منتِج إصدارات داعش في الموصل بقبضة الاستخبارات العراقية..الميليشيا تنقل 400 سجين من صنعاء إلى الحديدة.. الشرعية تنتزع أول مديرية بالكامل في صعدة

الخميس 22/نوفمبر/2018 - 12:10 م
طباعة منتِج إصدارات داعش إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 22 نوفمبر 2018.

منتِج إصدارات داعش في الموصل بقبضة الاستخبارات العراقية

منتِج إصدارات داعش
تمكنت الاستخبارات العسكرية العراقية، من إلقاء القبض على مسؤول الإصدارات المرئية لتنظيم داعش في مدينة الموصل، حسب ما أعلنت في بيان اليوم الخميس.
وقالت مديرية الاستخبارات في بيانها إن “مفارز مديرية الاستخبارات العسكرية في الفرقة (20) وبعملية نوعية اتسمت بالتخطيط والدقة، أطاحت بمسؤول الإصدارات الإعلامية لعصابات داعش، وأحد مروجي الإشاعات وأفلام القتل لتلك العصابات”.
ولم يذكر البيان اسم المسؤول الذي قبض عليه، بعد استدراجه إلى كمين محكم في ناحية القيارة جنوبي الموصل.
وأطاحت القوات العراقية، خلال معارك استعادة الموصل، بأغلب كوادر الذراع الإعلامية لتنظيم داعش، فضلًا عن ضبط المطابع والمكاتب التي تنتج المواد السمعية والمرئية.

مقتل 4 طلاب في انفجار عبوة ناسفة بالموصل العراقية

مقتل 4 طلاب في انفجار
قتل 4 أشخاص وأصيب 7 آخرون، اليوم الخميس، بانفجار عبوة ناسفة استهدفت تجمعًا لطلاب مدرسة جنوبي مدينة الموصل.

وقال مصدر محلي لـ “إرم نيوز”، إن عبوة ناسفة استهدفت طلاب مدرسة في ناحية الشورة جنوبي مدينة الموصل، ما أدى إلى مقتل 4 أشخاص وإصابة 7 آخرين بجروح متفاوتة غالبيتهم طلاب مدارس.

وأضاف المصدر، أن القوات الأمنية وصلت مكان الحادث لاتخاذ الاجراءات المناسبة، فيما نُقلت جثث الضحايا إلى المستشفيات.

ويأتي التفجير في ظل أوضاع أمنية متردية تعيشها مدينة الموصل منذ أيام، وسط تحذيرات من عودة تنظيم داعش إليها، خاصة مع تعدد الجهات الأمنية المنتشرة في المدينة.

وخلال اليومين الماضيين توالت التحذيرات من سياسيين ومعنيين بشأن أوضاع مدينة الموصل، إذ حذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر من انهيار الأوضاع في المدينة، فيما وصل أمس الأربعاء رئيس أركان الجيش، عثمان الغانمي للوقوف على طبيعة الأوضاع.

ومن جانبه، قال القيادي البارز في التيار الصدري حاكم الزاملي، إن الموصل تشهد حاليًا اعتقالات عشوائية وتهريبًا للنفط والسجائر وفرضًا للأتاوات.

وأضاف أن “ما يجري الآن في الموصل مشابه لما جرى عام 2014، فهناك أتاوات وتهريب نفط وسجائر، وتم شغل الأجهزة الأمنية بقضية الحصول على الأموال”، مشيرًا إلى أن “هناك اعتقالات عشوائية، فضلًا عن تعدد الأجهزة الأمنية والعسكرية وضعف بعضها”.

وأصدر تحالف القرار برئاسة أسامة النجيفي، بيانًا حذر فيه من عودة الأعمال “الارهابية” إلى مدينة الموصل، مؤكدًا، أن ما يجري يدق جرس الإنذار، إذ لم تكن هناك معالجات جدية للأسباب التي أدت إلى ظهور داعش في أعقاب النصر الذي تحقق ضد الإرهاب.
إرم نيوز

