بريطانيا تمهد لرفع الحماية عن «الإخوان»/الأزهر يتعهد بالاستمرار في الدفاع عن القدس/الإخوان تستعطف بريطانيا باعتذار لبابا الفاتيكان بعد إساءتها له لزيارته مصر
الإثنين 25/ديسمبر/2017 - 09:53 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الاثنين الموافق 25-12-2017
مقتل 9 إرهابيين في الشرقية على صلة بهجمات في سيناء
أفاد بيان لوزارة الداخلية المصرية بأن قوات الشرطة قتلت 9 إرهابيين أمس، في محافظة الشرقية (شرق الدلتا) أثناء حملة أمنية دهمت خلالها مزرعة اتخذوها مركزاً للتدريب وتصنيع العبوات الناسفة والانطلاق لتنفيذ هجمات في شمال سيناء.
وكشف البيان أن القتلى تورّطوا في زرع عبوات ناسفة واستهداف بعض المقرات الأمنية والآليات العسكرية في شمال سيناء، إضافة إلى التخطيط لتنفيذ سلسلة من العمليات العدائية تجاه المنشآت المهمة والحيوية في المحافظة.
وقالت وزارة الداخلية إنها أوقفت 9 عناصر إرهابية في القاهرة، في حملة أمنية استهدفت مراكز اختبأوا فيها، وضبطت في حوزتهم أسلحة ومتفجرات وأشرطة فيديو تظهر تدريباتهم في مناطق صحراوية.
ولم تُشر وزارة الداخلية في البيان إلى أي رابط بين الخلية التي ضُبطت في القاهرة والمسلحين الذين قُتلوا في الشرقية، لكنها أوردت المعلومات عن الخليتين في البيان ذاته. وقالت إن 4 من عناصر خلية القاهرة تورطوا في تنفيذ هجوم استهداف مركزاً أمنياً في الجيزة (جنوب العاصمة) في أيلول (سبتمبر) الماضي، أسفر عن جرح جندي ومواطن.
وأوضحت وزارة الداخلية أن عمليات الفحص كشفت وجود روابط تنظيمية بين عناصر هذه الخلية الإرهابية وجماعة «الإخوان المسملين»، المصنفة إرهابية، إذ تبين حصول الموقوفين على دعم مادي من مجموعات «الحراك المسلح» التابعة لجماعة «الإخوان».
في غضون ذلك، أحالت محكمة القضاء الإداري أمس، دعوى تُطالب بإسقاط الجنسية عن الرئيس المعزول محمد مرسي إلى هيئة مفوّضي الدولة في مجلس الدولة لإعداد تقرير في شأنها، في وقت أرجأت محكمة جنايات القاهرة محاكمة 23 متهماً بالإرهاب من عناصر تنظيم «كتائب أنصار الشريعة» إلى جلسة 8 كانون الثاني (يناير) المقبل.
إلى ذلك، أفاد مصدر رسمي مصري أمس، بأن قوات الجيش والشرطة «دمّرت البنية الرئيسة لتنظيم داعش في شمال سيناء، وفككت بنيته المركزية في مثلث رفح- الشيخ زويد– العريش، الذي تمركز فيه لسنوات، بدءاً من جنوب شرق مدينة العريش وحتى شرق رفح المصرية».
وأوضح المصدر لـ «الحياة» أن «الأسابيع الماضية شهدت استقدام تعزيزات لقوات الجيش والشرطة انطلاقاً من غرب قناة السويس إلى شرقها للانضمام إلى حملات التمشيط التي تجري في شمال سيناء»، لافتاً إلى أن «الجهد الحالي يعتمد على معلومات أمنية واستخباراتية لكشف جيوب داعش الذي سعى العام الماضي إلى التمركز في وسط سيناء، لكن حملة الجيش الثالث على جبل الحلال أجهضت مخططاته، فضلاً عن أن تعاون قبائل جنوب سيناء منع التسلل إلى الظهير الجنوبي لشبه الجزيرة. وقالت مصادر طبية ورسمية في شمال سيناء، إن مدنيين قُتلا في مدينة الشيخ زويد. وأفادت بأن رجلاً (55 سنة) قُتل في قرية الجورة جنوب المنطقة إثر إصابته برصاصة مجهولة المصدر، كما قُتل رجل (37 سنة) في حي العكور بالطريقة ذاتها.
(الحياة اللندنية)
بريطانيا تمهد لرفع الحماية عن «الإخوان»
جاء إعلان الحكومة البريطانية عن ضم تنظيمي «حسم» و«لواء الثورة»، التابعين لتنظيم جماعة الإخوان، إلى قائمة التنظيمات الإرهابية، خطوة مهمة، على صعيد ضم التنظيم الأم إلى ذات القائمة، خاصة أن بريطانيا مثّلت دوماً الحاضنة الأم للجماعة وقياداتها، منذ أكثر من نصف قرن.
