رسالة لـ"بديع" تكشف الفتنة المقبلة في 25 يناير / المتهمون بتفجير الكنيسة «تلقوا دروساً تكفيرية» / مختار نوح: المتباكون على إعدام حبارة أغبياء ومتورطون في العنف
الجمعة 16/ديسمبر/2016 - 09:43 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الجمعة الموافق 16/ 12/ 2016
رسالة لـ"بديع" تكشف الفتنة المقبلة في 25 يناير
محمد بديع
أحبطت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، مخطط قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، وأعضاء اللجنة الإعلامية للتنظيم بالمنوفية، للحشد والتحريض ضد مؤسسات الدولة، وتمكنت من ضبطهم.
وقال بيان للوزارة ، أنه وردت معلومات لقطاع الأمن الوطنى تفيد اعتزام القيادى الإخوانى محمد أحمد عبدالفتاح البعلاوى، عقد لقاء تنظيمى مع بعض أعضاء اللجنة بحضانة مملوكة للإخوانى الهارب خالد عبدالرحمن اللقانى، وسبق صدور قرار بإغلاقها من قبل مديرية التضامن الإجتماعى بالمنوفية للتستر عن أعين أجهزة الأمن، وتم التعامل مع تلك المعلومات وتحديد المقر المشار إليه واستهدافه فى الإطار القانونى حيث أسفر ذلك عن ضبط القيادى المذكور بعاليه، وبرفقته ٧ من أعضاء اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان الإرهابى بالمحافظة.
وعثر بحوزة مسئول باللجنة على كارت ذاكرة تليفون محمول يحتوى على الخطط الإرهابية لتلك اللجنة الإعلامية ورسالة مرشد الإخوان محمد بديع، تضمن ١٠ وصايا من بينها: استمرار وتفعيل أعمال الشغب استعدادًا لذكرى ٢٥ يناير المقبلة، وتصعيد حدة العنف من الآن وصولًا لذكرى ٢٥ يناير، والحشد فى المحافظات حتى يوم ٢٥ يناير، واختلاق وقائع تعذيب وبثها على القنوات الإخوانية «مكملين والشرق»، والاستعانة بزوجات سجناء الإخوان المحبوسين لاستعطاف الرأى العام، والادعاء بتعرض سجناء الإخوان للتعذيب داخل السجون.
"البوابة"
الشاهد في محاولة اغتيال خفاجي: قيادات الإرهابية كلفت المتهم الرابع بالجريمة
قررت محكمة جنايات القاهرة تأجيل محاكمة 6 متهمين لاتهامهم بتفجير منزل المستشار معتز خفاجي ومحاولة اغتياله لجلسة 19 يناير القادم لاستكمال سماع الشهود صدر القرار برئاسة المستشار شبيب الضمراني وعضويةالمستشارين خالد عوض وأيمن البابلي وخالد سلامة وسكرتارية محمد الجمل.. بدأت الجلسة في الثانية عشرة ظهرا واودع المتهمون قفص الاتهام واثبتت المحكمة حضورهم ودفاعهم ثم استمعت الي الشاهد الرائد احمد محمد عز الدين بالامن الوطني والذي اكد علي أنه عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة اجتمعت قيادات تحالف دعم الشرعية المكون من قيادات جماعة الاخوان في الداخل والخارج للقيام باعمال ارهابية ضد رجال الجيش والشرطة والقضاء والاعلام وان مجموعة من قيادات التحالف كلفت المتهم عبدالرحيم الصاوي بتنفيد عملية ارهابية ضد المستشار معتز خفاجي وأضاف الشاهد ان المتهم عبدالرحيم الصاوي كلف ثلاث متهمين وهم سعيد سيد، وأحمد مرعي، محمود عزام برصد منزل المستشار خفاجي، ثم قام المتهم »حسن عبد الغفار» مسئول التنفيذ بإمداد هؤلاء المتهمين الـ 3 بعبوتين ناسفتين وتم تثبيت العبوتين أمام منزل المستشار معتز خفاجي الأولي في شجرة مواجهة لمنزل المستشار والثانية تم تثبيتها أسفل إحدي السيارات التي يمتلكها أحد أفراد أسرة المستشار.. ووجه الدفاع للشاهد عدة اسئلة عن مصادر معلوماتة فاكد بعضها من مصادره السرية واُخري من شهود الواقعة وما هي الادلة التي تفيد تورط المتهمين؟ قال الشاهد انه توجه لمكان الحادث عقب الانفجار واستطاع الحصول علي تلك المعلومات والادلة من خلال المعاينة الفنية لمكان الحادث وجميعها أدلة تؤكد تورط المتهمين في محاولة الاستهداف.. وبعدها سمح القاضي لجميع المتهمين بخروجهم من القفص لمشاهدة الأسطوانات المدمجة المحرزة بناء علي طلبهم.