وزير الدفاع الأمريكى: محادثات السلام اليمنية مطلع ديسمبر فى السويد

وزير الدفاع الأمريكى:
أعلن وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس أمس (الأربعاء)، أن الجيش الأميركي سيقيم نقاط مراقبة على الحدود الشمالية لسوريا لتجنب التوتر بين تركيا وأكراد سوريا حلفاء التحالف الدولي المناهض لـ«داعش».
وقال ماتيس لصحافيين في البنتاغون: «نحن نشيّد أبراج مراقبة في مناطق عدة على طول الحدود السورية، الحدود الشمالية لسوريا».
وأوضح أن الهدف هو التأكد من أن قوات سوريا الديمقراطية، تحالف فصائل كردية وعربية يدعمه التحالف، «لن تنسحب من المعركة ضد تنظيم داعش»، و«لنتمكن من سحق ما تبقى من الخلافة الجغرافية».
وأضاف ماتيس أن مراكز المراقبة هذه «ستكون مواقع ظاهرة بوضوح ليلاً ونهاراً ليعرف الأتراك أين هي بالضبط»، لافتاً إلى أن هذا القرار اتخذ «بالتعاون الوثيق مع تركيا».
وكانت قوات سوريا الديمقراطية أعلنت في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) استئناف عملياتها العسكرية ضد تنظيم داعش في شرق البلاد بعد عشرة أيام على تعليقها، رداً على القصف التركي لمناطق سيطرة الأكراد شمالاً.
وأربك العنف الولايات المتحدة الشريكة الأساسية لقوات سوريا الديمقراطية.
ومنذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، طغى التوتر على الأجواء في شمال سوريا مع بدء القوات التركية استهداف مناطق سيطرة وحدات حماية الشعب الكردية، العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية، وتهديد أنقرة بشن هجوم واسع ضدها.
وسعى التحالف الدولي طوال تلك الفترة إلى خفض التوتر عبر التواصل مع كل من قوات سوريا الديمقراطية وأنقرة.

أفكار روسية لتخفيف العقوبات عن إيران مقابل انسحابها من سوريا

أفكار روسية لتخفيف
صرح مسؤول في ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلي، بأن ما أعلنه رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، من أن روسيا عرضت مؤخراً على الولايات المتحدة وإسرائيل، سحب القوات الإيرانية من سوريا، مقابل تخفيف العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، هو اقتراح أولي وضبابي غير واضح التفاصيل، لكنه يصير اهتماماً بالغاً في كل من تل أبيب وواشنطن.

وأضاف المسؤول الإسرائيلي، أن روسيا، صاحبة الاقتراح، تحاول جس نبض كل الأطراف حول الموضوع، بما في ذلك موقف القيادة الإيرانية. لكنها لم تطرح مبادرة متكاملة بعد.

وكانت «القناة العاشرة» للتلفزيون الإسرائيلي، قد ذكرت في نشرتها الإخبارية، مساء أول من أمس (الثلاثاء)، أن نتنياهو كشف خلال الجلسة المغلقة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، التي عقدت يوم الاثنين الماضي، عن أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طرح عليه فكرة صفقة لانسحاب إيران من سوريا مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية الأميركية والتهديدات الإسرائيلية. وقالت القناة، إنها أكدت هذه المعلومات من أحاديث مع ثلاثة نواب من أعضاء اللجنة الذين حضروا الاجتماع.

ووفقاً لهذا التقرير، فإن إسرائيل لم تحدد بعد موقفها من الاقتراح الروسي، في حين لم تتطرق القناة للموقف الأميركي من المقترح. وفي التفاصيل، تبين أن أحد النواب سأل نتنياهو عن الأزمة الدبلوماسية مع روسيا، وإن كان صحيحاً أن بوتين يرفض إجراء لقاء مفصل معه حولها. فأجاب نتنياهو بأن اللقاء الخاطف الذي جمعه بالرئيس بوتين، في باريس الأسبوع الماضي، كان إيجابياً ومهماً للغاية. وأنه كان خطوة نحو تسوية الأوضاع بين البلدين. وأوضح بأن روسيا ما زالت تحمّل إسرائيل مسؤولية إسقاط طائرة «إيليوشن 20» في سوريا ومقتل 15 عسكرياً روسياً كانوا على متنها، في سبتمبر (أيلول) الماضي، لكنها لا تغلق الباب أمام إسرائيل. والدليل على ذلك – قال نتنياهو – هو أن الرئيس الروسي عرض فكرته حول صفقة إخلاء الإيرانيين «لأن روسيا في حاجة إلى التعاون مع دول أخرى من أجل إيجاد حل للوجود الإيراني في سوريا، وترى في إسرائيل عنواناً للتعاون معها في ذلك».

