الجيش اليمني يخبآ مفاجأة...سيظهرها قريبا فما هي؟/ قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات جديدة ضد تنظيم داعش
الخميس 13/أبريل/2017 - 03:13 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء بالمواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، مساء اليوم الخميس الموافق 13 أبريل 2017.
الجيش اليمني يخبآ مفاجأة...سيظهرها قريبا فما هي؟
نفي العميد يحيى المهدي، رئيس دائرة التوجية المعنوي بالجيش اليمني المتحالف مع "أنصار الله"، ما تردد عن مغادرة دبلوماسيين روس وإيرانيين للعاصمة صنعاء، واصفاً تلك الأخبار بالأكاذيب.
وقال المهدي، اليوم الخميس، 13أبريل/ نيسان 2017، بالفعل تناولت بعض وسائل الإعلام شيء من هذا القبيل، ولكنه غير صحيح لأنه لا يوجد سبب لمثل هذه الأمور، ومنذ أن بدأ العدوان على صنعاء قبل عامين والدبلوماسية الروسية والإيرانية لم يغادروا العاصمة سوى في أوقات الإجازات، والعلاقات وثيقة وجيدة مع الروس والإيرانيين.
وتابع المهدي، المرحلة القادمة بالنسبة للجيش اليمني ستكون أفضل مما سبق، فإدارة التصنيع العسكري استطاعت تطوير وتصنيع الصواريخ وكذا تصنيع الطائرة بدون طيار وهذا ما لم يكن موجود في بداية العنوان.
وعن الحرب الإعلامية التي تقودها السعودية ودول التحالف، أشار المهدي، إلى أن الشعب اليمني استوعب الحرب من بدايتها وليست هناك حرباً نفسية على اليمنيين، ولو كان اليمنيين مستجيبين لتك الإشاعات، لما صمدوا حتى الآن، واصبحنا اليوم أكثر قوة مما سبق، وما يروج له الأعداء هي انتصارات إعلامية، تخالف الحقيقة والواقع، وبالنسبة لنا فنحن نحقق انتصارات على الأرض ونكبد العدو خسائر فادحة، كان آخرها إطلاق صاروخ "باليستي" بالأمس على "المخا"، وتكبد العدو خلاله أكثر من 100 قتيل وجريح.
وأضاف المهدي، هم يحققون انتصارات إعلامية لا أكثر، أما الإنتصارات الحقيقية على الأرض فهي للشعب اليمني، وسوف تكون هناك مفاجآت خلال الفترة القادمة، فعنصرالمفاجأة هو أحد الأسلحة التي نعتمد عليها، وسوف يرى العالم تطور كبير على الأرض خلال الأيام القادمة سواء في منظومة الصواريخ أو منظومة الدفاع الجوي وكذا بالنسبة لتصنيع الطائرات، وسوف يتم الكشف عن كل منظومة في توقيتها، وسوف يرى العالم تلك المفاجئات وآثارها الكارثية على العدو.
واختتم المهدي، بأن هناك أعمال كبيرة في منظومة الدفاع الجوي وبشكل مكثف، وفي القريب العاجل سيسمع ويرى العالم على شاشات التلفزة ما ستحدثه المنظومة الجديدة، وما ستلعبه من دور مؤثر وكبير في تحييد سلاح الطيران المعادي ومنعه من الطيران في أي من الأجواء اليمنية، وللعلم فإن منظومة الصواريخ والدفاع الجوي تم تدميرها من جانب "عبد ربه منصور هادي" قبل مغادرته صنعاء، لأن المؤامرة سبقت عملية الخروج، وفي القريب العاجل ستكون الأمور والإنتصارات واضحة فهى"حرب استنزاف"، ولسنا متعجلين النتائج ولكننا واثقون من النصر.
(روسيا اليوم)
بغداد ضد اقتراح توسيع مهام لجنة التحقيق باستخدام أسلحة كيميائية لتشمل العراق
صرح سفير الجمهورية العراقية لدى روسيا، حيدر منصور هادي العذاري، بأن بغداد ترفض الاقتراح الذي قدمته روسيا والصين لتوسيع عمل لجنة التحقيق الدولية بشأن استخدام الأسلحة الكيماوية، ليشمل العرق بالإضافة إلى سوريا.
وقال العذاري، في حوار خاص مع وكالة "سبوتنيك" أن "العراق ضد هذا التوجه لان ما يحصل في العراق يختلف عما يحدث في سوريا".
