الجيش الوطني يحرر مركز باقم في صعدة.... القبض على 235 إرهابيا وتفكيك 37 خلية تخريبية فى روسيا.....الحكومة اليمنية والحوثيين يتبادلان قوائم الأسرى والمعتقلين...
المغرب يفكك خلية إرهابية موالية لداعش
فككت الشرطة المغربية،
الثلاثاء، خلية إرهابية موالية لتنظيم داعش المتشدد، تتكون من 3 أفراد، وينشطون بمدينة
القنيطرة قرب العاصمة الرباط.
وذكر بيان لوزارة
الداخلية المغربية أن أعمار الأفراد الموقوفين تتراوح بين 21 و31 سنة.
وأفادت التحريات
الأولية، بحسب البيان، أن المشتبه فيهم كانوا يشيدون بالأعمال الإرهابية لداعش، ويحرضون
على ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة.
ووفق المصدر نفسه،
فقد حاول أحد الموقوفين الالتحاق بداعش في سوريا والعراق أو غرب أفريقيا، قبل التفكير
بالقيام بعملية إرهابية بالمغرب بتنسيق مع بقية أفراد الخلية.
وأكدت التحريات أن
الموقوف كان على اتصال دائم مع شخصين متطرفين آخرين، تم إيقافهما قبل نحو شهرين بمدينة
آيت ملول في 9 نوفمبر الماضي، وكان متهما بالتحضير للقيام بعمليات إرهابية في البلاد
البوابة نيوز
الحكومة اليمنية والحوثيين يتبادلان قوائم الأسرى والمعتقلين
تبادلت الحكومة اليمنية
ووفد جماعة الحوثي، بوساطة أممية في السويد اليوم قوائم الأسرى والمعتقلين.
وذكرت وكالة رويترز، عن مصادر في محادثات السويد، أن قائمتي الطرفين المتحاربين ضمتا نحو 15 ألف اسم.
فيتو
القبض على 235 إرهابيا وتفكيك 37 خلية تخريبية فى روسيا
أعلن رئيس جهاز الأمن
الفيدرالى الروسى ألكسندر بورتنيكوف، القبض على 236 إرهابيًا خلال عام 2018، بالإضافة
إلى تفكيك 37 خلية إرهابية، كانت قد خططت لعمليات إرهابية فى مناطق شمال القوقاز.
مبتدا
الأمم المتحدة تعلن مقتل 6 مدنيين على يد داعش فى ليبيا
أعلنت بعثة الأمم
المتحدة إلى ليبيا اليوم الثلاثاء، مقتل 6 مدنيين على يد مسلحين تابعين لتنظيم
"داعش" الإرهابى، بعد أسرهم خلال قتال فى بلدة صغيرة فى أكتوبر الماضى.
وذكرت قناة
"العربية الحدث"، أن الأمم المتحدة أدانت فى بيان الهجوم، ووصفته بـ
"البغيض".
وكان تنظيم
"داعش" الإرهابى أسر المدنيين الستة فى 28 أكتوبر الماضى، خلال هجوم على
بلدة الفقهاء الواقعة جنوب مدينة سرت الساحلية، التى كانت معقلا سابقا للتنظيم.
وينشط تنظيم
"داعش" وجماعات مسلحة أخرى، فى مناطق فى ليبيا، ويعمد مسلحوها إلى سرقة المدنيين
على الطرق السريعة، ومهاجمة دوريات أمنية تابعة للجيش الوطنى الليبي.
اليوم السابع
اليماني: قائمة الأسرى مفتوحة..وقدمنا كشفا بـ8576 معتقلا
أعلن وزير الخارجية
اليمني خالد اليماني أن وفد الشرعية قدم قائمة تضم 8576 معتقلا يمنيا في سجون ميليشيا
الحوثي.
