الجيش السوري يدخل مدينة تدمر/ السفير الروسي في دمشق: تنظيم "داعش" خسر ربع الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق
الخميس 02/مارس/2017 - 06:22 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء بالمواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، مساء اليوم الأربعاء الموافق 2 مارس 2017.
السفير الروسي بدمشق: من المبكر تقييم إمكانية تنسيق جهود دمشق وواشنطن في مكافحة ا
صرح السفير الروسي لدى دمشق، ألكسندر كينشاك، أن تقييم إمكانية التنسيق بين جهود واشنطن ودمشق في مكافحة الإرهاب، يبدو مبكرا، وأن من غير المؤكد أن يكون الأميركيون قد نضجوا لمثل هذا التنسيق.
وقال السفير في حديث لوكالة "سبوتنيك": "تقييم إمكانية تنسيق جهود واشنطن ودمشق في مكافحة الإرهاب، يبدو مبكرا. ليست هناك ثقة بأن الأميركيين نضجوا لهذا".
وأضاف كينشاك: "فيما يتعلق بالسوريين، يمكنني الاستناد إلى تصريحات الرئيس بشار الأسد مؤخرا، والذي أكد الاستعداد للتعاون العملي مع القيادة الأميركية الجديدة".
أكد السفير الروسي لدى سوريا، ألكسندر كينشاك، أن السلطات السورية تسيطر اليوم على قرابة 35 بالمئة من أراضي البلاد وعدد سكان هذه المساحة يصل الى اكثر من 10 ملايين نسمة.
وقال كينشاك في مقابلة مع "سبوتنيك": "وفق التقييمات المختلفة ففي الوقت الحالي السلطات الشرعية تسيطر على قرابة 35 بالمئة من اراضي البلاد. واشير الى أنها جميع المدن الكبيرة والمناطق المكتظة سكانيا حيث يعيش اكثر من 10 ملايين نسمة".
وقال كينشاك: "جيشنا من المركز الروسي لمصالحة أطراف النزاع يشارك إلى حد ما، وبنجاح في الاتفاق وتنفيذ أي مبادرات تهدف لخفض العنف وتطبيع الأجواء بالسبل السلمية".
(سبوتنيك)
السفير الروسي في دمشق: تنظيم "داعش" خسر ربع الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوري
أكد السفير الروسي لدى سوريا، ألكسندر كينشاك، أن مساحة سيطرة المجموعات المسلحة في سوريا تتقلص بوتيرة مستقرة بفضل الدعم الذي تقدمه القوات الجوية – الفضائية الروسية
وأن تنظيم "داعش" الإرهابي فقد السيطرة على ربع المساحة التي كان يسيطر عليها سابقا في سوريا والعراق، فيما لا تتعدى نسبة الأراضي السورية الخاضعة لسيطرة إرهابيي "جبهة النصرة" نسبة 12 في المئة.
وقال السفير الروسي "نتيجة لنجاحات الجيش السوري خلال فترة العام والنصف الأخيرة، والتي أصبحت ممكنة بفضل الدعم الفعال والنشيط من قبل القوات الجوية الفضائية الروسية، هناك وتيرة مستقرة لتقلص مساحة سيطرة المجموعات المسلحة غير القانونية. في حال كانت "جبهة النصرة" وحلفاؤها يسيطرون في العام 2015 على خمس الأراضي السورية تقريبا، فإنهم يسيطرون حاليا على ما لا يزيد عن 10-12 في المئة من أراضي الدولة".
وأضاف السفير: "إن أقوى ضربة لخصوم الحكومة خلال فترة النزاع المسلح كانت تحرير شرق حلب في كانون الأول/ديسمبر من العام 2016، على الرغم من أن مساحتها ليست كبيرة، إلا أنه يمكن مقارنة هذه العملية بالانتصار على النازيين قرب ستالينغراد…".
