الشرعية تخنق الحوثيين في صعدة وتقترب من مركز رازح.. هكذا تدعم إيران الجماعات "الإرهابية"!.."سلمان للإغاثة" يوزع 750 كرتون تمر للنازحين في محافظة مأرب اليمنية

الخميس 22/نوفمبر/2018 - 04:12 م
طباعة الشرعية تخنق الحوثيين إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الخميس 22 نوفمبر 2018.
"سلمان للإغاثة" يوزع 750 كرتون تمر للنازحين في محافظة مأرب اليمنية

وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 750 كرتون تمر بواقع 6 أطنان للنازحين من محافظة المحويت إلى محافظة مأرب، استفاد من المساعدات 4500 فرد، من إجمالي المخصص للمحافظة والبالغ 3000 طن.
وتأتي هذه المساعدات في إطار المشروعات المتعددة التي يقدمها المركز لأبناء الشعب اليمني في كل محافظاته دون تمييز.

البوابة نيوز 

الجيش الأمريكى يستهدف 6 مقاتلين فى حركة الشباب الصومالية
 
أعلن الجيش الأمريكى مقتل 6 من حركة الشباب الصومالية فى غارتين شمال شرق العاصمة، مقديشو.
وأطلق الجيش الأمريكى عدة غارات جوية قاتلة هذا الأسبوع، ضد حركة الشباب الصومالية، مستهدفا منطقة تقع شمالاً، حيث يسيطر المقاتلون المرتبطون بتنظيم القاعدة على أجزاء كبيرة من البلاد.
ونفذت الولايات المتحدة حتى الآن 35 غارة جوية هذا العام ضد حركة الشباب، التى تعد أكثر الجماعات تطرفا فى إفريقيا، وقتلت غارتان يوم الاثنين 37 متطرفًا، وأخرى قتلت سبعة يوم الثلاثاء.
وبحسب موقع "nzherald" يقول بيان القيادة الأمريكية الإفريقية "إن ضربتين جديدتين قتلتا ستة مقاتلين، ودمرتا مخبأ للأسلحة يوم الأربعاء بالقرب من هاراردير".
وتعرضت الجماعة التى يسيطر عليها الشباب، الشهر الماضى، لأكثر الهجمات الجوية الأمريكية فتكا، حيث قتل العشرات من المتطرفين.
مبتدا

مقتل 3 فى هجوم بقنبلة على مخبأ لمتشددين بباكستان
 
قال مسؤول أمنى ومصدر من المتشددين إن قنبلة استهدفت متشددى شبكة حقاني في مخبأهم في مناطق قبلية باكستانية متاخمة لأفغانستان مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص اليوم الخميس بينهم متشددان. ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الانفجار.
وشبكة حقاني معروفة بهجماتها الدموية على منشآت الحكومة والقوات الأجنبية في أفغانستان ووجودها في باكستان مصدر خلاف كبير بين واشنطن وإسلام اباد.
وتتهم الولايات المتحدة وأفغانستان باكستان بتوفير ملاذ آمن لكبار قادة شبكة حقاني وتقولان إن الجماعة تتحرك بحرية على الجانب الباكستاني من الحدود مترامية الأطراف وهي اتهامات نفتها باكستان مرارا.
وقال مصدر من شبكة حقاني لرويترز بشأن الهجوم الذي وقع قرب الحدود في منطقة وزيرستان الجنوبية بباكستان إن الهجوم استهدف مكتب قيادي بالشبكة.
وقال "في الوقت الراهن لا نستطيع القول من المسؤول عن الهجوم الذي ألحق أضرارا بمكتبنا". وعندما سُئل عما يعنيه بالمكتب قال المصدر إنه مكان اجتماع لأعضاء الشبكة ومسلحين آخرين. وأضاف أن أحد المصابين هو القيادي جمشيد خان.
وذكر مصدر أمني باكستاني في المنطقة أن ثلاثة أشخاص قتلوا في الهجوم بينهم متشددان من حقاني بينما أصيب 11.
اليوم السابع 

هكذا تدعم إيران الجماعات "الإرهابية"!
 
