حماس تعلن القبض على المتورط في محاولة تفجير موكب رئيس الوزراء... مركز إسلامي: الإخوان قضوا 90 عامًا في تصدير الإرهاب للعالم... الغائب الحاضر فى سوريا.. أين المنظمات الحقوقية من احتلال تركيا لعفرين؟

الخميس 22/مارس/2018 - 07:48 م
طباعة حماس تعلن القبض على
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الخميس  الموافق 22-3-2018

عبدالرحيم علي يفند مزاعم الإعلام الأوروبي ضد مصر: السيسي يبني دولة مدمرة بالكامل

عبدالرحيم علي يفند
واجه الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير "البوابة نيوز"، أشهر صحفيي أوروبا في حوار ساخن على فضائية "القاهرة والناس"، كشف خلاله حجم التحديات التي تواجه الدولة المصرية، والرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأكد عبدالرحيم علي أن الرئيس عبدالفتاح السيسي لو كان يريد مغازلة الجماهير من الشعب المصري لطرح قرارات شعبوية، وأصبح ملكًا متوجًا على مصر مدى الحياة، لكنه راهن على بناء دولة خرجت مدمرة بالكامل من ثورتين.
وأضاف: "السيسي تولّى السلطة والاحتياطي النقدي لمصر 12 مليار دولار فقط، لكنه الآن وصل إلى 42 مليار دولار لأول مرة في تاريخ مصر"، مشيرًا إلى التضخم وارتفاع الأسعار والوضع السيئ للعملة، مؤكدًا أن القرارات الاقتصادية التي اتخذت مؤخرًا ضرورية كان يجب اتخاذها قبل 60 عامًا، معلقًا "السيسي رجل شجاع بما يكفي لاتخاذ هذه القرارات من أجل إنقاذ مصر".
وردًّا على تساؤل: "لماذا لا يرى البعض بديلًا للرئيس السيسي في الحكم؟"، قال عبدالرحيم علي: إن مصر مثل باقي الدول العربية والعالمية، تحتاج كتل صلبة يتم الاعتماد عليها للوصول إلى سدة الحكم في البلاد، وأن مصر لم تكن تمتلك سوى قوتين، الأولى تمثلها القوات المسلحة المصرية، والثانية الإخوان.
وتابع: "الإخوان جاءوا إلى السلطة لكونهم قوة صلبة والأكثر تمويلًا وتنظيمًا وخبرة، ولكنهم عاثوا في الأرض فسادًا، ولم يكن لهم بديل سوى القوات المسلحة التي وقفت مع الشعب المصري في ثورة 30 يونيو، ووضع قائدها عبدالفتاح السيسي رأسه على كفه انحيازًا للجماهير".
وأضاف عبدالرحيم علي: "عارضتُ الكثير من القرارات داخل مجلس النواب، مثل قانون العمل الموحد وغيرها من القرارات السيادية، وذلك في رده على كلمات الخبير في الشئون الاسلامية بان هامل، بعدم وجود سلطة حقيقية للبرلمان المصري، موضحًا أن هناك ما يقرب من 25- 30 تنظيمًا معارضًا داخل مجلس النواب، قوامهم 35 نائبًا، وهناك حرية كاملة لطرح أي مشكلات أو قضايا داخل أروقة مجلس النواب.
واستطرد قائلًا: "أعضاء البرلمان يدركون جيدًا حجم المخاطر التي تتكالب على البلاد، والأزمة التي تمر بها وخطورة الإرهاب في سيناء.. العالم كله يحاربنا في سيناء ونحن نقاومه نيابة عن العالم وندفع الثمن غاليًا".
وتابع عبدالرحيم علي: "لا يمكن أن يتحول البرلمان إلى حلبة صراع، خاصة مع إدراك البرلمانيين وشعورهم بالمسئولية تجاه بلدهم".
وتعليقًا على سؤال الإعلامي الفرنسي كريستيان مالار، حول وجود مرشح واحد فقط منافس للرئيس عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية، قال عبدالرحيم علي: "الولايات المتحدة الأمريكية عندما خرجت من الاستقلال كان بها جورج واشنطن مرشحًا وحيدًا، ونيلسون مانديلا كان مرشحًا وحيدًا أيضًا".
وأكمل: "ليس منوطًا بالرئيس عبدالفتاح السيسي، صنع معارضين له، ومصر دولة كبيرة خرجت من ثورتين وتعيش محنة ضخمة منذ عام 2011 وحتى الآن، ومن الطبيعي عدم وجود معارضة قوية".
البوابة نيوز 

