الجيش الصومالي يسيطر على منطقة تابعة لحركة الشباب .... مقتل إمام مسجد فى المغرب .... القصة الكاملة لكذب الإخوان بشأن اللجوء السياسي لبريطانيا.. برلين: السعودية منعت وقوع هجمات إرهابية بألمانيا

الثلاثاء 09/أغسطس/2016 - 09:17 م
طباعة الجيش الصومالي يسيطر
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء  اليوم الثلاثاء الموافق 9-8-2016

مقتل إمام مسجد فى المغرب

مقتل إمام مسجد فى
قتل إمام مسجد وأصيب 2 آخران، عندما اقتحم شخص معه سلاح أبيض، أحد مساجد المدينة القديمة بتطوان فى المغرب، واعتدى على المصلين.
وأوضحت السلطات المحلية بتطوان، اليوم الثلاثاء، أنه تم إلقاء القبض على الجانى، وهو مختل عقليا ويعالج فى مستشفى الأمراض العقلية.
وأوضح موقع "اليوم 24" المغربى، أن الجانى من مواليد 1982، وكان مهاجرا فى إسبانيا، قبل أن يتم طرده منها قبل سنة ونصف، مضيفة أن الجانى أصيب أكثر من مرة بحالة من الهيجان غير أنه كان يتم السيطرة عليه.
مبتدا

القصة الكاملة لكذب وتدليس الإخوان بشأن اللجوء السياسي لبريطانيا..