كشفت قائمة العقوبات الأميركية الأخيرة، للمرة الأولى، عن تفاصيل هوية وكيفية دعم إيران، عبر وسطاء، للنشاطات الإرهابية في الشرق الأوسط، وخصوصًا "حزب الله" اللبناني.
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية ضمّ السوري، محمد عامر الشويكي وشركته الروسية "غلوبال فيجن غروب"، على قائمة العقوبات، للدور الذي يقوم به في نقل النفط من إيران إلى سوريا.
يدير الشويكي، وهو رجل أعمال سوري (46 عامًا)، شركة تجارية عامة تحمل اسم "إيمكسا أنترناشونال ليمتد"، مسجلة في غرب لندن في بريطانيا، وقد تم حلها خلال الشهر الماضي.
حسب تقارير غربية، فإن إيران تضخ "مئات الملايين من الدولارات عبر روسيا وسوريا إلى من تصفهم بـ "إرهابيين في الشرق الأوسط"، عبر برنامج يديره الشويكي، ويسمح لطهران استخدام النظام المالي الدولي لإرسال أموال إلى ميليشيات تابعة لها.

خطة معقدة 
وفرضت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء عقوبات على تسعة أشخاص وكيانات تتهمهم بتنظيم ونقل الأموال إلى حزب الله وحماس، عبر صفقات نفطية مع الحكومة السورية وسلسلة من الشركات التي تُتخذ كواجهة لهذا النشاط، من بينها شركات فرعية تابعة لوزارة الطاقة الروسية.
وقال وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، عبر موقع الوزارة، يوم الثلاثاء 20 نوفمبر: "نحن نتصرف ضد خطة معقدة تستخدمها إيران وروسيا لدعم نظام الأسد، وتوليد الأموال للنشاط الإيراني الخبيث".
وأشار إلى أن الشبكة التي تضمنتها اللائحة الأميركية، أفرادها سوريون وإيرانيون ولبنانيون وروس، وتتخذ من روسيا شركة لإدارة عملها من إيران إلى روسيا، ومن ثم إلى سوريا.
هذه هي المرة الأولى التي يشار فيها إلى أن روسيا تلعب دورًا في تمويل هذه المنظمات، الأمر الذي يُظهر كيف أن موسكو وطهران قد دخلتا في علاقة تقارب كبيرة ضد الولايات المتحدة، عبر دعمهما المشترك لنظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.
محمد عامر الشويكي (صورة من وزارة الخزانة الأميركية)
وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن البنك المركزي الإيراني بدأ في عام 2014 إرسال الأموال إلى شركة "تدبير كيش" للمواد الطبية والدوائية، وترسل هذه الشركة الإيرانية الأموال إلى حساب يملكه محمد عامر الشويكي، الذي تزعم أنه الشخص المحوري في العملية، في بنك مير للتجارة.
بنك ملي
وترى الوزارة الأميركية أن العملية تجري في روسيا، ولكن لحساب بنك مَلي الإيراني، بعدما سهّلت طهران وموسكو عملية تبادل العملات بينهما في عام 2015.
وقد شملت السلطات الأميركية بنك ملي بقائمة العقوبات الثانية في 5 نوفمبر 2018، متهمة إياه بتوصيل الأموال لحساب الحرس الثوري الإيراني.
تضيف إنه وفي أبريل 2017، كتب الشويكي إلى رسول ساجد، مدير القسم الدولي في البنك المركزي الإيراني، يؤكد استلامه مبلغ 63 مليون دولار، ويعتقد أن مجمل ما تسلمه يصل إلى مئات الملايين من الدولارات، وقد نشرت وزارة الخزانة الأميركية صورة له جالسًا أمام رزم كبيرة من أوراق العملة الأميركية.
ايلاف 

نائبة روحاني تقر.. "أموال الجريمة المنظمة تدخل مصارفنا"
 
