الحشد الشعبي يقتل المئات من "داعش"/ 200 امرأة كردية إيرانية يقاتلن داعش بالموصل/ إيران تكشف عدد قتلى قوات الأسد منذ اندلاع الحرب السورية

السبت 05/نوفمبر/2016 - 05:22 م
طباعة الحشد الشعبي يقتل
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء بالمواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم السبت الموافق 5-11-2016

حرب شوارع في الموصل يخوضها جهاز مكافحة الإرهاب

حرب شوارع في الموصل
تواصل القوات العراقية تقدمها في عمليات "قادمون يا نينوى" لتحرير المحافظة ومركزها الموصل، ثاني أكبر مدن العراق سكاناً بعد العاصمة بغداد، من قبضة "داعش" الإرهابي الذي استولى عليها منذ منتصف عام 2014. وتمكنت القوات الأمنية من تحرير عدة قرى في ناحية حمام العليل بالموصل من سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي، بعد أن دخلت القوات مركز الناحية، فيما تتواصل العمليات العسكرية ضد التنظيم الإرهابي لطرد عناصره من جميع أنحاء الموصل شمالي العراق وتداول ناشطو موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لقطات اقتحام جهاز مكافحة الإرهاب العراقي لحي الزهراء في الموصل وتحريره بالكامل من تنظيم "داعش". 
)سبوتنيك)

القوات العراقية تدخل آخر معاقل "داعش" جنوبي الموصل

القوات العراقية تدخل
أعلن قائد الشرطة الاتحادية العراقية، الفريق رائد شاكر جودت، أن القوات العراقية دخلت بالفعل مركز ناحية حمام العليل جنوبي الموصل بعد أن تمكنت من طرد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي منها تماما.
 وقال جودت، في بيان ظهر اليوم السبت، إن الشرطة والجيش العراقي تمكنا أيضاً من تحرير دور المشرق في ناحية حمام العليل من سيطرة ما يسمى تنظيم "داعش". وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي قد أعلن في 17 أكتوبر/ تشرين الأول  انطلاق عملية تحرير محافظة الموصل ومركزها نينوى من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي. 
(وكالات)