مركز إسلامي: الإخوان قضوا 90 عامًا في تصدير الإرهاب للعالم

مركز إسلامي: الإخوان
أصدر مركز دراسات الإسلام السياسي بالقاهرة، تقريرًا اليوم الخميس، بمناسبة مرور 90 عامًا على تأسيس جماعة الإخوان المسلمين، على يد حسن البنا، في 22 مارس 1928م بالإسماعيلية، أكد خلاله أن الجماعة التي تضرب بجذورها لـ9 عقود من عمر التاريخ لم تقدم للإنسانية تراثيًا حضاريًا وثقافيًا يعود بالنفع على البشرية، بل على العكس من ذلك قدمت تاريخًا من الدماء والعنف والتطرف، وساهمت في خروج أجيال كاملة من التنظيمات الإرهابية الإسلاموية التي خرجت من رحمها ومن تحت عباءتها.

من جانبه قال الكاتب الصحفي مصطفى حمزة، مدير مركز دراسات الإسلام السياسي بالقاهرة، إن عشرات التنظيمات الإرهابية التي انتشرت في العقود الأخيرة أغلبها ارتبط بالإخوان فكريًا أو تنظيميًا، مشيرًا إلى أن الميليشيات المتقاتلة في الداخل السوري يجمع بينها حبل سري واحد يتمثل في أفكار القطب الإخواني الأشهر سيد قطب.

وأكد أن تنظيم الدولة الإسلامية المزعومة في العراق والشام «داعش» هو ابن شرعي لجماعة الإخوان، إذ اعترف القيادي الإخواني يوسف القرضاوي في مقطع فيديو شهير له عام 2014 بأن أبو بكر البغدادي، زعيم التنظيم كان من عناصر الإخوان، كما أن هذا التنظيم يمثل امتدادًا للقاعدة، التي أسسها أسامة بن لادن، الذي اعترف أيمن الظواهري، الزعيم الحالي للتنظيم بإخوانيته في مقطع فيديو.

وأشار حمزة إلى أن الإخوان لم تقم بأي حركة مراجعة فكرية طوال تاريخها، وكأن ما كتب في أدبياتها وحي لا يحتمل الخطأ ولا يقبل النقاش ولا يخضع للجدل أو البحث العلمي، على الرغم من احتواء رسائل حسن البنا، مؤسس الجماعة ومرشدها الأول على أخطاء عقائدية يجب تبرئة المسلمين منها؛ مثل قوله في رسالة المؤتمر الخامس: «وهذا الإسلام الذي يؤمن به الإخوان المسلمون يجعل الحكومة ركنًا من أركانه»، ويكون بذلك قد أضاف للإسلام ركنًا سادسًا لم يضفه رسول الله صلى الله عليه وسلم للأركان الخمسة، وتلقت الجماعة رسالته بالقبول خلفًا عن سلف، وطبعت من رسائله عشرات الطبعات دون تنقيح أو رد أو تأويل.

وأضاف الباحث في شئون الجماعات الإسلاموية أن الجماعة الأم في مصر تمر بأصعب فترات حياتها السياسية، لأسباب عدة؛ أبرزها أن المحنة الحالية التي تعيشها جاءت بعد وصولها لسدة الحكم، وهو حلم البنا الذي لم يتحقق في حياته، بالإضافة إلى أن مصيرها أصبح مجهولًا لا يمكن التنبؤ به بسهولة.
فيتو 

الغائب الحاضر فى سوريا.. أين المنظمات الحقوقية من احتلال تركيا لعفرين؟

الغائب الحاضر فى
رغم احتلال الديكتاتور العثمانى لمدينة عفرين السورية، وارتكابه جرائم حرب بحق المدنيين، إلا المنظمات الحقوقية غابت عن المشهد العام، واكتفت بتصريحات إدانة لا تثمن ولا تغنى من جوع، فى مشهد لا يختلف كثيرًا عن الاحتلال الإسرائيلى لدولة فلسطين.

صمت المنظمات الحقوقية عن احتلال تركيا العثمانى لعفرين السورية، رغم وجود انتهاكات لحقوق الإنسان، يتعارض تمامًا مع المبادئ والقيم التى تنادى بها المنظمات فى المحافل الدولية، فالاحتلال قام بهدم المنازل شمال سوريا وتشريد سكانها من نساء وأطفال ورجال ضاربا بالقوانين والأعراف الدولية عرض الحائط.

الحقيقة أن تجاهل المنظمات الحقوقية هو دليل كافٍ على تورطها مع الدولة العثمانية لتنفيذ مخططها الشيطانى، فى سلب حقوق الأكراد من ناحية، وغزو سوريا من ناحية أخرى نكابة فى روسيا والنظام السورى، وهذا ما ظهر من خلال التغاضى عن حملات الإبادة بحق أقلية من المدنيين وسفك دماءهم وتهجيرهم قسريا، وأخيرًا سرقة ونهب ممتلكاتهم.



