15 قتيلا في تفجيرين انتحاريين شمالي الصومال/ جبهة جديدة تشتعل في سوريا بين الأكراد والجيش النظامي/ جبهة جديدة تشتعل في سوريا بين الأكراد والجيش النظامي
الأحد 21/أغسطس/2016 - 05:36 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء المواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الأحد الموافق 21-8-2016
15 قتيلا في تفجيرين انتحاريين شمالي الصومال
قتل ما لا يقل عن 15 شخصاً جراء تفجيرين انتحاريين وقعا بمدينة جالكعيو شمالي شمالي الصومال.
وصرح مسؤولون صوماليون وشهود عيان، أن الانتحاريان كانا من بين القتلى. مؤكدين أن التفجيرين أسفرا أيضا عن إصابة ما لا يقل عن 20 شخصا.
وقال المسؤول المحلي ياسين تومي، إن شاحنة مفخخة اقتحمت مقرا إداريا في المدينة، التي تبعد 750 كيلومترا شمال مقديشو.
وقامت سيارة مفخخة أخرى، باقتحام ذات المنطقة لدى تجمع الناس لمساعدة ضحايا التفجير الأول.
وذكرت تقارير محلية، أن من بين الضحايا مسؤولا أمنيا محليا ومساعده، إضافة إلى مدنيين كانوا في سوق قريبة. فيما قال شهود عيان، إن الانفجارين أسفرا عن انهيار عدد من المباني.
وأعلنت حركة الشباب المتطرفة مسؤوليتها عن العملية عبر إذاعة الأندلس التابعة لها.
وقال محللون، إن الحركة ربما تحاول الانتقام بعد إلقاء القبض على خمسة من عناصرها في المدينة الأسبوع الماضي.
)إرم)
مقتل شرطيينِ وإصابة 5 في هجوم لمسلحين شمالي القاهرة
قالت مصادر أمنية وطبية في مصر، إن شرطيين قتلا وأصيب خمسة بينهم مدنيان، عندما هاجم مسلحون نقطة أمنية بمدخل مدينة السادات شمالي القاهرة، فجر اليوم الأحد.
وقال الطبيب أمجد عبد الحميد، مدير مرفق الإسعاف بمحافظة المنوفية، التي تتبعها مدينة السادات، إن الإصابات التي لحقت بالقتيلين والمصابين الخمسة، نجمت جميعها عن طلقات نارية.
وأضاف، أن الجثتين نقلتا إلى مشرحة أحد المستشفيات.
وقالت وزارة الداخلية في بيان في وقت لاحق، إن ثلاثة مجهولين يستقلون سيارة غير معلومة الأرقام، أطلقوا أعيرة نارية على النقطة الأمنية، مما أسفر عن مقتل مساعد شرطة ومجند وإصابة أميني شرطة ومجند.
وقالت مصادر أمنية وطبية، إن مدنيين تصادف مرورهما قرب النقطة الأمنية وقت الهجوم أصيبا. لكن بيان الداخلية قال إن مدنيًا واحدًا أصيب في الهجوم.
وأضاف البيان، أن الأجهزة الأمنية تمشط المنطقة بحثًا عن الجناة.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان الهجوم إرهابيًا أو له دوافع أخرى، لكنه يتشابه إلى حدٍ كبيرٍ مع هجمات شنها متشددون على أهداف أمنية في الأعوام الثلاثة الماضية. فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور.
وقتل مئات من رجال الجيش في هجمات نفذها متشددون في شمال شبه جزيرة سيناء ومناطق أخرى في مصر، وأعلنت جماعة ولاية سيناء الموالية لتنظيم الدولة المتطرف وجماعات متشددة أصغر مسؤوليتها عن تلك الهجمات.
(وكالات)
مصر تدين تفجيرًا استهدف حفل زفاف في تركيا
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية التفجير الإرهابي الذي وقع مساء السبت، في حفل زفاف بولاية غازي عنتاب جنوب شرق تركيا، والذي أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، معربًا عن تعازيه لأسر الضحايا ومتمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
وأعاد المتحدث باسم وزارة الخارجية، في بيان صحفي اليوم الأحد، التأكيد أن الموقف المصري الثابت المندد بظاهرة الإرهاب وتنظيماته الإجرامية التي تهدف إلى ترويع الآمنين ونشر الفوضي، دون تمييز علي أساس عرق أو دين.
