العراق 80% من شرق الموصل بلا دواعش... أكبر لاجئة فى العالم عجوز تهرب من داعش ...العثور على مواد كيميائية سعودية في حلب
الأربعاء 11/يناير/2017 - 05:16 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء الموافق 11-1-2017
أكبر لاجئة فى العالم.. عجوز تهرب من داعش
وُلدت ظافر فى الوقت الذى كانت فيه الإمبراطورية العثمانية قائمة، وقبل أن تغرق سفينة تيتانيك، وكانت مُراهقة وقت الإبادة الجماعية للأرمن حيث حمت أسرتها اثنين من الضحايا فى منزلهم.واضطرت ظافر، البالغة 116 عامًا، والتى تعتبر أكبر سنًا من دولة العراق ذاتها، الفرار مع أبنائها وأحفادها من منزلهم فبراير الماضى، حيث كانت وأسرتها ضمن 500 ألف أيزيدى كان داعش قد طردهم من منازلهم.
وتمكنت العجوز وعائلتها: ابنها بركات وزوجته و5 أحفاد أعمارهم من 4 إلى 12 عامًا، من تحمل نفقات عبور بحر إيجه قبل أن يصلوا جزيرة ليسبوس اليونانية فى 24 فبراير.وحملت عائلة ظافر، التى تزن ما يقارب 31 كيلو جرامًا وكفيفة تمامًا، على ظهورهم ووضعوها على كرسى متحرك لتتمكن من العبور.وقضت الأسرة ليالى قليلة فى واحدة من مئات الخيام فى ميناء أثينا بيرايوس مع حوالى 6000 لاجئ آخرين، وبعدها انتقلوا إلى مخيم نيا كافالا، الواقع على بعد كيلومترات من الحدود مع جمهورية مقدونيا، وحوالى 600 كيلومترا من أثينا، حيث انتظروا لأسابيع.وفى أغسطس نُقلت العائلة إلى مخيم سيريس، وأخذتهم السلطات إلى مبنى قضوا لياليهم فيه على فراش ملقى على الأرض.وتنتظر العائلة الآن فى فندق بأثينا استعدادًا للسفر إلى ألمانيا.
مبتدا
فرنسا: رصد 117 حالة تطرف بين ضباط الجيش والشرطة والقضاة
ذكرت مذكرة كشف عنها، اليوم الأربعاء، كتاب "أين ذهب جواسيسنا" الصادر في فرنسا عن دار نشر "ألبان ميشيل" عن رصد 17 حالة تطرف لضابط شرطة فرنسيين خلال الفترة من 2012 إلى 2015 بالقرب من العاصمة باريس.
ونقل الصحفيان، ايريك بلتييه وكريستوف دوبوا، اصحاب هذا الكتاب، عن مصدر معني بمتابعة هذه الملفات أنه في الوزارات السيادية مثل الدفاع والداخلية والعدل تم رصد نحو 100 حالة تطرف.
وقال الصحفيان إن هذه الظاهرة شهدت تسارعا خلال عام 2014، مشيرين إلى أن هؤلاء المتطرفين هم من الشباب الذين التحقوا بالشرطة في منتصف الألفية الثانية عبر مسابقة داخلية.
ويتحدث الكتاب عن رجل انضم للشرطة في عام 2012 وأنه بعد قيامه برحلة لجزيرة "لارينيون" في 2013 فاجأ زملاءه بسلوكه المتحفظ أثناء التحقق من هوية امرأة محجبة فضلا عن هوسه بالاستماع إلى الأناشيد الدينية أثناء مشاركته في دوريات أمنية وتوقفه في إحدى المرات لشراء البرقع لزوجته.
ويشير الكتاب إلى أن ثلث الحالات تخص شرطيات يعترضن على الزِّي الرسمي للعمل من بينهن ضابطة مراقبة بالدائرة الـ 12 لباريس ترتدي الحجاب رفضت الخضوع لكشف طبي على يد رئيس القسم الطبي.
ويضيف الكتاب أن الشرطية نفسها بعد مرور شهر انتقدت بشدة البنطلون الذي ترتديه الشرطيات، ودعت على فيسبوك إلى انتقام المسلمين، ويكشف الكتاب ان هذه الشرطية في إجازة مرضية منذ فبراير 2015.
كما يتحدث الكتاب عن شرطية أخرى بالدائرة الـ17 بباريس تلقت عقوبة بالسجن لـ 10 أشهر مع وقف التنفيذ وإيقافها عن العمل لمدة عامين بعد أن نشرت على فيسبوك عبارات تهديدية قالت فيها إنها لو كانت مكان الارهابيين لكانت أقدمت منذ فترة على تفجير قصر الإليزيه وكل من يعملون فيه.