"الأخبار"
«زغاريد» في بيوت أهالي شهداء مذبحة رفح فرحًاً بإعدام القاتل
سادت حالة من الفرح والارتياح بين أسر شهداء مذبحة رفح الثانية عقب تنفيذ حكم الإعدام، أمس، بحق الإرهابى عادل حبارة، المتهم الأول فى الواقعة، التى راح ضحيتها ٢٥ مجنداً من قوات الأمن غدرًا على يد الإرهاب الأسود فى ١٩ أغسطس ٢٠١٣، فيما أطلق البعض الزغاريد ابتهاجًا بتنفيذ الحكم.
وفى الدقهلية، عبر عدد من أفراد أسرة الشهيد المجند محمد إبراهيم عبدالغفار عن سعادتهم بإعدام حبارة الذى شارك مع آخرين فى قتل ابنهم وزملائه فى مجزرة رفح أثناء تناول طعام الإفطار فى ١٧ رمضان، وذلك بعد محاكمة استمرت عدة سنوات.
ووقفت والدة الشهيد أمام صورة نجلها وظلت تبكى وهى تردد: «النهاردة أخدنا بتارك يا ابنى.. وربنا ينتقم من باقى القتلة ويجعلهم جميعا فى نار جهنم.. الشهيد كان بيحب الجيش وبيحب زملاءه وأصدقاءه من المجندين.
وأضافت والدة الشهيد: فى آخر أجازة له عزم زميله محمد ممدوح لتناول طعام الإفطار وسافروا للكتيبة وماتوا مع بعض فى نفس الحادثة».
وفى المنوفية، قال هانى البربرى، محامى الشهداء، إن تنفيذ إعدام حبارة جاء بعد مرور ٣ سنوات ونصف السنة وهو وقت ليس قصير ولكن ثقة الأهالى فى القضاء لم تتزعزع، و«نستطيع اليوم أخذ عزاء أبنائنا لترتاح أرواحهم، وحكم الإعدام يؤكد أن مصر لن تخضع وستنتصر على الإرهاب».
وقال محمد البنا، والد الشهيد سالم: «نشكر الله لأننا سمعنا خبر إعدام هذا الخائن القاتل لفلذات أكبادنا، ونتوجه بالشكر للقضاء العادل الذى عاقب حبارة، وكنت على يقين من أن النتيجة ستأتى إن عاجلاً أو آجلاً وقالت سعاد السيد عبدالله، والدة الشهيد أحمد عبدالعاطى: «نحمد الله ونشكر فضله على هذه اللحظات بعد أن نال الإرهابى الجزاء العادل.. الآن استراح قلبى وعشت أسعد لحظات حياتى فور الاستماع لحكم إعدام الإرهابى حبارة».
"المصري اليوم"
وزير الأوقاف: الهجوم على الكنائس كالاعتداء على المساجد
الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن قناعته الدينية لا يمكن أن تنفصل عن وظيفته المهنية، لافتا إلى أن الاعتداء على الكنائس بمثابة الاعتداء على المساجد، كما أن الاعتداء على أي مصري هو اعتداء على المصريين جميعا.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، في برنامج "يحدث في مصر"، والذي يذاع على فضائية "إم بي سي مصر"، أن التعدي على المنشآت هو اعتداء على أمن الوطن، مشيرا إلى أن أمن مصر لا يمكن أن يتجزأ.
وأشار إلى إصدار الوزارة لكتاب بعنوان "حماية الكنائس"، وذلك قبل وقوع الحادث، مضيفًا "هذا الكتاب كان فعلًا وليس رد فعل".
"الوطن"
القبض على قيادي و7 من أعضاء اللجنة الإعلامية لجماعة الإخوان في المنوفية
تمكن قطاعا الأمن الوطني والأمن العام من إحباط مخطط قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية أعضاء اللجنة الإعلامية للتنظيم بالمنوفية للحشد والتحريض ضد مؤسسات الدولة وتم ضبطهم جاء ذلك من خلال الحملات التى أمر بها اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية.