وقالت السفارة البريطانية في القاهرة، في بيان رسمي، مساء يوم الجمعة الماضي، إن هذه الخطوة جزء من الجهود المتواصلة لتعزيز الاستجابة البريطانية في مواجهة الإرهاب الدولي، وجاءت «بعد مراجعة أدلة الاعتداءات، التي نفذها كل من «حسم» و«لواء الثورة» ضد أفراد الأمن المصريين والشخصيات العامة، وتوصّلت حكومة المملكة المتحدة إلى أن هذه المجموعات تستوفي معايير الحظر. وستعزز عملية الإدراج قدرة حكومة المملكة المتحدة على تعطيل أنشطة هذه المنظمات الإرهابية».
وتشير هذه الخطوة إلى أن بريطانيا اقتنعت رسمياً بتأكيدات الحكومة المصرية بشأن ممارسة عناصر جماعة الإخوان للإرهاب، فلم يكن لها أن تصدر هذا القرار، إلا بعد اطلاعها على التحقيقات والأحكام القضائية الصادرة بحق المتهمين في التنظيمين، وهو ما يعني حدوث تقارب مصري بريطاني على صعيد تعريف الإرهاب، وكذلك التنظيمات المتورطة فيه، كما يشير إلى بدء مرحلة من التعاون المصري البريطاني في هذا المجال، مما يعد انتصاراً مصرياً كبيراً، فبريطانيا كانت دوماً في مقدمة المدافعين عن تنظيم الإخوان وممارساته.
ولا يقلل من هذا الإجراء أن يخلو بيان السفارة البريطانية من أي ذكر للعلاقة الفكرية والبنيوية، التي تربط «حسم» و«لواء الثورة» بتنظيم جماعة الإخوان، فكأن بريطانيا حرصت على الفصل التام بين الطرفين، على الرغم من أن السياق الفكري والتنظيمي، الذي انطلق منه التنظيمان يرتبط بقوة بجماعة الإخوان، بحسب ما كشفت عنه تحقيقات النيابة وأحكام القضاء، لكن هذه الخطوة تحمل دلالات كبيرة، بشأن إمكانية ضم تنظيمات أخرى للقائمة.
ويحمل تصريح جون كاسن، السفير البريطاني في القاهرة، الذي جاء في البيان الصادر عن السفارة، شيئاً من هذه المعاني، بقوله: « إننا لن نترك مصر وحدها في معركتها للتصدي للإرهاب، وعنينا ذلك، اليوم نستخدم القوة القانونية البريطانية الكاملة ضد منظمتين إرهابيتين قتلتا الكثير في مصر، وهما عدو لنا جميعاً».
الأزهر يتعهد بالاستمرار في الدفاع عن القدس
تعهد الأزهر الشريف أمس بمواصلة الحرب ضد الجماعات الإرهابية داخل مصر وخارجها، ودعم انتفاضة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية، ضد قرار الرئيس الأمريكي الجائر، بالاعتراف بالقدس عاصمة ل «إسرائيل»، والعمل الجاد لإبطال مفعول القرار الأمريكي.
وشدد الأزهر على أن الملف الفلسطيني بصفة عامة، والقدس بصفة خاصة، يحتل حيزاً كبيراً من اهتمام الأزهر وشيخه، محذراً من التداعيات الخطيرة المترتبة على قرار ترامب.
وأكدت مشيخة الأزهر، في بيان أمس، تناول جهود الأزهر وشيخه وعلمائه، خلال عام 2017 استمرار عطاء الأزهر وجهوده في دعم ومناصرة قضايا الأمة خلال العام المقبل، انطلاقاً من مسؤوليته الدينية والعلمية والاجتماعية، وتفعيل دوره في مواجهة التطرف والإرهاب ونشر ثقافة السلام .
(الخليج الإماراتية)
الإخوان تستعطف بريطانيا باعتذار لبابا الفاتيكان بعد إساءتها له لزيارته مصر
وجهت جماعة الإخوان خطاب استعطاف لوزير الخارجية البريطانى، عن طريق إبراهيم منير نائب المرشد العام للجماعة وأمين عام التنظيم الدولى ،حيث قدمت خلاله اعتذارا للبابا فرنسيس بابا الفاتيكان، ردا على هجوم المسئول البريطانى ضد الجماعة بسبب ما وصفه بتصرفاتها "المشينة" أثناء زيارة بابا الفاتيكان إلى مصر.
