القوات العراقية تدخل تلعفرواستعادة حيين من داعش.... ترامب يفاجئ العالم بزيادة القوات الأمريكية في أفغانستان..... قطر تدعم قناة إخوانية ليبية
الثلاثاء 22/أغسطس/2017 - 05:59 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء اليوم الثلاثاء الموافق 22-8-2017.
مقتل أبو قتادة العفرى مسؤول التجنيد بـ«داعش»
أكدت مصادر استخباراتية من داخل مدينة تلعفر إن الطيران العراقى استطاع أن يقتل مسؤول التجنيد لعناصر "داعش" الإرهابية أبو قتادة العفرى وأربعة من مرافقيه، فى ضربة جوية.
وأضافت المصادر، وفقًا لما أوردته قناة (السومرية) العراقية، أن التنظيم أدخل عناصره بحالة إنذار فى مركز تلعفر تحسبًا لتكرار عمليات القصف لمقراته الرئيسية تزامنًا مع انطلاق عمليات "قادمون يا تلعفر" وتقدم القوات الأمنية بشكل سريع.
يذكر أن تنظيم "داعش" الإرهابى يعيش حـالة انهـيار فى مـدينة تلعفر مع انطلاق عمليات (قادمون يا تلعفر) بمشاركة قوات جهاز مكافحة الإرهاب والجيش والشرطة الاتحادية والحشد الشعبى.
مبتدا
ترامب يفاجئ العالم بزيادة القوات الأمريكية في أفغانستان..
تبني الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استراتيجية جديدة تجاه أفغانستان تقوم على زيادة عدد القوات الأمريكية هناك للحيلولة دون تحول أفغانستان إلى ملاذ آمن للمتشددين.قال الرئيس الأمريكي، خلال كلمة تليفزيونية في قاعدة عسكرية قرب واشنطن نقلتها "رويترز"، إن أعداء الولايات المتحدة في أفغانستان" يجب أن يعرفوا أنه ليس هناك مكان يختبئون فيه، وليس هناك مكان لا تصل إليه الأسلحة الأمريكية".
وأكد ترامب أن القوات الأمريكية ستقاتل لتنتصر، إلا أنه لم يحدد جدولا زمنيا لوجود القوات الأمريكية في أفغانستان، كما لم يحدد ترامب عدد الجنود الذين سيتم إرسالهم.
وقال إنه يريد أن يغير النهج المعتمد على تحديد وقت للبقاء في أفغانستان إلى نهج آخر يعتمد على الظروف على الأرض، مضيفا أنه لن يحدد مواعيد، موضحًا أن انسحاب قوات الولايات المتحدة السريع من أفغانستان سيترك فراغا للإرهابيين يستغلونه، وأنه كان يريد في الأصل سحب القوات من هناك، لكنه قرر البقاء والقتال من أجل الفوز متحاشيا الأخطاء التي ارتكبت في العراق.، مضيفا: "أمريكا ستعمل مع حكومة أفغانستان، طالما رأت التزامًا وتقدمًا منها".عتبر هذه الخطوة غير متوقعة من الرئيس الأمريكي الذي أكد مرارا وتكرارا أثناء حملته الانتخابية علي نيته الانسحاب من الحرب في أفغانستان بهدف تقليص الأموال الأمريكية المهدرة في هذه الحرب طويلة الأمد، إلا أنه برر هذه الخطوة بأن مستشاريه للأمن القومي أقنعوه بتعزيز قدرة الولايات المتحدة على منع حركة طالبان من الإطاحة بالحكومة التي تدعمها الولايات المتحدة في كابل.
وردا علي تصريحات ترامب، قالت حركة طالبان ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي إن أفغانستان ستصبح "مقبرة أخرى" للولايات المتحدة إن لم تسحب قواتها.
ورحب الرئيس الأفغاني أشرف غني، بالاستراتيجية الجديدة للولايات المتحدة الأمريكية في بلاده، معتبرا الاستراتيجية الأمريكية الجديدة جزءا من جهود مكافحة الإرهاب في المنطقة.
وفيما يتعلق بالحليفة الأساسية للولايات المتحدة، رحبت بريطانيا اليوم الثلاثاء بالتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتكثيف الحملة العسكرية على متمردي حركة طالبان في أفغانستان، وتعهدت مع حلفاء أوروبيين آخرين بزيادة القوات لدعم الجيش الأفغاني في يونيو.
