التليفزيون العراقي: قوات الأمن تصد هجوم "داعش" على كركوك / حزب بنكيران يتجه لتعديل شروط اختيار الوزراء / تركيا تشارك في «تحرير» الرقة / الحوثيون يخرقون الهدنة في 8 محافظات

السبت 22/أكتوبر/2016 - 12:10 م
طباعة التليفزيون العراقي:
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم السبت الموافق 22/ 10/ 2016

التليفزيون العراقي: قوات الأمن تصد هجوم "داعش" على كركوك

التليفزيون العراقي:
قال التليفزيون العراقي: إن قوات الأمن تصدت لهجوم كبير شنه متشددو تنظيم "داعش" على مدينة كركوك واستعادت السيطرة بالكامل على المدينة النفطية الواقعة في شمال العراق اليوم السبت.
وأضاف نقلا عن مراسله في كركوك أن سلطات المدينة رفعت بشكل جزئي حظرا للتجول كانت قد أعلنته بعدما اقتحم المتشددون مراكز شرطة ومباني أخرى قبل فجر أمس الجمعة.
"البوابة"

كارتر يصل إلى بغداد للاطلاع على معركة الموصل

كارتر يصل إلى بغداد
وصل وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر إلى بغداد في زيارة غير معلنة للإطلاع على تقييم الحملة العراقية المدعومة من الولايات المتحدة لاستعادة الموصل من تنظيم داعش.
وقال مسوؤل دفاعي أميركي كبير للصحفيين قبل الزيارة "سنرى رئيس الوزراء (حيدر العبادي) ونحصل على أفضل تقييم لديه بشأن عمليات الموصل."
وأضاف "أنها بداية الحملة ولدينا مشاعر إيجابية بشأن كيف انطلقت الأمور لا سيما مع الطبيعة المعقدة لهذه العملية."
"الغد الأردنية"

الحوثيون يخرقون الهدنة في 8 محافظات

الحوثيون يخرقون الهدنة
ينقلون صواريخ وأسلحة للجبهات
أعلنت قيادة قوات التحالف أن عدد حالات خرق وقف إطلاق النار من قبل ميليشيات الحوثي وصالح، قد ارتفع بشكل كبير. وأشار بيان لقيادة قوات التحالف إلى أن عدد الخروقات في قطاع جازان بلغ 124 حالة، بينما بلغ بقطاع نجران 81 حالة، في حين بلغت الخروقات داخل الحدود اليمنية 692 حالة اختراق تمثلت في 124 حالة في مأرب، و24 في شبوة، و265 في تعز، و44 في الضالع، و48 في حجة، و116 في الجوف، و25 في صنعاء، و41 في البيضاء، و5 حالات في عدن، مشيراً إلى أنه تم الرد على مصادر النيران وفق قواعد الاشتباك المعتمدة مع الاستمرار في ممارسة أعلى درجات ضبط النفس تجاه ما يحدث من خروق لوقف إطلاق النار.وأشارت مصادر المقاومة إلى أن الخروقات تمثلت بقصف مواقع الجيش والمقاومة، غرب تعز وباتجاه منطقة الزنوج شمال المدينة، ومنطقة حسنات شرق المدينة، إلى جانب القنص شرق المدينة، وفي منطقة الصياحي غرب المدينة. وأضافت، «شنت ميليشيا الحوثي وصالح هجمات عدة على مواقع الجيش والمقاومة شرق وغرب المدينة، مستغلة الهدنة الإنسانية»، لافتة إلى أنها تصدت لتلك الهجمات.
في السياق نفسه، قال نشوان الحامي، مدير الخدمات الطبية في تعز لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن استمرار خرق الهدنة من جهة الحوثيين وقوات صالح «منع وصول المساعدات الإنسانية والطبية إلى المدينة». وأكد أن مدينة تعز لاتزال محاصرة من جميع الاتجاهات من «ميليشيا» الحوثي وصالح، على الرغم من سريان الهدنة المقرر استمرارها 72 ساعة.
وقالت قيادة محور تعز، إن الميليشيات الانقلابية ارتكبت 108 خروق للهدنة من خلال قصفها العشوائي على الأحياء السكنية، ومواقع الجيش الوطني والمقاومة في مديريات المحافظة. وأوضحت، أن «الميليشيا الانقلابية شنت قصفاً عشوائياً استهدف أحياء الزهراء، والمحافظة، والدعوة، والمطار القديم، والثورة، والإخوة، و14 أكتوبر، والحوض، وجبل جرة، والصومعة، وكلابة، والشماسي، وثعبات، وشارع بير باشا، وجبل الهان، وتبة الخزان، واللواء 35، ومقبرة حسنات، وتبة الوكيل، وصبر، والمجمع القضائي، ومدرسة همدان، والجبجبة، ومفرق شرعب، وحدائق الصالح، ووادي الضاب، ومناطق في الصلو والمفاليس، والمقوات، والحناني بمنطقة حمير، وجولة الصقر، والزنوج وحسنات».
وأضافت قيادة المحور «إن الميليشيا مارست قصفها من مواقعها في الدفاع الجوي، وصالة والسلال وعراعر والوعش وتبة الكمبتين وسوفتيل والأمن المركزي والقصر والجعشة وتبة العسيلة بمقبنة، والتشريفات، وتبة الريبا، ومزارع همام وغراب، وحي قريش، والخمسين، والعرسوم، والعدنة صالة، وتبة القارع، والربيعي، والصيار بمنطقة الصلو، والسمن والصابون، وتبة الدبعي احكوم، وورزان، وبيت الجن، وعمارة الدقل، والممشاح حيفان، والبهلول بمنطقة البرح، غرب المدينة».
ولفت تقرير القيادة إلى ان الميليشيات قامت بتعزيزات مواقع جديدة، وإرسال 40 شخصاً من افرادها إلى مواقعها المتواجدة فيها.
"الخليج الإماراتية"

