السلطات الإيطالية تعتقل مواطنا مصريا متهما بارتكاب جرائم إرهابية.. الجيش اليمنى يفكك ألغاما بحرية قبالة سواحل ميدى فى حجة.. بومبيو لخامنئي: أنفق على الشعب بدل الإرهابيين

الأربعاء 21/نوفمبر/2018 - 04:20 م
طباعة السلطات الإيطالية إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 21 نوفمبر 2018.

"التعاون الإسلامي" تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف مصلين في كابول

 التعاون الإسلامي
أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الهجوم الانتحاري الذي استهدف تجمعًا للمصليين في العاصمة الافغانية كابول.
وأعرب الأمين العام للمنظمة - في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية /واس/ اليوم /الأربعاء/ - عن تعاطف الأمة الإسلامية وتعازيها لأفغانستان (حكومةً وشعبًا)، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين.
البوابة نيوز 

هل يمكن لـ«داعش» أن تعود من جديد؟

هل يمكن لـ«داعش»

 
بين الحين والآخر يقع العشرات من الضحايا في بلاد مختلفة من العالم وآخرها في مصر بسبب الإرهاب. الحادث الأخير للأتوبيس المنيا أوقع سبع ضحايا هذا بخلاف المصابين. داعش أو تنظيم الدولة الإسلامية كما تطلق على نفسها أعلنت مسؤوليتها عن الحادث في وقت يظن العالم أن داعش قد انتهت تقريبا. 
حادث إطلاق النار على أتوبيس المنيا يشير إلى مجموعة من الدلائل بشأن التنظيم. أولى هذه الدلائل مرتبط بطبيعة الحوادث التي ترتكبها داعش، فالتنظيم لا يقوم حاليا بعمليات انتحارية في المدن وهو ما يدل على عدم قدرة التنظيم على التحرك بسهولة في المدن. حادث أتوبيس المنيا وقع في الظهير الصحراوي الغربي، حيث يسهل الاختباء بعيدا عن الأعين. 
هناك حادثان مماثلان مرتبطان بالصحراء الغربية: الحادث الذي تم نصب فيه كمين لقوات مكافحة الإرهاب، وحادث أتوبيس بني سويف في العام الماضي، وهو ما يفتح الباب على سؤال مهم مرتبط بقدرة التنظيم على الحصول على أسلحة وتمويل من خلال الحدود الليبية.

حادثتا أتوبيس بني سويف والمنيا تتشابهان في أمرين: أولا: المكان وهو ما يعني أن داعش ما زالت تستغل الظهير الصحراوي الغربي للاختباء. الأمر الثاني مرتبط بالقدرة على الرصد والمتابعة والتخطيط للحوادث، فاستهداف أتوبيس المنيا في أثناء عودته يعني أن هناك من كان يراقب الحافلة في طريقها إلى الدير، وأن هناك اتصالات سريعة تمت بين أعضاء التنظيم لاعتراض الأتوبيس أثناء عودته وإطلاق النار عليه.

الحوادث المتفرقة لتنظيم داعش يطرح سؤالا عن إمكانية أن تعاود داعش نشاطها بشكل مكثف من جديد. وزارة الدفاع الأمريكية –البنتاجون- ردت على هذا السؤال في أغسطس الماضي في تقرير قالت فيه ما هو أخطر من مجرد معاودة داعش لنشاطها حيث جاء على لسان "شون روبرتسون"، المتحدث باسم البنتاجون: "إن التنظيم في موقع جيد لإعادة البناء والعمل مجددا على تمكين خليفته من الظهور"، مضيفًا أن تنظيم الدولة أكثر قدرة من القاعدة، وأنها لا تزال تشكل خطرًا.
التقارير الغربية تؤكد أن داعش ما زالت نشطة في دول مثل أفغانستان، وليبيا، ونيجيريا، وأن قوات مكافحة الإرهاب في أوروبا التي تمكنت من رصد عدد من العمليات الإرهابية قبل وقوعها أكدت أن هذه العمليات تم التخطيط لها في أفغانستان. من الهزل أن نعتقد أن تنظيم الدول قد أنتهى، فالتنظيمات الإرهابية لا تموت، تتفكك وتندمج وتأخذ أشكالا أخرى، فالكثير من مريدي وأعضاء تنظيم القاعدة، وجبهة النصرة انضموا إلى داعش.
الفكر التكفيري القائم على قتل كل من لا يعلن ولاءه للتنظيم لا يمكن مواجهته أمنيا فقط. فالمطلب الدائم بـ"بتجفيف منابع الإرهاب" يسعى غالبًا إلى مواجهة الإرهاب أمنيًا، المعركة الكبرى ضد الإرهاب في حقيقتها معركة "فكرية"، فالدول قد تتمكن من "تجفيف منابع الإرهاب" أمنيًا لفترة، ولكن الإرهاب لن يلبث أن ينبع من جديد، طالما هناك مصادر مستمرة لهذا النبع.
فيتو 