وأكد المتحدث وقوف الشعب المصري إلى جوار الشعب التركي في هذه اللحظات الدقيقة.
كما استنكرت المملكة العربية السعودية التفجير الإرهابي. وعبّر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية في بيان له، نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) اليوم الأحد “عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها الشديدين للتفجير الإرهابي الذي استهدف حفل زفاف في ولاية غازي عنتاب بجمهورية تركيا الشقيقة، مساء أمس السبت.
وجدد المصدر تضامن المملكة التام ووقوفها إلى جانب تركيا الشقيقة في مواجهة الإرهاب.
(وكالات)
تقدم الأكراد بمواجهة قوات الأسد يؤجج المعارك في الحسكة
فور فشل المفاوضات، تجددت المعارك في المدينة الخاضعة في ثلثيها لقوات سوريا الديمقراطية وفي الثلث الباقي للقوات النظامية.
استمرت الاشتباكات ليلا في مدينة الحسكة وسط تقدم للمقاتلين الأكراد في مواجهة قوات النظام السوري بعد ساعات على اجتماعات برعاية روسية للتوصل الى تهدئة، وفق ما أفاد مصدر صحفي.
وقال المصدر ان المعارك ليلا بين وحدات حماية الشعب الكردية من جهة وقوات النظام السوري ومجموعات الدفاع الوطني الموالية لها من جهة ثانية بعد فترة من الهدوء.
واشار الى تقدم المقاتلين الأكراد في جنوب المدينة وتحديدا في حي النشوة.
وتحدث المرصد السوري لحقوق الانسان بدوره عن اشتباكات عنيفة ليلا على محاور عدة في المدينة وتقدم للأكراد في حي الزهور جنوبا، قبل ان يسود الهدوء صباح الاحد.
وحلقت الطائرات الحربية السورية، وفق المرصد، في أجواء المدينة تزامنا مع المعارك دون شن غارات بعد يومين على تحذير واشنطن دمشق من شن غارات تعرض سلامة مستشاريها العسكريين العاملين مع الأكراد على الارض للخطر.
وتأتي تلك التطورات بعد اجتماعات منفصلة عقدها عسكريون روس بين الطرفين في مدينة القامشلي في محاولة للتوصل الى تهدئة، وفق ما كان قال مصدر حكومي.
وأفاد موقع "المصدر" الاخباري المقرب من الحكومة السورية عن "فشل المفاوضات" بين الطرفين.
ونقل عن مصدر عسكري ان الأكراد طالبوا بسحب قوات الدفاع الوطني بالكامل من الحسكة، الامر الذي رفضته الحكومة السورية وطرحت سحب السلاح من بعض العناصر فقط مقابل سحب سلاح قوات الامن الداخلي الكردية (الاسايش).
وفور فشل المفاوضات، تجددت المعارك في المدينة.
ويسيطر الأكراد على ثلثي مدينة الحسكة، فيما تسيطر قوات النظام السوري على المتبقي منها.
وبدأت الاشتباكات الاربعاء بين قوات الأسايش ومجموعات الدفاع الوطني على خلفية توتر اثر اتهامات متبادلة بحملة اعتقالات. وتدخلت الخميس كل من وحدات حماية الشعب الكردية وقوات النظام فيها.
وتصاعدت حدة المعارك مع شن الطائرات السورية الخميس والجمعة غارات على مواقع للأكراد في الحسكة للمرة الاولى منذ بدء النزاع في سوريا قبل أكثر من خمس سنوات.
وهي المرة الأولى أيضا التي تتدخل فيها واشنطن لحماية مستشاريها على الارض من الطائرات السورية عبر إرسال مقاتلات.
وأوقعت المعارك في الحسكة منذ الأربعاء ما لا يقل عن 43 قتيلا بينهم 27 مدنيا ضمنهم 11 طفلا، وفق المرصد.
وأعلنت وحدات حماية الشعب في بيان السبت نيتها حماية مدينة الحسكة من قوات النظام.
