اليوم.. محاكمة 215 متهمًا في "كتائب حلوان"/مقتل شرطي في شمال مصر وحكم بإعدام متهم بـ «الإرهاب»/«الأوقاف» المصرية تحذر من أي ممارسات طائفية في عاشوراء
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 10:08 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الأحد الموافق 9-10-2016.
اليوم.. محاكمة 215 متهمًا في "كتائب حلوان"
تستكمل اليوم الأحد، محكمة جنايات القاهرة، محاكمة 215 إرهابيًا من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، في قضية اتهامهم بتشكيل مجموعات مسلحة باسم "كتائب حلوان".
وجاء في أمر إحالة النيابة العامة بأن المتهمين في غضون الفترة من 14 أغسطس 2013 وحتى 2 فبراير 2015 بدائرة محافظتي القاهرة والجيزة، تولوا قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي.
(البوابة نيوز)
مقتل شرطي في شمال مصر وحكم بإعدام متهم بـ «الإرهاب»
قتل مسلحون مجهولون شرطياً في شمال مصر بالرصاص، فيما قضت محكمة بإعدام متهم دين بالإرهاب، في واقعة حدثت قبل ثورة 25 كانون الثاني (يناير) 2011.
وقُتل أمين في الأمن الوطني، أرفع أجهزة وزارة الداخلية وهو معني بمكافحة النشاط الإرهابي بالأساس، في محافظة البحيرة في شمال مصر، إثر إطلاق مسلحَين ملثمَين يستقلان دراجة بخارية الأعيرة النارية تجاهه عند مدخل القرية التي يسكن فيها في مركز المحمودية، أثناء عودته من عمله، وفرا هاربين.
في غضون ذلك، قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة المتهم محمد فهيم «قائد خلية الزيتون الإرهابية» بالإعدام شنقاً، و8 متهمين آخرين بالسجن المؤبد لمدة 25 عاماً، و11 متهماً بالسجن المشدد لمدة 15 عاماً، لإدانتهم بـ «اعتناق فكر التكفير والجهاد المسلح وارتكاب حادث سطو مسلح على محل للمجوهرات في منطقة الزيتون شرق القاهرة في العام 2009».
وكان المتهمون أحيلوا على المحاكمة الجنائية في مطلع كانون الثاني 2010 في ختام التحقيقات التي باشرتها نيابة أمن الدولة العليا معهم، ونسبت لهم فيها تهم «إنشاء جماعة أسست على خلاف القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين تحت مسمى سرية الولاء والبراء التي تدعو إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد الشرطة والسائحين الأجانب والأقباط واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة والبترولية والمجرى الملاحي لقناة السويس والسفن المارة بها بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلام المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها الجماعة في تحقيق أغراضها».
كما نسبت النيابة إلى عناصر وأفراد الخلية قتل صاحب أحد محال المصوغات والمشغولات الذهبية في حي الزيتون يدعى مكرم عازر و3 من العاملين لديه عمداً مع سبق الإصرار والترصد لتمويل عملياتهم الإرهابية، والقيام بأعمال عدائية ضد السياح الأجانب والأقباط المصريين وناقلات النفط بقناة السويس، وكذا خطوط البترول والغاز الطبيعي الرابطة بين محافظتي السويس والإسكندرية.
من جهة أخرى، قررت محكمة النقض أمس إرجاء نظر الطعن المقدم من الرئيس المعزول محمد مرسي وقيادات وأعضاء جماعة «الإخوان المسلمين»، إلى جلسة 22 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري، على الأحكام الصادرة ضدهم بالسجن المشدد ما بين 10 أعوام وحتى 20 عاماً، في قضية أحداث قصر الاتحادية، التي شهدت وقائع قتل والشروع في قتل متظاهرين سلميين مناهضين للإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره مرسي في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2012 إبان رئاسته.
وكان محامو مرسي والمحكومين في القضية طلبوا إلغاء الأحكام بإدانتهم، وإعادة المحاكمة أمام إحدى دوائر محكمة جنايات القاهرة غير التي أصدرت حكم الإدانة. وتقتصر الطعون على المحكومين المحبوسين دون الفارين.
وأصدرت محكمة الجنايات حكماً بحق مرسي وعدد من كبار مساعديه وقيادات في جماعة «الإخوان» بالسجن المشدد لمدة 20 عاماً، وقضت بمعاقبة آخرين بالسجن لمدة 10 سنوات.