ووفقاً للنواب الثلاثة، أكد نتنياهو أن هناك تنسيقاً عالياً بين إسرائيل وروسيا والولايات المتحدة حول الأوضاع في روسيا. وأشار في هذا الشأن إلى نشاط المبعوث الأميركي الخاص في الموضوع السوري، جيمس جيفري، قبل أسبوعين؛ إذ زار موسكو وتل أبيب والتقى مع كبار المسؤولين في روسيا كما التقى معه (نتنياهو) في مكتبه في مدينة القدس الغربية، مؤكداً أن موضوع البحث الأساسي كان «ضرورة إنهاء التموضع الإيراني في سوريا». وأكد نتنياهو أن «هذا مجرد فكرة أولية، ولم يتم بعد تحديد موقف إسرائيل من هذه المسألة».

وقالت القناة الإسرائيلية: إن السفارة الروسية في تل أبيب رفضت التعليق على التقرير. في حين قال مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية: «نحن مستمرون في إجراء مباحثات مع الأمم المتحدة والأطراف الأخرى من أجل التوصل إلى حل سياسي في سوريا. نحن لا نفصح عن محتوى هذه المحادثات الدبلوماسية».

وفي السياق، نشرت صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية المقربة من نتنياهو وكذلك من السفير الأميركي في إسرائيل، دنئيل فريدمان، أمس، أن المبعوث الأميركي جيفري، قال خلال لقاء مع بعض المراسلين السياسيين، مساء الثلاثاء: إن «القوات الإيرانية في سوريا تسعى أساساً لتطبيق خطتها في الهيمنة الإقليمية، وليس لدعم نظام الرئيس بشار الأسد. وهذا الأمر معروف ومكشوف لحلفاء طهران، بل بات مزعجاً أيضاً لهم». وأشار إلى أن «إيرانيين وميليشيات تابعة لهم يقومون بعمليات احتلال واستيطان في بيوت نازحين ولاجئين سوريين ويمنعون أصحابها العائدين من العودة إليها. وهم بذلك يسعون لتقويض سلطة الدولة السورية، مثلما فعلوا في لبنان واليمن، ويحاولون فعله في العراق».

وقالت الصحيفة: إن تصريحات جيفري تتماشى مع التقارير التي تتزايد بشأن «النشاط الواسع لإيران لتغيير الطابع الديني والديموغرافي لسوريا من سني إلى شيعي»، وأنه في هذا الإطار «أعلنت إيران، الأسبوع الماضي، عن فتح جامعة أخرى في سوريا، تنضم إلى مدارس أخرى أقامتها هناك». ونقلت على لسان جيفري قوله: إن «الانطباع الدولي وكأن الحرب في سوريا وصلت نهايتها ليس صحيحاً، وأن اندلاع الحرب محتمل في كل لحظة». وأن «المنطقة المتفجرة في السياق السوري هي التي تقع بين إسرائيل وإيران، وبعد ذلك بين الأردن وإيران. فهنالك قلق أساسي في الأردن ينبع من التحركات الإيرانية قربها، ومن بقايا المجموعات الإرهابية التي تنشط على الحدود الأردنية. ولذلك؛ الأردن يتعرض لخطر جدي ونحن ملتزمون بأمنه. أما بالنسبة لإسرائيل، فإن الوضع أكثر حدة؛ وذلك بسبب نشر الصواريخ البعيدة المدى في سوريا، واستخدامها مرتين خلال العام الحالي».

وخلال لقاء وزراء الخارجية الأوروبيين، يوم أول من أمس، أطلع ممثلون فرنسيون ودانماركيون وزراء الخارجية على الجهود، حيث جرى التعبير عن الانفتاح على فكرة فرض عقوبات.

«مشاورات السويد» اليمنية إلى بداية ديسمبر

«مشاورات السويد»
يبدو أن مشاورات السلام اليمنية المقررة في السويد بين الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين تأجلت قليلاً لأسباب لوجيستية.

فقد أعلن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أمس أن المشاورات اليمنية «ستُعقد مطلع ديسمبر (كانون الأول) في السويد»، مضيفاً أن السعودية والإمارات «تدعمان تماماً» عقدها. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة أن المشاورات ستعقد بين الخامس والعاشر من ديسمبر المقبل، وأنه من المحتمل أن تُعقد في مدينة صغيرة بالسويد، وليس بالضرورة في العاصمة استوكهولم. وأضافت المصادر أن أسباباً لوجيستية حالت دون عقد الاجتماعات في 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي مثلما راج خلال الأسابيع الماضية.