فمنظمات المجتمع المدنى فقدت أهم ما يميزها بشأن الدفاع عن الحقوق المسلوبة وإدانة أعمال العنف بشتى أنواعها، خاصة أنها لم تنتقد الغزوة العثمانية للأراضى السورية.

الغريب فى الأمر، أن المنظمات الدولية لا تتردد مطلقًا فى إدانة النظام السورى بارتكابه جرائم حرب بحق المدنيين، لكن حينما يأتى الحديث عن تركيا وسلطانها الديكتاتورى، تلتزم الصمت بل وتتجاهل كافة القوانين الدولية التى نصت على "معاقبة كل من ارتكب جرائم تثير قلق المجتمع الدولى بأسره، وتبرر نشوء المسؤولية الجنائية الفردية، وتتطلب حصول سلوك محظور بموجب القانون الدولى".

وحينما نبحث عن جرائم المحتل العثمانى فى الأراضى السورية، والتى تجعله تحت طائلة القانون الدولى، نجد أنه قام باستهدف القرى المدنية فى عفرين بزعم استهداف منشآت عسكرية - استهداف النساء والأطفال وكبار السن حيث قتل 40 طفلا فى القصف التركى - استخدام أسلحة فتاكة وتجريب أسلحة تركية لم تستخدم من قبل ضد المدنيين العزل - قصف المستشفيات وسيارات الإسعاف فى عفرين بالمدفعية والطائرات - فتح النيران على النازحين من سوريا باتجاه الأراضى التركية".



الجرائم التى نحن بصددها، كافية لأن تحرك أصوات المنظمات الحقوقية كافة، خاصة أنها لا تقل كثيرا عن جرائم الاحتلال الإسرائيلى بحق الفلسطينيين.

وبالرغم من التقارير الإقليمية التى تؤكد أن سلوك أردوغان وممارساته بحق عفرين، ترقى إلى جرائم حرب، إلا أن ذلك لم يحرك منظمة "هيومن رايتس" أو منظمة العفو الدولية "أمنيستى إنترناشن" اللتان قادتا هجوما شرسًا على دول عديدة بشأن انتهاكات أقل بكثير عن جرائم المحتل العثمانى.

الازدواجية التى تسير عليها تلك المنظمات، أثارت غموضًا كبيرًا حول الدور "المشبوه" الذى تقوم به، ولصالح من تلتزم الصمت؟ وأين المفوضية السامية لحقوق الإنسان التى تصرخ فى المحافل الدولية تجاه بعض الدول التى تطبق القانون بما لايخالف القوانين الدولية؟

ما نراه اليوم، يؤكد مما لاشك فيه أن هناك اتفاق مصالح بين المنظمات الإنسانية وتركيا، للتغطية على جرائم الحرب فى مدينة عفرين فى الشمال السورى، وهذا ظهر بشكل أكثر وضوحًا فى اتهام المحتل العثمانى للدول التى تنتقد العملية العسكرية فى سوريا بدعم الإرهاب.
مبتدا

حماس تعلن القبض على المتورط في محاولة تفجير موكب رئيس الوزراء

حماس تعلن القبض على
أعلنت حركة "حماس" القبض على المتهم الرئيسي في تنفيذ محاولة اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد لله، ومقتل شرطيين في اشتباكات أثناء محاصرة المتهمين.
وقال القيادي في حركة "حماس" إبراهيم البردويل إن الأجهزة الأمنية ألقت
القبض على منفذ تفجير موكب الحمد الله واثنين من مساعديه ـ بحسب سكاى نيوز.
وفي وقت سابق صرح المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة،
بأن الأجهزة الأمنية تحاصر عددا من المطلوبين على خلفية قضية تفجير موكب رئيس الوزراء، غرب مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، مؤكدا وقوع اشتباكات بين القوة الأمنية والمطلوبين.
الجدير بالذكر أن الأجهزة الأمنية أقامت حاجزا أمنيا تفصل فيه مدينة غزة عن وسط القطاع حتى إشعار آخر.
الوفد 