تركيا تشارك في «تحرير» الرقة

تركيا تشارك في «تحرير»
أعلنت أنقرة أمس، أن واشنطن مهتمة بقيام الجيش التركي بدور في عملية تحرير مدينة الرقة من تنظيم «داعش» شرق سورية بعد بدء عملية طرده من الموصل بالتزامن مع تصعيد القوات التركية قصفها عناصر «داعش» والمقاتلين الأكراد دعماً لـ «الجيش السوري الحر» شمال حلب قرب حدود تركيا، في وقت مددت موسكو هدنة حلب لإعطاء فرصة خروج مدنيين وجرحى من الأحياء المحاصرة، لكن المعابر بدت مقفرة من أي حركة، وشكَّل مجلس حقوق الإنسان في جنيف لجنة للتحقيق بـ «جرائم حرب».
وأفاد موقع «ترك برس» باللغة العربية أمس، بأن «القوات التركية قصفت بالمدفعية الثقيلة 40 موقعاً لتنظيم داعش، و6 مواقع لحزب الاتحاد الديموقراطي، الامتداد السوري لمنظمة حزب العمال الكردستاني، ضمن إطار عملية درع الفرات»، في وقت أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» باستمرار «الاشتباكات العنيفة بين الفصائل المقاتلة والمدعمة بالقوات التركية وطائراتها من جهة، وقوات سورية الديموقراطية الكردية- العربية من جهة ثانية في ريف مارع» شمال حلب. وقال نشطاء معارضون إن فصائل «درع الفرات» اتجهت بدلاً من الباب إلى تل رفعت بعدما شنت «قوات سورية» هجوماً على ريف مارع. وأوضح «المرصد» أن القوات التركية «أطلقت 90 صاروخاً على الشيخ عيسى ومناطق سيطرة قوات سورية في مارع».
"الحياة اللندنية"

الكرملين: مهمة روسيا في سوريا هي تحريرها من «الإرهابيين»

الكرملين: مهمة روسيا
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف اليوم السبت: إن مهمة روسيا في سوريا هي تحريرها من التنظيمات الإرهابية والحيلولة دون تقسيم البلاد.
وأضاف في مقابلة مع برنامج تلفزيوني إخباري "ليس الهدف هو إقامة قاعدة مؤقتة. إنها وسيلة لتحقيق الهدف الذي أعلنه الرئيس وهو مساعدة السلطات السورية المشروعة في قتالها لداعش وغيره من التنظيمات الإرهابية. يجب تحرير الأرض السورية".
وقال "نحتاج إلى التحرير وفعل كل ما هو ممكن للحيلولة دون تقسيم البلاد" مضيفا أنه لا يتوقع نهاية الصراع السوري في المستقبل المنظور.
وتابع "وللأسف فإن المعلومات التي نتلقاها لا تعطينا فرصة أن نكون متفائلين. من الواضح أن المجتمع الدولي ما زال أمامه عمل شاق وطويل للغاية".
"الأيام البحرينية"