وكان الجيش السوري اتهم بدوره الاربعاء من وصفهم بـ"الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني"، الذي يخوض تمردا ضد انقرة، بالاستمرار "في ارتكاب جرائمهم بهدف السيطرة على مدينة الحسكة".
وتدعم واشنطن وحدات حماية الشعب الكردية اذ تعتبرها القوة الاكثر فعالية في مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية. وتشكل الوحدات حاليا العمود الفقري لقوات سوريا الديموقراطية التي تحظى بدعم جوي من التحالف الدولي وتمكنت من طرد الجهاديين من مناطق عدة.
(ميدل إيست)
جبهة جديدة تشتعل في سوريا بين الأكراد والجيش النظامي
استعر القتال بين الجيش السوري والقوات الكردية في وقت متأخر أمس الجمعة واستمر السبت مثيرا مخاطر بفتح جبهة جديدة في الحرب الأهلية المتعددة الأطراف التي تعصف بسوريا.
وغالبا ما تجنب الطرفان المواجهة على مدار خمسة أعوام من الصراع مع تركيز الحكومة جهودها ضد معارضيها من العرب السنة في الغرب في يقاتل الأكراد بشكل رئيسي تنظيم الدولة الإسلامية في شمال سوريا.
وفي إشارة إلى عدم الرغبة في مزيد من التصعيد، قالت وسائل إعلام موالية للحكومة السورية السبت إنه جرى عقد محادثات سلام مبدئية.
وقبل أيام، نشب قتال قصفت خلاله طائرات حكومية مناطق يسيطر عليها الأكراد في الحسكة إحدى مدينتين في شمال شرق البلاد الذي يسيطر الأكراد على معظمه في حين تحتفظ الحكومة بالسيطرة على بعض المناطق.
وقد يفاقم القتال المعركة ضد الدولة الإسلامية لأن للأكراد دورا في حرب قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة ضد الجماعة المتشددة.
والجمعة، نفذت طائرات تابعة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ما سماه البنتاغون دوريات حماية حول الحسكة لمنع الطائرات السورية من استهداف قوات أميركية خاصة تعمل على الأرض بجانب قوات سوريا الديمقراطية، وذلك في أول طلعات من نوعها منذ بدء الحرب.
وقال أكراد ومراقبون إن القتال برا اشتد في وقت متأخر الجمعة بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية والقوات السورية التي قامت طائراتها بطلعات فوق المدينة.
وقال مسؤول كردي "الاشتباكات تواصلت في مناطق داخل المدينة اليوم.. كانت هناك عمليات عسكرية."
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان -وهو جماعة مقرها المملكة المتحدة تراقب الحرب في سوريا- إن كثيرين من سكان المناطق الكردية فروا أمس الجمعة وإن 41 شخصا على الأقل قتلوا.
وإلى جانب التعقيد بشأن المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية قد يخلق القتال في الحسكة مشكلات لحملة الحكومة في مدينة حلب حيث توجه اتهامات إلى قوات كردية بالتنسيق مع الجيش السوري ضد المعارضة المدعومة من تركيا.
ولوحدات حماية الشعب صلات وثيقة بحزب العمال الكردستاني في تركيا الذي تشن ضده أنقرة معركة أخرى منذ نحو ثلاثة عقود بسبب تمرده الانفصالي.
وتخشى تركيا أن قتال الأكراد ضد تنظيم الدولة الإسلامية يستهدف جزئيا إقامة منطقة كردية بمحاذاة حدودها الجنوبية.
وألقى الجيش السوري باللوم على وحدات حماية الشعب فيما يتصل بالقتال في الحسكة ووصفها بأنها تمثل فرعا لحزب العمال الكردستاني وهو الوصف الذي رفضته الميليشيا السبت.
وفي حلب، تواصل القتال بالقرب من مدخل طريق ضيق كانت المعارضة فتحته هذا الشهر للوصول إلى مناطق محاصرة تحت سيطرتهم.
وحذر جاكوب كيرن مدير برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في سوريا من قرب نفاد الغذاء في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة.
وقال لصحيفة سويسرية "في شرق حلب الغذاء يكفي لأسبوعين كحد أقصى وربما حتى نهاية أغسطس/آب."