(الحياة اللندنية)
«الأوقاف» المصرية تحذر من أي ممارسات طائفية في عاشوراء
أكدت وزارة الأوقاف أنها لن تسمح بأي ممارسات طائفية، لا في ذكرى عاشوراء، ولا في غيرها حفاظاً على قدسية المساجد التي تشرف عليها الوزارة، ويزيد عددها على 150 ألف مسجد في مختلف المحافظات المصرية.
ولفت محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، في تصريح خاص ل «الخليج» إلى ما وصفه برصد الوزارة وأجهزة الأمن المصرية، مخططاً يستهدف تسييس الاحتفال بذكرى عاشوراء في المساجد الكبرى في مصر، خاصة مساجد آل البيت، مشيراً إلى أن الوزارة أعلنت حالة الطوارئ في تلك المساجد، لمنع أي محاولات لقلقلة الرأي العام واستفزاز الغالبية العظمى من الشعب الذي يتبع مذاهب أهل السنة، وقال جمعة إن أي محاولات لاستعراضات طائفية أو سياسية ترتدي عباءة الدين، خاصة في مساجد آل البيت ستواجه بكل ردع وحسم، وسيتم استخدام سيف القانون العادل لمواجهة كل محاولات التلاعب بأمن البلاد والعباد، ومن يقصر في ذلك فهو آثم شرعاً وخائن لوطنه.
(الخليج الإماراتية)
الخرباوي: ضعف المعلومات يصعب من ضبط ثروات الإخوان
قال الدكتور ثروت الخرباوي، القيادي المنشق عن جماعة الإخوان، إن مقتل محمد كمال القيادي الإخواني كان أخطر عملية أمنية باعتبارة "أمير الدم بالجماعة" ومسئول عن اللجان النوعية، وبالتالي هو أخطر شخصية، ويعد الامتداد لعبد الرحمن السندي مؤسس التنظيم السري، مؤكدًا إجهاض العديد من العمليات إجهاضها، وأخرى يصعب كشفها، مشيرًا إلى أن التعامل مع صغار السن في تنظيم الإخوان من غير المعروفين ممن لا تتجاوز أعمارهم 27 عامًا، يجعل القاعدة المعلوماتية للأمن ضعيفة، ويصعب الوصول للأموال رغم مقتل "كمال".
وأكد في تصريح لـ«فيتو» أن الأموال كانت تأتي إلى محمد كمال، وتحول إلى شراء الذهب والدولارات على اعتبار أن قيمتها في تزايد، وكان لديه خزائن في فيلات تابعة للإخوان في التجمع الخامس والشروق وبدر، بها ملايين الدولارات وسبائك ذهب، ولا يمكن حصرها إلا بعد ضبطها، وكان عندما يريد أموال يتم بيع بعض السبائك لمحال الذهب التابعة لهم، وبعد حصار شركات الصرافة كانت محال الذهب هي ارتكاز حركة البيع في القاهرة والجيزة والزقازيق وكفر الشيخ.
وتابع الخرباوي: "كانت الأموال تستخدم للإنفاق على اللجان النوعية التي تضم فرقتي الاغتيالات والتفجيرات ولجنة الإعداد والتدريب وتقوم بتجنيد الشباب الذين تمت السيطرة على عقولهم بأن عملهم جهاد في سبيل الله، وهناك لجنة الخطط التي تخطط للعمليات، ومعها لجنة الرصد والتحريات التي تتابع الهدف، ثم يُعرض الأمر على محمد كمال المسئول الأعلى لإعطاء إشارة التنفيذ.
(فيتو)
"معركة اختراق الإخوان".. إعلامى محسوب على الجماعة يعترف: التنظيم مخترق من الداخل والمنشقون عنه أكبر دليل ويسمعون كلام بريطانيا.. وأحد حلفاء الجماعة يرد: اتهاماتك دون دليل والعقلية المنغلقة سبب أزمتنا
نشبت معركة بين الإخوان وحلفائها، حول الاختراق الذى تم داخل الجماعة خلال الفترة الماضية، حيث أكد إعلاميون محسوبون على الإخوان، باختراق الجماعة من الداخل، واستشهد بمن انشقوا عن الجماعة مؤخرا، فى الوقت الذى رد عليه حلفاء للتنظيم بأن هذه الأمور ليس عليها أدلة دامغة.
المعركة بدأت عندما اتهم أحمد منصور، الإعلامى المحسوب على جماعة الإخوان، التنظيم بالاختراق من الداخل، مشيرا إلى من خرجوا من الجماعة خلال الفترة السابقة أكدوا هذا الاختراق، ومتهما قيادات التنظيم بأنهم سبب فى الأزمة الحالية للجماعة، كما اتهم منصور، الدكتور محمد حبيب، نائب مرشد الإخوان السابق، والقيادى المنشق عن الجماعة، بأنه سبب هذا الاختراق.