القصة الكاملة لكذب
في نهاية شهر يوليو الماضي، خاصة في الثامن والعشرين، روجت المواقع والمنتديات الإخوانية، للقاء "سري" في بريطانيا حضره عدد من قيادات الجماعة والتنظيم الدولي لها التقوا خلاله برئيسة وزراء بريطانيا الجديدة "تريزا ماي"، وهو ما أثار علامات استفهام كبيرة حول المرأة التي تولت رئاسة الوزراء خلفًا لديفيد كاميرون، ومدى علاقتها بجماعة الإخوان أو تأييدها لهم.
واستقبل أعضاء الجماعة وحلفاؤها خبر الزيارة بحفاوة كبير واعتبروه نجاحًا لهم في استقطاب رئيسة الوزراء الجديدة في صفهم، وهو ما اعتبرها وليد شرابي، والقيادي في ما يعرف بـ"المجلس الثوري المصري"، انتصار كبير.
بدأ بعدها "شرابي"، في المزيد من الترويج والحديث عن الزيارة ونتائجها،فعبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وصفها بالزيارة "الناجحة"، وقال إن جهود المجلس الثوري لا تتوقف عن نصرة أنصارنا على كل المستويات، وذلك بالرغم من الافتراءات التي يسوقها البعض ضد المجلس"، وهي إشارة منه إلى اشتراك قيادات المجلس في الزيارة وعلى رأسهم جمال حشمت القيادي بالجماعة الموجود في أمريكا، ومها عزام، رئيسة المجلس.
وخرج بعدها المجلس الثوري التابع للإخوان بتركيا، في بيان له، للتأكيد على حدوث هذا اللقاء والذي استغل لتقديم عدد من التقارير الحقوقية عن مصر، ومطالبة رئيسة الوزراء البريطانية بالضغط على النظام المصري للإفراج عن قيادات الإخوان. 
وبحسب البيان، فقد ضم هذا الوفد اثنين من قيادات المجلس هما فاروق مساهل عضو المجلس الثوري وتحالف "مصريون من أجل الديمقراطية بالمملكة المتحدة" وسها الشيخ، عضو المجلس الثورى والمنسق السياسي في أوروبا، وأنهم تواصلوا مع برلمانيين بريطانيين، لتحريضهم على حث حكومتهم لممارسة ضغوط على مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، للتحرك والضغط على القاهرة.
بالرغم من كل تلك التأكيدات إلا أنه في 1 أغسطس الجاري، نفت رئاسة الوزراء البريطانية، عقد أي لقاء مع الإخوان برئيسة الوزراء الجديدة منذ توليها المنصب في 13 يوليو الماضي. 
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط، عن المتحدث باسم رئاسة الوزراء البريطانية: "أن ماي لم تلتقِ أيًا من أفراد الإخوان منذ توليها منصبها"، وأن "ماي لم تكن في العاصمة البريطانية خلال الوقت الذي زعم فيه الإخوان أنهم التقوا بها"، مشيرًا إلى أنها "أعربت عن قلقها من أيديولوجية الجماعة عقب التقرير البريطاني الخاص بمراجعة أنشطة الإخوان ورسم سياسة الحكومة تجاهها"، وبدورها نفت السفارة البريطانية في القاهرة، ما تردد عن حصول مثل هذا اللقاء الأسبوع الماضي في مدينة داوننج ستريت البريطانية.
الجماعة الإرهابية لم تكتف بإبطال السلطات البريطانية لشائعتها الأولى التي حاولت فيها إلصاق لقاء "سري" برئيسة الوزراء الجديدة، فأخذت في التحضير للشائعة الكبرى مستغلة نشر عدد من المواقع ما يعرف بـ"لائحة تنظيم طلبات اللجوء السياسي لجماعة الإخوان"، وقالت إن الموقع الرسمي لوزارة الداخلية البريطانية قد نشرتها مصحوبة بعدة شروط لتنظيم اللجوء لقيادات الجماعة، وأن بعض أعضاء الجماعة الحاليين والسابقين مؤهلون لطلب اللجوء، بدعوى تعرضهم للاضطهاد والضرر الجسيم من قِبَل السلطات المصرية.
وذكرت مواقع تابعة للجماعة، أن لائحة وزارة الداخلية البريطانية أشارت إلى إمكانية قبول اللجوء للقياديين في الجماعة أو الذين كان لهم نشاط سياسي، خصوصًا في المظاهرات، إذا أمكنهم إثبات تعرضهم للضرر والاضطهاد داخل مصر، عبر الاحتجاز أو سوء المعاملة أو المحاكمات غير القانونية والعقوبات غير المتناسبة.
وتبنى بعدها موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، الترويج لشائعة الجماعة "الإرهابية"، ونشر في 5 أغسطس الحالي، تقريرًا قال فيه إن الحكومة البريطانية قررت فتح ذراعيها للإخوان واستضافتهم على أراضيها، كما أتاحت سلطات الهجرة في المملكة المتحدة لأعضاء الجماعة في مصر طلب اللجوء السياسي للمملكة، وفقا لتوجيهات جديدة.
ورأى الموقع البريطاني، أن هذه الخطوة قد تغضب حلفاء بريطانيا في الشرق الأوسط - بما في ذلك مصر والمملكة العربية السعودية -، اللتان أعلنتا جماعة الإخوان منظمة "إرهابية"، مؤكدًا أن بيان الحكومة البريطانية الذي أصدرته "صحيح" وجاء بعنوان "معلومات الدولة ودليل مصر.. الإخوان"، الذي يؤكد أن أنصار الجماعة البارزين أو أولئك الذين ينتمون للإخوان مثل الصحفيين، سيكون منح اللجوء لهم مناسبًا.
وجاء في تقرير موقع "ميدل است أي"، إنه خلال العامين الماضيين، أرسلت الحكومة البريطانية رسائل مختلطة حول جماعة الإخوان، ففي ديسمبر الماضي، كما قال رئيس الوزراء البريطاني حينها ديفيد كاميرون في بيان مكتوب: إنه في حين أن البلاد لن تحظر الجماعة، إلا أنها كانت على علاقة غامضة للغاية مع المتطرفين، وكانت مبهمة بشكل متعمد، وأنه سيتم رصد الجماعة عن كثب للتأكد من أنه لم يكن هناك خرق لقوانين مكافحة الإرهاب في المملكة المتحدة.
التقرير الذي وصف فيه "ميدل إيست آي"، قرار بريطانيا لإعطاء حق اللجوء للإخوان، بأنه انتصار للإخوان على النظام المصري يؤكد موقف الموقع من تبني سياسة دعم الجماعة الإرهابية، خلافا لما أعلنته السلطات البريطانية بعدها وكذبت الموقع والتقارير المستمرة التي يصدرها بخصوص اللجوء السياسي للإخوان.
وعلق أحمد رامي القيادي بالجماعة على تقرير "ميدل إيست آي"، بشأن اللجوء السياسي بأنه "اعترافًا بسلمية الجماعة، وإقرارًا بكارثية وضع حقوق الإنسان في مصر" - على حد قوله.
واعتبر رامي، اللجوء السياسي لقيادات "الإرهابية" في بريطانيا، حق تكفله المواثيق لأي إنسان لانتهاكات – حسب وصفه – متهمًا السلطات المصرية بسوء معاملة قيادات الإخوان في الوقت الذي تتعامل فيه الجماعة بكل سلمية.
وجاءت الصفعة الكبرى التي وجهتها وزارة الداخلية البريطانية لجماعة الإخوان والمواقع التابعة لها والتي تروج لأكاذيبها المستمرة، بتكذيب كل ما نشر حول "اللجوء السياسي لقيادات الجماعة" في بريطانيا، أو التقرير الصادر عن الأمن بخصوص "الإرهابية".
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية، في بيان مساء أمس الأحد: إن بريطانيا ليست مجبرة على النظر في ادعاءات اللجوء التي تأتى من خارج المملكة المتحدة إذ أنه لا يمكن منح اللجوء لشخص لا يوجد على الأراضي البريطانية، كما لا يوجد نص في قواعد الهجرة يسمح لشخص ما أن يحصل على تأشيرة بغية التقدم بطلب لجوء.
ونقلت السفارة البريطانية في القاهرة البيان الصادر عن الداخلية في لندن، أنه يتم النظر إلى كل الادعاءات الخاصة بطلبات اللجوء التي يتم تقديمها في بريطانيا على أساس فردى وفق التزامات بريطانيا الدولية، وأنهم يرفضون تقديم الحماية لهؤلاء اللذين ارتكبوا جرائم خطيرة وأولئك اللذين يمثلون خطرا على أمن بريطانيا القومي ومجتمعها.
من جانبه، أوضح أحمد بان، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن الإستراتيجية الإعلامية لجماعة الإخوان تريد دوما أن توهم الكافة أن لايزال لديها صلات دولية مهمة مع دول قوية كبريطانيا التي كانت ولاتزال داعم رئيسي وتاريخي للجماعة منذ نشأتها. 
وأكد بان، أن تلك الشائعات التي اطلقتها الجماعة مؤخرا، الهدف منها توظيفها في الصراع الداخلي الدائر بين أجنحة الجماعة التي يعول أحدها على علاقاته وصلاته الدولية القوية، وهما جبهتي محمود عزت وذراعه محمود حسين التي تمتلك علاقات دولية، وبين جبهة محمد كمال وأحمد عبدالرحمن التي تسيطر على زمام الأمور إعلاميًا في تركيا. 
في الوقت ذاته، أشار الخبير في شئون الجماعات الإسلامية، إلى أن بريطانيا دولة كبيرة ومؤسساتها قوية، وصعب جدًا أن تتلاعب بها جماعة كجماعة الإخوان المسلمين وتورطها بتلك ألاعيب هدفه السعي لاتخاذ موقف رسمي داعم لها.
البوابة نيوز 