السلطات الإيطالية تعتقل مواطنا مصريا متهما بارتكاب جرائم إرهابية

السلطات الإيطالية
اعتقلت الشرطة الإيطالية مواطنا مصريا بتهمة التخطيط لشن هجوم إرهابي، ونشر الدعاية المتطرفة على مواقع التواصل الاجتماعي.

ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، قالت الشرطة الإيطالية: إنها ألقت اليوم القبض على مصري يبلغ من العمر 22 عاما، ويدعى «عصام السيد السيد أبو العليم شلبي»، بتهمة قيادة مجموعة إرهابية، والتواصل مع المنظمات المتطرفة والتخطيط لتفجير نفسه.
وأضافت، أنه عامل نظافة في مطاعم «ماكدونالدز» واستخدم تطبيق "تيليجرام" لمشاركة فيديوهات عن "داعش"، كما ادعى مسئوليته عن هجوم تم تنفيذه في طاجيكستان في يوليو الماضي، والذي قتل فيه 4 أشخاص من راكبي الدراجات.
وذكرت أنه سيتم ترحيله، وهو ضمن 300 شخص، تم القبض عليهم منذ عام 2015، بتهمة الإرهاب.
فيتو

ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار كابول لـ55

ارتفاع حصيلة ضحايا
أعلنت السلطات الأفغانية، ارتفاع حصيلة ضحايا التفجير الذى استهدف تجمعًا لعلماء الدين فى العاصمة كابول، إلى 55 قتيلًا.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة الأفغانية، وحيد مجروح، وفقا لشبكة "إيه بى سى" الأمريكية، إن "55 شخصًا قُتلوا فى الهجوم، فيما أصيب 94 آخرون".
جدير بالذكر أن العديد من المدن فى أفغانستان شهدت موجات متفرقة من أعمال العنف لكنهما لم يشهدا نفس معدل الهجمات فى كابول، وعلى الرغم من أن العنف الطائفى لم يكن شائعا فى أفغانستان ذات الأغلبية السنية إلا أن سلسلة هجمات فى السنوات الأخيرة قتلت مئات من الشيعة.
مبتدا 

الجيش اليمنى يفكك ألغاما بحرية قبالة سواحل ميدى فى حجة

الجيش اليمنى يفكك
أكدت مصادر عسكرية يمنية اليوم الأربعاء، أن الجيش الوطنى اليمنى فكك عددا من الألغام البحرية، زرعتها ميليشيات الحوثى قبالة سواحل مدينة ميدى فى محافظة حجة.
ونقلت قناة (العربية الحدث) الإخبارية عن تلك المصادر- التى لم تسمها- القول أن الجيش عثر على 12 لغما بحرية زرعتها مليشيات الحوثى فى سواحل البحر الأحمر، لإعاقة الملاحة الدولية.
من جانب آخر، أوضحت مصادر يمنية ميدانية وطبية أن مدنيا قتل وأصيب 6 آخرون بألغام وقذائف زرعها مسلحو الحوثى فى مدينة الحديدةوقالت المصادر أن طفلة قتلت وأصيبت شقيقتها بانفجار لغم زرعه الحوثيون شمالى مديرية المراوعة، شرقى مدينة الحديدة.يذكر أن الألغام والعبوات الناسفة التى زرعتها ميليشيات الحوثى فى مزارع الساحل الغربى ومديريات تهامة، أودت بحياة العشرات معظمهم من الأطفال والنساء.
اليوم السابع 

بومبيو لخامنئي: أنفق على الشعب بدل الإرهابيين

بومبيو لخامنئي: أنفق
 
انتقد وزير الخارجية الأميركي، مايك #بومبيو، استمرار المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، إنفاق الأموال على الجماعات الإرهابية بينما يعاني الشعب الإيراني تحت وطأة الظروف المعيشية والاقتصادية المتدهورة.

