بعد السيطرة على شرق الموصل إطلاق معركة الساحل الأيمن... ارتفاع ضحايا انفجار مالى إلى 50 قتيلًا... «صفقة إنقاذ ليبيا»قطر وتركيا تنسحبان من المشهد..
الأربعاء 18/يناير/2017 - 06:23 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء اليوم الأربعاء الموافق 18-1-2017
ارتفاع ضحايا انفجار مالى إلى 50 قتيلًا
ارتفع عدد ضحايا انفجار سيارة مفخخة داخل قاعدة عسكرية فى مدينة غاوا شمالى مالى، اليوم الأربعاء، إلى 50 شخصًا، وإصابة أكثر من 100 آخرين.ولم تعلن أى جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى الآن، ويعد المخيم فى غاوا معقلًا سابقًا للمتمردين فى مالى والمقاتلين الإسلاميين الذين سيطروا على معظم المناطق الشمالية فى البلاد فى أوائل عام 2012.والأسبوع الماضى قتل 5 جنود ماليين إثر انفجار لغم أرضى أثناء مرور عربتهم وسط البلاد، وسقط شمال البلاد 2012 فى قبضة تنظيمات إرهابية مسلحة.ولا تزال مناطق بأكملها خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية بالرغم من توقيع اتفاق سلام فى يونيو 2015 بين الحكومة وحركات التمرد.
مبتدا
تقرير مخابراتي مسرب يكشف المدبر الحقيقي للانقلاب ضد أردوغان
أبرزت وثيقة مسربة من المخابرات بالاتحاد الأوروبي، أن المعارض التركي المقيم في أمريكا، فتح الله جولن بريء من الانقلاب الذي حدث في تركيا العام الماضي.
وتقول الوثيقة، التي كتبتها وحدة تبادل المعلومات الاستخبارتية للاتحاد الأوروبي: إن جولن ليس له علاقه بما حدث في تركيا العام الماضي، مضيفة أن أردوغان فعل هذا الأمر من أجل إحكام قبضته على السلطة.
وقال التقرير المكون من ست صفحات إنه من المرجح أن يكون المتسبب فيما حدث في تركيا هم عدد من الضباط والمعارضين لحزب العدالة والتنمية وعدد من الموالين لجولن، لكن جولن نفسه لم يكن له دور أساسي في هذا الانقلاب، حيث قالت الوثائق إن "جولن ليس لديه القدرات ولا الطاقات لاتخاذ مثل هذه الخطوات".
وأوضحت الوثيقة أن عددا من الأتراك العلمانيين الذين يعارضون وجهات نظر حزب العدالة والتنمية هم المسئولون بشكل كبير عن هذا الأمر.
وأكد التقرير أن عددا من ضباط الجيش الموالين لجولن والذين يشعرون بالضجر والضيق وعدم المساواة هم من نفذوا هذا الانقلاب لأنهم كانوا يعرفون أن أردوغان قد خطط على أي حال لملاحقتهم في أغسطس الماضي، مضيفا أن أردوغان حاول تفكيك حركة غولن في تركيا، لأنها كانت واحدة من الحركات المنافسة له في سعيه لحكم البلاد عن طريق "نظام رئاسي كامل".
وقالت ايضا إنه استغل الانقلاب على أوسع نطاق لشن حملة قمعية ضد المعارضين لحزب العدالة والتنمية من أجل "الطموحات الشخصية، في الوقت الذي أكد فيه أن جهاز المخابرات التركية بدأ إعداد قوائم بأسماء الأشخاص التي تهدده منذ سنوات.
وشملت تلك القوائم نشطاء من المجتمع المدني، الذين شاركوا في الاحتجاجات المناهضة لأردوغان منذ عام 2013.
وشهدت تركيا موجة ضخمة من الاعتقالات في الأيام التي تلت محاولة الانقلاب والتي قد أعدت مسبقا، في الوقت الذي أوضحت فيه الوثيقة أن الانقلاب كان مجرد محفز لحملة معدة مسبقا.
ويأتي هذا التسريب في الاتحاد الأوروبي في الوقت الذي تطلب فيه تركيا من الولايات المتحدة تسليمها جولن.
ورغم أن تقرير الاستخبارات برّأ جولن من محاولة الانقلاب، إلا أنه لم يضعه في موقف إيجابي.