وتابع السفير العراقي موضحا "العراق لا يرفض التحقيق لكنه ضد توسيع ولاية اللجنة لتشمل العراق، في سوريا الاتهامات متبادلة بين الحكومة السورية والمجموعات الإرهابية، أما في العراق فجميع الاتهامات موجهة لتنظيم "داعش" ولَم يجرؤ أحد على اتهام الحكومة العراقية، على الرغم من أن الحكومة العراقية أعلنت مرارا أن ليس لديها أدلة على استخدام الكيمياوي في العراق ونحن طالبنا بمن لديه أدلة أن يقدمها للحكومة العراقية، وقد طلبنا هذا من السفير الروسي في بغداد خلال لقائه في وزارة الخارجية العراقية بأن تثبت روسيا اتهامها لداعش باستخدام السلاح الكيمياوي بالأدلة القاطعة. وأبلغناه أيضا رفض العراق لتوسيع ولاية لجنة تقصي الحقائق لتشمل العراق".
وعن رفع الاستثمار الروسي أشار العذاري بأن السفارة تعمل حاليا على عقد مؤتمر استثماري في موسكو لتشجيع الشركات الروسية للدخول إلى العراق والمشاركة في إعادة إعمار البلاد وخصوصا المناطق المحررة من تنظيم "داعش".
وقال "الشركات الروسية تلعب دورا مهما في مجال إعادة الإعمار في العراق لان العراق يفكر الآن لمرحلة ما بعد داعش بعد ما اقتربنا من الحسم العسكري".
وأضاف "السفارة حاليا تعمل لتنظيم مؤتمر استثماري في موسكو للترويج للفرص الاستثمارية في العراق ولتشجيع الشركات الروسية للمشاركة في عملية إعادة إعمار المناطق المحررة. الفرص موجودة في الأنبار والموصل وديالى وبقية المدن العراقية. فدورنا كسفارة تحقيق هذا المؤتمر".
وقال السفير العراقي ردا على سؤال حول الاستثمارات الروسية في العراق وآفاقها: "أكيد لدينا رغبة قوية كسفارة وكحكومة عراقية في زيادة الاستثمار، خصوصا أنه أغلب البنى التحتية في العراق هي روسية، المحطات الكهربائية الطرق والجسور منشآت الطاقة جميعها روسية" مشيرا إلى أن العراق تربطه بروسيا علاقات تمتد لأكثر من 72 سنة.
وشدد العذاري على ضرورة تعزيز وجود الشركات الروسية في العراق لدعم استقرار البلاد، قائلا: " مهمتنا الآن تعزيز حضور الشركات الروسية لإيماننا بخبرات الشركات الروسية ويجب استثمارها لدعم الاستقرار في العراق…أملنا وواجبنا عقد هذا المؤتمر وبالتنسيق مع السفارة الروسية في بغداد من خلال عقد اللقاءات بين رجال الأعمال الروس والعراقيين".
(سبوتنيك)
قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات جديدة ضد تنظيم داعش
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية في بيان لها اليوم الخميس، إنها بدأت مرحلة جديدة من المعارك ضد تنظيم "داعش" الإرهابي.
وكشفت قوات سوريا الديمقراطية أن العمليات بدأت في نوفمبر/تشرين الثاني من خلال مراحل متعددة مشتركة بين قواتها والتحالف الدولي المدعوم من الولايات المتحدة الامريكية، بالإضافة الى تنظيمات عربية وكردية مختلفة اجتمعت لطرد تنظيم "داعش".
وقال بيان قوات سوريا الديموقراطية: " إن المرحلة الرابعة من الحملة تهدف إلى "تطهير ما تبقى من الريف" شمالي المدينة من مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي".
وأضاف البيان "نستهدف تحرير عشرات القرى الواقعة في وادي جلاب والريف الشمالي لمدينة الرقة لتطهير ما تبقى من الريف الشمالي ووادي جلاب من إرهابيي داعش وإزالة آخر العقبات أمامنا للتمهيد لعملية تحرير مدينة الرقة."
(السومرية)
مقتل المئات إثر ضربة للتحالف على مستودع "مواد سامة" لداعش
أصدرت القيادة للعامة للجيش العربي السوري بيانا قالت إن طائرات التحالف الدولي استهدفت يوم أمس "مستودع ضخم يحتوي كمية كبيرة من المواد السامة" لتنظيم داعش الإرهابي في قرية حطلة شرق دير الزور.