حزب بنكيران يتجه لتعديل شروط اختيار الوزراء

حزب بنكيران يتجه
يدشّن رئيس الحكومة المغربية المكلف عبد الإله بنكيران بعد غدٍ الاثنين، الجولة الثانية من المشاورات مع الأحزاب السياسية حول التشكيلة الحكومية المرتقبة، بينما قررت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية الفائز في انتخابات السابع من أكتوبر، الدعوة إلى عقد مجلس وطني للحزب اليوم ستعرض عليه مراجعة شروط اختيار الوزراء.
تعديلات
وينوي الحزب إدخال تعديلات على القانون الذي تم العمل به في حكومة 2012، ومن ذلك تفويض بنكيران للاختيار بين ثلاثة أسماء للوزراء المقترحين عليه لكل منصب من طرف هيئة الترشيح. وهو توجه مخالف لما سار عليه الحزب سابقاً، حيث كان على بنكيران أن يعود إلى الأمانة العامة إذا رغب في اختيار الشخص الثاني أو الثالث في اللائحة، أما التعديل الثاني فهو المصادقة على تفويض الأمانة العامة لاقتراح مرشحين للحقائب الوزارية من خارج الحزب.
نفي
في غضون ذلك، نفى رئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية سعد الدين العثماني، أن تكون المقررات التي يعدها الحزب لاختيار الوزراء في الحكومة المقبلة تريد منح صلاحيات واسعة لعبد الإله بنكيران لاختيار وزراء حزبه، واستبعاد بعض الأسماء التي لا يرغب في حصولها على حقائب وزارية، مؤكّداً أنّ الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني للحزب ستنعقد اليوم في انتظار تشكيل الحكومة المقبلة.
في الأثناء، كشفت مصادر مطلعة عن أنّ المشاورات بين بنكيران وحزب الاتحاد الاشتراكي وصلت إلى طريق مسدود، بعد اشتراط زعيم الحزب ادريس لشكر الحصول على منصب رئيس البرلمان، مقابل الانضمام إلى أي ائتلاف مع العدالة والتنمية.
"البيان الإماراتية"

خلاف بين عنصرين اثنين من "داعش" على أولوية تفجير النفس يحل بـ"القرعة"

خلاف بين عنصرين اثنين
أثارت نوعية الأزمة دهشة المشاهدين وعجز المحللون عن تفسيرها
كادت دجاجة الأزمات أن تبيض واحدة فريدة من نوعها بين اثنين من عناصر "داعش" في الشمال السوري، حيث اختلفا عمن له الأحقية في تنفيذ عملية انتحارية قبل الآخر، ولولا فكرة تفتق عنها ذهن عنصر ثالث، لحدث ما لا تحمد عقباه بين "أبو لقمان التونسي" وآخر سوري، لم يذكر التنظيم المتطرف اسمه ولا لقبه حين نشر خبرهما ضمن إصدارات بثها الأربعاء الماضي من مناطق سيطرته في حلب، عن بعض "انتحارييه" ومعظم قصصهم من النوع الغريب.
إحدى القصص، ووفق ما يمكن استنتاجه مما نشره التنظيم المتطرف، أن السوري كان جاهزًا لعملية انتحارية، نتخيله بدأ يفرك يديه فرحًا عندما حان ميقات تنفيذها، فوضعوه في عربة مفخخة لاستخدامها على الطريقة الانتحارية، أي اقتحام سائقها المكان به وبما فيها وعليها من معدّ للتفجير، ثم صعقها لقتل ما تيسر من الأعداء، على حد ما تتصور "العربية.نت" لطريقة تنفيذهم للعمليات، إلا أن "أبو لقمان التونسي" برز آخذًا على خاطره مما اعتبره تمييزًا واحتكارًا، فانتفض راغبًا بانتزاع اللقمة من فم السوري ليأكلها هو ويحرمه منها، ومضت المفخخة الى الهدف المرصود، ففجّرها الفائز بالرهان، ولم يظهر منها الا عمود دخان.
"العرب اليوم"