وقال الإعلامى المحسوب على جماعة الإخوان، فى تصريحات له، إن الصف الداخلى للجماعة مخترق من الداخل، سواء خلال السنوات الماضية أو الآن، مطالبا الجماعة وقياداتها بضرورة مواجهة هذا الاختراق الأمنى فى الوقت الراهن.
بدوره اعترف حمزة زوبع، القيادى الإخوانى، وأحد إعلامى قنوات الجماعة، بأن بريطانيا هى من تتخذ القرارات الخاصة بمكتب الجماعة بلندن، وأن قيادات التنظيم هناك تنفذ جميع أوامرها.
وأضاف زوبع فى تصريحات له على أحد القنوات التى تبث من تركيا، أن إخوان لندن تابعون لبريطانيا ويسعون لاسترضاءها، ويفضلون مصالح بريطانيا على الجميع.
فى المقابل رد إبراهيم الزعفرانى، القيادى الإخوانى السابق، وأحد حلفاء الجماعة، على أحمد منصور قائلا: "الإعاقة الحقيقية فى العقول المغلقة، اختلف مع أحمد منصور فى اعتبار الاختراق الأمنى للإخوان ظاهرة، فكل ما أورده هى حالات فردية لا تتعدى أصابع اليد الواحدة على امتداد ثمانى عقود، ولم يقدم أدلة جدية على أنهم كانوا عناصر اختراق داخل الجماعة".
وأضاف الزعفرانى فى بيان له: "أنا أجزم بأن إلصاقه هذا الوصف بمحمد حبيب يتنافى مع الحقيقة، فأنا أشهد للرجل أنه كان صادقا مع جماعته، فكنت أراه شخصية نرجسية وأنه يميل إلى الانضباط ، روتينى، وليس مبادرا ولا مجددا، دفع به قربه من القيادة وطاعته لها وانضباطه ودقته فى تنفيذ ما يطلب منه ومركزه الاجتماعى كأستاذ جامعي للمواقع القيادية المتقدمة للجماعة، حتى وصل إلى موقع النائب الأول لمرشدها.
واستطرد الزعفرانى: "حين أصر حبيب على موقفه، اتفقوا بالتنسيق معه على العمل على إسقاط حبيب وعدم تمكينه من موقع المرشد، عن طريق توجيه (تربيط) الانتخابات، مما جعلنى أنا وآخرين نعمل جاهدين لمواجهة هذا التربيطات، لأنها طريقة سيئة لا تتفق مع اللائحة ولا نزاهة تطبيقها رغم أننا جميعا لم نكن راغبين فى وصول حبيب لهذا المنصب، وقد بدا موقفنا وكأننا كنا نناصر محمد حبيب".
وتابع الزعفرانى: "لقد كان هذا الموقف وما سبقه من تغييب للدكتور حبيب نقطة تحول فى شراسة الخصومة من قبله تجاه أعضاء مكتب الإرشاد، وبعد خروجه من الجماعة ثم عزل محمد مرسى، هبط محمد حبيب بهذه الخصومة عميقا بعيدا عن شرف الخصومة، وتم استغلال هذه الخصومة ضد الجماعة" .
وأوضح الزعفرانى أن الإعاقة الحقيقية التى تعصف بالإخوان ليست هى الاختراق، ولكن الإعاقة الحقيقية فى العقول المغلقة، غير القابلة للانفتاح أو التطور أو التغيير، التى تقصى العقليات الأخرى من المشهد من الشباب وغير الشباب".
بدوره قال وحيد حجازى، أحد كوادر الإخوان معلقا على الاختراق داخل الإخوان قائلا: "لو كل اﻹخوان عقولهم متفتحة غير منغلقة كانت حاجات كتيرة اتغيرت".
وأضاف حجازى، ردا على تصريحات أحمد منصور: "الأزمة الإخوانية ليست فى الاختراق داخل الجماعة، ولكن فى العقلية التى تدير الجماعة فهى سبب الأزمة الآن".