وقالت القيادة السورية: إن الضربة الجوية لما يسمى "التحالف الدولي" في منطقة حطلة بدير الزور تسببت بسقوط مئات القتلى بينهم أعداد كبيرة من المدنيين نتيجة الاختناقات الناجمة عن استنشاق المواد السامة، وذلك وفقا لوكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا".
وأضافت القيادة العامة للجيش السوري، إن هذه الحادثة تؤكد حقيقة التنسيق بين التنظيمات الإرهابية والقوى الداعمة لها لإيجاد ذرائع واتهام الجيش العربي السوري باستخدام الأسلحة الكيميائية وتؤكد امتلاك التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيما "داعش" و"جبهة النصرة" للأسلحة الكيميائية وقدرتها في الحصول عليها ونقلها وتخزينها واستخدامها بمساعدة دول معروفة في المنطقة، وهذا ما حذرت منه سوريا في كل مرة أقدمت فيها المجموعات الإرهابية على استخدام السلاح الكيميائي ضد المدنيين والقوات المسلحة العربية السورية.
وأكدت القيادة العامة للجيش العربي السوري، عدم امتلاكها أي نوع من الأسلحة الكيماوية أو استخدامها، مؤكدة أن الدولة السورية تجدد تحذيرها من مخاطر تمادي المجموعات الإرهابية في استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين خاصةً بعد الرسائل التي تلقتها مؤخراً والتي توفر لها الغطاء الذي يمكنها الإفلات من العقاب.
(رويترز)
الصين ستحمي كوريا الشمالية لكن بشرط
كشفت صحيفة صينية اليوم، أن الصين ستقوم بحماية كوريا الشمالية بشرط، وهو إذا قامت الأخيرة بتوقيف برنامجها النووي وتقليص تجاربها الصاروخية والبالستية التي تستفز العالم بأسره
وأشارت الصحيفة أنه "بمجرد أن تمتثل كوريا الشمالية لنصيحة الصين المعلنة وتوقف الأنشطة النووية… ستعمل الصين جاهدة على حماية أمن شعب كوريا الشمالية ونظامها بعد نزع السلاح النووي."
وعنونت صحيفة "جلوبال تايمز" الصينية افتتاحيتها بعنوان عريض مفاده " البرنامج النووي الكوري الشمالي هدفه الرئيسي حماية أمنها من الولايات المتحدة".
وأضافت الصحيفة: "ان كوريا الشمالية هي أكثر دولة معزولة ومحاصرة في العالم في الوقت الراهن، ولايمكن لدولة حديثة أن تستمر على هذا الوضع".
وفي سياق أخر، أكدت وزارة الخارجية الصينية أمس الأربعاء في بيان لها أن بكين تحاول جاهدة الى تهدئة الوضع في المنطقة من خلال طرح تعليق مزدوج للإختبارات النووية التابعة لكوريا الشمالية و توقيف المناورات الكورية الجنوبية- الأمريكية المشتركة.
(وكالات)
لماذا أمر ترامب بتنفيذ الضربة على سوريا؟
زاد العدوان الأمريكي على سوريا خطر المواجهة العسكرية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة.
ولعل هذا هو الاستنتاج القاطع الوحيد الذي يمكن استخلاصه من تحليل الوضع بعد هجوم صاروخي أمريكي على الشعيرات القاعدة الجوية السورية. فلماذا أعطى الرئيس ترامب أوامره بتنفيذ الضربة؟
وأفاد موقع "برافدا" الروسي بأن لنفهم هذا، دعونا نعود إلى نهاية شهر مارس/أذار، في أرخانغيسلك وفي الندوة الدولية حول القطب الشمالي. قال الرئيس الفنلندي، ساولي نينيستو حينها خلال الجلسة العامة: ""نحن نفهم أن واشنطن وموسكو تعرفان بعضنا البعض بشكل جيد، ليس دائما تتفقان مع بعضها البعض، ولكنهما يدركون جيدا ما يفكر فيه الجانب الآخر، ولكن كيف ستتطور العلاقة بين الدولتين — هذا أمر مهم جدا بالنسبة للعالم كله، ونحن نتأمل بالأفضل".
هذه الكلمات تصف الأجواء التي سادت العالم بعد وصول دونالد ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة.
ويتضح هذا من كلمات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: "روسيا والولايات المتحدة هما قوتان نوويتان كبيرتان. نحن مسؤولين عن الأمن الدولي أمام هذا الكوكب، وأمام المجتمع الدولي، وكلما سارعنا في تحسين التعاون في المجال العسكري، سيكون أفضل.