وقال التقرير إن تعاليم جولن في ظاهرها تدعو لنشر التسامح، ولكن في نفس الوقت، قال إن تلك التعاليم في حقيقتها معادية للسامية ومناهضة للمسيحية، وأن جولن يملك مؤيدين كثيرين وحركته لها فروع في نحو 100 بلد في أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية وآسيا وأفريقيا، مضيفا أن هناك أكثر من 160 مدرسة تعد الطلاب وتعلمهم مبادئ جولن وتعاليمه، وأن هناك تنظيم دورات تعليمية خاصة من أجل هذا الأمر.
البوابة نيوز
«صفقة إنقاذ ليبيا»..قطر وتركيا تنسحبان من المشهد..
تعيش الدولة الليبية الممزقة منذ الأسبوع الماضى أزمة جديدة تمثلت في قيام رئيس حكومة الإنقاذ المحسوبة على المؤتمر الوطني العام في طرابلس “خليفة الغويل”، بتنفيذ ما يشبه الانقلاب على حكومة الوفاق الوطني التابعة للمجلس الرئاسي الليبي بزعامة فائز السراج، وهي الحاصلة على شهادة عبور دولي وأممي تم التوقيع عليه في اتفاق الصخيرات بالمغرب، تحت رعاية المبعوث الأممى مارتن كوبلر.
الرأسان المتحكمتان في العاصمة طرابلس –الغرب- الوفاق والإنقاذ، يغردان بعيدا عن حكومة عبد الله الثني، المنبثقة عن مجلس النواب في الغرب –طبرق- والجيش الوطنى التابع لها تحت قيادة المشير خليفة حفتر.
السطور السابقة أشبه بخارطة توضيحية لفهم التشكيلات والإشكالات السياسية في الدولة، والحاكم الفعلي لكل منطقة بعدما قسمت البلاد نفسها إلى شرق وغرب نتيجة الصراعات الداخلية، وتغذية أطراف دولية للأزمة بهدف بقاء بلاد عمر المختار ساحة صراع وأرض للميليشيات والعناصر الإرهابية.
انقلاب الغويل
صحيح أن تحرك خليفة الغويل رئيس حكومة الإنقاذ من جديد وعودتها إلى صدارة المشهد، مثل زلزال جديد للمشهد، لكن في المقابل بحسب المراقبين للشأن الليبي وللأزمة التي طالت منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافى، مثلت عودة رئيس حكومة الإنقاذ الهزة التي تسبق استقرار الأرض، الأمر الذي يتطلب استغلال الفرصة المواتية وفرض “صفقة الضرورة” لجذب البلاد من دوامة الغرق ودفعها لبر الأمان.
صفقة الضرورة لإنقاذ البلاد، تحولت من مجرد أمانٍ أو خيالات إلى طوق النجاة الأخير للساسة والشعب، بعدما أصبحت ليبيا الحلقة الأضعف في المعادلة الإقليمية التي يعاد ترتيبها الآن استعدادا لدخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وتبني إدارته سياسة مسح الذاكرة المتعلق بدعم أمريكا للتنظيمات الإرهابية المسلحة، وخطته في دفع دول الشرق الأوسط إلى الاستقرار وترك الحليف الروسي المفروض على الولايات المتحدة الآن إدارة عدد من الملفات، بهدف الذهاب إلى غرب آسيا ومحاصرة التنين الصيني الذي بدأ يلفظ ألسنة اللهب على الولايات المتحدة، ويستعد للخروج من مخبئه لوضع بكين منافسا لواشنطن سياسيا واقتصاديا وعسكريا.
انتهاء قطر وتركيا
مؤشرات الحراك الدولي الهادف لطي صفحة الربيع العربي، وحرق كتاب “داعش” وأخواتها من التنظيمات المتطرفة في المنطقة واعتبار جماعة الإخوان ضمن صفحات هذا الكتاب، فرضت على قطر وتركيا ابتلاع “حبة الدواء المر”، الذي وصفته إدارة ترامب، وبات واضحا بقوة انسحاب الأمير تميم بن حمد من المشهد السياسي وغلق خزائنه في أوجه العناصر المتطرفة خشية انقلاب الطاولة وخروج قانون أمريكي يشبه قانون جاستا يضع أموال المشيخة في عهدة الولايات المتحدة الأمريكية بذريعة حماية العالم من شر مال الغاز القطري الذي تحول إلى أنبوب تغذية للجماعات الإرهابية.