لعنة النمرود التاريخية لاحقت داعش حتى هلاكه

لعنة النمرود التاريخية
خاض أبناء المكون المسيحي، في استعادة قراهم من بطش تنظيم "داعش"، قتالاً تاريخياً يحقق نبوءة مدونة منذ أكثر من 859 ق.م على أواني الآشوريين الذين حذروا من المساس بأموالهم وحلاهم لأن لعنة تصيب من يخالف التحذير الذي تجاهله الدواعش عند تدمير الآثار الآشورية وثيرانها المجنحة في نينوى ومركزها الموصل. وقهر المسيحيون المقاتلون في وحدات سهل نينوى، حديثا ً، وجود تنظيم "داعش" من قرى المكون الذي خير أبنائه في منتصف 2014 ما بين دفع الجزية، أو اعتناق الإسلام، أو مغادرة الأرض بثياب على الجسد فقط، أو الموت ذبحاً على يد التنظيم.
 معارك تحرير نينوى من قبضة داعش وتحدث المقاتل والإعلامي، ناهير ملفونو (26 عاماً)، لمراسلة "سبوتنيك" في العراق، عن معارك تحرير قرى المكون المسيحي في سهل نينوى، من سيطرة تنظيم "داعش" قائلاً: "حررنا القرى التي يسكنها غالبية من المكون المسيحي في سهل نينوى، من الإرهاب، وأبرزها كرمليس وبرطلة، وباطنايا وتلكيف، وبغديدا، وبعشيقة، وبينها شاركت معنا قوات جهاز مكافحة الإرهاب، والبيشمركة، وفي تحرير قرية بدنه كنا بصدور عارية نحن فقط في مواجهة "داعش" الإرهابي
وأضاف ملفونو: شهدنا فرار عناصر تنظيم "داعش" من المعارك في القرى، نحو الموصل معقلهم الأكبر والأخير في شمال العراق، مشيرا  إلى إسناد تلقته وحدات حماية سهل نينوى من الطيران الكندي المنضوي مع التحالف الدولي ضد الإرهاب. ولفت إلى اعتماد تنظيم "داعش" على الانتحاريين وعناصره القناصين والعبوات الناسفة والتنقل عبر الأنفاق.
معارك تحرير نينوى من قبضة داعش يشير ملفونو، إلى تلقي المقاتلين وحدات سهل نينوى، تدريبات عسكرية في وقت سابق، على يد مستشارين أمريكيين من التحالف الدولي لشهر واحد، وضباط عراقيين. وكشف ملفونو، عن تلقي وحدات سهل نينوى، وعوداً بالتسليح من التحالف الدولي، بعد تمكن المقاتلين من تحرير قرية بدنه بالكامل من قبضة "داعش" والقتال ضده في تللسقف، لكن لم نحصل على شيء من هذه الوعود، متابعا ً "الحكومة الاتحادية زودتنا ببعض الأسلحة، والجيش ساندنا بالسيارات للتنقل". وما بعد تحرير الأرض من "داعش"، نوه ملفونو، إلى مطالب بإقامة محافظة خاصة بسهل نينوى ملفها الأمني يكون بيد الوحدات حسب وعود من الحكومة العراقية. وأطلعنا ملفونو، على الدمار الذي ألحقه تنظيم "داعش" بقرى سهل نينوى من تفجير المنازل ونهبها وإحراقها حتى النخلات بكل وحشيته مثلما فعل ذلك في باقي مناطق ومدن العراق التي وقعت تحت سيطرته في وقت سابق وحررت منه على يد القوات المتقدمة بشكل منتصر بعمليات "قادمون يا نينوى" ومركزها الموصل لاستعادتها. وزودنا بصور بمعاقل "داعش" الشبيه بجحور الجرذان داخل المنازل، والحيطان المثقوبة للهرب عبرها من ضربات الطيران العراقي والدولي، وصورة لحفارة كبيرة استخدمها التنظيم في صنع جحوره تحت الأرض وربما للتنقيب عن النفط. 
وتقول اللعنة التي تجاهل تنظيم "داعش" وجودها عند تدميره لمدينة "النمرود"، عاصمة الإمبراطورية الآشورية الأخيرة (بداية الألفية الأولى قبل الميلاد)، في وقت سابق من سيطرته على نينوى ومركزها الموصل: "الويل لمن يلمس أجسادنا.. الويل لمن يسرق حُلانا.. يموت مريضاً ولا يذهب إلى الجنة"، ظهرت اللعنة منقوشة باللغة الآشورية، على أحد أواني مدينة النمرود "كالح"، التي أسسها الملك الآشوري آشور ناصربال الثاني (ملك آشور بين عامي 883 و859 ق.م)، على مسافة 37 كلم جنوب شرقي مدينة الموصل، التي تحتضن حدودها الآن العاصمتين الآشوريتين الأخريين، نينوى وخربساد (دور- شركين)، شمال العراق. وأنزل مقاتلو وحدات سهل نينوى، هذه اللعنة على تنظيم "داعش" عند اقتلاعه من قرى المكون ومناطقهم ودورهم المغتصبة وممتلكاتهم التي صادرها الدواعش غنائم لهم قاموا ببيعها ما بين الأراضي العراقية والسورية بأسعار بخسة. 
(السومرية)

موسكو ترد على اختراق الكرملين

موسكو ترد على اختراق
علقت الرئاسة الروسية (الكرملين) على ما أعلنه الإعلام الأمريكي من أن قراصنة كمبيوتر أمريكيين تمكنوا من اختراق "أنظمة قيادة وسيطرة الكرملين".
 وقال دميتري بيسكوف، الناطق بلسان الرئاسة الروسية: يتم اتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية البلاد وأنظمتها المعلوماتية من الهجوم الإلكتروني.
 ونوه الناطق الرئاسي إلى أن الإجراءات الأمنية المُتخذة تتناسب مع التهديدات التي يطلقها مسؤولو الدول الأخرى الرسميون ضد روسيا. 
(روسيا اليوم)