ولكن، بالمناسبة، في بعض المناطق الحساسة — على سبيل المثال، التعاون في سوريا — نحاول تحسين التعاون وتوسيعه. نحن نرى اهتمام شركائنا الأمريكيين في تطوير هذا التعاون، وهذه علامة جيدة للغاية ".
كل هذا يعني أنه قبل ضرب ترامب لمطار الشعيرات، أو بالأحرى، قبل الهجوم كيماوي على خان شيخون، كان في جدول الأعمال الروسي-الأمريكي إقامة تعاون عملي في سوريا. ومن أجل مناقشة الأمر تم دعوة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى زيارة موسكو.
بعد الهجوم الكيماوي بإدلب قام ترامب بتوجيه ضربة بحوالي 60 صاروخا على مطار الشعيرات، القاعدة الجوية للجيش السوري، ويبدو أن السبب الرئيسي لقيامه بهذا هو بأنه لا يريد أن يكون مثل أوباما، الذي اكتفى بالإدلاء بتصريح عن "تخطي الأسد للخط الأحمر"، وأوباما لم يوجه أي ضربة. وبعد ذلك أصبحت روسيا الضامن لحل مسألة الأسلحة الكيماوية في سوريا.
أدلى ترامب بتصريح عن عملية عسكرية في سوريا، والحق في استخدام القوة العسكرية هناك. أما أوباما فلم يفعل هذا لأنه كان يعلم أنه سيؤدي إلى تصاعد في المنطقة. ترامب أيضا يعلم هذا، ولكنه يريد أن يظهر نفسه أقوى وأكثر تصميما من أوباما. نعم لقد فعل هذا، فاضطرت روسيا لرسم "خط أحمر" ممنوع على ترامب تخطيها وإلا فستبدأ المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة.
كما أنه أرسل إشارة إلى روسيا: انظروا ما أصعب أن أوقف "الصقور"، إذا لم أحصل على أي شيء في سوريا، إنهم سيلتهمونني ويمزقونني، وأنتم ستفقدون كل شيء: الآمال بتقريب المواقف، الاتصالات على مستوى وكالة الاستخبارات المركزية ووزارة الدفاع وغير ذلك إنني أحتاج لتحقيق نجاحات، واحتاج إلى ضمان مشاركة الولايات المتحدة في تقرير مستقبل سوريا، ساعدوني!
في الواقع، فإن هذا — أساس جديد للمفاوضات مع روسيا، يعتمد مبدأ زيادة قيمة الرهان. وهو الأسلوب المحبب للمفاوضين في مجال العمل التجاري، من حيث خرج ترامب وتيلرسون والعديد من أعضاء الإدارة الأمريكية في البيت الأبيض.
إنه أسلوب مفهوم ومقبول بنفسه تماما. ولكن يستحيل التخلص من حالة التقزز عندما يخطر في البال، أن اللعبة التي بنت عليها الولايات المتحدة استراتيجيتها، قائمة على قتل العديد من الناس الأبرياء في خان شيخون.
وللأسف الشديد، هذا هو الواقع، وهذه هي "السياسة الكبرى" التي تنتهجها واشنطن.
(موقع برافدا)
سلاح كوريا الشمالية "السري"...لن تتوقع أين يوجد
في الوقت الذي تجرى فيه كوريا الشمالية تجارب صاروخية باليستية عديدة، وتهدد بإطلاق صواريخ نووية ويتصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية، إلا أنها في واقع الأمر تجهز "سلاحا سريا" غير متوقعا.
ونشرت صحيفة "إكسبريس" البريطانية تقريرا ينقل معلومات وصفتها بالسرية عن "السلاح السري" الذي تنوي كوريا الشمالية أن تفاجئ به العالم، دون أن ينتبه أي شخص أو دولة أو جهاز استخباراتي إليه.
وأشار التقرير إلى أن التجارب الصاروخية، التي تجريها بيونغ يانغ ما هي إلا وسيلة للتعتيم على سلاحها السري، الذي تطوره كوريا الشمالية.
وأوضحت أن بيونغ يانغ لا تهتم بتطوير صواريخها القادرة على حمل رؤوس نووية فقط، بل تهتم أكثر بتطوير قدراتها العسكرية تحت الماء أيضا.
وقالت الصحيفة البريطانية نقلا عن تقرير سري نقلا عن معلومات استخباراتية، إن بيونغ يانغ تطور بصورة سرية مجموعة من الغواصات، التي باع طويل في تصنيعها، وتكيفها الآن من أجل حمل أسلحة نووية.
(إكسبريس)