وذكرت الخطاب الذى حمل توقيع إبراهيم منير نص العبارات التى استخدمها بوريس جونسون وزير الخارجية البريطانى بشأن الإخوان فى كلمته المنشورة على موقع وزارة الخارجية البريطانية، حيث قال: "كان من المشين عندما ذهب البابا بزيارة إلى مصر، أن وصفه الإخوان على أنه "بابا الإرهاب"" وذكر فى موضع آخر أن الإخوان "سعوا مرارا وتكرارا إلى التستر على جرائم داعش"، كما اتهمهم بأنهم "يبرئون الجناة الحقيقيين ويشجعون الإرهاب باختلاقهم ادعاءات مبالغ بها حول الحكومة المصرية"
ولجأ إبراهيم منير إلى التنصل من الآراء المنشورة على المنصات الإعلامية للإخوان، والمنسوبة لقيادات الجماعة، لكنه اعترف فى الوقت ذاته بالإساءة لبابا الفاتيكان وقال: "أتقدم إلى مقام البابا بالاعتذار عن أية إساءة صدرت من أحد يدعى أنه ينتسب إلى الجماعة".
يأتى الخطاب الاعتذارى الصادر عن إبراهيم منير بالتزامن مع قرار الحكومة البريطانية بإدراج حركتى حسم ولواء الثورة المنبثقتين عن الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية.
من ناحيته قال أحمد بان الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية، أن محاولات الإخوان لاسترضاء بريطانيا ليست جديدة، وأشار إلى أنه من الطبيعى أن يسعى الخطاب الإخوانى إلى مغازلة بريطانيا باعتبارها تستضيف مقرا للجماعة على أراضيها، مشيرا إلى أن تصريحات المسئولين البريطانيين بشأن الإخوان دائما ما تحاول أن تمسك العصا من المنتصف بحسب قوله.
(اليوم السابع)
اشتباكات شمال شرقي حماة بين «هيئة تحرير الشام» و «داعش»
صدت فصائل المعارضة السورية و «هيئة تحرير الشام» أمس، محاولة تقدم لتنظيم «داعش» على محور تلة زغبق في ناحية الحمرا في ريف حماة الشرقي، كما استهدفت أماكن تمركز عناصر التنظيم في قرية أبو خنادق بالرشاشات الثقيلة.
وتتزامن المعارك بين المعارضة والقوات النظامية، مع هجمات مماثلة يشنها «داعش» باتجاه الريف المحرر، مستغلاً القصف الروسي للمنطقة والضغط الذي تشكله المعارك في الجبهات الأخرى، إذ تمكن التنظيم من السيطرة على عدد من القرى خلال معاركه مع «هيئة تحرير الشام» نهاية الشهر الماضي.
وقصفت القوات النظامية مناطق المعارضة بأكثر من 100 قذيفة صاروخية ومدفعية من الحواجز التابعة لها، أطلق معظمها من المعسكر الروسي جنوب مدينة حلفايا، إضافة إلى عدة غارات بالصواريخ الارتجاجية نفّذها الطيران الروسي على مدينة اللطامنة.
واستهدف فوج المدفعية والصواريخ في «جيش العزة» مراكز تابعة للقوات النظامية في المحطة الحرارية، إضافة إلى نقاط تمركزها في مناطق سلحب والقاعدة الروسية وجنوب حلفايا، رداً على قصف القوات النظامية للمناطق المحررة في ريف حماة الشمالي.
وأعلن «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن القوات النظامية واصلت قصفها مستهدفة مناطق في ريف حماة الشمالي، إذ قصفت مناطق في بلدة اللطامنة وقريتي الزكاة ولطمين ومناطق أخرى في الريف ذاته، ما أدى إلى أضرار مادية من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، في حين استهدفت قوات المعارضة منطقة المحطة الحرارية قرب محردة ومناطق في بلدة سلحب، في ريفي حماة الغربي والشمالي الغربي.
وأفاد «المرصد» بأن اشتباكات عنيفة دارت بين عناصر «داعش» وهيئة «تحرير الشام» على محاور الريف الشمالي الشرقي لحماة، ترافقت مع عمليات قصف متبادلة على محاور القتال بين الجانبين، وتمكن التنظيم خلال الـساعات الـ48 الماضية من السيطرة على تل الزغبق لساعات، قبل أن تستعيد «هيئة تحرير الشام» السيطرة عليها بعد هجوم معاكس تمكنت خلاله من قتل حوالى 10 من عناصر التنظيم، وسط معلومات عن سقوط قتلى من عناصرها.
وشنّت المقاتلات الروسية أمس، عشرات الغارات الجوية على قرى وبلدات متفرقة في ريف حماة الشرقي. وتركّزت الغارات على قرى المصلوخية والشاكوسية والرهجان وأم ميال وبيوض والعزيزية والملولح، ما أسفر عن أضرار مادية.
ويأتي ذلك، بالتزامن مع محاولات القوات النظامية دخول المنطقة بغية الوصول إلى مطار أبو الضهور العسكري في ريف إدلب الشرقي.