وتكشفت هذه المعلومات تزامنا مع وصول المبعوث الأممي مارتن غريفيث إلى صنعاء أمس حيث يجري محادثات مع الحوثيين وبعدها ينتقل للقاء وفد الشرعية. وقالت مصادر في الحكومة اليمنية إن وفد «الشرعية» لن يذهب إلى السويد إلا بعد وصول وفد الحوثيين إلى هناك، مشيرة إلى أن المبعوث الأممي قد يرافق الوفد الحوثي إلى سلطنة عُمَان، ثم إلى السويد.
الشرق الأوسط

مقتل 5 أطفال بحادث دهس أمام مدرسة في الصين

مقتل 5 أطفال بحادث
قتل خمسة أطفال وجرح 18 آخرون إثر قيام سيارة بدهسهم، اليوم (الخميس)، في شمال شرق الصين لسبب لا يزال غير معروف كما أفادت وسائل الإعلام الرسمية الصينية.
ووقعت المأساة ظهرا قبالة مدرسة ابتدائية في مدينة هولوداو في مقاطعة لياونينغ فيما كان الأطفال يعبرون الطريق. 
وتم توقيف السائق كما أوضح التلفزيون الصيني الرسمي على موقع وايبو.
وأظهرت أشرطة فيديو بثت على وسائل التواصل الاجتماعي سيارة تنحرف إلى الجانب الآخر من الطريق وتدهس التلاميذ، كما يظهر طفلان على الأقل وهما ممدان على الأرض وغائبان عن الوعي في الشارع.
وأفاد التلفزيون الصيني أنه تجري معالجة مصابي حادث الدهس.
وتتكرر حوادث السير في الصين حيث تحاول سلطات النقل تطبيق قوانين السلامة بدقة. وفي وقت سابق هذا الشهر قتل 13 شخصا على الاقل حين سقطت حافلة عن جسر في مقاطعة شونغكينغ بعدما حصل عراك بين السائق وراكب.
وفي سبتمبر (أيلول) قتل 11 شخصا حين صدمت سيارة حشدا في ساحة عامة في مقاطعة هونان.
سبأ

اليمن.. تقدم للجيش في صعدة وتحرير مواقع جديدة

اليمن.. تقدم للجيش
أفادت مصادر عسكرية أن قوات الجيش اليمني حررت مواقع جديدة في مديرية #رازح شمالي محافظة #صعدة، وقتلت عدداً من عناصر ميليشيا الحوثي.
وكشف المصدر الميداني في اللواء السابع حرس حدود، لوسائل إعلام يمنية، مساء الأربعاء أنه تمّ تحرير قرى "الجثامة"، و"آل سبتان"، و"القرن"، و"حوالي" وتباب "شرقي المقران"، شرقي جبل الأزهور الاستراتيجي في جبهة رازح بعد هجوم مباغت ومواجهات عنيفة استمرت أكثر من ساعتين الأربعاء، سقط فيها 7 قتلى وأصيب أكثر من 11 آخرين.
في غضون ذلك، دمرت مقاتلات تحالف دعم الشرعية، عربة تُقلّ مقاتلين تابعين للحوثي، كما دكت غارات أخرى مواقع وتحصينات الميليشيات في المنطقة ذاتها.
أما على صعيد المشاورات السياسية، فقد أفادت أنباء عن توجه المبعوث الأممي مارتن غريفثس لزيارة مدينة الحديدة، بعد لقائه قيادات حوثية في صنعاء الأربعاء.
وقال مصدر أممي أن "المبعوث الأممي وصل الأربعاء إلى صنعاء والتقى مسؤولين حوثيين على أن يتوجه إلى الحُديدة، ومنها إلى العاصمة الأردنية عمان."
وأكد المصدر أن غريفثس لن يلتقي أية أطراف عسكرية، في الحديدة، موضحاً أنه "ليس من اختصاص المبعوث الخاص لقاء قيادات عسكرية في الحديدة، فهو مفوض أممي لاستئناف العملية السياسية".

