"البحوث الإسلامية": أهلا وسهلا بـ"إسلام بحيري" في تجديد الخطاب الديني بشرط / مقتل الإرهابي عبد الله عزام بعد اشتباك مع الشرطة بالخانكة / اليوم.. البابا تواضروس يلتقي الرئيس اليوناني
الجمعة 09/ديسمبر/2016 - 07:52 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الجمعة الموافق 9/ 12/ 2016
اليوم.. البابا تواضروس يلتقي الرئيس اليوناني
البابا تواضروس
يلتقي البابا تواضروس اليوم الجمعة الرئيس اليوناني بروكوبيوس بافلوبولوس، وذلك على هامش الزيارة التاريخية للباب بعد قطيعة دامت أكثر من 25 عامًا مع الكنيسة اليونانية.
ويبحث البابا خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الطيبة بين مصر واليونان.
"البوابة"
"البحوث الإسلامية": أهلا وسهلا بـ"إسلام بحيري" في تجديد الخطاب الديني بشرط
إسلام البحيري
علّق الدكتور محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، على خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الاحتفال بالمولد النبوي، ومناشدته تجديد الخطاب الديني، قائلًا: "أمامنا نصوص شرعية، ويجب أن يتم توظيف الدين من أجل تلبية احتياجات المواطن العادي، حيث إن تجديد الخطاب الديني لن يظل محبوسًا".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "بتوقيت مصر"، على قناة "التليفزيون العربي"، أن تفسير البعض للنصوص الشرعية بطريقة خاطئة أدى إلى استغلالها من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي في استباحة القتل والتفجير، حيث تصدر "داعش" أمام العالم بأنها تحمل اسم "الدين الإسلامي"، موضحًا في الوقت ذاته أن علماء الأزهر مجددين وليسوا مكبلين بأصفاد، ومن يقول غير ذلك "مش عارف حاجة خالص".
وتابع: "السكوت أفضل للي مش عارف يتكلم، إحنا منفتحين على الجميع، الأزهر الشريف عمل حوارات مجتمعية بعد ثورة يناير شارك فيها الفنانون والمثقفون"، مضيفًا: "ماذا يفهم خالد منتصر كي يرجحه البعض لتجديد الخطاب الديني، ده طبيب والأولى بيه إنه يتخصص في مجاله".
وواصل: "أهلا وسهلا بإسلام بحيري في تجديد الخطاب الديني، ولكن إذا التزم بالمنهج العلمي".
"الوطن"
مقتل الإرهابي "عبد الله عزام" بعد اشتباك مع الشرطة بالخانكة
كشفت وزارة الداخلية عن تفاصيل مقتل الإرهابي الهارب «عبد الله عزام» في القليوبية؛ حيث أكدت الداخلية أنه قد توافرت معلومات لقطاع الأمن الوطني عن اتخاذ الهارب «مصطفي سيد علي علي الغزالي»، واسمه الحركي «عبد الله عزام» من مواليد 1995 القليوبية، ويقيم بعزبة الرمال قرية أبو زعبل مركز الخانكة، إحدى الشقق السكنية بمنطقة أبو زعبل، وكرًا للاختباء وعقد لقاءاته التنظيمية مع عناصره للإعداد والتخطيط لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية بالمنطقة المركزية.
وأشارت الداخلية، في بيانها، إلي أنه تم علي الفور التعامل مع المعلومات، واستهداف الوكر الذي يقطته الإرهابي الهارب، إلا أنه عندما استشعر المتهم باقتراب القوات الأمنية بادر بإطلاق أعيرة نارية تجاهها؛ مما دفع القوات للتعامل معه، وأسفر ذلك عن مقتله والعثور بحوزته علي بندقية آلية وكمية من الطلقات.
ويعد المتهم أحد الكوادر الإرهابية المعتنقة للأفكار التكفيرية المفرج عنها؛ علي أثر سابقة اتهامها في العديد من القضايا، ويتولي مسئولية عدة مجموعات مسلحة بالمنطقة المركزية، واضطلاعه وعناصره بالإعداد والتخطيط لتنفيذ سلسلة من الحوادث، أبرزها «محاولة اغتيال أحد الضباط العاملين بقطاع السجون، واستهداف أحد الارتكازات الأمنية بمنطقة موقف سيارات أبوزعبل بالقليوبية».