أسانج: كلينتون لعبت الدور الرئيسي في تدمير ليبيا

أسانج: كلينتون لعبت
صرح مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، بأن مراسلات المرشحة للرئاسة الأمريكية، وزيرة الخارجية السابقة، هيلاري كلينتون، تدل على أنها لعبت الدور الرئيسي في "تدمير" ليبيا.
وقال أسانج في حديث لقناة "أر تي" إن "الحرب في ليبيا كانت حرب كلينتون"، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يعارض العملية العسكرية في ليبيا في البداية.
 وأضاف أسانج، في معرض حديثه عن وثيقة حول ليبيا، مؤرخة في نهاية عام 2011، أن هذه الوثيقة "تتضمن التسلسل الزمني لعملية تدمير الدولة الليبية، والتي كانت هيلاري كلينتون تتصدرها". 
يذكر، أن الولايات المتحدة شاركت في العملية العسكرية للدول الغربية في ليبيا عام 2011، والتي انتهت بعد مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي.
 وتعاني ليبيا منذ عام 2011، من أعمال عنف، تحولت إلى صراع مسلح على الحكم، وتقسيم البلاد بين سلطتين.
 وعلى الرغم من تشكيل حكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج في آذار/مارس الماضي، ودعم المجتمع الدولي لها، لم تتمكن الحكومة من فرض السيطرة التامة على البلاد، التي لا تزال تشهد انتشارا للجماعات المسلحة في بعض المناطق، بما فيها تلك على صلة بتنظيم "داعش" الإرهابي. 
(أر تي)

قاديروف يطلب من أردوغان تسليم 3 إرهابيين نشطوا في الشيشان واعتقلوا في تركيا

توجه الرئيس الشيشاني، رمضان قاديروف، اليوم السبت، إلى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بطلب تسليم 3 إرهابيين نشطوا في الشيشان، واعتقلوا في تركيا قبل فترة. 
وأشار قاديروف في بيان له، نشر على موقعه الرسمي، إلى اعتقال كل من مهران سعيدوف واصلان بيك فادالوف وطرخان غازييف في تركيا، لافتا إلى أنهم "قياديون للإرهابيين سبق لهم أن نشطوا في أراضي جمهورية الشيشان في روسيا الاتحادية. 
وأضاف أن "هناك معلومات مؤكدة حول أن كل واحد منهم دبر ونفذ العديد من العمليات الإرهابية وعمليات قتل العسكريين وأفراد الشرطة والمدنيين في أراضي الشيشان، وذلك بقسوة بالغة".
 وقال قاديروف مخاطبا أردوغان: "أتوجه إليكم بطلب اتخاذ قرار إيجابي بشأن قضية تسليم هؤلاء المجرمين الثلاثة لمحاكمتهم وفقا للقانون". هذا، وكانت الشرطة التركية قد قامت بعملية واسعة النطاق في عدة محافظات ضد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي، والقت القبض على 81 شخصا. 
وحسبما ذكرت وسائل إعلام تركية، فان الموقوفين هم 21 قياديا للخلايا المحلية للتنظيم و60 أجنبيا. وأشير إلى أن هؤلاء الأشخاص قاموا بتجنيد مسلحين لـ "داعش" وقدموا المساعدات المادية والتقنية لعناصر التنظيم في سوريا والعراق. 
(وكالات)