أقرت نائبة الرئيس للشؤون القانونية، بحدوث عمليات غسيل أموال في المصارف الإيرانية عن طريق منظمات إجرامية ومهربي مخدرات.
وأكدت "لعيا جنيدي" دخول الأموال الناتجة عن "الجريمة المنظمة" في النظام المصرفي الإيراني، بسبب "عدم توفر معلومات عن مصدر ومقصد غسيل الأموال في البلاد"، حسب تعبيرها.
وفي تصريح لوكالة "إسنا" الإيرانية، يوم الأربعاء، قالت: "الأموال الناتجة عن الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات تدخل النظام المصرفي لعدم وجود شفافية حول المصدر ومقصد الأموال".
وأضافت نائبة حسن روحاني: "الهدف من الجرائم المالية هو تحصيل المال بطريقة غير شرعية. وقد تسبب الافتقار للشفافية والمعاهدات الدولية التي تنص على مكافحة غسيل الأموال، بعدم معرفة مصدر ومقصد الأموال، التي تدخل إثر ذلك إلى النظام المصرفي وهذا يعني غسيل الأموال".
وأكدت جنيدي: "يجب أن تكون لدينا السيطرة الكاملة كي نمنع دخول الأموال الناتجة عن الجريمة المنظمة والتهريب وتمويل الإرهاب إلى نظامنا المصرفي".
موضوع يهمك ? عادت مجدداً مسألة نفوق الأسماك في نهر الفرات إلى الواجهة على الساحة العراقية، بعد أن أعلنت وزارة الزراعة، عن تطابق...نفوق أسماك الفرات.. اتهامات برمي بقايا بشرية في النهر العراق
وكان وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، قد أعلن مؤخراً أن "كثيرين في بلاده يستفيدون من عمليات غسيل الأموال، وأن معارضي قوانين مكافحة غسيل الأموال لديهم مبالغ طائلة، ينفقون جزءاً منها من أجل معارضة هذه القوانين".
كما أكد ذلك، نائب وزير الخارجية الإيراني "مرتضى سرمدي"، حيث قال إن حجم الغسيل السنوي للأموال في إيران يصل إلى ما يتراوح بين 10 إلى 15 مليار دولار.
إلى ذلك، غرَّد السفير الإيراني في بريطانيا، "حميد بعيدي نجاد"، يوم الأربعاء، مؤكداً أن المسؤولين في بلاده لديهم "معلومات دقيقة" عن حجم غسيل الأموال.

صراع إيراني-إيراني
وتشهد الساحة الإيرانية صراعاً بين أجنحة النظام، تدور رحاها حول لائحتين عرضتا منذ أشهر على البرلمان الإيراني، اللائحة الأولى بخصوص انضمام إيران إلی "المعاهدة الدولية لمكافحة تمويل الإرهاب" ومن ضمن عملها محاربة تزوير العملات وتمويل الإرهاب، والمعروفة بـ"CFT" واللائحة الثانية تتعلق بالتحاق إيران بـ"مجوعة العمل المالي"، والمعروفة بـ"FATF" وهي منظمة حكومية دولية مقرها في العاصمة الفرنسية باريس، أسست سنة 1989م، وتعمل في مجال محاربة غسيل الأموال وفي عام 2001 التحقت المنظمة إلى مكافحة الإرهاب.
وقد صادق البرلمان الإيراني على اللائحتين، إلا أن مجلس صيانة الدستور الذي يتمتع بصلاحيات كبرى في إيران رفضهما، وفي هذه الحالة سيتم عرض اللائحتين على "مجلس تشخيص مصلحة النظام" للفصل بين البرلمان ومجلس صيانة الدستور.
كما تتعرض إيران لضغوط من قبل الاتحاد الأوروبي ودول صديقة من قبيل روسيا والصين لدفعها إلى الانضمام إلى المعاهدتين الدوليتين، ومعلوم أن إيران بحاجة لهذه البلدان في الوقت الذي دخلت الحزمة الثانية من العقوبات الأميركية حيز التنفيذ في الخامس من نوفمبر.
ولعل تصريح وزير الخارجية جواد ظريف للبرلمان الإيراني في 7 نوفمبر، لخير دليل على موقف الحلفاء الضاغط، إذ قال: "لقد قال رئيس البنك المركزي الروسي للسيد همتي رئيس البنك المركزي الإيراني قبل ثلاثة أيام إننا لا نستطيع أن نفعل أي شيء بدون "FATF".
العربية نت 