(اليوم السابع)
«البلتاجى» لمحكمة «فض رابعة»: لا نثق بنزاهة الإجراءات.. والنيابة لم تحقق فى مقتل ابنتى
قررت محكمة جنايات القاهرة، أمس، برئاسة المستشار حسن فريد، تأجيل محاكمة المتهمين فى قضية «فض اعتصام رابعة»، المتهم فيها ٧٣٩ متهماً من أعضاء وقيادات جماعة الإخوان والجماعات الإسلامية، والمصور الصحفى شوكان، وذلك إلى ١ نوفمبر المقبل، لاستكمال فض الأحراز ومشاهدة الفيديوهات، كما قررت إخلاء سبيل المتهم حسن على باسم، المريض بالسرطان، وسمحت لأهالى المتهمين وذويهم بالحضور.
وردد المتهمون مع دخول بديع ومحمد البلتاجى، القيادى بالجماعة، هتافات: «الله أكبر ولله الحمد، وثوار أحرار هنكمل المشوار»، ورفعوا لافتات تحمل عبارات معادية للحكومة، وكتبوا على إحداها: «مصر رئيسها مرسى»، وطلب رئيس المحكمة من المتهمين إزالة اللافتات، فردوا بهتافات: «الله أكبر».
وقال أحد المحامين إن المتهمين يريدون إخبار المحكمة بأن أحدهم مصاب بالسرطان، ويطالبون بإخلاء سبيله، وأكد آخر أنهم يريدون الحديث للهيئة قبل فض الأحراز، فأكد القاضى أنه سيسمعهم بعد ذلك، وأشار المتهمان عصام سلطان و«البلتاجى» إلى القاضى للسماح لهما بالحديث.
وعرضت المحكمة صوراً لبعض الأشخاص أثناء الاشتباكات، فاعترض الدفاع مؤكداً عدم وجود علاقة لها بالقضية أو المتهمين، وطالب بمعرفة مصدر الأسطوانة، مشيراً إلى أنه تم التقاط هذه الصور من ميدان التحرير فى أحداث ثورة ٢٥ يناير، ورد ممثل النيابة بأن جهاز الأمن الوطنى قدم ٥٠ أسطوانة تدلل على استخدام عناصر الجماعة والمؤيدين لها العنف.
وسمحت الهيئة بعرض مقطع فيديو لأحد البرامج التليفزيونية، عقب أحداث الاتحادية، التى وقعت فى ٥ ديسمبر ٢٠١٢، حيث عرض مقدم البرنامج أحداث اعتداء أنصار الجماعة على المتظاهرين.
وفضت المحكمة الأسطوانة المدمجة الخاصة بالاعتداء على مدينة الإنتاج الإعلامى، وعرضت مقطعًا لأحد البرامج، الذى عرض مقطع فيديو لأيمن الظواهرى، يحرض فيه حازم أبوإسماعيل على الأحداث، ورفض دفاع «محمد»، شقيق «الظواهرى»، عرض الفيديو، مؤكداً أن الشقيقين «الظواهرى» و«أبوإسماعيل» ليسوا محل اتهام بالقضية.
وعرضت المحكمة فيديو، لـ«المصرى اليوم»، منسوباً لثورة ٣٠ يونيو وخروج الملايين ضد مرسى، فأكد عدد من المتهمين أن الفيديو خاص بثورة ٢٥ يناير، لأن مبنى الحزب الوطنى الموجود بالمقطع كان سليماً، كما عرضت المحكمة أسطوانة تحتوى على مشاهد لخروج المواطنين فى ثورة ٣٠ يونيو، فأكد الدفاع أن بعض الصور تخص ثورة ٢٥ يناير.
وعرضت المحكمة فيديو لـ«البلتاجى» يؤكد فيه أن الموجودين فى «رابعة» ليسوا أعضاء الجماعة ولكنهم الشعب المصرى وشباب التيار الإسلامى، وأنهم مستمرون فى ثورتهم حتى يعود مرسى، ولن يهدأوا إلا بعد عودته، وأن ما يحدث فى سيناء سيتوقف بمجرد إعلان المشير عبدالفتاح السيسى تراجعه عن عزل مرسى، فطلب الدفاع سماع البلتاجى.
وأمرت المحكمة بخروج البلتاجى، حيث قال إنه يريد الحديث عن موقف إجرائى قد يصل إلى رد المحكمة، لكنه لا يقصد بحديثه هذه الخطوة أو مخاصمة المحكمة، وإنما يسأل ضمائرهم، وهو أن المتهمين لا يثقون فى نزاهة الإجراءات التى يتم اتخاذها فى حقهم خلال المحاكمة، مؤكدا أنه منذ ٦ شهور قدم بلاغا ضد الرئيس عبدالفتاح السيسى واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية السابق، يتهمهما فيه بقتل ابنته «أسماء»، التى لقيت مصرعها خلال فض اعتصام رابعة، كما لم تحقق النيابة فى واقعة الاعتداء عليه.