بالتبعية أيضا ابتعدت تركيا عن الملف الليبي في ظل مخاوفها من الغرق في مستنقع سوريا وميلاد دولة للأكراد من تحت قدمها تسعى أمريكا جاهدة لمنحها الحياة لإنهاء دولة الخلافة القديمة، وإسقاط رجل الشرق المريض رجب طيب أردوغان، هذه الهواجس دفعته للابتعاد ومحالفة الروس والتنازل عن أحلامه بارتداء تاج السلطان.
العوامل السابقة تفسر إلى حد كبير سر الانقلاب الحادث والاقتتال القطري - القطري بالداخل الليبي بعدما أعلن خليفة الغويل المحسوب على الجماعة الليبية المقاتلة، الحرب على عناصر جماعة الإخوان، في مشهد دراماتيكي للصراع المفتوح للحلفاء الذين جلسوا على طاولة الدوحة بالأمس القريب.
صفقة الإنقاذ
رمزى الرميح المستشار السابق للجيش الليبي، ابتعد عن الاتهامات للغويل والسراج، واعتبر في حديثه مع “فيتو” لتوضيح جوانب الأزمة، أن تحرك رئيس حكومة الإنقاذ برغم من مخاوف البعض منه، بدد غمامة المشهد، وأصبح هناك فرصة لحل سياسي يلوح في الأفق.
الحل من وجهة نظر “الرميح”، الذي اعتبره مشروعه الخاص وطرحه على الجميع منذ عام يتمثل في خلق “طائف ليبي” أو محاصصة حكومية تجمع الشرق والغرب والجنوب في شكل اتحادي، يغلق الطريق على “أهل الشر” كما وصفهم استلهاما من المصطلح الذي اعتاد الرئيس عبد الفتاح السيسي ترديده.
ويرى “الرميح” أنه حان الوقت لتشكيل مجلس رئاسي يضم ثلاث شخصيات ممثلين عن الأقاليم المتناحرة، وهو على القطراني عن الشرق، وفائز السراج عن الغرب، وموسى الكونى عن الجنوب.
وتشكيل حكومة وفاق وطني محلي بنظام المحاصصة تجمع بين وزراء عبد الله الثنى وخليفة الغويل، تضم 18 وزيرا يمثلون الجهات الثلاث المتصارعة حاليا، وتوحيد الجيش الوطني الليبي بهدف السيطرة على حدود الدولة، ونزع الأسلحة من الميليشيات المتطرفة التي وقع في حوزتها أكثر من 25 مليون قطعة سلاح.
المستشار السابق للجيش الليبي، شدد على أن الدور القطرى الرامي إلى الفوضى في الداخل الليبي والذي مثل حجر عثرة أمام أي تفاهمات، انتهى مع إعلان فوز دونالد ترامب برئاسة أمريكا، وخروج باراك أوباما وإدارته الداعمة للتيارات الإسلامية المتشددة في غرف السلطة، معتبرا أن الحراك الأخير بالعاصمة يفسر إلى حد كبير انسحاب حلفاء تميم من عباءته وسعيهم للاندماج في عملية سياسية أوشكت على الظهور بالرغم من ولادته المتعثرة، مشيرا إلى وجود مثلث رئاسى بين ترامب وبوتين والرئيس السيسي سوف يكون له الكلمة العليا خلال الفترة المقبلة لطي صفحة الأزمة الليبية.
السودان هدف داعش المقبل
اتفق أيضا مع حديث الرميح، المحلل السياسي التونسي زهير المخلوف، مؤكدا في تصريحات لـ”فيتو”، أن الدواعش مستهدفون الآن من طرف الجميع، وسيضطرون للفرار من ليبيا إلى السودان، وهى بؤرة التوتر المقبلة.
وحول السيناريو السياسي المرتقب في ليبيا، رأى مخلوف أن الصراع هناك الآن خرجت منه قطر وتركيا، وأصبحت المواجهة بين أمريكا وروسيا، والمعركة تحولت إلى الصراع على اقتسام الموارد الطبيعية بين القوى الكبرى، بعدما دخلت موسكو على الخط مباشرة وأعلنت دعم حفتر.
