هكذا قُتل علي عبد الله صالح....نصف الإيزيديين المخطوفين بقبضة «داعش» أو مفقودون.... الداخلية تعلن تفاصيل مقتل 6 كوادر إرهابية قبل تنفيذ أعمال تخريبية

الإثنين 04/ديسمبر/2017 - 06:11 م
طباعة هكذا قُتل علي عبد
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء  اليوم الاثنين الموافق 4-12-2017

آخر كلمات صالح قبل الاغتيال بلحظات

آخر كلمات صالح قبل
أعلن حزب المؤتمر الشعبى العام، الموالى للرئيس اليمنى السابق، على عبدالله صالح، مقتله على يد الحوثيين، وأسر نجله خالد.

وكان الرئيس اليمنى السابق أعلن، مساء أمس الأحد، رفضه الشراكة مع جماعة "أنصار الله".

وقال على عبد الله صالح فى آخر تصريحات له إن "ساعة الصفر قادمة على صعيد المعارك فى صنعاء"، وتابع: "كان لا بد من إنقاذ البلاد من حماقة جماعة الحوثى التى أسفرت عن تجويع وتشريد الشعب اليمنى لصالحها".

وصباح اليوم، نفى حزب صالح "الشائعات" التى روجها الحوثيون بشأن مقتل صالح، على حد قولهم، مؤكدين أنه بخير ويقود المعركة بنفسه.



ميليشيا الحوثيين فجروا منزل صالح بوسط العاصمة صنعاء، اليوم الإثنين، وبعد هروبه مع نجله، استهدفوه عبر كمين محكم على الطريق، اغتالوه وأسروا نجله، بالإضافة إلى مقتل الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبى ياسر العواضى، وغموض مصير قائد قوات المؤتمر الشعبى طارق صالح.

وكان صالح متحالفا مع الجماعة فى الحرب المستمرة منذ نحو 3 سنوات ضد التحالف العسكرى الذى تقوده السعودية.
الجيش اليمنى: نستعد لتحرير صنعاء
وأعلن الناطق الرسمى باسم الجيش اليمنى، العميد الركن عبده مجلى، أن الجيش يستعد لتحرير صنعاء من ميليشيا الحوثى.

وأضاف مجلى: "مصرون على عودة الشرعية فى جميع أنحاء البلاد، والتحالف العربى يقدم الدعم لنا فى حربنا ضد الميليشيات".

وكان حزب صالح، المؤتمر الشعبى العام، قد أعلن مقتل الرئيس اليمنى السابق على يد الحوثيين، مطالبا مقاومة "ميليشيا الحوثى".
مبتدا

مرصد الإفتاء: رسائل البغدادي تكشف هروب "داعش" من سيناء إلى ليبيا

مرصد الإفتاء: رسائل
ذكر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية،أن رسائل أبي بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش الإرهابي، إلى عناصر تنظيمه بليبيا تكشف عن هزيمتهم في سيناء وهروب العديد من عناصرهم إلى ليبيا فارِين من المعارك التي أشعلوها، وفداحة خسائرهم المادية والبشرية في مواجهة قوات الأمن والجيش المصري .
وأضاف المرصد- في تقرير اليوم/ الاثنين/- أن هذه الرسائل تكشف صراحة عن حجم المواجهة العسكرية والأمنية التي يلاقيها التنظيم في سيناء، والتي دفعت العديد من عناصره– وفق رسائل البغدادي– إلى الهروب لليبيا والاختباء هناك خوفًا من ملاحقة الجيش المصري لهم، وهو الأمر الذي أثر بالسلب على الروح المعنوية لمقاتلي (داعش) بليبيا ما اضطر البغدادي إلى التهديد بقتلهم إذا استمر مسلسل الهروب من سيناء .
وأشار إلى أن رسائل البغدادي تكشف عن جانب مهم في استراتيجية زعيم التنظيم الإرهابي الساعية إلى التمركز الدائم في مصر وعدم الانسحاب أمام الضربات الأمنية المتتالية، والتمركز الاستراتيجي في سيناء والحيلولة دون تطهيرها من العناصر الداعشية، والانتشار منها نحو محافظات ومدن الداخل المصري، والسعي لإمداد مقاتليها بالدعم المادي والفني الضروري للحفاظ على الوجود الداعشي هناك باعتبارها نقاط تمركز وانطلاق. 
وشدد المرصد، على أهمية استمرار المواجهات العسكرية هناك رغم التضحيات الكبيرة التي يبذلها رجال الجيش والشرطة، إلا أن هذه الحضور وما يصاحبه من عمليات تطهير وملاحقة تحقق الأهداف المرجوة منها وتدفع العناصر التكفيرية والإرهابية للهرب نحو دول الجوار.
يذكر أن البغدادي قال في إحدى رسائله، إن خللا في مقتل قد أصاب تنظيم (داعش) بعد ما تعرضوا له من فشل في سيناء، وأن تنظيم (بيت المقدس) في مصر يتراجع، وأن علينا تدارك الأخطاء فور قدومنا إلى ليبيا.
البوابة نيوز 

الجزائر تعلن تصفية مسلحين وتوقيف 34 آخرين

الجزائر تعلن تصفية
أفادت مصادر إعلامية بأن وحدات من الجيش الجزائري تمكنت الشهر الماضي، من القضاء على مسلحين اثنين وإلقاء القبض على 34 من أنصار المسلحين.