إيران تهدد بقصف قواعد وحاملات طائرات أميركية

إيران تهدد بقصف قواعد
هدد قائد بالحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، بأن قواعد أميركية في الشرق الأوسط والخليج وحاملات طائرات أميركية في الخليج تقع في مرمى الصواريخ الإيرانية.
ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن أمير علي حاجي زادة قائد القوة الجو فضائية بالحرس الثوري قوله "إنها في مرمى نيراننا ويمكننا ضربها إذا قاموا (الأميركيون) بتحرك".
وأضاف أن الحرس الثوري حسّن من دقة صواريخه، وذكر تحديدا أن بإمكان الصواريخ الإيرانية ضرب قاعدة " #العديد" الجوية في قطر، وقاعدة " #قندهار" في أفغانستان، اللتين تستضيفان قوات أميركية.
وجاءت تصريحات القائد الإيراني في وقت يشهد توترا مع الولايات المتحدة بعد أن انسحب الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب من اتفاق دولي مع إيران في مايو/ أيار، وأعاد فرض عقوبات عليها، مؤكدا أن الاتفاق النووي المبرم معها معيب لأنه لا يشمل قيودا على برنامجها لتطوير الصواريخ الباليستية أو دعمها لجهات تحارب بالوكالة في سوريا واليمن ولبنان والعراق.
واستبعدت الحكومة الإيرانية إجراء مفاوضات مع واشنطن بشأن قدراتها العسكرية وخاصة برنامج الصواريخ الذي يديره الحرس الثوري.
وتزعم إيران أن برنامجها الصاروخي برنامج دفاعي محض، وهددت بتعطيل شحنات النفط العابرة عبر مضيق هرمز في الخليج إذا حاولت الولايات المتحدة إيقاف صادرات النفط الإيرانية.
العربية نت

مقتل 12 إرهابيا في ضربة أمنية مزدوجة بالعريش

مقتل 12 إرهابيا في
تمكن قطاع الأمن الوطنى، من رصد تواجد مجموعة من العناصر الإرهابية بأحد الأحواش المهجورة بدائرة قسم ثالث العريش، حيث قامت قوات الأمن باستهدافهم وتبادل إطلاق النار معهم، ما أسفر عن مصرع 7 منهم.
كما نجحت قوات الأمن، فى تتبع خطوط سير باقى المجموعة وتحديد تواجد 5 منهم شمال الطريق الدائرى على مقربة من المنطقة الأولى وتم تبادل إطلاق النار معهم، ما أسفر عن مصرعهم، وعثر مع كافة تلك العناصر الإرهابية على العديد من الأسلحة النارية والذخائر والعبوات الناسفة.
البوابة نيوز

أبراج مراقبة أميركية على الحدود السورية التركية

أبراج مراقبة أميركية
 أعلن وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس الأربعاء أن الجيش الأميركي سيقيم نقاط مراقبة على الحدود الشمالية لسوريا لتجنب التوتر بين تركيا وأكراد سوريا حلفاء التحالف الدولي المناهض للجهاديين.
وقال ماتيس لصحافيين في البنتاغون "نحن نشيّد أبراج مراقبة في مناطق عدة على طول الحدود السورية، الحدود الشمالية لسوريا".
وأوضح أن الهدف هو التأكد من أن قوات سوريا الديمقراطية -- تحالف فصائل كردية وعربية يدعمه التحالف -- "لن تنسحب من المعركة" ضد تنظيم داعش و"لنتمكن من سحق ما تبقى من الخلافة الجغرافية".
وأضاف ماتيس أن مراكز المراقبة هذه "ستكون مواقع ظاهرة بوضوح ليلا ونهارا ليعرف الأتراك أين هي بالضبط"، لافتا إلى أن هذا القرار اتخذ "بالتعاون الوثيق مع تركيا".
وكانت قوات سوريا الديمقراطية أعلنت في 11 نوفمبر استئناف عملياتها العسكرية ضد تنظيم داعش في شرق البلاد بعد عشرة أيام على تعليقها رداً على القصف التركي لمناطق سيطرة الأكراد شمالاً.
وأربك العنف الولايات المتحدة الشريكة الأساسية لقوات سوريا الديمقراطية.
ومنذ نهاية أكتوبر، طغى التوتر على الأجواء في شمال سوريا مع بدء القوات التركية استهداف مناطق سيطرة وحدات حماية الشعب الكردية، العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية، وتهديد أنقرة بشن هجوم واسع ضدها.
وسعى التحالف الدولي طوال تلك الفترة إلى خفض التوتر عبر التواصل مع كل من قوات سوريا الديمقراطية وأنقرة.
العرب

داعش يلجأ لـ «حرب المفخخات» في العراق

داعش يلجأ لـ «حرب
للمرّة الثانية في أقل من أسبوعين، استهدفت هجمات مسلحة مطاعم شمالي بغداد، بأسلوب مشابه يحمل بصمات تنظيم «داعش» الإرهابي، ضمن موجة تفجيرات بسيارات مفخخة بدأت تتصاعد مع بداية تشكيل الحكومة الجديدة وغياب الوزراء الأمنيين.

ففي تكريت، استهدفت الهجمات أخيراً مطعماً في شارع حيوي وسط المدينة، وكان الشارع قد تعرّض لـ4 هجمات في غضون عام واحد، اثنتان منها خلال شهر واحد. ويأتي الهجوم الأخير في المدينة التي تحررت قبل 3 سنوات بعد 4 أشهر من إصدار أحكام إعدام لخليّة إرهابيّة كانت مسؤولة عن تفجيرات سابقة حدثت بالشارع نفسه.