وأضاف اليماني في
عدة تغريدات على حسابه في "تويتر": "قمنا اليوم بتقديم قائمة من
٨٥٧٦ اسما، لفئات عمالية وناشطين سياسيين وشباب ومعلمين وطلاب وإعلاميين وأطفال وشخصيات
قبلية ورجال أعمال وحقوقيين ونساء وأطباء، معتقلين تعسفيا ومخفين قسرا في معتقلات وسجون
الحوثي".
وأضاف أن هذه القائمة
مفتوحة بحسب الاتفاق لتشمل أي قوائم لاحقة.
وتابع اليماني أنه
"بإطلاق سراح المعتقلين ستعود الابتسامة إلى آلاف الأسر اليمنية وسيشكل ذلك نجاحًا
لجهد إنساني قاده المبعوث الأممي.
وأكد وزير الخارجية
اليمني أنه "من أجل هؤلاء تعمل الحكومة حتى لا تستغل معاناتهم الإنسانية من قبل
الانقلابيين لتحقيق أهداف سياسية، ونؤكد أنه يجب احترام الضمانات الأممية بعدم إعادة
اعتقال أي منهم".
وكان وفدا الحكومة
الشرعية اليمنية والانقلابيين الحوثيين قد تبادلا كشوفات الأسرى والمعتقلين، وذلك في
إطار المفاوضات اليمنية التي تستضيفها السويد.
وقدم الانقلابيون
كشوفات بسبعة آلاف اسم.
ويقضي الاتفاق أن
يتم الإفراج عن جميع الأسرى والمعتقلين من الطرفين خلال 45 يوماً من تبادل الكشوفات
بأسمائهم.
والاثنين، أكد المبعوث
الدولي لليمن، مارتن غريفثس، في مؤتمر صحافي بالسويد، أن إعلان اتفاق وتفاصيل تبادل
الأسرى - الذي تم توقيعه سابقاً - سيتم خلال اليومين المقبلين.
وأضاف "نحاول
تقريب الهوة بين الوفدين حتى نستطيع اختتام هذه المحادثات خلال الأيام القليلة المقبلة".
وتابع: "ناقشنا
بالتفصيل بنود اتفاقيات محتملة بين وفدي المشاورات، ونرغب أن تكون الدورة الحالية من
المشاورات حاسمة".
وكشف عن "مفاوضات
لخفض التصعيد في الحديدة وتعز"، موضحاً أن "الأمم المتحدة يمكن أن تساعد
من خلال مراقبين".
وتابع: "سننشر
كل ما ناقشناه قبل مغادرتي السويد، وسأقدم إحاطة لاحقاً إلى مجلس الأمن".
وقال "إن المشاورات
الجارية مفصلة وصعبة، خاصة حول مطار صنعاء".
العربية نت
الشتاء يهدد حياة مئات الآلاف من أطفال العراق النازحين
حذرت منظمة يونيسف
الاممية من تعرض حياة مئات الآلاف من الأطفال النازحين في العراق للخطر بسبب التجمد
وانخفاض درجات الحرارة والفيضانات التي اكتسحت أجزاء كبيرة من البلاد معلنة أنها تقدم
مساعدات الى 161 ألف طفل عراقي في أنحاء البلاد.
وقالت منظمة الطفولة التابعة للأمم المتحدة "يونيسف"
انه فيما يتم تكريم ناديا مراد الناشطة الايزيدية والناجية من العنف القائم على نوع
الجنس، بجائزة نوبل للسلام، فإنها توجه الأنظار إلى محنة مئات الآلاف من الأطفال النازحين
في العراق والذين تتعرض حياتهم للخطر بسبب التجمد وانخفاض درجات الحرارة والفيضانات
التي اكتسحت أجزاء كبيرة من البلاد. وتسلمت
الناشطة الايزيدية مراد امس خلال حفل بالعاصمة النرويجية أوسلو جائزة نوبل للسلام .
وأضافت المنظمة في
تقرير لها الثلاثاء تابعته "إيلاف" أنه "مع الاحتفاء بنجاة ناديا مراد
وتكريماً لما مرت به فضلاً عن عملها من أجل حقوق الإنسان، علينا ألا ننسى وجود العديد
من الأطفال المحرومين في العراق الذين ما زالوا في حاجة إلى دعمنا، حتى مع انتهاء أعمال
العنف".