وأضافت المصادر أن وحدات من الجيش الجزائري كشفت أيضا عن 13 مخزنا للأسلحة والذخيرة تابعة لنشطاء الجماعات الراديكالية، إضافة إلى مصنعين لإنتاج المتفجرات.

وتابعت المصادر أن عمليات أمنية شنها الجيش في الشهر الماضي أسفرت عن ضبط 7 مدافع هاون، وأكثر من 140 قذيفة، ونحو 50 بندقية، إضافة إلى رشاشات، و17 ألف طلقة نارية.

وأكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية الجزائرية تمكنت من إحباط مفعول 40 قنبلة يدوية الصنع كان مسلحون خططوا لاستخدامها لشن هجمات.

يشار إلى أن الجيش الجزائري قضى على 157 مسلحا في العام 2015، ونحو 130 آخرين في 2016.
فيتو

الداخلية تعلن تفاصيل مقتل 6 كوادر إرهابية قبل تنفيذ أعمال تخريبية

الداخلية تعلن تفاصيل
أعلنت وزارة الداخلية فى بيان لها منذ قليل، تفاصيل مقتل 6 كوادر إرهابية قبل تنفيذ أعمال تخريبية، وجاء فى تفاصيل البيان "انه استكمالاً لجهود وزارة الداخلية فى القضاء على التنظيمات الإرهابية الرامية لتقويض دعائم الأمن والاستقرار وإجهاض تحركات العناصر الإرهابية بشمال سيناء، واتخاذهم من بعض المحافظات المجاورة لسيناء مرتكزاً لهم فى الاختباء والتدريب تمهيداً للقيام بعمليات عدائية، فقد تمكن قطاع الأمن الوطنى من تحديد أحد أوكار تلك العناصر الإرهابية بمنطقة صحراوية تقع ما بين مدينتى ( العاشر من رمضان – بلبيس ) بمحافظة الشرقية، واتخاذهم من إحدى العشش مأوى لهم للتدربيب على استخدام السلاح.
تم إعداد القوات اللازمة لاستهداف تلك البؤر الإرهابية فجر اليوم الاثنين، وحال إتخاذ إجراءات حصار المنطقة المحيطة بها فوجئت القوات بإطلاق أعيرة نارية تجاهها بكثافة، ما دفع القوات للتعامل مع مصدر النيران والذى أسفر  عن مقتل 6 من العناصر الإرهابية "جارى تحديدهم"، والعثور على الآتى" 4 " بندقية آلية – كمية كبيرة من الذخيرة مختلفة الأعيرة – " 3 " عبوات متفجرة بدائية الصنع – بعض

 
المواد المستخدمة فى تصنيع المتفجرات – كمية من وسائل الإعاشة" .
كما أسفرت عمليات تتبع وملاحقة عناصر تلك البؤرة الإرهابية عن امتداد تحرك عدد منهم لنطاق محافظتى ( القاهرة – أسيوط ) وقيامهم برصد بعض المنشآت الهامة والحيوية تمهيداً لتنفيذ سلسلة من العمليات العدائية تجاهها وسعيهم لتوفير الدعم المادى اللازم لتنفيذ مخططهم.
تم تحديد مواقع إختباء تلك العناصر والمرتبطين بهم وتوجيه ضربة أمنية موسعة لهم فى الإطار القانونة وضبط " 6 " منهم وهم ( وليد زكريا شوقى محمد – مصطفى إبراهيم سيد صادق – محمد عاطف عباس أحمد بلال –  محمد قدرى محمد أبو العز شريف – مروان فتحى حسن عبد العزيز حسن – راضى جلال راضى محمد ) وعثر بحوزتهم على طبنجتين عيار 9 مم وكمية من الذخيرة من ذات العيار .
أكدت المعلومات إضطلاع القيادى وليد زكريا شوقى محمد بمعاونة الإرهابى فتحى حسن عبدالعزيز بمسئولية إيواء العناصر الراغبة فى الإنضمام للتنظيمات الإرهابية وتأهيلهم وتدريبهم بدنياً لتنفيذ مخططاتهم العدائية، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وتوالى نيابة أمن الدولة العليا مباشرة التحقيقات .
الوفد 

مقتل عارف زوكا أمين عام حزب المؤتمر الشعبى فى اليمن

مقتل عارف زوكا أمين
أعلنت قناة "سكاى نيوز" فى خبر عاجل قبل قليل، بمقتل عارف زوكا أمين عام حزب المؤتمر الشعبى فى اليمن.