كانت معلومات قد وردت لقطاع الأمن الوطنى بإشراف اللواء محمود شعراوى مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الوطنى واللواء جمال عبد البارى مساعد وزير الداخلية لقطاع الامن العام تفيد بأعتزام القيادى الإخوانى محمد أحمد عبدالفتاح البعلاوى مسئول اللجنة الإعلامية لتنظيم الإخوان الإرهابى بالمنوفية ، عقد لقاء تنظيمى مع بعض أعضاء اللجنة بحضانة مملوكة للإخوانى الهارب خالد عبدالرحمن اللقانى وتم استهدافه وتم ضبطه وبرفقته 7 من أعضاء اللجنة الإعلامية للتنظيم ومن بينهم 4 سيدات وهم . محمد فرج إبراهيم النجار (مسئول قسم الفضائيات ومحمود إبراهيم سيد أحمد الدبور وكامل السيد عبدالمجيد موسي وعزة عكاشة عبدالمجيد قاسم وناهد سيد إبراهيم محروس وصفاء مليجى إبراهيم عبدالدايم ومنال عبدالحميد محمد عطية (زوجة الإخوانى الهارب خالد عبدالرحمن اللقاني). تبين من الفحص أن المذكورين قاموا بإعداد إحدى الغرف بتلك الحضانة المغلقة كاستوديو للتصوير، وكاميرا عالية التقنية يمكنها البث المباشر وتبين احتواؤها على مقطع فيديو للمضبوطة ناهد سيد إبراهيم محروس، تدعى فيه بتعرض زوجها المحبوس مجاهد أحمد محمد عشيبة للتعذيب داخل سجن شبين الكوم . كما عثر بحوزة مسئول اللجنة الإعلامية «القيادى الإخوانى محمد أحمد البعلاوي» على كارت ذاكرة تليفون محمول يحتوى على الخطط الإرهابية لتلك اللجنة الإعلامية ورسالة مرشد الإخوان محمد بديع بضرورة استمرار وتفعيل العمل الثورى إاستعداداً لذكرى 25 يناير المقبلة وملف يتضمن مقترحات للتصعيد والحشد قبل 25 يناير بمختلف المحافظات، واستكمال الهياكل للمكاتب والمناطق الشاغرة، والتفاعل المبكر مع ما اسموه حراك الخارج، وتكثيف الدعايات للتحريض ضد وزارة الداخلية.
"الأهرام"
مختار نوح: المتباكون على إعدام حبارة أغبياء ومتورطون في العنف
مختار نوح، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان
قال مختار نوح، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان: "المتباكون على إعدام عادل حبارة، أغبياء، ويثيرون شبهات حول تورطهم فى التحريض على العنف والقتل والتخريب ضد مؤسسات الدولة، خاصة بعد اعتراف حبارة بأنه هو من قتل الجنود فى سيناء".
وأضاف القيادى المنشق عن جماعة الإخوان، لـ"اليوم السابع" أن الدلائل جميعها تؤكد تورط حبارة فى قتل الجنود فى سيناء، وهناك تسجيلات صوتية ثبت تورطه فى ذلك، وبالتالى لا يوجد أى مبرر يدفع الآخرين للتباكى على تنفيذ حكم الإعدام ضده.
كان جماعة الإخوان بقياداتها وأعضائها وحلفائها، تباكت على "حبارة" بتعليقات ملؤها الأسى والحزن، مدافعين عن الإرهابى الذى نُفّذ فيه حكم الإعدام صباح أمس الخميس، على خلفية جرائمه بحق المجندين المصريين فى "مذبحة رفح الثانية"، فى الوقت الذى طالبت فيه قيادات أخرى بالجماعة، أنصار التنظيم داخل مصر بتنظيم زيارات لزوجته ووالديه.
"اليوم السابع"
تنفيذ حكم الإعدام في الإرهابي حبارة
نفذت السلطات المصرية في وقت مبكر أمس الخميس، حكم الإعدام في عادل حبارة المدان، وآخرين، بارتكاب جريمة قتل 25 مجندا من الأمن المركزي بمحافظة شمال سيناء، في أغسطس 2013.
وذكرت مصادر أمنية أن إعدام حبارة شنقا جرى بعد تصديق رئيس الجمهورية على الحكم الصادر من محكمة النقض بتأييد عقوبة إعدامه الصادرة من محكمة الجنايات, لإدانته بارتكاب “مذبحة رفح الثانية”, التي قُتل فيها 25 جنديا في سيناء.