فيتو
المتحدث العسكري ينشر جهود قوات حرس الحدود خلال يناير 2017
أصدر المتحدث العسكري العقيد أركان حرب تامر الرفاعي، بيانا عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك»، أعلن فيه جهود قوات حرس الحدود في حماية حدود البلاد على كافة الإتجاهات الإستراتيجية خلال النصف الأول من شهر يناير 2017.
وقال العقيد «الرفاعي» إن قوات حرس الحدود وجهت ضربات قاصمة للعناصر الإجرامية والمهربين وتجار المواد المخدرة التي تستهدف الإضرار بالأمن القومي المصري، وفي نطاق الجيش الثاني الميداني إكتشاف و3 فتحات نفق جديدة على الشريط الحدودى بشمال سيناء، بالإضافة إلى ضبط (332) قاروصة سجائر مهربة بمنطقة رفح، وضبط فردين وبحوزتهم (25) لفافة صغيرة الحجم لنبات البانجو المخدر بمنطقة معدية نمرة 6، وضبط عربة محملة بكمية من أسماك الزريعة غير المصرح بصيدها بمنطقة بور سعيد.
وأضاف البيان أنه في نطاق الجيش الثالث الميداني تم ضبط (1987) لفافة لنبات البانجو المخدر بمناطق (أبورديس- عتاقة -السويس)، بالإضافة إلى ضبط (250) جم من جوهر الأفيون المخدر و(15،2) كجم من جوهر الحشيش المخدر وعدد (434) قرص مخدر بمنطقة السويس، وضبط (2) عربة نصف نقل عليها بضائع مهربة بمنطقة نفق الشهيد أحمد حمدى .
وفى نطاق المنطقة الغربية العسكرية- تم ضبط (240) كجم من جوهر الحشيش المخدر و(226) فرد من جنسيات مختلفة خلال محاولات التسلل والهجرة غير الشرعية بمنطقة السلوم، فضلاً عن ضبط (3) عربة دفع رباعى تستخدم في أعمال التهريب وبداخلهم عدد (2 بندقية آلية- 2 بندقية FN- بندقية قناصة- 2 بندقية خرطوش- 12 خزنة FN- 3 خزنة بندقية آلية- خزنة بندقية قناصة -1360 طلقة مختلفة الأعيرة) بمنطقة بحر الرمال الأعظم، بالإضافة إلى ضبط عدد (34830) قاروصة سجائر مهربة بمناطق ( السلوم- بحر الرمال الأعظم- رأس الحكمة ) .
وفى نطاق المنطقة الجنوبية العسكرية، تم ضبط (7100) كجم من الأحجار الصخرية التي يستخرج منها خام الذهب بمنطقة الشلاتين وضبط عدد (22) فرد سوادنى الجنسية خلال محاولتهم التنقيب عن خام الذهب وبحوزتهم عدد (5) جهاز للكشف عن المعادن بمنطقة أبورماد، بالإضافة إلى ضبط عدد (77) فرد من جنسيات مختلفة خلال محاولات التسلل والهجرة غير الشرعية بمناطق ( الشلاتين- أبورماد- العلاقي).