وتداول رواد موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، صور الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر "ياسر العواضى" بعد مقتله اليوم والذى كان بصحبة الرئيس السابق على عبد الله صالح.

وأعلن حزب المؤتمر اليمنى، أن الرئيس السابق على عبد الله صالح قتل برصاص قناصة وليس فى تفجير.

وكان قيادى بارز فى حزب المؤتمر الشعبى العام، أكد مقتل الرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح

وقال القيادى الذى فضل عدم الكشف عن هويته فى تصريحات صحفية، اليوم الإثنين، إن الحوثيين أعدموا "صالح" رميا بالرصاص، إثر توقيف موكبه قرب صنعاء بينما كان فى طريقه إلى مسقط رأسه فى مديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء. وصل جثمان الرئيس الرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح إلى مستشفى صنعاء، جاء ذلك وفق ما أفادت به 
وكان حزب المؤتمر الشعبى فى اليمن، اتهم ميليشيا الحوثى بإعدام الرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح ميدانيًا والتمثيل بجثته، جاء ذلك وفق ما أفادت به قناة العربية فى شريطها الإخبارى.
اليوم السابع 

هكذا قُتل علي عبد الله صالح

هكذا قُتل علي عبد
تشير المعلومات الأولية إلى أن الحوثيين كانوا قد عززوا مواقعهم في العاصمة صنعاء منذ ليلة السبت الماضي، مع إعلان صالح الانتفاضة عليهم.
وانتشر مسلحو الميليشيات في أرجاء العاصمة مزودين بأسلحة ثقيلة ومتوسطة أخرجوها من مخابئ سرية كانوا قد احتفظوا بها عند سيطرتهم على صنعاء في سبتمبر/أيلول من العام 2014.
وركّز الحوثيون في حملتهم في اليومين الماضيين على محيط منزل صالح ومقراته وقياديي حزبه وأماكن تواجدهم.

السيارة التي كان يستقلها صالح
ويوم الاثنين، كان صالح قد اجتمع مع مقربين منه وأعضاء في حزبه في شارع الستين بالعاصمة.
وحسب المتوفر من المعلومات، كانت الميليشيات قد فجّرت منزل صالح في صنعاء.
وبعد أن قرر صالح التوجه مع قياديي حزبه إلى بلدة سنحان، مسقط رأسه، التي تبعد 40 كلم جنوب شرق صنعاء، نجحت الميليشيات الحوثية في تطويق موكبه، لتندلع اشتباكات لفك الحصار قُتل فيها عدد من حراسه وأيضاً قياديون من حزب المؤتمر.

وأثناء محاولة صالح وعدد من مساعديه، من ضمنهم نجل شقيقه طارق الذي يقود القوات المكلفة بحراسته، حسب تقارير من بعض مقربيه، طاردته قافلة عسكرية من الميليشيات قالت مصادر من حزب المؤتمر إنها ضمت ما لا يقل عن عشرين مركبة.
وفيما قال علي البخيتي، القيادي في حزب المؤتمر، إن قناصاً نجح في إصابة رأس صالح، قالت تقارير أخرى إن الحوثيين نجحوا في اعتقال صالح وعدد من مساعديه ثم أعدموهم بدم بارد. وفي رواية أخرى، قالت ميليشيات الحوثي: "قتلنا صالح بهجوم على سيارته بالرصاص والقذائف الصاروخية".
وأظهرت لقطات فيديو نشره الحوثيون مشهداً شبيهاً بمقتل العقيد الليبي معمر القذافي، حيث لف مسلحون حوثيون جثة صالح في غطاء وظهرت آثار رصاصة على الجانب الأيسر من رأسه.