وقال وزير الدفاع البريطاني، مايكل فالون في بيان: "الالتزام الأمريكي محل ترحيب كبير"، وأضاف "خلال اتصالي بالوزير ماتيس أمس اتفقن على أنه برغم التحديات علينا إبقاء المسار في أفغانستان للمساعدة في بناء الديمقراطية الهشة وخفض تهديد الإرهاب للغرب".
وتابع قائلا: "من مصلحتنا جميعا أن تصبح أفغانستان أكثر ازدهارًا وأكثر أمنًا: ولهذا أعلنا زيادة قواتنا مجددًا في يونيو".
وعبر ترامب عن نيته تبني سياسات جديدة أيضا في باكستان مهددا بخفض المساعدات الأمنية إذا لم تتعاون بشكل أكبر في منع المتشددين من الإقامة على أراضيها، قائلا: "لا يمكن أن نسكت بعد الآن على ملاذات باكستان الآمنة، وإن لم تقف إلى جانب الأمريكيين ستفقد كثيرًا".
وأضاف "مازلنا ندفع لباكستان مليارات الدولارات - وهي في الوقت نفسه تؤوي المتشددين أنفسهم الذين نقاتلهم".
من جانبه، استنكر الميجور جنرال آصف غفور، المتحدث باسم الجيش الباكستاني، تصريحات ترامب، قائلا في تصريحات صحفية: "ليس في باكستان مخابئ للمتشددين".
البوابة نيوز
الحكومة الليبية المؤقتة تحمل السراج مسئولية اختطاف علي زيدان
أدانت وزارة العدل الليبية التابعة للحكومة المؤقتة بأشد العبارات، ما وصفته بـ"الصمت المريب" لواقعة اختطاف رئيس الوزراء السابق علي زيدان ومرافقه من قبل مسلحين مجهولين أثناء تواجده بأحد الفنادق بالعاصمة الليبية طرابلس.
وطالبت الوزارة في بيان لها الثلاثاء، الجهات المسئولة بإخلاء سبيلهما دون أي شروط، وحملت السلطات المتواجدة في طرابلس وعلى رأسها المجلس الرئاسي والجهات الأمنية كامل المسئولية.
وشددت الوزارة على ضرورة فتح تحقيق شامل وجاد وتحديد الأطراف المتورطة في هذه الجرائم والانتهاكات ومحاسبتهم.
فيتو
قطر تدعم قناة إخوانية ليبية
كشفت مصادر مطلعة عن قيام قطر بتطوير قناة "النبأ" القريبة من الإخوان فى ليبيا، والمدرجة ضمن قوائم الإرهاب التى أعلنتها الدول الأربع، الداعية لمكافحة الإرهاب، التى يسيطر عليها عبدالحكيم بلحاج، القائد السابق للمجموعة الإسلامية لمقاتلى ليبيا، التابعة لتنظيم القاعدة، الذى تم إدراجه والقناة على لائحة الإرهاب الصادرة من الرباعى العربى.
قالت مصادر ليبية لبوابة العين الإخبارية الإماراتية، إن قناة الجزيرة وبأوامر من نظام الحمدين، قامت بالإشراف على تطوير "النبأ" التى تتخذ من طرابلس مقرًا لها، مشيرة إلى أن الفترة الأخيرة شهدت ترميم مبنى القناة بالكامل وتطوير الاستوديوهات، فضلًا عن تزويدها بأفضل الأجهزة الفنية.
وأضافت، أن الصحفيين والمذيعين العاملين فى "النبأ" سافروا إلى قطر وتدربوا على استخدام هذه الأجهزة للتعامل معها، ووفق المصادر نفسها، فإن تطوير القناة الهدف منه هو استخدام كل إمكاناتها فى دعم تنظيم الإخوان الإرهابى ومهاجمة قادة الجيش الليبى إعلاميًا.