المصري اليوم
25 يناير أحلى من غير إخوان..ضربة أمنية جديدة للجماعة
وجه قطاع الأمن الوطنى بوزارة الداخلية، ضربة قوية لجماعة الإخوان الإرهابية قبل الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، بمداهمة مقر لقاء سرى لقيادات الجماعة، للتخطيط لأعمال تخريبية خلال الفترة المقبلة، وافتعال أزمات وتوترات تهدد سلامة المجتمع، وتبين أنه ضمن المقبوض عليهم مستشار وزير تموين الإخوان، وعدد من قيادات الجماعة القاطنين بالقرب من منزل الرئيس المعزول محمد مرسى.وأعلنت وزارة الداخلية فى بيان رسمى، عن ضبط عدد من القيادات الإخوانية والإرهابية الهاربة فى أثناء عقدهم لقاء تنظيميا بالقاهرة، قبل ذكرى 25 يناير، وقالت الداخلية فى بيانها، إن معلومات وردت لقطاع الأمن الوطنى حول نية قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، الإعداد لمخطط يستهدف إثارة الرأى العام، من خلال استغلال الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد، والتنسيق مع الكيانات المتطرفة لمحاولة الإخلال بالنظام والأمن خلال تلك الفترة، بتكليف عناصرهم بمحاولة افتعال عديد من الأزمات بمختلف القطاعات الجماهيرية والعمالية.التحريات الأمنية تكشف عن تحركات لعناصر الإخوان.. والأمن ينفذ ضربة استباقية
وأوضحت المعلومات المتوفرة لوزارة الداخلية، اعتزام عدد من قيادات الجماعة الإرهابية، تنظيم عديد من اللقاءات فى بعض الأوكار بمنطقتى مدينة نصر والمقطم، أمس الثلاثاء، وأحد هذه الأوكار فى شارع عبدالعزيز المتفرع من شارع مصطفى النحاس بمدينة نصر، ويخص الإخوانى أحمد السيد أحمد شحاتة، المحكوم عليه غيابيّا بالسجن 10 سنوات فى القضية 9575 لسنة 2013 جنايات أول الزقازيق، و7 سنوات فى القضية 20311 لسنة 2013 جنايات ثانٍ الزقازيق، و3 سنوات فى القضية 20692 لسنة 2013 جنايات أول الزقازيق، و3 سنوات فى القضية 16593 لسنة 2014 جنايات بلبيس "التحريض على أعمال التظاهر والعنف والشغب، لوضع آليات تنفيذ مخططهم وتوفير الدعم المالى والتنظيمى لضبط 8 متهمين منهم مستشار وزير تموين الإخوان وعضو مجلس شعب سابقعقب توافر المعلومات، تم التعامل الفورى معها، واستهداف اللقاء عقب استئذان نيابة أمن الدولة، وقد أسفرت المداهمة عن ضبط المتهم و7 آخرين، أبرزهم القيادى عمر أحمد عبد الغنى حسانين، المحكوم عليه بالسجن الغيابى لمدة 3 سنوات فى القضية رقم 16593 لسنة 2014 جنايات بلبيس "تظاهر"، وضبط محمد فياض عبد المنعم "شهرته صبرى فياض"، عضو مجلس شعب سابق عن حزب الحرية والعدالة الإخوانى المنحل، ومحكوم عليه غيابيّا 6 أشهر فى القضية 14145 لسنة 2016 جنح ديرب نجم بالشرقية، و6 أشهر فى القضية 3124 لسنة 2016 جنح ديرب نجم، ومطلوب ضبطه فى القضية 1894 لسنة 2016 إدارى ديرب نجم "تظاهر".كما ضبطت أجهزة الأمن، عوض محمد الضوى أحمد (محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضية 25/ 2016 جنايات عسكرية كلى الإسماعيلية، بتهمة اقتحام مقر محافظة الإسماعيلية)، وأحمد محمد إبراهيم شبانة (محكوم عليه بالسجن 10 سنوات فى القضية 187/ 2015 جنايات عسكرية السويس، بتهمة التحريض على العنف، ومطلوب ضبطه فى 8 قضايا تظاهر)، والسادات إبراهيم على عبد العال، وصبحى حسن السيد عبد العال، وحاتم محمد راشد موسى، مستشار وزير التموين إبان حكم جماعة الإخوان الإرهابية وأحد العناصر القيادية بالتنظيم.ضبط عناصر إخوانية ومطلوب فى 11 قضية وأموالا وأوراقا وأجهزة لاب توب
وأسفر تفتيش مقر اللقاء، عن العثور على العديد من الأوراق التنظيمية، تتضمن عددًا من الخطط الإثارية وتكليفات لعناصرهم بالمشاركة فى الفعاليات، ومبلغ 315 ألفا و300 جنيه مصرى، كما تم تفتيش باقى الأوكار، إذ تم ضبط القيادى الهارب سعد الدين محمد خليفة سعد، المحكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضية رقم 201 لسنة 2014 جنايات عسكرية السويس، ومطلوب ضبطه فى 11 قضية أخرى (أحداث عنف وشغب)، وذلك بالعقار رقم 9090 "منطقة س" بالمقطم، وبحوزته جهازى لاب توب ومجموعة من الفلاشات وعدد من الهواتف المحمولة وبعض الأوراق التنظيمية، وضبط 85 ألفا و385 جنيها مصريا فى منزل الهارب عماد الديب محمد أحمد الديب، بالعقار رقم 2 شارع مهدى عرفة فى الحى العاشر بمدينة نصر. خبير أمنى: جهاز الأمن الوطنى انتهج سياسة الضربات الاستباقية ونجح فى تقليص موجات الإرهاب
فى هذا الإطار، قال اللواء دكتور علاء الدين عبد المجيد، الخبير الأمنى، إن أهمية هذه الضربات الأمنية الاستباقية أنها تأتى قبل ذكرى 25 يناير، التى تحاول جماعة الإخوان الإرهابية استغلالها لافتعال أزمات وإلهاب مشاعر المواطنين وحثهم على النزول للشوارع لمهاجمة مؤسسات الدولة.وأضاف الخبير الأمنى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن قطاع الأمن الوطنى انتهج سياسة الضربات الاستباقية، التى تساهم فى وأد الجرائم قبل وقوعها، متابعًا: "هذه العمليات الأمنية الناجحة، وسقوط القيادات الإخوانية، يساهم بشكل كبير فى تقليص حجم الأعمال الإرهابية خلال الفترة المقبلة".