البلتاجي بـ«فض رابعة»: تعرّضت للتعذيب والتصوير عاريًا داخل السجن

البلتاجي بـ«فض رابعة»:
استأنفت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، الثلاثاء، برئاسة المستشار حسن فريد، نظر جلسة محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«فض اعتصام رابعة»، المتهم فيها ٧٣٩ متهمًا من أعضاء وقيادات جماعة الإخوان، وبعض أعضاء الجماعات الإسلامية، والمصور الصحفي «شوكان»
وقامت قوات الأمن المسؤولة عن تأمين قاعة المحكمة بتجهيز القاعة بشاشة عرض وخريطة للمواجهات التي حدثت بين الشرطة وأنصار جماعة الإخوان، وضمت مواجهات القوات مع المتجمهرين خلف طيبة مول بشارع أنور المغني، والمواجهات التي وقعت بشارع النصر، وشارع الطيران، وأعلى كوبري 6 أكتوبر، مع خريطة تفصيلية للمنطقة بالكامل.
وقبل بدء الجلسة أدخلت قوات الأمن المتهمين بالقضية إلى قفص الاتهام، وأثار المتهمون الشغب أثناء دخولهم، ورددوا هتافات معادية للدولة منها «يسقط يسقط حكم العسكر» و«ثوار أحرار هنكمل المشوار».
وطلب عضو دفاع المتهمين لقاءهم، وقال محامي «البلتاجي»، إنه تم الاعتداء على المتهم وعصام العريان، قبل بدء الجلسة، مطالبا بالتحقيق في الواقعة، كما طالب الدفاع بعرض التقارير الطبية الخاصة بالمتهمين، مشيراً إلى أن بعضهم مصاب بأورام سرطانية، مشددًا على إخلاء سبيلهم، وطالب عضو الدفاع بمناظرة المتهم حسني علي.
وقال «البلتاجي» إنه تعرض للتعذيب في وقائع عديدة آخرها يوم 6 أغسطس الجاري، وإن من قام بتعذيبه هما اللواءان حسن السوهاجي، مساعد الوزير، ومحمد علي، رئيس مباحث مصلحة السجون، حيث قاما بتقييد يده وإجباره على الجلوس والوقوف وتغيير ملابسه وتصويره عاريًا، وبالملابس الداخلية، كما سبه اللواء محمد علي بأمه بألفاظ نابية وسب دينه، مؤكدًا أن هناك شهودًا والوقائع مسجلة.
المصري اليوم 