الوفد
بعد تكفير "السبسى".. تونس تقترب من الصدام مع تركيا لإيوائها الإرهابى وجدى غنيم
بدأت تركيا تجنى ثمار إيوائها لأقطاب الإرهاب فى المنطقة العربية، حيث تسبب الإرهابى الهارب والمقيم فى أنقرة وجدى غنيم فى أزمة بين تركيا وتونس بعد أن بث فيديو يكفر فيه الرئيس التونسى الباجى قائد السبسى على خلفية دعوته للمساواة بين الرجل والمرأة فى الميراث والسماح لها بالزواج من غير المسلم.دعوات الإرهابى الهارب أججت الشارع التونسى والسياسيين على تركيا التى سمحت ببث الفيديو، الذى يحث على العنف وإهدار دم رموز وطنية تونسية عبر أراضيها، واعتبرت أن صمت تركيا على خرافات غنيم الذى أعلن سابقا ولائه لتنظيم داعش الإرهابى يعتبر موافقه على التحريض ضد رئيس الدولة التونسية.حالة الغضب التونسى تصاعدت إلى دعوات من الأحزاب والشخصيات الوطنية المسئولة فى تونس لحكومة يوسف الشاهد ووزارة الخارجية بضرورة التحرك بشكل رسمى لدى تركيا لاستيضاح موقفها مما يتم الترويج له عبر أراضيها، وتقديم مذكرة احتجاج رسمية للخارجية التركية بعد الفيديو الذى نشره الإرهابى الهارب وجدى غنيم.
وقال الأمين العام لحركة مشروع تونس محسن مرزوق أنه على الحكومة التونسية سرعة تقديم احتجاجا رسميا للدولة التى توفر اللجوء والإقامة للمتطرف "القميء" غنيم، وأضاف أن تصريحاته ضد تونس غير مقبولة وتعتبر تحريضا على العنف والإرهاب ومخالفة للأعراف بجميع أنواعها.اعتبر عدد من مشايخ تونس أن الإرهابى وجدى غنيم ليس سوى مأجور يتبع أجندات مشبوهة تهدف إلى تكفير وإثارة الفتنة داخل المجتمع التونسى، محذرين من أن تصريحاته بتكفير رئيس الجمهورية ونواب مجلس الشعب قد يستغلها بعض الدواعش العائدين من بؤر التوتر لممارسة وارتكاب أعمال إرهابية داخل تونس، وهو الأمر الذى يتطلب سرعة التحرك لدى تركيا.وأكد رئيس المركز الدولى للحوار حول الحضارات والأديان الشيخ لطفى الشندرلى، فى تصريح لصحيفة "الشروق" التونسية أن المركز استنكر تصريحات غنيم التى تحرض على الفتنة وسفك الدماء.فيما صرح كاتب عام نقابة الأئمة فاضل عاشور أن غنيم ليس مؤهلا لإبداء رأيه فى مسائل شرعية لأنه يسعى إلى جلب أكثر نسبة مشاهدة لا غير، كما أشار أن تصريحاته حول الميراث والزواج بغير المسلم مأجورة لخدمة أجندات مشبوهة تهدف إلى إهدار دماء التونسيين ولأن تكون تونس أرضا للإرهاب.وسخر التونسيون من غنيم عبر مواقع التواصل الاجتماعى، مذكرين بواقعة طرد غنيم من تونس فى 2012 عندما دعته جمعية إسلامية مقربة من حركة النهضة لإلقاء محاضرات فى تونس، قائلين " أن غنيم لا يزال يحز فى نفسه طرد التونسيين له فى فبراير عام 2012.وكتب الإعلامى التونسى هيثم المكى على حسابه فى فيس بوك "وجدى غنيم من قوة الصدمة ومن شدة هوسه من المساواة بين الجنسين فى تونس نشر فيديو نصف ساعة يسب ويكفر وقريبا سينفجر له عرق، يتكلم عن كفر علمانيى تونس، فى حين تونس قاهرة الجرذان".
اليوم السابع
القوات العراقية تدخل تلعفر.. واستعادة حيين من داعش
أعلنت ميليشيا الحشد الشعبي الثلاثاء استعادة أول حيين داخل مدينة #تلعفر، آخر أكبر معاقل تنظيم داعش في محافظة نينوى في شمال البلاد.
وأفاد البيان أن "اللوائين الحادي عشر والثاني بالحشد الشعبي حررا حي النور جنوب شرق تلعفر بالكامل" مضيفاً أن "اللواء الحادي عشر وفرقة التدخل السريع وقطاعات الجيش العراقي تمكنوا من تحرير حي الكفاء بالكامل من سيطرة داعش".
وبدأت القوات العراقية عملية عسكرية كبرى فجر الأحد لاستعادة مدينة تلعفر بمشاركة آلاف المقاتلين من مختلف صفوف القوات العراقية.