وتابع السفير: "كما أن هناك تقلص لنفوذ "داعش" في كل من سوريا والعراق، لقد خسر التنظيم خلال العام 2016 ربع الأراضي التي كان يسيطر عليها، وتقلصت المساحة التي يسيطر عليها من من 78 كيلومترا مربعا، حتى 60.4 كليومتر مربع. في سوريا لا يزال "داعش" مسيطرا على مناطق شاسعة، إلا أنها مناطق صحراوية بشكل عام.
وحذر السفير الروسي من أن المجموعات المسلحة في سوريا كانت تستغل الهدن لتجميع صفوفها وتحضير هجمات جديدة، ولا يمكن استبعاد تطور الأوضاع في إدلب بشكل مماثل، مشيرا إلى أن مسلحي "النصرة" يعملون على تشكيل تحالف كبير للتنظيمات الجهادية تحت اسم "فتح الشام" في محافظتي إدلب وحماة.
وقال السفير، مجيبا على سؤال حول إمكانية استغلال المسلحين للهدنة في سوريا من أجل التحضير لشن هجمات جديدة: "تؤكد تجارب السنة الماضية إنهم (المسلحين) كانوا يستغلون الهدن، بما في ذلك الإنسانية، من أجل إعادة تجميع صفوفهم، وتجميع قواهم لشن هجمات جديدة، ولذلك لا يمكن استبعاد تطور الأوضاع في إدلب بشكل مماثل".
وتابع قائلا: "تجري حاليا شمال محافظة حماة المجاورة عملية تشكيل تحالف جديد للمجموعات الجهادية تحت اسم "فتح الشام"، والتي يديرها إرهابيو "جبهة النصرة"…وينضم إليها العديد من الإرهابيين الذين تم إجلاؤهم من مناطق "المصالحة".
(روسيا اليوم)
تشاووش أوغلو: سنضرب وحدات حماية الشعب الكردي إذا لم تنسحب من منبج
قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، اليوم الخميس، إن بلاده ستوجه ضربات لوحدات حماية الشعب الكردي إذا لم تنسحب من مدينة منبج في شمال سوريا.
وذكر تشاووش أوغلو في تصريحات للصحافيين "نطالب الولايات المتحدة بانسحاب وحدات حماية الشعب من منبج. وأكدنا أننا سنضرب وحدات حماية الشعب إذا لم تنسحب من المدينة.
وتضع تركيا وحدات حماية الشعب على لائحة المنظمات الإرهابية.
(الأناضول)
وزير الخارجية الكازاخي: دعم الهدنة بسوريا ضرورة لكي لا تخرج العملية السياسية بجن
أكد وزير الخارجية الكازخستاني، خيرات عبد الرحمانوف، اليوم الخميس، على ضرورة دعم الهدنة في سوريا، وإلا فإن العملية السياسية في جنيف قد تخرج عن مسارها.
وجاء في بيان عن الخارجية الكازاخستانية، أن الوزير قال عقب لقائه مع مبعوث الأمم المتحدة حول سوريا، ستيفان دي مستورا، اليوم: "وفقاً لنتائج لقائي مع مبعوث الأمم المتحدة حول سوريا، ستيفان دي مستورا، بجنيف، أستطيع أن أقول إن الأمم المتحدة ترحب بلقاء آخر في إطار العملية في أستانا، ولوحظ في لقائنا أن مشاركة ممثلي المجموعات المسلحة في محادثات جنيف أصبح ممكناً بفضل الاتفاق الذي تم التوصل إليه على منصة أستانا، بالإضافة إلى أن العملية السياسية في جنيف يمكن أن تخرج عن مسارها في حال لم يتم تطبيق شروط التوصل إلى هدنة".
وأكد عبد الرحمانوف أن التوصل إلى الهدنة في سوريا بعد ست سنوات من الحرب "يعتبر تقدماً بالمقارنة مع الوضع الذي تراكم خلال الأشهر السابقة".
وتابع الوزير قائلاً: "من المهم الآن دعم هذه الهدنة وضمان المراقبة الدائمة وفقاً للاتفاق الذي تم التوصل إليه في إطار العملية بأستانا".