البوابة نيوز
العثور على مواد كيميائية سعودية في حلب
كشف وسائل إعلام سورية، اليوم الأربعاء، عن عثور وحدة من الجيش والقوات المسلحة، على مواد كيميائية سعودية المصدر من مخلفات التنظيمات الإرهابية في حلب القديمة.وقالت وكالة أنباء سوريا الرسمية "سانا"، أنه "خلال عمليات الجيش المتواصلة في تمشيط الأحياء الشرقية بعد تطهيرها من الإرهاب “تم العثور على مواد كيميائية سعودية المصدر وهي عبارة عن كبريت وكلور ومواد أولية للحبيبات البلاستيكية في مخزن للإرهابيين في حلب القديمة".ولفتت الوكالة، إلى أن "هذه المواد الكيميائية كان يستخدمها الإرهابيون في صناعة المتفجرات واستهداف المناطق السكنية في حلب".وسبق للتنظيمات الإرهابية أن أطلقت قذائف تحوى غازات سامة على الأحياء السكنية في حلب أكثر من مرة حيث استهدفت حيي الحمدانية وضاحية الأسد بالغازات ما أدى إلى إصابة 48 شخصا بحالات اختناق كما أقدمت على إطلاق غازات سامة على اتجاه منيان غرب مدينة حلب ما أسفر عن إصابة 8 أشخاص بحالات اختناق.وعثر خبراء إزالة الألغام الروس أمس على مخزن لقذائف يدوية الصنع تابع للتنظيمات الإرهابية قبل انسحابها من الأحياء الشرقية من مدينة حلب يكفي لنسف حي بأكمله.
فيتو
إيطاليا: تفكيك خلية تعمل على تهريب المهاجرين إلى داخل الاتحاد الأوروبي
أعلنت الشرطة في مدينة أنكونا الإيطالية، الأربعاء، أن الشرطة في كل من إيطاليا وألمانيا فككت خلية تعمل على جانبي الحدود تقوم بتهريب المهاجرين إلى داخل الاتحاد الأوروبي عبر طريق البلقان .وأوضحت الشرطة الإيطالية، في بيان، أن الخلية تتكون من مواطنين باكستانيين، ومن المقرر إعلان المزيد من التفاصيل في مؤتمر صحفي يعقد لاحقا.وجرى تنسيق العملية المشتركة بين ممثلي الإدعاء لمكافحة المافيا في إيطاليا ومكتب الادعاء العام في مدينة هوف البافارية، ونفذتها الشرطة في أنكونا والشرطة الاتحادية الألمانية.
المصري اليوم
مد أجل الحكم على بديع وآخرين فى قضيتى أحداث بئر العبد والعريش لـ18 يناير
قالت مصادر قانونية، إن المحكمة العسكرية، قررت مد أجل الحكم على محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان، و33 آخرين فى قضية "أحداث العريش" لجلسة 18 يناير الجارى. وكانت النيابة العسكرية، أحالت المتهمين إلى المحاكمة لتنظيمهم تظاهرة فى 16 أغسطس 2013، عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة توجهت إلى نقطة إطفاء العريش، واستولوا على بعض محتوياتها وكان الغرض من ذلك بس الرعب فى نفوس الأهالى، كما شرعوا فى قتل مجند كان متواجد داخل النقطة.وأضافت المصادر القانونية، أن المحكمة العسكرية، قررت أيضا مد أجل الحكم في قضية اقتحام قسم شرطة بئر العبد المتهم فيها محمد بديع، و71 آخرين، إلى 18 يناير الجارى.كانت محكمة جنايات شمال سيناء، أحالت المتهمين إلى المحكمة العسكرية، لأنهم "اقتحموا قسم شرطة بئر العبد تزامنًا مع فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، واستولوا على بعض الأوراق الخاصة بوزارة بقسم الشرطة، كما سهلوا هروب 5 متهمين كانوا محتجزين بالقسم خلال اقتحامهم وشرعوا في قتل ضباطه وأفراده.كما نسبت النيابة إلى المتهمين أيضا "قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع سلطات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق العامة".
اليوم السابع
التعاون الإسلامي تدين قتل مسئولين إماراتيين في أفغانستان
أعربت منظمة التعاون الإسلامي، عن إدانتها للعملية الإرهابية التي اقترفتها حركة طالبان مستهدفة مسئولين إماراتيين في مدينة قندهار بأفغانستان، الذي راح ضحيته خمسة من المسئولين كانوا يقومون بمهام إنسانية وتعليمية وتنموية في أفغانستان.
وأعرب الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن إدانته لهذا العمل الجبان والمشين، ليؤكد مرة أخرى على أن الإرهاب ليس له دين أو وطن، كما تقدم بالتعازي لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة ولأسر الضحايا متمنيا الشفاء العاجل للجرحى.
الوفد
العراق.. 80% من شرق الموصل بلا دواعش
أعلن جهاز مكافحة الإرهاب أن القوات العراقية باتت تسيطر على 80 إلى 85% من الجانب الشرقي لمدينة الموصل.
وكان الجهاز قد بدأ اقتحام حي المالية بعد 24 ساعة من سيطرته على حي الضباط المتاخم.