وقال بومبيو في تغريدة على حسابه عبر موقع "تويتر" تعليقا على فرض عقوبات أميركية جديدة على شبكة إيرانية - روسية لتمويل الأسد وجماعة حزب الله، إن " إجراءات وزارة الخزانة التي تستهدف خطة النفط الروسية الإيرانية لدعم الأسد وتمويل حزب الله وحماس، تبعث برسالة واضحة بأن هناك عواقب وخيمة على أي شخص يشحن النفط إلى سوريا، أو يحاول التهرب من #العقوبات_الأميركية على الأنشطة الإرهابية للنظام الإيراني".
وفي تغريدة أخرى أضاف بومبيو: "يجب على خامنئي أن يقرر ما إذا كان إنفاق أموال الشعب الإيراني على الشعب الإيراني أكثر أهمية من اختراع خطط لتمويل الأسد وحزب الله وحماس وإرهابيين آخرين".

وجاءت هذه التعليقات عقب إصدار وزارة الخزانة الأميركية، الثلاثاء، عقوبات بفرض حظر على 9 أفراد وكيانات في شبكة دولية للنظام الإيراني قامت بالتعاون مع شركات روسية، بإرسال ملايين البراميل من النفط إلى نظام بشار الأسد.

ووفقا لمكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، فإن #نظام_الأسد يقوم بتحويل ملايين الدولارات من الأموال إلى قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني، والتي تصل في النهاية إلى حماس وحزب الله في لبنان.

وتأتي هذه التحركات في سياق تحرك إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لقطع الإمدادات المالية لأذرع #إيران في المنطقة كما تعهدت سابقا وأكدت على أنها ماضية في تجفيف منابع تمويل الجماعات الإرهابية من خلال قطع الشبكات المالية العالمية عن النظام الإيراني.
العربية نت 

غريفيث يبحث في صنعاء فرص عقد مفاوضات سلام

غريفيث يبحث في صنعاء
 

وصل مبعوث الامم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث إلى صنعاء الاربعاء، حيث سيواصل عمله للتحضير لعقد مفاوضات سلام قبل نهاية العام، على وقع اشتباكات جديدة في مدينة الحديدة تهدّد، بحسب محللين، بعواقب "مدمّرة" على المدينة وعلى البلد الفقير بشكل عام.

وسيلتقي غريفيث، الذي لم يلقِ تصريحا لدى وصوله الى مطار صنعاء، قادة الحوثيين في العاصمة اليمنية الخاضعة لسيطرتهم حاملا معه تطمينات بشأن مشاركتهم في المحادثات التي يسعى لعقدها في السويد خلال الاسابيع المقبلة.

وأعرب أطراف النزاع خلال الأيام الماضية عن دعمهم لجهود المبعوث الدولي. ولم يتحدّد برنامج لقاءاته في العاصمة، وما إذا كان سيشمل زيارة إلى مناطق أخرى بينها مدينة الحديدة على بعد 230 كلم، إلا انه التقى في زيارات سابقة مسؤولين سياسيين وقائد التمرد عبد الملك الحوثي.

وقبل ساعات من وصوله، شهدت الحديدة المطلة على البحر الاحمر ليل الثلاثاء-الاربعاء، لليلة الثانية على التوالي، اشتباكات عنيفة بين القوات الموالية للحكومة والحوثيين قبل أن تتوقف صباحا، بحسب مراسلة لوكالة فرانس برس.

ووفقا لسكان، فإنّ أصوات الاشتباكات العنيفة كان يمكن سماعها في الأحياء الجنوبية للحُديدة. وفي الجهة الشرقية، أفاد سكان أنّ اشتباكات عنيفة دارت أيضاً عند أطراف أحياء سكنية، وأنّ شظايا القذائف تساقطت في هذه الأحياء.

وتحاول القوات الموالية للحكومة المعترف بها منذ يونيو الماضي استعادة الحُديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين منذ 2014 والتي تضم ميناءً حيوياً تمرّ عبره غالبية السلع التجارية والمساعدات الموجّهة الى ملايين السكان. 

واشتدّت المعارك في الحديدة في بداية نوفمبر، قبل أن توقف القوات الحكومية، بحسب قادة ميدانيين على الأرض، محاولة تقدّمها في المدينة الأربعاء الماضي، في ظلّ دعوات دولية لوقف إطلاق النار. والاشتباكات التي اندلعت ليل الاثنين -الثلاثاء كانت الاولى منذ نحو اسبوع. 

تزامن اشتداد المعارك مع دعوات من الولايات المتحدة ودول كبرى أخرى والامم المتحدة لوقف إطلاق النار.

وتخشى هذه الدول ومنظمات إنسانية تعطل ميناء الحديدة، ما قد يتسبب في كارثة انسانية كون ملايين السكان يعتمدون على المواد الغذائية والمساعدات التي تمر عبره في بلد تهدّد المجاعة نحو 14 مليونا من سكانه، نصفهم من الاطفال، وفقا للامم المتحدة.