هذا ومن المقرر أن يعقد لقاء جديد في أستانا حول سوريا، في الفترة 14-15 آذار /مارس الحالي.
(وكالة كازاخستان)
قوة خاصة أمريكية تنفذ عملية إنزال في محافظة أبين جنوبي اليمن
أعلن مصدر محلي يمني، اليوم الخميس، أن قوة أمريكية خاصة نفذت اليوم، عملية إنزال في محافظة أبين جنوبي اليمن.
وقال المصدر المحلي في محافظة أبين اليوم: "إن هجوما شنته قوة أمريكية خاصة على مواقع لتنظيم القاعدة الإرهابي في منطقة موجان بمديرية خنفر، باستخدام مروحيات وطائرات من دون طيار، نفذت غارات قبيل إنزال المروحيات لقوة عسكرية اشتبكت مع مسلحي تنظيم القاعدة".
وفي تلك الأثناء، شنت طائرات من دون طيار غارات مكثفة على مواقع القاعدة في مديرية الصومعة بمحافظة البيضاء، وغارة أخرى على وادي يشبم في محافظة شبوة، أسفرت، حسب مصدر محلي، عن مصرع ثلاثة من عناصر القاعدة.
وكان المارينز الأمريكي نفذ، في التاسع والعشرين من يناير /كانون الثاني، عملية إنزال في منطقة يكلا بمحافظة البيضاء سقط خلالها 41 قتيلا، بينهم عناصر للقاعدة وأطفال ونساء، فيما قتل جندي أمريكي وجرح 3 آخرون وأسقطت مروحية أمريكية في العملية.
(وكالات)
القوات المسلحة الأردنية: تنظيم "داعش" تحجم دوره
أعلن العميد الركن بركات العجارمة، قائد اللواء الأول لحرس الحدود، اليوم الخميس، أن الوحدة التابعة له أحبطت 18 عملية تسلل وتهريب خلال الـ 8 أشهر الماضية.
وقال العميد العجارمة خلال مؤتمر صحفي عقد في المركز الصحي بالرقبان، اليوم: "إن تنظيم الدولة تحجم دوره…وأن لا تأثير لداعش على حدودنا".
وعن فعالية ضربات التحالف في تحجيم قوة "داعش"، قال إن "ضربات التحالف الدولي فعالة جدا، فقد دمرت تجمعاتهم[مسلحي داعش] والمستودعات التي تستخدم الذخائر والآليات العسكرية المسلحة الموجودة معهم، لكن داعش لديه أموال كثيرة، ومن السهل عليه تجنيد عناصر جدد نتيجة للظروف الصعبة التي يعيشها أصحاب المخيمات والسوريون في الداخل".
وأكد العجارمة، قائلا "حدودنا آمنة ولن نسمح باقتراب أي شخص منها، لدينا قواعد اشتباك معروفة دوليا تطبق على مدار الساعة".
(السومرية)
حملة اعتقالات إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية والقدس
شنت القوات الإسرائيلية، اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة في صفوف الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس.
وقال نادي الأسير الفلسطيني إن القوات الإسرائيلية اعتقلت 16 فلسطينياً في الضفة الغربية والقدس من بينهم طفل.
وأوضح النادي في بيانه، أن "سبعة فلسطينيين تم اعتقالهم من عدة أحياء وبلدات في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية".
وفي محافظة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، اعتقلت القوات الإسرائيلية أربعة فلسطينيين بينهم طفل، فيما اعتقلت فلسطينياً من بلدة حزما شمال شرق مدينة القدس، واثنين آخرين من بلدة بدو في مدينة القدس.
يذكر أن القوات الإسرائيلية اعتقلت 403 فلسطينيين، خلال شهر فبراير/شباط الماضي، بحسب إحصائية مركز القدس لدراسات الشأن الإسرائيلي والفلسطيني.