وصدت القوات العراقية، قبل ذلك، هجوماً عنيفاً لتنظيم "داعش" على حي التأميم شرقي الموصل دام ساعات عدة، تمكنت خلاله من قتل جميع المهاجمين وتحدثت مصادر عن مقتل عدد من أفراد الجيش.
كما حاول التنظيم شن هجوم آخر من جهة باب شمس خلف التلة الأثرية، محاولاً تخفيف زخم الهجمات التي تشنها القوات المشتركة على مناطق أخرى، حيث دفع بالعديد من الانتحاريين بأحزمة ناسفة، وفق مصادر عسكرية.
وفشل التنظيم حتى الآن في دعم مقاتليه على الجانب الشرقي من الموصل بعد أن عجز عن سحبهم إلى الجانب الغربي عقب تدمير الجسور على نهر دجلة.
العربية نت
الإرهاب الآثم يخلف عشرات الضحايا باعتداءات في أفغانستان
قتل نحو 50 شخصاً، أمس الثلاثاء، في سلسلة اعتداءات هزت ثلاث مدن أفغانية، منها كابول التي استهدفت لأول مرة هذا العام، إضافة إلى هلمند، وقندهار في الجنوب.
وكان تفجيران أعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عنهما وقعا قرب مبنى البرلمان الأفغاني في كابول، أحدهما نفذه انتحاري راجل، والثاني بسيارة مفخخة، أثناء خروج الموظفين من المكاتب.
وقال متحدث باسم وزارة الصحة إن ما لا يقل عن «30 قتيلاً و80 جريحاً» نقلوا إلى المستشفيات في الساعات التي أعقبت الانفجارين.
وأضاف أن «هذه الحصيلة مرشحة للارتفاع لأن بعض الجرحى في حال حرجة» في حين كانت سيارات الإسعاف والإطفاء تواصل عملها في الموقع.
وقال مصدر في الأجهزة الأمنية إن «أربعة شرطيين» عناصر في أجهزة الاستخبارات الأفغانية بين القتلى، وإن هذه الحصيلة مرشحة للارتفاع «لأنهم سقطوا في الانفجار الثاني» بالسيارة المفخخة.
وتبنت حركة طالبان الهجوم في تغريدة على تويتر مؤكدة أن الانتحاري «استهدف حافلة صغيرة كانت تقل موظفين من أجهزة الاستخبارات وأوقع 30 قتيلاً». وقال المتحدث باسم طالبان إن «جميع الضحايا عناصر في الاستخبارات».
والمبنى التابع للبرلمان يضم عدة لجان تقنية مثل اللجنة المالية ومكاتب بعض البرلمانيين. وبحسب المتحدث باسم وزارة الداخلية صديق صديقي «أن أول انفجار وقع أمام حافلة صغيرة» كانت تنتظر الموظفين نفذه انتحاري راجل. وأضاف، «نسعى إلى تحديد هوية الضحايا» من دون أن يتمكن من تأكيد ما إذا كان نواب بينهم.
وقال أحد الحراس الأمنيين للبرلمان إن «الانتحاري اقترب سيراً على الأقدام من الموظفين الذين كانوا يخرجون من مكاتبهم وفجر حزامه وسط الحشود» ما أسفر عن سقوط «عدد كبير» من القتلى والجرحى. وأضاف أنه «لاحظ بعد ذلك وجود سيارة مشبوهة في الجانب الآخر من الشارع» قبالة البرلمان و«لم يتسن لي تحذير المارة بضرورة الابتعاد حتى انفجرت وسقطت أرضاً». وأوضح أن «العديد من الأشخاص قتلوا أو جرحوا في الانفجار الثاني» مضيفاً أنه «أصيب في اليد والساق والعنق».
وأفاد مصور وكالة فرانس برس أن السيارة المفخخة كانت رباعية الدفع متوقفة على مسافة قريبة ودمرت بشكل تام.
وأوقعت عملية انتحارية أخرى سبعة قتلى على الأقل بين مسؤولين محليين وقبليين كانوا مجتمعين في العاصمة الإقليمية لهلمند لشقر قاه (جنوب) بحسب قائد الشرطة نور كينتوز. كما فككت قوات الأمن سيارة مفخخة خارج الاجتماع. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية لكن مسؤولين محليين اتهموا طالبان.
ويقع البرلمان الأفغاني بمجلسيه على طريق دار الأمان المؤدي إلى القصر الملكي السابق المزدحم في نهاية النهار مع خروج الموظفين من مكاتبهم.
على صعيد متصل، أعلن مسؤول أفغاني أنه تم إلقاء القبض على تسعة مسلحين تابعين لحركة طالبان في مداهمة أمنية بمنطقة غاني خيل في إقليم نانجارهار بشرق أفغانستان. وقال عبدالوهاب، الحاكم الإداري للمنطقة، إن المداهمة تمت مساء الاثني
الخليج