حكومة إقليم كردستان تدعو مسلحى "العمال" للابتعاد عن القرى والمناطق السكنية

حكومة إقليم كردستان
دعت حكومة إقليم كردستان، اليوم الخميس، مسلحى حزب العمال الكردستانى إلى الابتعاد عن القرى والمناطق المأهولة بالسكان حفاظا على حياتهم، لافتة إلى أن وجود مواقع المسلحين قرب القرى يؤدى إلى استهدافها.
وقال المتحدث باسم حكومة الإقليم سفين دزى - فى بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية - "إنه فى الوقت الذى يحتفل فيه مواطنو كردستان بأعياد نوروز قتل أربعة مدنيين، جراء هجوم للطائرات الحربية التركية على منطقة بالكايتي"، معربا فى الوقت ذاته عن أسفه لاستهداف المدنيين من مواطنى إقليم كردستان.
وأضاف دزى أن "وجود مواقع مسلحى حزب العمال الكردستانى بالقرب من القرى والمناطق المأهولة بالسكان شكل خطرا على حياة المواطنين، وأدى إلى استهدافهم عدة مرات"، داعيا العمال الكردستانى إلى "الابتعاد عن القرى والمناطق المأهولة بالسكان حفاظا على حياة المواطنين".
وكان شهود عيان فى قضاء جومان بمحافظة أربيل أكدوا، اليوم الخميس، أن أربعة مدنيين قتلوا جراء قصف طائرات حربية تركية شمال المحافظة.
اليوم السابع 

البيت الأبيض: ترامب ومحمد بن سلمان بحثا خطر الحوثيين وإيران

البيت الأبيض: ترامب
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بحثا الوضع في اليمن، وذلك خلال اجتماع أول أمس الثلاثاء، بما في ذلك مقاتلو الحوثي والتصرفات الإيرانية والأزمة الإنسانية التي تسبب بها الانقلابيون.
وأضاف في بيان أمس الأربعاء: «فيما يتعلق باليمن بحث الرئيس وولي العهد الخطر الذي يمثله الحوثيون على المنطقة بمساعدة الحرس الثوري الإيراني».
وتابع «بحث الزعيمان الخطوات الإضافية اللازمة للتعامل مع الوضع الإنساني واتفقا على أنه من الضروري التوصل لحل سياسي للصراع في نهاية المطاف لتلبية حاجات الشعب اليمني».
وأضاف البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب أعلن تطلعه لاستقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في العاصمة واشنطن.
وأوضح البيان أن الرئيس الأمريكي وولي العهد السعودي ناقشا الجهود الرامية إلى إبرام صفقات تجارية، توفر فرص عمل لنحو 120 ألف أمريكي وتسهم في نجاح أجندة الإصلاحات الاقتصادية للمملكة.
وكان ولي العهد السعودي قد أشار إلى أن السعودية تخطط لزيارة الملك سلمان إلى واشنطن في أقرب وقت، والتي ستجلب معها فرصاً جديدة بين البلدين، مضيفاً: «هناك فرص كبيرة وأخرى جديدة نود تحقيقها، ونؤمن بأننا نستطيع تحقيق الكثير معاً».
وبحث ولي العهد أمس مع كبير المستشارين، مبعوث الولايات المتحدة للشرق الأوسط جاريد كوشنر، ومساعد الرئيس الممثل الخاص للمفاوضات الدولية جيسون جرينبلات خطط السلام المستقبلية.
وناقش الاجتماع المصالح المشتركة بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث تطورات عملية السلام في الشرق الأوسط التي تشكل أهمية كبرى للبلدين، وضرورة إيجاد حل سلمي ودائم، للصراع الفلسطيني - «الإسرائيلي».
إلى ذلك، أكّد وزير الخارجية عادل الجبير؛ أن علاقات شخصية قوية تجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
وقال الجبير؛ في حديث لقناة «فوكس نيوز» الأمريكية: يوجد توافق في الرؤى بين المملكة وأمريكا بشأن عديد من القضايا، وإننا نعمل على حل سلمي من أجل «يمن موحّد» دون أيّ وجود لإيران وميليشيا «حزب الله»، وأيضاً سنحمي بلادنا وشعبنا.
وأضاف: نحن قلقون حيال المساعدات الإنسانية في اليمن، وننفّذ برنامجاً للمساعدات بأكثر من مليار دولار مع حلفائنا في الإمارات العربية المتحدة، واتخذنا عديداً من التدابير لإيصال المساعدات إلى داخل اليمن.
وتابع: ميليشيا «الحوثي» أطلقت 100 صاروخ باليستي على المملكة؛ منها اثنان على العاصمة الرياض، وعلينا أن نؤكّد أننا سنحمي شعبنا وبلادنا.
وأردف: المأساة في سوريا لم تنته مع توقف المعارك، والمملكة والولايات المتحدة تسعيان للضغط على نظام الأسد للقبول بالمحادثات السياسية.
وقال: هناك خلل واضح في الاتفاقية النووية مع طهران، وندعم سياسات ترامب حيال إيران التي تمثل خطراً على العالم، وهي المسؤول الأول عن الإرهاب.
الخليج 

شارك