وتابع أنه يتم منع وصول أوراق القضايا إلى المتهمين، رغم سماح المحكمة بذلك، «فهل نحن أمام محاكمة مُسَيَّسة، والقضية فى الأصل سياسية، لكن خصومنا فشلوا فى مواجهتنا، فحولوها إلى قضايا جنائية؟!».
(المصري اليوم)
اليوم.. محاكمة 42 متهمًا في قضية "أجناد مصر"
تستكمل محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، محاكمة 42 متهمًا من عناصر تنظيم "أجناد مصر" الإرهابي.
وكانت محكمة الاستئناف، برئاسة المستشار أيمن عباس، قد حددت جلسة 25 يوليو الماضي كأولى جلسات استئناف محاكمة المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"تنظيم أجناد مصر"، بعد أن رفضت طلب رد المحكمة المُقَدَّم من دفاع المتهم "بلال.إ.ص"، مع 12 آخرين، بالتسبب في مقتل 3 ضباط و3 أفراد شرطة، والشروع في قتل أكثر من 100 ضابط، واستهداف المنشآت الشرطية وكمائن الأمن.
(البوابة نيوز)
شيخ الأزهر.. الشخصية الإسلامية الأكثر تأثيراً في العالم
حصل الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، على المرتبة الأولى من حيث الشخصيات الإسلامية الأكثر تأثيراً في العالم، وذلك حسب التقرير السنوي للمركز الإسلامي الملكي للدراسات الاستراتيجية بالعاصمة الأردنية عمان.
وقال التقرير، بحسب بيان صدر عن الأزهر أمس، إن شيخ الأزهر الذي يرأس أكبر مؤسسة إسلامية في العالم، يمتلك السلطة العلمية الأعلى لأغلبية المسلمين السنة في العالم، ويمتد تأثيره العلمي كمفكر رائد في الإسلام السني عبر العالم أجمع.
وذكر التقرير أن الإمام الطيب، الذي ينتمي إلى المدرسة الفكرية السنية الوسطية، يترأس أيضا مجلس حكماء المسلمين الذي أنشئ في عام 2014 بهدف نشر ثقافة السلم والتعايش المشترك في كل ربوع العالم، ونبذ العنف والإرهاب، ومواجهة ما تتعرض له تعاليم الدين الإسلامي من تشويه وتحريف عبر الاعتماد على الفهم الصحيح، مشيداً بالجهود التي يبذلها شيخ الأزهر في مواجهة تنظيم «داعش»، والقضاء على تأثيره، حيث نظم العديد من المبادرات والمؤتمرات في هذا الصدد، كما عمل على تحسين العلاقات الخارجية للأزهر الشريف واستعادة دوره العالمي.
(الخليج الإماراتية)
التفاصيل الكاملة لعودة اغتيالات أمناء الشرطة على يد الإخوان.. حركة «حسم» تتبنى الحادث.. باحث إسلامي: الواقعة أول نتائج اجتماع تنظيم إسطنبول.. النجار: رسالة إخوانية إلى الأجهزة الأمنية بعد قتل كمال
استمرارًا لحالة الفوضى التي تسعى جماعة الإخوان الإرهابية وأنصارها إلى جر الدولة المصرية إليها، من خلال العمليات الإرهابية التي تستهدف أمن واستقرار البلاد، حيث شهدت محافظة البحيرة الساعات الماضية حادث اغتيال أمين شرطة بالأمن الوطني بعد إطلاق مجهولين ملثمين وابلًا من الأعيرة النارية على سيارته أمام قرية كفر الرحمانية بمركز المحمودية، ما أدى لمصرعه في الحال.
حركة «حسم»
ومن جانبها أعلنت حركة تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، تسمى «حسم»، عن تبنيها عملية اغتيال أمين الشرطة بجهاز الأمن الوطني، جمال الديب، بمحافظة البحيرة.
وأشارت الحركة الإرهابية، في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنه تم قتل أمين الشرطة أمام منزله في المحمودية بمحافظة البحيرة بثماني رصاصات، استقرت واحدة منها في رأسه وسبع رصاصات تفرقت في أنحاء جسده.