ويقول المحلل السياسي وائل نعمة إن شارع الأطباء، وسط تكريت، يعتبر مركز المدينة، ويضم عشرات المتاجر، ويتحول الشارع بعد الظهر إلى مركز طبي كبير، لوجود عدد من عيادات الأطباء والصيدليات والمختبرات، فيما يشير قائممقام تكريت، عمر الشنداح، إلى أن «استهداف شارع الأطباء يعني ضرب قلب تكريت، لأنه أكثر الأماكن زحاماً، وأن أغلب التفجيرات السابقة التي حدثت في الشارع كانت تحدث في المساء مع تزايد عدد المارة».

وانفجرت، مطلع هذا الأسبوع، سيارة مفخخة كانت مركونة قرب مطعم «الفلوجة» في شارع الأطباء، وأسفر الهجوم عن مقتل وإصابة 21 شخصاً.

وبحسب تسريبات، فإن الهجوم الأخير في شارع الأطباء كان يستهدف موكب قيادي في لواء 51 (حشد شعبي) التابع ليزن الجبوري، نجل النائب السابق مشعان الجبوري.

ويؤكد قائممقام تكريت أن التحقيق جارٍ في الحادثة الأخيرة والطريق الذي سلكته السيارة المفخخة، ويقول: «ربما كانت السيارة قادمة من خارج تكريت، وهذا يعني أنها مرت بأكثر من نقطة تفتيش».

وإثر ذلك، شددت القوات الأمنية الإجراءات في منافذ شارع الأطباء، ولكن بسبب الزحام تراجعت عن التشدد، ويعتقد المسؤول المحلي أن تخفيف الإجراءات هو ما سمح بمرور العجلة المفخخة.

في الغضون، دكّت طائرات عراقية مواقع لتنظيم داعش داخل الأراضي السورية.

وأعلن مركز الإعلام الأمني أنّ طائرات مقاتلة نفذت ضربات جوية داخل سوريا استهدفت تجمعات لـ40 إرهابياً. وقال المركز في بيان، إن طائرات F16 نفذت ضربات جوية داخل الاراضي السورية، وفق معلومات استخبارية دقيقة أسفرت عن دك مستودع للأسلحة تابع لتنظيم داعش الارهابي في منطقة السوسة، كما نفذت في الوقت ذاته ضربة في منطقة الباغوز على هدف عبارة عن مقر بداخله 30 إرهابياً وقاذفات وصواريخ وبنادق مختلفة. وتفقّد رئيس الأركان، الفريق أول ركن عثمان الغانمي، وحدات القوات العراقية المنتشرة على الشريط الحدودي بين العراق وسوريا.

إلى ذلك، أفاد الجيش العراقي، أمس، بأنّه قتل 15 من مقاتلي تنظيم داعش داخل نفق خلال عملية تفتيش في محافظة صلاح الدين.

الشرعية تنتزع أول مديرية بالكامل في صعدة

الشرعية تنتزع أول
تمكنت قوات الجيش الوطني اليمني، من تحرير مديرية الظاهر الاستراتيجية، بمحور مران غرب صعدة، أقرب الجبهات إلى معقل زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، وبذلك تم إحكام قطع الإمداد على مديرية حيدان وصعدة. كما حررت بمساندة مقاتلات تحالف دعم الشرعية، مواقع جديدة في مديرية رازح شمالي محافظة صعدة شمالي البلاد.

وذكر مصدر ميداني في اللواء السابع حرس حدود لـ «سبتمبر نت»، أن قوات اللواء، بقيادة العميد بشير الشرعبي، تمكنت من تحرير مديرية الظاهر الاستراتيجية بمحور مران غرب صعدة بالكامل، من قبضة مليشيا الحوثيين.

حيث أمنت المدينة، وبدأ السكان في العودة إلى منازلهم، كما حررت قرى «الجثامة»، و«آل سبتان»، و«القرن»، و«تباب» شرقي جبل الأزهور الاستراتيجي في جبهة رازح.
وذكر مصدر عسكري أن تحرير هذه المواقع جاء إثر هجوم مباغت شنه الجيش الوطني على مواقع تتمركز فيها مليشيا الحوثي، بعد مواجهات عنيفة استمرت أكثر من ساعتين.