وتقع تلعفر على بعد نحو 70 كيلومتراً إلى غرب مدينة الموصل التي استعادت القوات العراقية السيطرة عليها في تموز/يوليو الماضي، في ما اعتُبر ضربة قاسية لداعش.
ويُقدّر عدد مقاتلي تنظيم داعش في تلعفر بنحو ألف بينهم أجانب، حسب ما أعلن رئيس مجلس قضاء تلعفر محمد عبدالقادر لوكالة فرانس برس.
ومنذ بدء معارك الموصل، تفرض قوات عراقية غالبيتها من ميليشيا الحشد الشعبي المدعوم من إيران، حصاراً مطبقاً على تلعفر رافقه قطع طرق رئيسية تربط القضاء مع الموصل ومناطق قريبة من الحدود العراقية السورية.
وتلعفر، البلدة التركمانية الرئيسية في العراق، تعد نظراً إلى موقعها المحوري بين منطقة #الموصل والحدود السورية، حلقة وصل لـ"دولة الخلافة" المزعومة التي أعلنها داعش في حزيران/يونيو 2014.
وتشكل استعادة تلعفر وفق السلطات العراقية والتحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، المرحلة الأخيرة من عملية قطع تلك الحلقة.
وصباح الثلاثاء، قال #الجيش_العراقي إن قواته اقتحمت اليوم مركز قضاء مدينة تلعفر. وذكرت بيانات لقيادة العمليات العراقية المشتركة أن قوات الجيش ووحدات مكافحة الإرهاب اقتحمت المدينة من الجهتين الشرقية والجنوبية.
العربية نت
مقتل منفذ هجوم برشلونة يونس أبو يعقوب
أكد التلفزيون الإسباني أن الرجل الذي قُتل في سوبيراتس غربي برشلونة، أمس الاثنين، هو يونس أبو يعقوب، منفذ هجوم برشلونة. وفي وقت سابق أفاد مصدر قريب من التحقيقات أن القتيل الذي سقط قرب برشلونة، قد يكون المشتبه به الذي نفّذ عملية الاعتداء في المدينة.
وأمس الاثنين، تأكدت هوية سائق الفان الذي دهس المارة في شارع لارامبلا السياحي في برشلونة، الخميس، حيث أعلنت الشرطة الإسبانية أنها تعرفت إلى السائق الذي أودى بحياة 15 شخصاً، وتسبب بجرح حوالي 130 شخصاً آخرين.
وأعلنت شرطة كاتالونيا ذلك في تغريدة على «تويتر»، دون ذكر اسم السائق في البداية، لكن وزير داخلية إقليم كاتالونيا، جواكيم فورن، قال للإذاعة المحلية إن «كل شيء يشير إلى أن سائق الشاحنة الصغيرة هو يونس أبو يعقوب». وأضاف أن الشرطة نفّذت مزيداً من المداهمات أثناء ليل الأحد/الاثنين، لمنازل في بلدة ريبول، حيث كان كثير من المشتبه بهم يقيمون هناك.
وأبو يعقوب هو المشتبه به الوحيد الذي كان طليقاً من بين 12 مشتبهاً بهم في عملية الدهس في برشلونة. وكانت عملية البحث عن يونس أبو يعقوب، امتدت إلى كل أوروبا، بعدما أبلغت السلطات الإسبانية كل أجهزة القارة بهذا المغربي، البالغ من العمر 22 عاماً.
وعلى صعيد آخر، كشفت معلومات تلقاها جهاز الاستخبارات الفنلندي، أن المشتبه به الرئيسي في تنفيذ اعتداء بسكين في توركو بفنلندا، عبد الرحمن مشكاح (18 عاماً)، الذي أوقع قتيلين وثمانية جرحى، الجمعة، «كان مهتماً بالأيديولوجيات المتطرفة». وكانت السلطات وصفت الاعتداء الذي وقع في قلب أحد شوارع مدينة توركو جنوب غربي فنلندا، بأنه «إرهابي»، لكن الدافع ما يزال مجهولاً. وأفادت وكالة الاستخبارات الفنلندية، أن شرطة توركو تلقّت بلاغات في وقت سابق هذا العام، بأن مشكاح «يبدو أنه أصبح متطرفاً ويُظهر اهتماماً بأيديولوجيات متطرفة»؛ إلا أن البلاغات «لم تتضمن أي معلومات عن خطر وقوع اعتداء وشيك».
الخليج