شكرى لنائب رئيس "الرئاسى الليبى": توافق الأطراف الليبية مقصد رئيسى لمصر

شكرى لنائب رئيس الرئاسى
استقبل سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، أحمد معيتيق نائب رئيس المجلس الرئاسى الليبى، والذى يزور مصر حاليا فى إطار متابعة الدور الذى تقوم به مصر لتقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية.
وصرح المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير سامح شكرى أكد خلال اللقاء على أن المصلحة والمقصد الرئيسى لمصر هو دعم التوافق بين الأطراف الليبية والسعى إلى توفير بيئة مواتية ومناخ ملائم يعزز من قدرة جميع أطراف المعادلة الليبية على التوصل إلى التوافق المطلوب، وتنفيذ اتفاق الصخيرات مع الحفاظ على المؤسسات الليبية الدستورية القائمة.
 ومن جانبه أعرب نائب رئيس المجلس الرئاسى الليبى، عن تقديره وتقدير الشعب الليبى بأكمله للدور التى تضطلع به مصر فى هذا الإطار، وما يرصدونه من اهتمام متزايد من جانب الدولة المصرية للمساعدة فى دعم الاستقرار والسلام فى ليبيا ومحاربة الإرهاب وتمكين الأطراف الليبية من التوصل إلى التوافق والعمل سويا من أجل إعلاء المصلحة العليا للشعب الليبى.
  كما أوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن شقاً كبيراً من المناقشات تركز على كيفية الوصول إلى نقاط اتفاق تضمن تنفيذ اتفاق الصخيرات وتوفير الدعم الدستورى من مجلس النواب الليبى لحكومة الوفاق الوطنى، كى تضطلع بمهامها الرئيسية فى توفير الأمن وحماية مصالح المواطنين ورعايتها بما يعود بالنفع على كافة أبناء الشعب الليبى.
 وقد تم الاتفاق على مواصلة الحوار خلال المرحلة القادمة بين الطرفين، وعلى متابعة الدور التى تقوم به مصر من اجل تقريب مواقف الأطراف الليبية، حيث أكد شكرى فى نهاية اللقاء على أن مصر سوف تستمر تدفع بجهدها الدبلوماسى من اجل إتاحة الفرصة كاملة للأشقاء الليبيين للتوصل إلى حلول ترضى جميع الأطراف وتحافظ على كيان الدولة الليبية وحماية مؤسساتها بما يمكنها من القضاء على الارهاب وتمكين الشعب الليبى بان ينعم بالاستقرار.
اليوم السابع 

الجيش الصومالي يسيطر على منطقة تابعة لحركة الشباب

الجيش الصومالي يسيطر
تمكن الجيش الصومالي، اليوم الثلاثاء، من السيطرة على منطقة حيوية قريبة من مدينة جوهر الواقعة جنوبي البلاد، بعد معركة مع عناصر حركة الشباب المتشددة.
وذكرت إذاعة "شابيلي" الصومالية أن قوات الجيش الصومالي دخلت إلى قرية "مداح كيسي"، التي تقع على مشارف جوهر، عاصمة محافظة شابيلي الوسطى، بعد مقاومة شرسة من المسلحين.وتسيطر قوات الحكومة الفيدرالية بشكل كامل على المنطقة حاليا.
الوفد

مساعد «بوتين» يبحث مع السفير البحريني بروسيا أزمة سوريا

مساعد «بوتين» يبحث
جرت في موسكو، اليوم الثلاثاء، جلسة مشاورات روسية بحرينية ركزت على مسائل التعاون الثنائي والتسوية السياسية في سوريا.
واجتمع ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية ومبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، مع السفير البحريني في موسكو أحمد الساعاتي، لبحث جدول أعمال الاتصالات الروسية البحرينية في الفترة المقبلة وعملية التسوية السورية.
وأوضحت وزارة الخارجية الروسية في بيان أن المناقشة بين بوغدانوف والساعاتي ركزت على المسائل الملحة للعلاقات الروسية البحرينية، بالإضافة إلى بحث الوضع في الشرق الأوسط مع التركيز على قضايا التسوية السورية والجوانب العملية للتعاون بصيغة الحوار الإستراتيجي بين روسيا ومجلس التعاون الخليجي.
فيتو 

برلين: السعودية منعت وقوع هجمات إرهابية بألمانيا

برلين: السعودية منعت
أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الألمانية، سوسن شبلي، في مؤتمر صحافي أن "المعلومات التي قدمتها السعودية لعبت دوراً مهماً في المساعدة على منع هجمات إرهابية في ألمانيا"، وذلك بعدما كان المتحدث الأمني في وزارة الداخلية السعودية، اللواء منصور التركي، قد ذكر أن بلاده تعاونت مع ألمانيا على خلفية استخدام عنصر من تنظيم #داعش حساباً على أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي سبق تفعيله برقم هاتف مسجل في المملكة.
العربية نت 

شارك