وفي العملية نفسها لقي الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي ياسر العواضي مصرعه.
كما أصيب نجل صالح خالد بجروح، وتم أسره من قبل الميليشيات الحوثية.
وقالت التقارير إن مصير كل من طارق صالح، نجل ابن شقيق الرئيس السابق المقتول، وأيضاً عارف زوكا الأمين العام لحزب المؤتمر اللذين كانا متواجدين مع صالح، مازال غامضاً.
أعلنت ميليشيا الحوثي، الاثنين، أنها قتلت الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، بهجوم على سيارته بالرصاص والقذائف الصاروخية.
وكانت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام قد أكدت أن صالح قُتل في المعارك ضد الحوثيين في صنعاء.
وقالت مصادر يمنية إن مقتل صالح وقع في منطقة سنحان قرب العاصمة صنعاء. وذكرت مصادر بحزب المؤتمر أن صالح قُتل برصاص قناصة في الرأس.
وتداولت مواقع التواصل فيديو أولياً يظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت، في وقت سابق، عن شهود أن ميليشيات الحوثي قامت بتفجير منزل صالح وسط صنعاء.
العربية نت 

نصف الإيزيديين المخطوفين بقبضة «داعش» أو مفقودون

نصف الإيزيديين المخطوفين
لا يزال نحو نصف الإيزيديين الذين خطفهم تنظيم «داعش» قبل ثلاث سنوات في العراق، بيد التنظيم الإرهابي أو في عداد المفقودين، وفق ما ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون في إقليم كردستان، فيما أعلنت قيادة شرطة محافظة ديالى، أمس، عن تدمير مضافة لتنظيم «داعش» شرقي مدينة ب‍عقوبة، مركز المحافظة. 
ومنذ الثالث من أغسطس/ آب عام 2014، لدى دخول تنظيم «داعش» إلى قضاء سنجار معقل الطائفة الإيزيدية في شمال العراق، وحتى الأول من ديسمبر/كانون الأول 2017، أحصي إنقاذ أو فرار 3207 إيزيديين من أصل 6417 خطفهم التنظيم في سنجار، بحسب ما قال مدير عام الشؤون الإيزيدية في وزارة الأوقاف خيري بوزاني.
وأشار خيري إلى أن عدد الذين ما زالوا بيد التنظيم هو 3210، بينهم 1507 نساء و1703 رجال، من ضمنهم أطفال لم يتم تحديد عددهم. وأوضح المسؤول أن إحصائيات المديرية تشير إلى أن عدد الأيتام من الأطفال الإيزيديين بلغ 2525 يتيما، 1759 منهم فقدوا آباءهم، و407 فقدوا أمهاتهم، و359 فقدوا كلا الوالدين. في المقابل هناك 220 طفلاً لا يزال آباؤهم محتجزين لدى تنظيم «داعش».


من جهة ثانية، ذكر خيري أن عدد المقابر الجماعية المكتشفة حتى الآن هو 47 مقبرة، كما بلغ عدد المزارات والمراقد الدينية التي فجرها الإرهابيون 68 موقعاً.
وكان عدد الإيزيديين في العراق يبلغ 550 ألف نسمة في عام 2014، مئة ألف منهم غادروا البلاد بعد هجوم تنظيم «داعش»، فيما نزح 360 ألفاً إلى كردستان العراق أو سوريا، وفق المصدر نفسه. 
في غضون ذلك، ذكر بيان لقيادة شرطة ديالى، أن «قوة أمنية مشتركة نفذت عملية أمنية في قاطع الندا، (55كم شرق بعقوبة)، وشملت قرى خزرج وخلف الحسون ومحمود العلي وكريم الهيمص». وأضاف البيان أن «العملية الأمنية أسفرت عن تدمير مضافة لتنظيم «داعش» كانت تحتوي على تسع عبوات ناسفة محلية الصنع و40 صاعق تفجير و6 معدات تفجير تعمل بالضغط وأربعة هواتف نقالة للتفجير ومواد غذائية مع فراش منام إضافة إلى الاستيلاء على دراجة نارية يستخدمها الإرهابيون في تنفيذ عملياتهم الإجرامية».
وقال مصدر محلي في المحافظة، إن «جندياً في إحدى نقاط المرابطة في عمق حوض الوقف، (28 كم شمال شرق بعقوبة)، تعرض إلى إصابة بالغة برصاصة قنص من البساتين القريبة». وأضاف أن «وحدات الجيش بدأت بتمشيط المنطقة المحيطة بموقع الحادث».
وأكد عضو مجلس المحافظة رعد المسعودي، أن «أهالي قرية ابن خلدون ضمن حدود ناحية بني سعد (14كم جنوب غرب بعقوبة) مهددون بالنزوح القسري من منازلهم التي سكنوها قبل نصف قرن بسبب ادعاء شخص ينتمي إلى جهة متنفذة بأن أرض القرية ملكه ويريد استرجاعها». وأضاف أن «ما يحدث يثير قلقنا ويدفع إلى أزمة إنسانية لقرية تأسست قبل نصف قرن تقريباً»، داعيا مجلس ديالى إلى «فتح تحقيق موسع في معالجة ما أسماها ظاهرة قانون الغاب الذي يحاول البعض تطبيقه على أرض المحافظة من خلال الاستيلاء على الأراضي والممتلكات من دون وجه حق من خلال استخدام النفوذ والسلطة».
الخليج 

شارك