وكانت محكمة النقض قد قضت السبت الماضي برفض الطعن المقدم من دفاع حبارة, وقررت تأييد حكم الإعدام شنقا بحقه. ووفقا للتقارير المصرية، فإن حبارة (40 عاما) كان يعد أحد أخطر العناصر الإرهابية في مصر, نظرا لاتهامه في عشرات الجرائم الإرهابية. وكانت قوات الشرطة قد ألقت القبض عليه في سبتمبر من عام 2013 قبل أن يتمكن من تفجير نفسه في إحدى الأسواق الشعبية بمدينة العريش. وكان حاول وآخرون الهروب عام 2014 ، إلا أنه تم إحباط المحاولة.
"الوطن العمانية"
المتهمون بتفجير الكنيسة «تلقوا دروساً تكفيرية»
أعلنت السلطات المصرية أن المتهمين الموقوفين في واقعة تفجير الكنيسة البطرسية في القاهرة الأحد الماضي «تلقوا دروساً في أفكار تكفيرية، منها استباحة دماء المسيحيين»، فيما تعهد الجيش الانتهاء من ترميم الكنيسة خلال 15 يوماً.
وفجر انتحاري صحن الكنيسة، فقتل وجرح أكثر 75 مصلياً. واتهمت السلطات جماعة «الإخوان» بالتنسيق مع الفرع المصري لتنظيم «داعش» في تخطيط الهجوم الذي نفذه شاب انتحاري تسلل إلى الكنيسة خلال قداس الأحد.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا مع أربعة متهمين محبوسين احتياطياً، أنهم «يعتنقون الأفكار التكفيرية القائمة على تكفير الحاكم وأفراد القوات المسلحة والشرطة، واستباحة دمائهم ودماء المواطنين المسيحيين واستهداف دور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم». وقررت تمديد حبسهم 15 يوماً على ذمة التحقيقات.
وقالت تحريات جهاز الأمن الوطني إن «المتهمين تلقوا دروساً وعقدوا لقاءات تنظيمية لتدارس الأفكار التكفيرية وتثبيت وترسيخ مفاهيم الجماعات التكفيرية والجهادية لديهم، خصوصاً الأفكار المعادية للمواطنين المسيحيين وعمليات استهدافهم».
"الحياة اللندنية"
السلطات المصرية: العثور على آثار متفجرات في جثامين طائرة المتوسط
أعلنت السلطات المصرية العثور على آثار مواد متفجرة على رفات وجثامين ضحايا الطائرة المصرية رحلة رقم 804 القادمة من باريس، والتي سقطت فوق المتوسط مايو الماضي.
وقالت إنه ورد إلى الإدارة المركزية للحوادث بوزارة الطيران، تقارير الطب الشرعي بشأن جثامين ضحايا الطائرة، متضمنة الإشارة إلى العثور على آثار مواد متفجرة ببعض الرفات البشرية الخاصة بضحايا الحادث.
وذكرت أنه وتطبيقاً للمادة رقم 108 من قانون الطيران المدني رقم 28 لسنة 1981 والمعدل بالقانون رقم 136 لسنة 2010، تقضي بأنه إذا تبين للجنة التحقيق الفني وجود شبهة جنائية وراء الحادث، وجب عليها إبلاغ النيابة العامة، وعليه فإن لجنة التحقيق الفني أحالت الأمر إلى النيابة العامة، كما وضعت اللجنة الفنية خبراتها تحت تصرف النيابة.
وكان محققون من معهد البحث الجنائي الفرنسي قد عثروا على آثار لمادة «تي إن تي» المتفجرة، في أنقاض طائرة شركة طائرة مصر للطيران، وأثار هذا الأمر خلافاً بين السلطات الفرنسية والمصرية. وقالت لجنة التحقيق إن تسجيلا صوتيا من أحد الصندوقين الأسودين للطائرة ذكر وجود حريق على متنها في الدقائق الأخيرة قبل تحطمها.
وأعلنت أنه بعد انتشال الصندوق الأسود الثاني، والعثور على مسجل محادثات كابينة قيادة الطائرة، تم على الفور إخطار النيابة العامة والتي أصدرت قرارها بتسليم الصندوقين إلى لجنة التحقيق الفني في الحادث لاتخاذ إجراءات فحص وتفريغ البيانات والمحادثات لبيان سبب سقوط الطائرة.
"البيان الإماراتية"