ورصد «المرصد السوري» تحليق سرب من الطائرات الحربية الروسية نفذ ضربات جوية مكثفة على مناطق في ريف حماة الشمالي الشرقي وريف إدلب الجنوبي الشرقي وناحية سنجار في القطاع الشرقي من ريف إدلب، مستهدفاً مناطق وقرى خاضعة لسيطرة «هيئة تحرير الشام».
(الحياة اللندنية)
سقوط خلية تكفيرية في تونس
أعلنت الداخلية التونسية أمس، أن وحداتها الأمنية تمكّنت من ضبط خلية تكفيرية تتألف من 3 عناصر، يروجون للتنظيمات الإرهابية ويحرضون على العنف. وقالت الوزارة في بيان أمس، إن فرقة المباحث والتفتيش بمنطقة الحرس الوطني بمدينة قرمبالية التابعة لمحافظة نابل، جنوب شرقي العاصمة، ألقت القبض مساء أمس الأول، على خلية تكفيرية متكونة من 3 عناصر، تتراوح أعمارهم بين 18 و23 عاماً، ويقطنون منطقة الفندق الجديد القريبة من مدينة قرمبالية.
أفغانستان: مقتل 11 «داعشياً»
ذكرت شرطة «النظام العام» الأفغانية في بيان أمس أن 11 مسلحاً على الأقل من تنظيم «داعش» الإرهابي قتلوا في عملية شنتها قوات الأمن الأفغانية بإقليم ننجرهار شرق أفغانستان، طبقا لما ذكرته قناة «تولو.نيوز» التلفزيونية الأفغانية أمس.
بالإضافة إلى ذلك، أصيب أربعة مسلحين آخرين. وشنت قوات الأمن العملية صباح أمس الأول بمنطقة خوجياني بالإقليم لتطهير المنطقة من المسلحين. وجاء في البيان إنه تم تدمير «مصنع هيروين». غير أن البيان لم يدل بالمزيد من التفاصيل.
(الاتحاد الإماراتية)
رئيس الإخوان الجديد في الجزائر يبدأ ولايته بالصدام مع «بوتفليقة»
أصر عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم، ذراع الإخوان بالجزائر، الذي تسلم مهامه قبل أيام، على الصدام مع نظام الرئيس بوتفليقة، وحكومته، مؤكدا أن الخصخصة في ظروف الفساد والمحسوبية والجهوية بعيدا عن الرقابة والتدافع والشفافية، تفريط عظيم في ثروات البلد.
وأضاف «مقري» في منشور له على حسابه بموقع «فيس بوك» إن إجراءات الخصخصة لا تحمل رؤية اقتصادية، وستتجه نحو مزيد من الغنى للأغنياء، ومزيد من الفقر للفقراء، في حالهم وعددهم، موضحا أن بيع القطاع العام لأشخاص محدودين ومعروفين، بعضهم يعمل من الباطن مع جهات أجنبية تسريع الخطى نحو رأسمالية متوحشة برعاية أجنبية، قد تكون آثار الانتخابات الرئاسية حاضرة فيها.
وطالب رئيس «إخوان الجزائر»، بمشاركة العمال في النقاش حول مناقشات بيع مؤسساتهم، موضحا أنهم الضحية الأولى في هذا التوجه الجديد.
وكان الرئيس الجديد للحركة، ترك منصبه طوعًا في يوليو الماضي؛ بسبب اعتراضه على مواءمات الإخوان مع السلطة، وموافقتها على بياض لقرارات حكومية في محاولات لا تنفض منها للاستحواذ على ثقة السلطة ورئيسها التاريخي؛ ليعود الرجل بعد خمسة أشهر، ويقود حقبة جديدة للإخوان، غير مأمونة العواقب، خصوصا أن الجماعة الأم في مصر وبعض الأذرع بالعالم العربي، في وضع لا يقوى ظهره في اتخاذ مثل هذه المواقف.
(فيتو)
مصادر يمنية: مقتل أبو على الحاكم الرجل الثانى بميليشيا الحوثى بغارة للتحالف
كشفت مصادر صحفية يمنية، نقلا عن مصدر استخباراتى بمقتل أبو علي الحاكم، والذى يعد القائد الميدانى والعسكرى لجماعة الحوثيين فى اليمن، كما يعتبر الرجل الثانى فى الجماعة بعد زعيمها عبدالملك الحوثى، وذلك فى غارات للتحالف العربى
وكان شهود عيان أفادوا بمقتل 50 عنصرا من ميليشيات الحوثى الإيرانية، فى غارات للتحالف العربى على مناطق مختلفة بالساحل الغربى لليمن.
وأعلن التحالف العربى، أن مقاتلاته دمرت صاروخا باليستيا، أثناء تجهيزه من قبل ميلشيات الحوثى الإيرانية فى منطقة رأس عيسى بالساحل الغربى لليمن.
(اليوم السابع)