فتش عن «إسطنبول»
وفي السياق ذاته قال أحمد عطا، الباحث في الحركات الإسلامية، إن اغتيال أمين شرطة البحيرة جاء ردًّا على مقتل مسئول العمليات النوعية المسلحة التابعة للتنظيم الدولي القيادي محمد كمال، لافتًا إلى أن هناك تحركًا من العناصر المسلحة النوعية التابعة للتنظيم الدولي لجماعة الإخوان، بعد اجتماع الأربعاء الماضي الذي ضم أحد قيادات التنظيم الدولي وأيمن عبد الغني مسئول غرفة عمليات القاهرة في إسطنبول في أحد فنادق إسطنبول تحت تأمين تام من القوات الخاصة التركية.
وأضاف "عطا" في تصريح لـ«فيتو»، إن الاجتماع استمر ست ساعات وحسب ما أكدت مصادر من إسطنبول أن هذا الاجتماع بصدد اتخاذ قرارات ردًا على مقتل مسئول العمليات النوعية في القاهرة القيادي محمد كمال - ولهذا وضعت غرفة عمليات القاهرة خطة للتنظيمات المسلحة التي تراجع دورها خلال العام الماضي في إطار حلول سياسية مع النظام الحالي والتي اتضح أنها باءت بالفشل.
الثأر لـ«كمال»
فيما قال هشام النجار، الباحث في الحركات الإسلامية، إنه من الوارد أن تكون العملية الإرهابية التي استهدفت أمين شرطة بالأمن الوطني من قبيل الخطوات الثأرية لمقتل قائد اللجان النوعية لجماعة الإخوان الإرهابية محمد كمال.
وأضاف "النجار" في تصريح لـ«فيتو»، أن عملية الاغتيال من شأنها أن تكون رسالة للأجهزة الأمنية بأن هذه الضربة لم تقضِ تمامًا على هذا النشاط المسلح، وأن هذه الخلايا لا يزال بإمكانها العمل وتوجيه ضربات جديدة، فضلًا عن كونها رسالة لداخل الجماعة بأن جبهة محمد كمال لا تزال على الأرض حتى لا يستغل طرف ضعفها الطارئ لاتخاذ خطوات تعزز سيطرته على الجماعة.
كان محمد كمال، قائد العمليات النوعية لجماعة الإخوان الإرهابية في الداخل المصري، لقي مصرعه إثر تبادل لإطلاق النيران مع قوات الأمن يوم الثلاثاء الماضي.
(فيتو)
هل يستغل الغرب الجماعات الإسلامية لتدمير البلاد؟.. الإجابة: "نعم".. ثروت الخرباوى: جندوا الإخوان لخدمة مصالحهم.. وخارجية البرلمان: استغلوا شغفهم للسلطة.. وباحث إسلامى: هم وسائل تدمير الأوطان
طيلة العقود الماضية، ودائما ما تستغل القوى الغربية، تيارات الدينية، كذريعة للتدخل فى شئون المنطقة الداخلية، ومحاولة إحداث بلبلة فى الدول العربية، مستغلين شغف قيادات الإسلام السياسى للوصول للسلطة لتحقيق هدفهم ومصالحهم.
خبراء إسلاميون وبرلمانيون، كشفوا طرق استغلال الغرب للتيارات الإسلامية، فى التدخل فى الشأن العربى من خلال ملف التمويل، ومحاولة استغلال مساعى الإسلاميين للوصول إلى أعلى المراتب السياسية، مشيرين إلى أن تعدد مسميات التيارات الاسلامية أحد وسائل امريكا للتدخل فى الشأن العربى.
من جانبه أكد ثروت الخرباوى، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، الاستعمار الأجنبى بدأ يغير وسائله للتدخل فى الشئون الداخلية للدول العربية، حيث بدأت تستغل التيارات الدينية فى شق صف الدول العربية، بحيث أصبحوا أداء من أدوات الاستعمار لتفتيت المنطقة.
وأضاف الخرباوى فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أن المخابرات البريطانية جندت مؤسس الإخوان حسن البنا ، وزرعت الإخوان فى المنطقة كى تستطيع أن تتدخل فى الشئون الداخلية للدور العربية.
وأوضح القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، أن الغرب يعلم بأن الخطاب الدينى هو خطاب تفريقى لأنه يرى أن هذا مؤمن وهذا كافر، فهذا ما جعل الغرب يستخدم الإخوان ضد جمال عبدالناصر الذى استخدم مفهوم القومية العربية وهو خطاب يوحد الشعوب العربية.
وأوضح القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، أن هناك فرق بين قيادات الإخوان الذين يتواصلون مع الغرب ويخشون انقطاع التمويل عنه، وبين من هم أعضاء لتلك التيارات وهى الجماهير التى يتم استغلالها، موضحا أن الغرب يستخدم التيارات الدينية عبر ملف التمويل.