والاثنين، وزعت بريطانيا على أعضاء مجلس الأمن الدولي مسودة قرار تدعو إلى هدنة فورية في مدينة الحديدة وتحدّد مهلة أسبوعين للمتحاربين لإيصال مساعدات. ولم يتحدد موعد للتصويت على القرار.
ايلاف

أفغانستان تحاول تحديد منفذي الهجوم الدامي على تجمع ديني

أفغانستان تحاول تحديد
 
تعمل الحكومة الأفغانية اليوم (الأربعاء) على تحديد الجماعة المسؤولة عن تفجير انتحاري أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 55 شخصاً كانوا يشاركون في احتفال ديني في العاصمة كابل، وذلك بعد أن نفت حركة «طالبان» مسؤوليتها عن الهجوم.
ومن بين القتلى رجال دين من مناطق مختلفة من البلاد كانوا يلبون دعوة من مجلس العلماء الأفغاني للاحتفال بالمولد النبوي أمس (الثلاثاء).
ومن دون معرفة المسؤولين عن الهجوم فلن يتضح ما إذا كان الهدف منه هو مجرد تقويض حكومة الرئيس أشرف غني أم أنه يأتي في إطار استراتيجية لإبقاء الضغط على حكومته وحلفائها الغربيين في وقت يسعون فيه لإجراء محادثات مع حركة طالبان لإنهاء الحرب المستمرة منذ 17 عاما.
وقال مسؤول أمني كبير كان موجودا في موقع الهجوم صباح اليوم لجمع الأدلة الجنائية: «حتى الآن لا نعرف أي جماعة متشددة يمكن أن تكون مسؤولة عن الهجوم. التحقيقات في المراحل الأولى».
ويتألف مجلس العلماء، وهو أكبر مؤسسة دينية في أفغانستان، من رجال دين سنة، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت للهجوم أبعاد طائفية.
وسبق أن استهدفت حركة طالبان وتنظيم داعش، رجال دين مؤيدين للحكومة. لكن هذه المرة، سارعت حركة الحركة لنفي تورطها في الهجوم ونددت به.
والتقى قادة بحركة طالبان الأسبوع الماضي بالمبعوث الأميركي الخاص إلى أفغانستان زلماي خليل زاد بمكتب الحركة السياسي في قطر، وذلك في مسعى لتمهيد الطريق أمام محادثات السلام. وكان الاجتماع الذي عقد على مدى ثلاثة أيام هو الثاني من نوعه في غضون الشهر المنصرم.
وأعلن خليل زاد مهلة تنتهي في 20 أبريل (نيسان) لإنهاء الحرب، ويتزامن ذلك مع موعد إجراء انتخابات الرئاسة الأفغانية، لكن الوضع الأمني ازداد تدهورا منذ إنهاء حلف شمال الأطلسي عملياته القتالية في البلاد بشكل رسمي عام 2014.
وخلال الأيام القليلة الماضية، أغضب الرئيس الأميركي دونالد ترمب باكستان التي تقع بجوار أفغانستان وتشتبه المخابرات الأفغانية وقادة عسكريون غربيون بأنها توفر دعما لحركة طالبان منذ فترة طويلة.
وقال ترمب مطلع الأسبوع خلال مقابلة إن باكستان «لا تفعل أي شيء» للولايات المتحدة على الرغم من تلقيها مساعدات أميركية بمليارات الدولارات. وأشار إلى أن السلطات الباكستانية كانت على علم بمكان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن قبل أن تقتله القوات الأميركية في مداهمة بباكستان عام 2011.
وقال مسؤولون طبيون وحكوميون في وقت مبكر اليوم إن عدد القتلى جراء هجوم أمس الثلاثاء قد يرتفع بسهولة، نظرا لأن أغلب المصابين وعددهم 80 شخصا يعانون من جروح بالغة.
وقال محققون إن الانتحاري تسلل إلى قاعة الولائم في الطابق الأول من مبنى كبير يقع بالقرب من مطار كابول وكان يتجمع به نحو 200 شخص.
وقال سيد عثمان وهو رجل دين جاء من ضواحي كابول للمشاركة في الاحتفال: «كنت أتلو آيات من القرآن قرب مدخل قاعة الولائم المزدحمة عندما وقع انفجار مدو. كان أشبه بالبركان».
وكافح أطباء في مستشفيات حكومية وخاصة في كابول لمداواة المصابين الذين لحقت بهم إصابات بالغة ويعاني العديد منهم من حروق يصعب معها التعرف على ملامحهم.
وقال طبيب جراح في مستشفى كابول: «الوضع مروع حقا».
الشرق الاوسط 

شارك