ويأتي ذلك في إطار جهود الداخلية في ملاحقة قيادات وكوادر الفصائل الإرهابية المضطلعة بتنفيذ العديد من العمليات العدائية بالبلاد والذين يسعون لإثبات وجودهم علي الساحة لزعزعة الاستقرار والنيل من مقدرات الوطن، وتؤكد وزارة الداخلية، عزمها علي المضي قدمًا في أداء واجبها لحماية الوطن، والتصدي لجميع التنظيمات الإرهابية والإجرامية التي تسعي للنيل من مقدرات الوطن وزعزعة أمن البلاد.
"الأهرام"
للمرة الثالثة.. تجديد حبس 6 متهمين في قضية "أجناد مصر الرابعة" 15 يومًا
جددت نيابة أمن الدولة العليا، للمرة الثالثة حبس 6 متهمين فى قضية أجناد مصر الرابعة، 15 يوما على ذمة التحقيقات، بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية تأسست على خلاف أحكام القانون والدستور، وتكوين خلية إرهابية وإعادة إحياء تنظيم أجناد مصر الإرهابى، والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن، وذلك بعد القبض على عناصر التنظيم، ومقتل مؤسس التنظيم همام عطية فى أبريل من العام الماضى.
وأشارت المعلومات، إلى أن المتهمين انضموا لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، بإنشاء وإعادة تأسيس جماعة أجناد مصر التى تدعو إلى تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه، وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشآت العامة بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة فى تنفيذ أغراضها.
"اليوم السابع"
قائمة العفو الثانية تقرب السيسي من الحركات الشبابية
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
اللجنة المختصة ببحث حالات الإفراج عن الشباب المحبوسين تواجه عقبات قانونية عديدة في أداء مهمتها
كشف أعضاء بلجنة العفو الرئاسي التي تم تشكيلها بقرار رئاسي في مصر، أن عناصر جماعة الإخوان المسلمين المسجونين بـ”تهم ارتكاب أعمال عنف” لن تشملهم قائمة الإفراج الجديدة، فيما سيكون الطلاب وأصحاب الرأي والصحافيون على رأس الأولويات.
وكانت أوساط مصرية قد تحدثت، الفترة الماضية، عن مساع يعقدها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي للاقتراب أكثر من الحركات الشبابية، لكن عراقيل واجهته وفي مقدمتها التعقيدات القانونية.
وذكرت مصادر قانونية، أن اللجنة المختصة ببحث حالات الإفراج عن الشباب المحبوسين، تواجه عقبات قانونية عديدة في أداء مهمتها، وأن الإفراج عن المحبوسين احتياطيا، قد يؤدي إلى مشكلات قانونية، إذ أن العفو الرئاسي ينطبق على من صدرت ضدهم أحكام قضائية نهائية فقط، أما المحبوسون على ذمة قضايا فإن مصيرهم بيد القضاء وحده.
لكن طارق الخولي، عضو لجنة العفو الرئاسي، أكد أن مناقشاتهم انتهت بعدة نقاط أهمها تعديل قانون الحبس الاحتياطي؛ لأنه “خلال عملية فحص الحالات تبين أن عقوبة الحبس الاحتياطي تحولت من تدبير احترازي إلى عقوبة في ظل استمرار عدد كبير من الشباب محبوسا على ذمة القضايا التي يتم النظر فيها”.
وبحسب متابعين، فإن العفو عن هؤلاء الشباب سيساهم بشكل أو بآخر في تخفيف حدة التوتر بين الحركات الشبابية والرئيس السيسي وستقطع الطريق أمام مساعي البعض الرامية إلى تشكيل جبهة ضده.
ونهاية أكتوبر الماضي، قرر السيسي، تشكيل لجنة لبحث العفو عن شباب محبوسين بقضايا مختلفة، والشهر التالي تم الإفراج بالفعل عن نحو 82 شخصا ضمن القائمة الأولى بينهم فتاة إخوانية مشهورة هي يسرا الخطيب، والإعلامي إسلام البحيري، ووقتها أعلنت اللجنة عن إعداد قائمة عفو ثانية.
ولرئيس الجمهورية بعد أخذ رأي مجلس الوزراء الحق في العفو عن العقوبة، أو تخفيفها، ولا يكون العفو الشامل إلا بقانون، يُقر بموافقة أغلبية أعضاء مجلس النواب، وفق المادة 155 من الدستور المصري.
"العرب اللندنية"
السيسي يدعو إلى «وقفة» لتجديد الخطاب الديني
دعا الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إلى «وقفة مع النفس لتجديد الخطاب الديني في مواجهة خطاب التكفير والتطرف»، موجهاً انتقادات إلى «اختزال الأمر في الخطبة الموحدة». لكنه سعى إلى طمأنة الأزهر باعتباره «قلعة مستنيرة تساهم في إحياء صحيح الدين».