وأكد المصدر أن المعارك أسفرت عن سقوط 7 قتلى من المليشيا، وإصابة أكثر من أحد عشرة آخرين، لافتاً إلى أن قوات الجيش تواصل عملياتها لتطهير الجبال من عناصر المليشيا، واستكمال عملية تحرير مديرية رازح.
هجوم مباغت
وأوضح المصدر أن تحرير هذه المواقع، جاء إثر هجوم مباغت شنه أبطال اللواء على مواقع تمركز مليشيا الحوثي، وبعد مواجهات عنيفة، استمرت أكثر من ساعتين.
ووفقاً للمصدر، فإن مقاتلات الجو التابعة لتحالف دعم الشرعية، دمرت بغارة جوية، طقماً تابعاً للمليشيا، محملاً بعدد من عناصرها، الذين لقوا مصرعهم في الغارة، كما دكت بغارات أخرى مواقع وتحصينات المليشيا في المنطقة ذاتها.

إلى ذلك، تمكّن الفريق الهندسي لنزع الألغام، التابع للواء، من نزع ثمانين لغماً أرضياً وعبوة ناسفة من المواقع المحررة. وأفاد مصدر ميداني بأن العشرات من تلك الألغام والعبوات، زرعت جوار مساكن المواطنين وفي الطرقات العامة، في حين لا يزال الفريق الهندسي يواصل تطهير المواقع المحررة من تلك العبوات.

ومنذ بدء عملية تحرير جبل الأزهور الاستراتيجي، تشهد جبهة رازح، استمراراً للمعارك الضارية بشكل يومي، تكبدت خلالها المليشيا خسائر كبيرة بالعتاد والأرواح، فيما استعادت قوات الجيش كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة. ويقترب أبطال اللواء السابع حرس حدود، من الوصول إلى خط الإسفلت، والذي يمتد إلى مركز مديرية رازح، التي تبعد عن جبل الأزهور نحو خمسة كيلو متر.
منصة إطلاق الصواريخ
من جهة أخرى، استهدفت مقاتلات تحالف دعم الشرعية، منصة لإطلاق الصواريخ، ومعسكراً تدريبياً للمليشيا الانقلابية في مديرية القناوص، شمال شرقي مدينة الحديدة، وذلك بالتزامن مع استمرار المواجهات العنيفة بين قوات الجيش الوطني والمليشيا في أنحاء متفرقة من المدينة.

وأفادت مصادر محلية، أمس، بأن الغارات أسفرت عن تدمير منصة الصواريخ التي كانت معدة للإطلاق باتجاه مواقع الجيش اليمني في الحديدة، ومقتل وجرح العشرات من عناصر المليشيا في المعسكر الواقع في منطقة دير أبكر، التابعة لمديرية القناوص.

إلى ذلك، تمكنت قوات المقاومة المشتركة من كسر هجوم للمليشيا في المدينة، حيث حاولت التسلل ضمن مجموعات كبيرة باتجاه مواقع للجيش شرق شارع الخمسين، وبالقرب من كلية الهندسة، شمال شرقي الحديدة.

وأفادت مصادر عسكرية بأن مليشيا الحوثي تكبدت خسائر في الأرواح والعتاد الحربي، وشوهدت عربات ودراجات نارية استخدمتها المليشيا في الهجوم، تحترق في شارعي الخمسين والتسعين، وبالقرب من حي سبعة يوليو. كما أكد سكان محليون أن مدينة الحديدة باتت على وقع دوي الانفجارات الشديدة في الأحياء الشرقية والشمالية الشرقية، نتيجة استخدام مليشيا الحوثي للمدفعية بكثافة.