بدوره قال النائب طارق رضوان ، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إن الغرب استغل مساعى التيارات الدينية للوصول إلى السلطة فى استخدامهم كذريعة للتدخل فى شئون المنطقة العربية الداخلية.
وأضاف وكيل لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن هناك فصيل يريد أن يصل إلى مراتب عليا فى السياسة، والغرب يستغل هذا الأمر فى أن يجعله أحد أدواته لتنفيذ مصالحه فى المنقطة.
وأشار وكيل لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إلى أن الغرب يرى أن الدين اقرب وسيلة يمكن أن يلعب بها للتدخل فى الشئون الداخلية للمنطقة، لذلك يعتمد على التيارات الإسلامية لتنفيذ هذا المخطط.
من جانبه قال طارق البشبيشى، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، أن أول جماعة تم استغلالها لتنفيذ مخططات الغرب فى المنطقة كانت جماعة الإخوان، موضحة أن هناك اتصالات مباشرة وغير مباشرة بين التنظيم ومسئولين بدول خارجية لتنفيذ مخطط الغرب فى تفتيت المنطقة.
وأضاف القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، أن الغرب يستخدم التيارات الدينية عبر ملف التمويل، حيث تطمع التيارات الدينية فى الوصول لحكم المنطقة، وتعتمد على مساعدة الغرب لها، فى الوقت الذى يعتمد فيه الغرب على تلك التيارات سواء عبر ممارسة العنف أو من خلال حملات التشويه ونشر الشائعات بما يخدم مصالح الغرب.
فيما قال محمد مصطفى الباحث الإسلامى، أن ما نشهده من أحداث حولنا يقف متصدرا واجهتها جماعات التأسلم السياسى بعديد صنوفها، فليست تلك العناوين التى ذاع صيتُها فى المنطقة الآن "المتسلفة .. الإخوان.. الجهاد.. القاعدة .. داعش .. أنصار بيت المقدس " ليست من الإسلام فى شيء اللهم إلا فى التسميات، بل هى حملة أمريكية غربية على منطقتنا ملتحفة برداء إسلامى للإجهاز على المشرق العربى.
وأضاف الباحث الإسلامى، لـ"اليوم السابع" :"حين نرى كل فعل لهؤلاء المتأسلمين يُمكن أمريكا وحلفاءها من رقابنا ندرك خبيئتهم وحين نرى استقواء هؤلاء بالغرب على حساب أوطانهم كما ثوار الناتو فى ليبيا، والإخوان فى مصر، والنصرة فى سوريا نقف على حقيقتهم وحين نراهم يزدرون الانتماء للأوطان، ويُكفرون من ليس على دربهم، ويستبيحون الدماء، نستيقن أنه تأسلم تُبشر به أمريكا وتدعو لاتباعه واعتناقه بديلاً عن الإسلام الحق القاتل لطموحها التوسعى التسلطى "
وتابع الباحث الإسلامى: "ما الأحداث حولنا وبأبعادها إلا تنفيذ واضح لمشروع داهية السياسة الأمريكية، الذى وضع أسس تلك الحملة المستعرة الأوار علينا «زبجنيو بريجينسكى» مفكر استراتيجى ومستشار للأمن القومى لدى الرئيس الأميركى جيمى كارتر بين عامى 1977 و1981 والتى ضمّنها كتابه الشهير ” رقعة الشطرنج الكبرى ”الداعى لتقسيم العالم العربى وفقاً لأسس عرقية وطائفية وجماعات دينية مختلفة، عبر القضاء على مسيرة الدولة القومية فى المنطقة بإشعال الحروب الطائفية فى العراق وسوريا ومصر ولبنان وفلسطين واليمن. لتكون إسرائيل الدولة القائمة وسط فراغ من الفوضى ـ الشرق الأوسط الجديد ـ نعم هو ذاك المشروع الذى يقتضى وصول المتأسلمين كجماعة الإخوان لإحداث الاقتتال الداخلى، بغية خلق مبرر التدخل الغربى، فتعود المنطقة أدراجها لمرحلة الاستعمار والهيمنة الغربية التامة".
وأوضح أنه بعد فشل مسعى تلك الجماعات المتأسلمة طالعتنا أمريكا بالبديل عنهم، ليظل العنوان واحدا فى لعبة الصراع، حروب دينية طائفية لا تتوقف فى المنطقة، أتى العنوان الشيعى الإيرانى ليتصدر حملات أمريكا الآن، وقد كانت إيران على موعد مع أمريكا منذ أحداث 25 يناير".