الحشد الشعبي يقتل المئات من "داعش" ويحرر عددا من القرى غرب الموصل

الحشد الشعبي يقتل
أعلن الحشد الشعبي عن مقتل المئات من تنظيم "داعش" وتحرير أراضي بمساحة 1500 كيلومتر مربع وعدد من القرى، والسيطرة على مناطق مهمة غرب الموصل
وأوضح بيان للحشد الشعبي أن "قوات الحشد الشعبي حررت اليوم قرى (عطاسة وغزيل السفلى وغزيل العليا والركي الجنوبية ومناطق مشيرفة وحبارة الواصلة جنوبي الموصل)، كما تكمنت من السيطرة بالكامل على خط اللاين غرب الموصل وتقاطع عداية الاستراتيجي". وأضاف البيان: "تم قتل المئات من عناصر "داعش" وتدمير آلياتهم، والاستيلاء على 13 منصة صواريخ كانت معدة لاستهداف قوات الحشد الشعبي". وأشار إلى أن "الجهد الهندسي للحشد الشعبي استكمل عمليات تطهير القرى التي تم تحريرها خلال الأيام الماضية من العبوات التي تركها العدو في الطرق والأبنية". ‎ولفت البيان إلى أن "قوات الحشد الشعبي حررت عشرات العائلات في القرى المحررة جنوب غرب الموصل كان "داعش" يستخدمها دروعا بشرية". إلى ذلك، أكد مصدر أن قوات جهاز مكافحة الارهاب تمكنت من فرض سيطرتها على 90 بالمئة من مساحة منطقة عدن جنوب شرقي الموصل. وأفاد مصدر طبي بأنه تم نقل 43 جثة لمسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي وصلت إلى دائرة الطب العدلي بعد مقتلهم في المواجهات المسلحة بحي الإخاء جنوب شرقي الموصل. وتستمر عملية تحرير مدينة الموصل في شمال العراق من إرهابيي تنظيم "داعش" الذين استولوا عليها في 2014، بعد إعلان القائد العام للقوات المسلحة العراقية، رئيس الوزراء حيدر العبادي صباح 17 تشرين الأول/أكتوبر 2016، "ساعة الصفر" لتحرير محافظة نينوى. 
(روسيا اليوم)

200 امرأة كردية إيرانية يقاتلن داعش بالموصل

200 امرأة كردية إيرانية
كشفت تقارير صحفية، اليوم السبت، عن وجود نحو 200 امرأة كردية تابعة للجناح العسكري لحزب الحرية الكردستاني الإيراني المعارض، يقاتلن تنظيم داعش المتشدد في محافظة الموصل شمالي العراق.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء، أن “هناك 200 امرأة إيرانية كردية تشارك في معركة الموصل، إلى جانب القوات العراقية وقوات البيشمركة الكردية التابعة لحكومة إقليم كردستان وسط دعم من قبل التحالف الدولي بقيادة واشنطن”.
وأوضحت الوكالة، أن “مقاتلة كردية إيرانية لقت مصرعها خلال المواجهة مع تنظيم داعش”، مضيفة أن “القوات الكردية الإيرانية المعارضة، تقاتل تنظيم داعش تحت راية قوات البيشمركة الكردية العراقية وبعلم من الولايات المتحدة”.
وقالت مقاتلة كردية إيرانية، إن “تنظيم داعش الإرهابي يخاف من النساء المقاتلات”، مضيفة “نحن لا يهمنا أين نقاتل، فأي منطقة كردية في الدول الأربع (العراق وسوريا وإيران وتركيا) بحاجة لنا سنكون جاهزين لتقديم المساعدات العسكرية والقتال إلى جانب إخواننا”.
ويسعى حزب الحرية الكردستاني الإيراني لإقامة دولة كردية مستقلة، تضم المناطق الكردية في إيران والعراق وتركيا وسوريا، ويمتلك جناحاً عسكرياً يدعى “صقور حرية كردستان
وقال حسين يزدان بناه، قائد الجناح العسكري لحزب الحرية الكردستاني في منتصف سبتمبر الماضي، إن “مقاتليه تلقوا تدريبات على السلاح واستخدام المتفجرات، على يد مستشارين عسكريين أميركيين وأوروبيين ضمن برنامج دولي لدعم المقاتلين الأكراد في الحرب ضد تنظيم داعش في العراق”.
وتشير الإحصائيات غير الرسمية، إلى أن عدد مقاتلي حزب الحرية الكردستاني الإيراني المعارض يقدر بنحو 600 عنصر يتمركزون في المثلث الحدودي بين إيران والعراق وفي داخل إقليم كردستان العراق، إلى جانب الفصائل الكردية الكبرى كـ”الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني” (حدكا) وحزب “كومله” وحزب “الحياة الحرة في كردستان” (بيجاك) التي تنفذ بسن الفينة والأخرى عمليات ضد الحرس الثوري والقوات الإيرانية عبر الحدود.
)إرم)