وقالت روسيا الداعم العسكري الرئيسي للرئيس بشار الأسد يوم الخميس إنها تعتزم دعم اتفاقات لوقف إطلاق النار لمدة 48 ساعة أسبوعيا للسماح بدخول المساعدات إلى المناطق المحاصرة.
(ميدل إيست)
التنظيمات الإرهابية تقر بمقتل 10 زعماء بريف حلب الجنوبي والغربي
أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمقتل العشرات من أفرادها في ريف حلب الجنوبي والغربي من بينهم العديد من الزعماء الميدانيين.
ونشرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أسماء 60 من قتلاها، من بينهم من سمته المسؤول العام لجماعة "أنصار الإسلام" المدعو "أبو ليث التونسي" و"مسؤول قناصي جبهة النصرة" لقاطع حماة "أبو المقداد التركي" والمسؤول العسكري لقاطع حلب في "الجبهة الشامية" "شمس الدين" الملقب بـ "أبو محمود" و"مسؤول الدبابات في حركة أحرار الشام" المدعو "سيف الله" و"مسؤول لواء أنصار الدين في فيلق الشام" محمد عبد الكريم الدغيم الملقب "أبو كرمو".
وبينت التنظيمات التكفيرية أن من بين القتلى مسؤولين عسكريين في ما يسمى "الجبهة الشامية" و"أحرار الشام" و"جيش الإيمان" و"فيلق الشام" و"لواء أنصار الدين" و"تجمع فاستقم كما أمرت وهم "أحمد عمايا" و"سليمان أحمد أبوالعيون" الملقب بـ"أبو أحمد السوري" و"أبو البراء الحموي" و"أبو محمد المنشي" و"محمد دكمة".
ونشرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها أسماء أكثر من 50 قتيلا من بينهم التركي "أبو اوزال" و"أبو دجانة شرقية" و"أبو زكرا" و"خبيب" و"أبو محمد" ومهاجر من جماعة "أنصار الإسلام" التابعة لتنظيم "القاعدة" الإرهابي.
(سانا)
بوتين يعرب عن تعازيه لأردوغان في ضحايا تفجير غازي عنتاب
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره التركي رجب طيب أردوغان عن تعازيه في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في غازي عنتاب التركية.
وجاء في برقية التعزية:
الجريمة التي ارتكبت أثناء حفل زفاف تروع بقسوتها وبشاعتها. تأكدنا مجددا من أن الإرهاب لا يعترف بقوانين العامل المتحضر فحسب، بل وبالقواعد الأساسية للأخلاق البشرية.
وقال الكرملين إن بوتين أعرب أيضا في برقية التعزية لأردوغان عن استعداده لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب مع تركيا.
وكان تفجيرا إرهابيا قد استهدف حفل زفاف بمحافظة غازي عنتاب التركية، ليلة أمس السبت، ما أسفر عن مقتل 51 شخصا وإصابة آخرين.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في بيان صباح اليوم الأحد إن تنظيم "داعش" الإرهابي هو المنفذ المحتمل لهذا التفجير الإرهابي.
وأكد أردوغان في بيانه على أن تنظيم "داعش" لا يختلف عن حزب العمال الكردستاني أو فتح الله غولن، الداعية المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية والذي تتهمه السلطات التركية بالوقوف خلف محاولة الانقلاب الفاشلة.
(روسيا اليوم)
الأسد: دول غربية وإقليمية عرقلت حتى الوقت الحالي إيجاد حل سلمي في سوريا
أكد الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم السبت، استمرار بلاده في مواجهة الإرهاب والتنظيمات الإرهابية حتى دحرها تماماً.
وشدد الأسد، خلال لقائه وزير الدولة الهندي للشؤون الخارجية مبشر جاويد أكبر في دمشق اليوم، على أن "وقوف العديد من الدول الصديقة ومن بينها الهند إلى جانب الشعب السوري عزز بشكل ملموس صمود سوريا في وجه حرب فرضت عليها من قبل دول غربية وإقليمية استخدمت التنظيمات الإرهابية ودعمتها بطرق مختلفة وعرقلت حتى الوقت الحالي، إيجاد حل سلمي يوقف النزيف والدمار وجرائم الإرهابيين بحق الشعب السوري".
(سبوتنيك)