مصادر لـ « البيان»: ميليشيا الحوثي تمنع مغادرة الصحافيين صنعاء

مصادر لـ « البيان»:
تعرض الصحفيون في اليمن منذ الانقلاب الحوثي إلى حملات قتل وتنكيل وتعذيب واختطافات واختفاء قسري وتهديدات طالت عددا كبيرا من الإعلاميين المناوئين للانقلاب الحوثي.
وقالت مصادر إعلامية لـ«البيان» إن ميليشيا الحوثي منعت كل الصحفيين والناشطين من مغادرة العاصمة اليمنية صنعاء.
وقال الصحفيون إن اجراءات مشددة اتخذتها ميليشيا ايران في اليمن في مداخل ومخارج العاصمة صنعاء، تمنع أي صحفي او ناشط سياسي من مغادرة صنعاء.
واكدوا أن الميليشيا خلال الأيام الماضية اعتقلت عددا من الصحفيين والناشطين حاولوا مغادرة صنعاء إما إلى خارج البلاد او إلى المحافظات المحررة.
وأضاف احد الصحفيين الذي تحفظ على ذكر اسمه خشية الاعتقال إن الحوثيين نفذوا حملة مداهمات خلال الأيام الماضية على منازل صحفيين وإعلاميين يعملون في قنوات عربية وأجنبية، واعتقلت عددا منهم، كما أصيب عدد آخر بجروح أثناء محاولتهم الفرار من احد المنازل الذي تم مداهمته.
ويأتي ذلك عقب الانشقاقات الكبيرة التي عصفت بما يسمى بـ«حكومة الميليشيا» ومنها إعلان، ما يسمى وزير الإعلام في حكومة الحوثيين «عبدالسلام جابر» انشقاقه عن الجماعة ليكشف ممارستهم ضد الصحفيين وأساليبهم في التضليل على الشعب اليمني.
يذكر أن العشرات من الصحفيين والناشطين السياسيين يقبعون في معتقلات الميليشيا منذ سنوات والبعض منهم تعرض للتصفية الجسدية.
وقالت منظمات حقوقية إنها توصلت من خلال تقصيها للانتهاكات ضد الصحافة منذ أواخر مارس الماضي إلى أن ميليشيا الحوثي ما زالت تحتجز ما لا يقل عن 13 صحفياً، منهم من لا يزالون قيد الاختفاء القسري منذ مارس الماضي في العاصمة صنعاء.
وان تحقيقات أجرتها توصلت إلى أن جماعة الحوثي قامت بحجب ما لا يقل عن 36 موقعاً إلكترونياً إخبارياً، بالإضافة إلى اقتحام ما لا يقل عن 14 مكتبا ومقرا لوسائل إعلام والاستيلاء على بعضها ومصادرة محتويات عدد منها، معظمها جهات إعلامية مناوئة لجماعة الحوثي.

وطالبت الحوثيين بسرعة إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين تعسفياً والمختفين قسرياً لديها، وسحب عناصرها المسلحة من المؤسسات والمقار الإعلامية التي تحتلها، وإعادة جميع الأجهزة والمعدات التي صادرتها عقب اقتحامها لهذه المؤسسات، وكذلك رفع حجبها عن المواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت، ومحاسبة المسؤولين عن مقتل عدد من الصحفيين. وحرض زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي في خطاباته على الصحافة
حرض زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي في خطاباته المتلفزة على الصحافة والصحافيين في أكثر من مناسبة، الأمر الذي يعكس مدى الخطر الذي تشكله الجماعة على الصحافة وعدم احترامها لحرية الرأي والتعبير، ومنهجيتها في قمع الأصوات المختلفة والمعارضة لها.


الميليشيا تنقل 400 سجين من صنعاء إلى الحديدة

الميليشيا تنقل 400
كشف أقارب مختطفين يمنيين في صنعاء تلقيهم معلومات تفيد بقيام الحوثيين بنقل سجناء من سجني «المركزي والجراف» في العاصمة بينهم مختطفون إلى الحديدة، معبرين عن مخاوفهم من أن يتم الزج بهم في جبهات القتال بالقوة.
وقال أقارب المختطفين إنه عقب الإعلان عن وقف العمليات القتالية تلقينا معلومات بقيام الحوثيين بنقل أكثر من 400 سجين ومختطف بالقوة في عملية سرية من صنعاء إلى مدينة الصالح شرق الحديدة. وأكدوا أنهم لا يعرفون شيئاً عن أبنائهم المختطفين على خلفية مناهضتهم للحوثي وممارساته الإرهابية سوى بعض الزيارات بعد وساطات عدة، وحملوا الحوثيين المسؤولية الكاملة عن حياة أبنائهم.
وقال رئيس مركز «إسكوب» للدراسات والإعلام الإغاثي والإنساني محمد المقرمي «إن أغلب السجناء في «الجراف» قبل الانقلاب كانوا من تنظيم «القاعدة»، لكن الميليشيا دمجت بين العناصر الخطرة والإرهابية والمدنيين».
وحذر من أن نقلهم إلى الحديدة يمثل خطراً كبيراً ويكشف توجه الميليشيا إلى إدارة «حرب شوارع» إرهابية استغلالاً للتهدئة الحالية، وتنفيذ الحوثيين تكتيك القاعدة في حرب الشوارع التي يعدون لها داخل مدينة الحديدة التي تعتمد على تفجير المنازل والسيارات المفخخة وارتكاب مجازر بحق المدنيين.
البيان

شارك