وألقى السيسي كلمة لمناسبة ذكرى المولد النبوي أمس، اعتبر فيها أن «طريقاً طويلاً ينتظرنا... من العمل الشاق مع الأمل في غدٍ أفضل ومن الصبر على مشقّة الطريق مع التطلع إلى جزاء الصابرين المجتهدين»، مشيراً إلى «أننا نحتاج مقاربة شاملة لجميع قضايانا وتحدياتنا، فالتركير على جانب واحد لن يجدي نفعاً». ورأى أن «أول التحديات التي نعاني منها منذ فترة، هو انفصال خطابنا الديني عن جوهر الإسلام ذاته، وعن حاجات عصرنا الحالي». وأضاف: «لدينا حاجة ماسة إلى تحديث الخطاب الديني لتصويب ما تراكم داخله من مفاهيم خاطئة... سواء بفعل مرور الزمن وتعاقب السنين، أو بفعل فاعلين أرادوا إخفاء نوايا الشر داخلهم وراء غطاء مقدس يبررون به إرهابهم للأبرياء ويعطون لأنفسهم حصانة من العقاب». وتوعّد هؤلاء بـ «عقاب آتٍ لا ريب... بقدر ما أفسدوا في الأرض وتسبّبوا بكثير من الأذى والدمار والألم».
"الحياة اللندنية"
الشرطة المصرية تعتقل نجل مرسي
أسامة، نجل الرئيس المعزول محمد مرسي
اعتقلت الشرطة المصرية أمس، أسامة، نجل الرئيس المعزول محمد مرسي، للاشتباه بصلته بتحرك احتجاجي ضد عزل والده، بحسب مسؤولين.
وقال عبد المنعم عبد المقصود محامي أسامة، إن الشرطة اعتقلته من منزله في مدينة الزقازيق في دلتا النيل، وأكد مسؤولون أمنيون اعتقاله. وأوضح عبد المقصود، أن تهماً وجّهت لأسامة، في إطار القضية المعروفة باسم فض اعتصام رابعة، والتي يحاكم فيها عدد من رموز النظام السابق. ومن المقرر أن يمثل المذكور أمام المحكمة غداً في الجلسة الثانية من المحاكمة التي بدأت أواخر 2015.
"البيان الإماراتية"
الرئيس المصري: لا مكان للإرهاب وجماعاته داخل مصر
قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إنه لا مكان للإرهاب وجماعاته وممارسته داخل مصر، مؤكداً أن “مواجهته بالوسائل العسكرية والأمنية ستستمر. وأضاف السيسي “تبقى القوات المسلحة والشرطة مصدر إلهام وإعتزاز لكل مصري ومصرية ولن تضيع جهودهم هدرًا”. وأشار الرئيس المصري في احتفال بمناسبة المولد النبوي الشريف أمس، إنه “لابدّ من الاقتداء بشجاعة الرسول، وأول التحديات هي انفصال الخطاب الديني عن الحياة العامة”، مؤكداً أن “علماء الدين أجمعوا على ضرورة تجديد الخطاب الديني”، وأضاف”إننا مطالبون بوقفة مع النفس، ونواجه بجرأة وشجاعة، ما هو دخيل على ديننا الحنيف”. وإذ رأى أن “أهل الشرّ يبررّون إرهابهم ويعطون لأنفسهم حصانة من العقاب، أكد أن بلاده “ستواجهه بالمواجهات العسكرية، وسيستمر عطاء رجال القوات المسلحة والشرطة من أجل الحفاظ على أرض الوطن فخر لكلّ شعب مصر”. ودعا السيسي إلى تشكيل لجنة من كبار علماء الاجتماع والنفس والأخلاق والدين في مصر لبحث نقاط الضعف والقوة في المجتمع، وعمل خارطة طريق لصياغة الخطاب والفهم الديني خلال 5 سنوات. وجدد السيسي تأكيده على خوض بلاده للمعركة الفكرية الكبرى وتجديد الخطاب الديني بالعزم والقوة، مشيرا إلى أنه لا مكان للإرهاب والجماعات التكفيرية بأفكارها داخل مصر.
وأشار إلى أن المواجهة بالوسائل العسكرية والأمنية للإرهاب وجذوره مستمرة، مضيفا بالقول ستظل تضحيات أبنائنا من الجيش والشرطة مصدر إلهام وإعزاز، ولن تضيع هدرا بل تستثمر وطنا أبيا ننعم به جميعا.
"الوطن العمانية"