الشرعية تخنق الحوثيين في صعدة وتقترب من مركز رازح
 
أعلن الجيش الوطني اليمني، تحرير قواته، بمساندة مقاتلات تحالف دعم الشرعية، مواقع جديدة في مديرية رازح شمال محافظة صعدة شمالي اليمن. ونقل موقع «سبتمبر نت» الإخباري، عن مصدر ميداني في اللواء السابع حرس حدود أن قوات اللواء بقيادة العميد بشير الشرعبي، تمكنت من تحرير قرى «الجثامة»، و«آل سبتان»، و«القرن»، و«حوالي» وتباب «شرقي المقران»، شرقي جبل الأزهور الاستراتيجي في جبهة رازح.
وأوضح المصدر أن تحرير هذه المواقع جاء إثر هجوم مباغت شنه اللواء على مواقع تمركز ميليشيات الحوثي، وبعد مواجهات عنيفة استمرت أكثر من ساعتين. المصدر أكد أن المواجهات أسفرت عن سقوط 7 قتلى وإصابة أكثر من 11 آخرين، لافتا إلى أن قوات الجيش تواصل عملياتها لتطهير الجبل من عناصر ميليشيات الانقلاب، واستكمال عملية تحرير مديرية رازح.
ووفقاً للمصدر فإن مقاتلات الجو التابعة لتحالف دعم الشرعية، دمرت بغارة جوية مركبة عسكرية تابعة للميليشيات، محملة بعدد من عناصرها، الذين لقوا مصرعهم في الغارة، كما دكت بغارات أخرى مواقع وتحصينات الميليشيات في المنطقة ذاتها.
إلى ذلك، تمكن الفريق الهندسي لنزع الألغام التابع للواء من نزع 80 لغماً أرضياً وعبوة ناسفة من المواقع المحررة، حيث زرعت الميليشيات العشرات من تلك الألغام والعبوات بجوار مساكن المواطنين وفي الطرقات العامة. وكانت قوات الجيش الوطني أفشلت خلال اليومين الماضيين عدة محاولات تسلل للميليشيات بغية استعادة المواقع التي خسرتها خلال الأسبوعين الماضيين.
وحسب «سبتمبر نت» فمنذ بدء عملية تحرير جبل الأزهور الاستراتيجي تشهد جبهة رازح باستمرار مواجهات ضارية بشكل يومي، تكبدت خلالها الميليشيات خسائر كبيرة بالعتاد والأرواح، فيما استعادت قوات الجيش كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة. ويقترب اللواء السابع حرس حدود من الوصول إلى خط الأسفلت، الذي يمتد إلى مركز مديرية رازح، التي تبعد عن جبل الأزهور نحو خمسة كيلو مترات. وتمكنت قوات الجيش الوطني اليمني من تحرير مثلث الملاحيط الاستراتيجي بمحور مران غرب صعدة، أقرب الجبهات إلى معقل عبد الملك الحوثي، وبذلك تم إحكام قطع الإمداد على مديرية حيدان وصعدة. 
إلى ذلك، فكك الجيش الوطني اليمني، عددا من الألغام البحرية، زرعتها ميليشيات الحوثي الإيرانية قبالة سواحل مدينة ميدي في محافظة حجة. وذكرت مصادر عسكرية أن الجيش عثر على 12 لغماً بحرياً، حيث تستمر ميليشيات الحوثي في زراعة مئات الألغام البحرية، في سواحل البحر الأحمر، لإعاقة الملاحة الدولية.
من جانب آخر، أوضحت مصادر يمنية ميدانية وطبية أن مدنياً واحداً قتل وأصيب 6 آخرون بألغام وقذائف زرعها مسلحو الحوثي في مدينة الحديدة. وقالت المصادر: إن طفلة قتلت وأصيبت شقيقتها بانفجار لغم زرعه الحوثيون شمالي مديرية المراوعة شرقي مدينة الحديدة. وحصدت الألغام والعبوات الناسفة المموهة، التي زرعتها ميليشيات الحوثي في مزارع الساحل الغربي ومديريات تهامة، عشرات الضحايا معظمهم من الأطفال والنساء. وشهدت الجهة الشرقية من مدينة الحديدة مواجهات ليلية بين قوات المقاومة اليمنية المشتركة والميليشيات. وذكرت مصادر ميدانية أن مواجهات دارت شرق شارع الخمسين ومحيط مدينة الصالح، حيث دوت انفجارات جراء القصف المدفعي المتبادل.
ودفع قصف الحوثيين مقاتلات التحالف العربي إلى شن غارات، استهدفت تجمعات وآليات للمتمردين في حي السابع من يوليو، ومواقع أخرى في المدينة، كما قصفت طائرات التحالف منصات إطلاق صواريخ للحوثيين ومعسكراً تدريبياً في مديرية القناوص بمحافظة الحديدة، مما أوقع عددا من القتلى والجرحى.
الخليج 

شارك