، تعكس أرقام تقرير اليوروبول إذا ما وضعت جنبا إلى جنب مع الفيديوهات التي ينشرها داعش لمعسكرات تجنيده للأطفال بوضوح، استراتيجية يتبعها التنظيم ولم يخفها يوما.
فما ينشر من فيديوهات تحمل الكثير من الوجوه البريئة التي يسعى التنظيم إلى حرمانها من براءتها، وتحويلها إلى أوعية تحمل تطرفه لعقود من الزمن.
العربية نت

الجيش العراقي يتأهب لتحرير الموصل وأنباء عن فرار قادة «داعش»

الجيش العراقي يتأهب
بحث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، مع رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال جوزيف دنفورد ، في بغداد، خطط «تحرير» مدينة الموصل ثاني مدن البلاد، من سيطرة تنظيم «داعش». وأوضح بيان حكومي أنه «تمت خلال اللقاء مناقشة تعزيز التعاون بين البلدين في مجال التدريب والتسليح ومواصلة دعم التحالف الدولي للعراق في محاربة العصابات الإرهابية، وخطط تحرير الموصل»، الواقعة على بعد 350 كلم شمال بغداد.
وأكد الجنرال دنفورد «استمرار دعم بلاده للحكومة العراقية برئاسة العبادي في جهودها»، وفقاً للبيان، مشيراً إلى «حرص» بلاده على «تأمين احتياجات الحكومة في حربها ضد الإرهاب».
والموصل آخر مدينة ما زالت تحت سيطرة التنظيم المتطرف، وتواجه استعادة السيطرة عليها تحديات تتعلق بأعداد النازحين، ما يتطلب إعداد خطة لتأمين متطلباتهم الإنسانية.
من جانبه، كشف وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي قيام قادة التنظيم ببيع مملكاتهم والهرب من المدينة، مع اقتراب القوات الأمنية لاستعادة السيطرة عليها.
وقال العبيدي خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة «العراقية» الحكومية، إن «العديد من عائلات وقادة «داعش» في الموصل باعوا ممتلكاتهم وانسحبوا باتجاه سوريا».
وأضاف خلال المقابلة إن «قسماً حاول التسلل حتى باتجاه الإقليم»، في إشارة إلى كردستان.
وأوضح الوزير إن «مشكلات بدأت بين الأمراء على الأموال التي أخذوها من مختلف الشرائح الأجنبية، أو العربية، أو العراقية». إلى ذلك، حضت منظمة «هيومن رايتس ووتش» قادة الجيش العراقي على منع الفصائل المسلحة التي لها «سجلات انتهاكات خطرة» من المشاركة في العملية المزمعة لاستعادة الموصل.
وذكر جو ستورك، نائب مدير قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس «على قادة العراق تجنيب المدنيين في الموصل الأذى الخطر من قبل الميليشيات التي سُجلت انتهاكاتها حديثاً»، مردداً بذلك موقف كثير من الدبلوماسيين الغربيين، وموظفي الإغاثة الذين يعملون على توفير المساعدات الإنسانية للسكان.
وفي سياق متصل، أعلنت قيادة عمليات الأنبار أن الجيش العراقي حرر منطقة البو بالي والبو عبيد بجزيرة الخالدية شرقي الرمادي.
وقال مصدر في القيادة إن الجيش العراقي دخل منطقة البو عبيد والبو بالي في جزيرة الخالدية.
وأشار إلى أنه «تم قتل عدد من عناصر التنظيم، والعثور على مخبأ للأسلحة بمنطقة البو عبيد»، مؤكداً استمرار تقدم القطعات لتحرير الجزيرة بالكامل». من ناحية أخرى، قتل خمسة، بينهم أربعة من العاملين في محطة للغاز في هجوم مسلح أعقبه آخر انتحاري ضد حقل نفطي في محافظة كركوك.
وقال مصدر بارز في شركة نفط الشمال إن «مسلحين يستقلون دراجتين ناريتين اقتحموا محطة لتعبئة الغاز، بعد إطلاق النار على الحراس فقتلوا أربعة موظفين، وقاموا بوضع عبوات ناسفة قبل أن يلوذوا بالفرار». وفي وقت لاحق، تعرض حقل باي حسن النفطي الذي تديره حكومة إقليم كردستان إلى هجوم انتحاري.
وقال ضابط برتبة عقيد في قوات البيشمركة إن «أربعة انتحاريين اقتحموا حقل باي حسن، وقام أحدهم بتفجير نفسه ما أدى إلى اشتعال النيران بخزانين في الحقل». وأضاف أن «قوات الأمن قتلت اثنين من الانتحاريين ولا تزال تبحث عن أحدهم». وأكد الضابط «مقتل مهندس يعمل في الحقل وإصابة سبعة، بينهم خمسة من عناصر الأمن»
الخليج 

شارك