(اليوم السابع)
الرسائل النصيّة على هاتف محمد كمال تكشف دعم القيادات الإخوانية بالخارج للأعمال الإرهابية بالداخل.. وتزيح الغموض عن خريطة العمليات النوعية على مستوى الجمهورية.. وتكشف خطة الجماعة للتحرك فى 11 نوفمبر
صرح مصدر أمنى، أن الأجهزة الأمنية المكلفة بمأمورية القبض على القيادى الإخوانى محمد كمال الذى قُتل بمنطقة البساتين، وعثرت بالوكر الذى كان موجودا به المتهم على هاتفين محمولين للقيادى الإخوانى وحارسه بعد مقتلهما، وتم تفريغ المكالمات الأخيرة التى جرت بين الاثنين وآخرين سواء من الداخل أو الخارج. وتفريغ الرسائل النصية وتبادل المعلومات مع قيادات إخوانية أخرى، حيث تساهم هذه الرسائل فى الوصول إلى كوادر إخوانية جديدة والقبض على مزيد من الخلايا الإرهابية خلال الأيام المقبلة.
وتكشف الرسائل النصية والمعلومات المسجلة على هاتف القيادى الإخوانى محمد كمال حجم الخلاف الذى وقع بين جبهة القتيل وجبهة محمود عزت، والخلافات الداخلية التى تضرب جماعة الإخوان، من خلال رسائل الشد والجذب تارة بين القتيل وبعض الكوادر الإخوانية الموالية لـ"عزت" ورسائل عتاب فى أحياناً أخرى.
وتقول المصادر، إن هناك أزمة حقيقة وقعت داخل جماعة الإخوان بعد مقتل "محمد كمال" حيث تصاعدت الاتهامات لبعض القيادات الإخوانية بأنهم وراء تسريب معلومات عن مكان اختبائه للأمن عن طريق إرسال رسائل من هواتف محمولة بعنوانه للأمن.
وكشفت الأوراق التنظيمية التى عثر عليها بوكر محمد كمال أيضاً على أسرار خطيرة، حيث تضمنت الأوراق المضبوطة خريطة اللجان النوعية على مستوى الجمهورية التى شكلها قائد الجناح العسكرى للجماعة.
وتضمنت الأوراق التنظيمية ـ بحسب المصدر الأمنى ـ التكليفات الإخوانية للعناصر الشابة، ومهام بتنفيذ العديد من الأعمال التخريبية فى البلاد خلال الفترة المقبلة، وحث العناصر الإخوانية على استهداف مؤسسات الدولة والشخصيات العامة.
وتكشف الأوراق التنظمية المضبوطة، خطة جماعة الإخوان لتهييج الرأى العام فى 11 نوفمبر المقبل، من خلال الدعوات للحشد والتظاهر والنزول للميادين، وتكليفات الجماعة لكتائب السوشيال ميديا بالهاب المشهد واستغلال غلاء الأسعار وارتفاع ثمن السلع الأساسية والحديث عن فكرة تعويم الجنيه، والدعوات للتمرد وإحداث حالة فوضوية بالبلاد.
وأفادت تحقيقات جهاز الأمن الوطنى، أن محمد كمال متهم باغتيال الشهيدين النائب العام السابق الشهيد هشام بركات، والعقيد وائل طاحون، ومجموعة من ضباط وأفراد هيئة الشرطة والقوات المسلحة، ومحاولة اغتيال المفتى السابق، وتبين أنه محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضيتين رقمى "52/2015 جنايات عسكرية شمال القاهرة" تشكيل مجموعات مسلحة للقيام بعمليات عدائية ضد مؤسسات الدولة، "104/81/2016 جنايات عسكرية أسيوط" تفجير عبوة خلف قسم ثانى أسيوط، كما أنه مطلوب ضبطه فى العديد من قضايا التنظيم المتعلقة بالأعمال العدائية "تفجيرات – اغتيالات" ومن أبرزها القضية رقم 314/2016 حصر أمن دولة عليا "اغتيال النائب العام" والقضية رقم 423/ 2015 حصر أمن دولة عليا "استشهاد العقيد وائل طاحون" والقضية رقم 431/2015 حصر أمن دولة عليا" تشكيل تنظيم مسلح يستهدف ضباط الشرطة والجيش والقضية رقم 870/2015 حصر أمن دولة عليا المقيدة برقم 24/2016 جنايات عسكرية طنطا" تشكيل تنظيم مسلح يستهدف ضباط القوات المسلحة والشرطة ومؤسسات الدولة.
(اليوم السابع)