لأول مرة.. إيران تكشف عدد قتلى قوات الأسد منذ اندلاع الحرب السورية

لأول مرة.. إيران
قال مسؤول عسكري إيراني بارز، اليوم السبت، إن نحو 300 ألف من قوات الجيش السوري قتلوا منذ بدء الصراع بين الرئيس بشار الأسد وقوات المعارضة الذي اندلعت في 15 مارس عام 2011.

وأوضح اللواء رحيم صفوي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون العسكرية، في تصريحات، أنه “حتى الآن قدمت القوات السورية 300 ألف قتيل من أجل الدفاع عن محور المقاومة، مشيراً إلى أن تنظيم داعش يمتلك أسلحة متطورة للغاية حصل عليها من أمريكا”.
من جانبه، قال اللواء رحيم صفوي وهو عسكري إيراني بارز، إن الإحصائيات تظهر أن داعش يطلق من 10 إلى 15 صاروخًا من طراز TOW ضد كل دبابة تابعة للجيش السوري.
ويرى متابعون أن هذه الإحصائيات قريبة من الواقع كون الحرس الثوري الإيراني يمسك بزمام الأمور العسكرية في سوريا أكثر من قادة الجيش السوري.
وفي سياق ذي صلة أوضح مستشار خامنئي للشؤون العسكري، أن إيران استطاعت أن تؤسس 20 فصيلاً مسلحاً من قوات الحشد الشعبي داخل العراق لدعم محور المقاومة بالمقاتلين في أي حرب، معتبراً أن سوريا والعراق ولبنان يمثلون عمقًا استراتيجيًا للدفاع عن إيران.

ولم يكشف المسؤول العسكري الإيراني عن الإحصائيات الدقيقة للجنود الإيرانيين والمليشيات الأفغانية والباكستانية الذين لقوا مصرعهم في سوريا منذ بدء الحرب بين قوات الأسد ومعارضيه.
وتواصل طهران دعم نظام بشار الأسد بالمال والسلاح والمقاتلين عبر استخدام طيران “ماهان إير” التابع للحرس الثوري الإيراني والذي تضعه الولايات المتحدة ضمن لائحة العقوبات.
 (وكالات)

قيادي حوثي بارز ينضم للقوات الحكومية شمالي اليمن‎

قيادي حوثي بارز ينضم
انضم قيادي ميداني بارز في جماعة “أنصار الله” (الحوثي)، اليوم السبت، إلى القوات الحكومية اليمنية في محافظة الجوف المحاذية للحدود السعودية، شمالي البلاد.
وقال عبد الله الأشرف المتحدث الرسمي باسم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بمحافظة الجوف في تصريح، إن “القيادي الحوثي الميداني البارز جابر محمد صالح الحداده، انضم لقوات الجيش والمقاومة في المحافظة”.
وأضاف الأشرف، أن” انضمام الحداده تم مع أحد مرافقيه”، متوقعًا انضمام قيادات حوثية أخرى إلى صفوف الجيش والمقاومة الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي.
وأوضح أن “الحداده الذي أعلن ولاءه للسلطات الشرعية في اليمن، يعتبر من القيادات الحوثية الميدانية المهمة في محافظة الجوف”، دون ذكر أسباب الانشقاق عن “الحوثيين”.
وسبق أن أعلنت القوات الحكومية اليمنية، خلال الفترة الماضية، عن انضمام أكثر من قيادي حوثي ميداني في محافظة الجوف، إلى صفوف قواتها.
ويسيطر الحوثيون وحلفاؤهم من الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح على معظم شمال اليمن بما في ذلك العاصمة صنعاء، في ظل حرب مستمرة منذ 19 شهرًا.
(وكالات)

شارك