(القدس)
المجلس العسكري لمنبج: تسليم القرى الملاصقة لـ "درع الفرات" إلى الحكومة السورية
أعلن المجلس العسكري لمنبج، المدينة السورية الواقعة قرب الحدود مع تركيا، أنه اتفق مع روسيا على تسليم القرى الواقعة على خط التماس مع قوات عملية "درع الفرات" التي يقودها الجيش التركي إلى حرس الحدود التابع للحكومة السورية.
وأصدر المجلس العسكري بياناً، الخميس، قال فيه إنه بهدف "حماية المدنيين وتجنيبهم ويلات الحرب والدماء وما تحمله من مآسي وحفاظاً على أمن وسلامة مدينة منبج وريفها وقطع الطريق أمام الأطماع التركية، باحتلال المزيد من الأراضي السورية، نعلن أننا اتفقنا مع الجانب الروسي على تسليم القرى الواقعة على خط التماس مع درع الفرات والمحاذية لمنطقة الباب في الجبهة الغربية لمنبج لقوات حرس الحدود التابعة للدولة السورية".
ووفقاً للبيان، ستقوم القوات السورية "بحماية الخط الفاصل بين قوات مجلس منبج العسكري ومناطق سيطرة الجيش التركي ودرع الفرات".
ونقل موقع وكالة "هاوار" نص البيان: بهدف حماية المدنيين وتجنيبهم ويلات الحرب والدماء وما تحمله من مآسي وحفاظاً على أمن وسلامة مدينة منبج وريفها وقطع الطريق أمام الاطماع التركية وباحتلال المزيد من الأراضي السورية.
والتزاماً منا بعهدنا وببذل كل ما هو ممكن ولأجل مصلحة وأمن وشعبنا وأهلنا في منبج، فإننا وفي المجلس العسكري لمنبج وريفها نعلن وأننا قد اتفقنا مع الجانب الروسي على تسليم القرى الواقعة على خط التماس مع درع الفرات والمحاذية لمنطقة الباب في الجبهة الغربية لمنبج لقوات حرس الحدود التابعة للدولة السورية التي ستقوم بمهام حماية الخط الفاصل بين قوات مجلس منبج العسكري ومناطق سيطرة الجيش التركي ودرع الفرات."
(وكالة هاوار)
القوات الإسرائيلية تطلق النار باتجاه منازل الفلسطينيين شمالي قطاع غزة
أطلقت القوات الإسرائيلية النار، اليوم الخميس، باتجاه منازل وأراضي الفلسطينيين شمالي قطاع غزة، فيما توغلت عدة آليات عسكرية على الحدود الشرقية وسط القطاع.
وأفاد مراسل "سبوتنيك" أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار من مواقعها على الحدود شمال قطاع غزة تجاه منازل وأراضي الفلسطينيين في بلدة بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، دون وقوع إصابات.
وفي ذات السياق، توغلت عدة آليات عسكرية إسرائيلية في أراضي الفلسطينيين على الحدود الشرقية لمدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، حيث قامت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تجريف في المكان.
الجدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن، مساء أمس الأربعاء، سقوط قذيفة أُطلقت من القطاع في منطقة مفتوحة جنوب مدينة عسقلان، دون التبليغ عن وقوع إصابات في صفوف الإسرائيليين.
(سبوتنيك)
الجيش السوري يدخل مدينة تدمر
قامت قوات الجيش السوري، اليوم الأربعاء، بدخول مدينة تدمر، التي تقع تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي، وذلك وفق وكالة "فرانس برس".
صرح مصدر لوكالة "فرانس برس" أن الجيش السوري دخل حيا في غرب مدينة تدمر وسيطر على أجزاء منه وهناك اشتباكات وقصف على المدينة.
وأضاف إن تقدم الجيش السوري يأتي بعد "عمليات قصف مكثفة ووسط عشرات الغارات على مواقع التنظيم" في المدينة.
وكانت أنباء سابقة قد تحدثت عن تقدم قوات الجيش السوري وحلفاءه، اليوم الأربعاء، إلى مشارف مدينة تدمر الأثرية في وسط سوريا، بعد خوضها معارك عنيفة ضد تنظيم "داعش" الإرهابي.
(فرانس برس)