اليوم السابع
المشدد 20 سنة لبديع والمؤبد لـ52 آخرين في "أحداث العريش وبئر العبد"
قضت المحكمة العسكرية بالسجن المشدد لمدة 10 أعوام لـمحمد بديع مرشد الإخوان و3 آخرين والسجن المشدد لمدة 15 عاما لـ15 متهما آخرين، كما قضت بالسجن المؤبد لـ4 متهمين بقضية "أحداث العريش".كما قضت المحكمة بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات فى قضية "أحداث بئر العبد" لكل من محمد بديع و3 آخرين، والمؤبد لـ48 متهما، وبراءة 20 آخرين.
الوفد
بعد السيطرة على شرق الموصل.. إطلاق معركة الساحل الأيمن
قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، في كلمته الأسبوعية إن القوات الأمنية تسيطر على معظم الساحل الأيسر للموصل، وبدأت بالتحول نحو الساحل الأيمن للمدينة، من دون إيضاح تفاصيل أكثر عما تقوم به تلك القوات.
وأكد العبادي أن داعش فقد أغلب حواضنه سواء المالية أو المناطقية في العراق.
هذا.. وأعلنت قيادة العمليات الخاصة الثانية في جهاز مكافحة الإرهاب أنها سيطرت على كامل الساحل الأيسر في الموصل، من جانبه أعلن الجيش العراقي السيطرة على كامل القسم الشرقي لمدينة الموصل من تنظيم داعش.
وقال قائد قوات مكافحة الإرهاب الفريق، طالب شغاتي، إن الضفة الشرقية من نهر دجلة باتت خالية من داعش وستبدأ مرحلة طرد داعش.
وأفادت مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب أن القوات الأمنية استعادت أحياء المهندسين والجزائر والعطشانة والدركزلية، ضمن المحور الشرقي من الموصل، مشيرة إلى أن حي الوزراء فقط كان يفصلها عن السيطرة على الجانب الأيسر من المدينة بالكامل.
وأوضحت المصادر أن قوات الجهاز أعدت خطة للعبور إلى الجانب الأيمن للمدينة لاستعادتها من قبضة داعش خلال المدة القريبة المقبلة.
العربية نت
الاتحادية العليا تحكم بحبس 3 مدانين بالانتماء لتنظيم ارهابي
أصدرت دائرة أمن الدولة بالمحكمة الاتحادية العليا احكاما في ثلاث قضايا ارهابية قضت بمعاقبة "ع.ح.م" اماراتي الجنسية بالسجن 5 سنوات وفرض غرامة مليون درهم ومصادرة وإتلاف محتويات الاجهزة المضبوطة.
كما حكمت المحكمة على "ع.ح.ي.ج" عربي الجنسية بالسجن لمدة 3 سنوات وابعاده عن الدولة بعد انقضاء فترة العقوبة فضلا عن الحبس سنة واحدة لـ " ح.س.م" اماراتي الجنسية عما اسند اليه من تهم.
ونظرت المحكمة كذلك في 11 قضية اخرى تتعلق بأمن الدولة وأرجأت النظر فيها .
الخليج