قرقاش: انتهاك الحوثيين لوقف إطلاق النار يهدد أجواء الحل

وزير الدولة للشؤون
وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش
الميليشيات تصعد عسكرياً وتمنع دخول المساعدات إلى تعز
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، أن «الانتهاك الحوثي المتكرر لوقف إطلاق النار مقلق، ويؤكد الرأي القائل إن مصلحة هذه الأقلية في التحكم، رغم ظروف الحرب وليس الحل السياسي الدائم»، فيما واصلت ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية خروقاتها للهدنة الإنسانية، واستمرت بشن هجماتها العسكرية ضد مواقع الجيش والمقاومة في جميع جبهات القتال، مع اشتداد المعارك في جبهتي صعدة والجوف، ومنع دخول المساعدات إلى تعز.
وفي التفاصيل، قال قرقاش، في حسابه على «تويتر»، إن «الانتهاك الحوثي المتكرر لوقف إطلاق النار مقلق»، وأضاف «إن أمامنا فرصة لتحقيق الحل السياسي الشامل لكل المكونات في اليمن، وانتهاك الحوثيين لوقف إطلاق النار يهدد أجواء الحل، ويوطد خيار استمرار الحرب».
ميدانياً، كثفت الميليشيات في اليمن عملياتها العسكرية ضد قوات الجيش والمقاومة في جبهات عدة، مستهدفة مدينة مأرب بثلاثة صواريخ باليستية، تم اعتراضها في الجوف وقصفها أيضاً بصواريخ الكاتيوشا، فضلاً عن منعها حركة المعونات الإنسانية، التي تهدف الهدنة الأخيرة إلى إدخالها المناطق المحاصرة، وعلى رأسها مدينة تعز.
ففي مأرب، واصلت الميليشيات تصعيدها العسكري باتجاه مواقع الجيش والمقاومة في صرواح والمخدرة، بشنها ما وصف بأكبر هجوم على تلك المناطق مستغلة الهدنة، فيما أكدت مصادر في المقاومة تسجيل أكثر من 63 خرقاً، ارتكبتها الميليشيات في مأرب وحدها، أول من أمس.
وتمكنت الدفاعات الجوية، التابعة لقوات التحالف العربي، من اعتراض ثلاثة صواريخ باليستية، أطلقتها الميليشيات باتجاه مدينة مأرب، وتم تدميرها في الجو، دون وقوع إصابات تذكر.
وفي الجوف، تمكنت قوات الجيش والمقاومة من حصار معسكر الساقية، الواقع بين مديريتي الغيل والمصلوب من ثلاث جهات، في رد عملي على استمرار الميليشيات في خرقها للهدنة.
وشهدت منطقتا «وقز وسداح» بمديرية المصلوب مواجهات عنيفة بين الجانبين، اسفرت عن تدمير مدرعة للميليشيات، ومقتل وإصابة 11 من عناصرها، فيما قتل أحد رجال المقاومة والجيش، وأصيب اثنان آخران في العملية.
"الإمارات اليوم"

ألمانيا تحاصر التشدد الإسلامي بأسلوب تدريجي

ألمانيا تحاصر التشدد
مسودة لوزارة الداخلية الألمانية تنص على إلزام النساء المنتقبات بالكشف عن وجوههن عند طلب التحقق من هوياتهن
تعتزم الحكومة الألمانية فرض حظر على ارتداء النقاب للموظفات في الدولة، وذلك في سياق إجراءاتها لمواجهة التشدد.
وذكرت مجلة “دير شبيغل” الألمانية الجمعة استنادا إلى مسودة لوزارة الداخلية الألمانية “التواصل المفتوح سمة التعايش المشترك في مجتمع ديمقراطي حر… فمن يخفي وجهه فإنه يقوض فرص التعارف وتقدير الذات بشدة”.
وجاء في المسودة أن النقاب الذي ترتديه البعض من النساء المسلمات يصعب عملية اندماجهن في المجتمع، ويزدري النساء، ويتعارض مع المساواة.
وتنص المسودة على إلزام النساء المنتقبات بالكشف عن وجوههن عند طلب التحقق من هوياتهن خلال التدقيق في جوازات السفر أو المحاكمات أو الإدلاء بالأصوات في الانتخابات على سبيل المثال.
وقالت متحدثة باسم وزارة الداخلية الألمانية إن المسودة لا تزال في مرحلة التصويت، مضيفة أن الوزارة لن تعلق على مضمون المسودة إلى حين إتمام إجراءات الموافقة عليها داخليا.
ويأتي هذا المشروع في سياق سعي ألمانيا إلى الحد من مظاهر التشدد في البلاد على ضوء دعوات متزايدة لإجراءات أكثر حزما تجاه أنشطة المتشددين، وهي الأنشطة التي سهلت لداعش مهمة الاستقطاب.
وتجنب المشروع حظر النقاب بصفة أوسع حتى لا تكون ردة الفعل ضده قوية.
وكان عدد من وزراء داخلية المحليين المنتمين إلى التحالف المسيحي، الذي تتزعمه المستشارة أنجيلا ميركل، طالبوا بحظر شامل للنقاب في ألمانيا، ما أثار موجة من النقاشات المحتدمة.
وإثر ذلك تبنى وزراء الداخلية الذين ينتمون إلى التحالف المسيحي دعوة إلى حظر جزئي لارتداء النقاب في الوظائف العامة أو دور الحضانة أو المدارس أو الجامعات أو خلال التدقيق في جوازات السفر أو المظاهرات أو خلال التواجد في قاعات المحاكم.
ولم تقف الخلافات في ألمانيا بشأن المسلمين عند الاحتجاج على الرموز الإسلامية، لتمتد إلى الشكوك في دور المساجد والرابطات والجمعيات التي يلتقي فيها المسلمون.
واعتقلت ألمانيا عددا من اللاجئين ممن ظهرت شكوك حول علاقتهم بداعش الذي يبدو أنه نجح في الزج بالبعض من عناصره بين اللاجئين الذين توجهوا إلى أوروبا. لكن مراقبين يقولون إن المخاوف الألمانية لا تقف عند اللاجئين، وإن هناك حذرا من جمعيات مرتبطة بنشطاء متشددين مقيمين في ألمانيا.
"العرب اللندنية"

شارك