وقال بيتر هوكينز،
ممثل منظمة اليونيسف في العراق إن الشتاء من الفصول القاسية في العراق ففيه تهطل الأمطار
والثلوج وتنخفض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الأجزاء الشمالية من البلاد، حيث
يعيش معظم الأطفال الأيزيديين والنازحين الآخرين كما تعيش معظم العائلات النازحة تحت
خط الفقر في مساكن متداعية تفتقر الى التدفئة أو في مخيمات لا تقيهم من البرد بشكل
كافٍ، فمن المستحيل أن تتمكن العائلات من تحمل كلفة توفير الوقود للتدفئة والملابس
الشتوية لأطفالهم.
وزاد هوكينز قائلا
"وقد زادت السيول والفيضانات المدمرة من صعوبة موسم الشتاء هذا بالنسبة للأطفال
النازحين الذين يواجهون خطر الإصابة بانخفاض حرارة الجسم وأمراض الجهاز التنفسي. يجب
ألا يتعرض أي طفل لمثل هذه المخاطر. كل طفل يستحق أن يتنعم بالدفء والصحة".
واوضح ان اليونيسف
توفر الملابس الشتوية، بضمنها الأحذية والتلفيعات والقبعات، من خلال المساعدات النقدية
لنحو 161,000 طفل في سنجار وأربيل ودهوك ونينوى والأنبار والديوانية والبصرة وصلاح
الدين وبغداد والسليمانية.
وبين ان حملة اليونيسف
الشتوية تستهدف إلى الوصول إلى الأطفال الأكثر ضعفاً الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة
أشهر و 14 سنة في مخيمات النازحين والمناطق التي يصعب الوصول إليها.
وحذرت المنظمة من
أن واحدا من أصل 4 أطفال بالعراق يعاني من الفقر الشديد بعد الحرب على تنظيم داعش. وأكدت ان ما يعادل ربع أطفال العراق ومعهم 4 ملايين
مواطن يحتاجون لإعانة فقر عقب انتهاء الحرب على التنظيم الإرهابي الذي يحتفل العراق
هذه الايام باعلان النصر عليه في العاشر من ديسمبر عام 2017 .
واضافت اليونيسيف
أنه منذ عام 2014، شهد العراق 150 هجوما على منشآت مدرسية، و50 هجوما على منشآت طبية
خلال وجود تنظيم داعش الإرهابي، مشيرة إلى أن 3 ملايين طفل عراقي فقدوا إمكانية التعليم
لتدمير مدارسهم، حيث بلغت خسائر المنشآت التعليمية بالعراق والتي بلغت 2.4 مليار دولار.
وأشارت الوكالة الأممية
إلى أنها ساعدت الحكومة العراقية على بناء 576 مدرسة وأمدتها بالمستلزمات المدرسية
التي تكفي لـ1.6 مليون طفل.
وطالبت يونيسيف في
وقت سابق بضرورة توفير 186 مليون دولار في ميزانيتها؛ لتتمكن من سد احتياجات أطفال
العراق خلال عام 2018.
ايلاف
الجيش الوطني يحرر مركز باقم في صعدة
أكد قائد محور صعدة،
العميد عبيد الأثلة، أن الجيش الوطني بجبهة باقم نفذ عملية مباغتة وخاطفة من منطقة
آل مغارم، إلى المجمع الحكومي وسط مديرية باقم موقعاً قتلى وجرحى في صفوف ميليشيا الحوثي
الانقلابية. وبدأت قوات النخبة بالجيش الوطني عملية عسكرية في مديرية باقم شمالي محافظة
صعدة، محققة تقدماً نوعياً بالسيطرة على المجمع الحكومي وإدارة الأمن والمرتفعات التي
كانت الميليشيا تتمركز فيها.
وقال العميد الأثلة:
إن قوات النخبة المشكلة من اللواء 102 ولواء العاصفة واللواء 63 مشاة، تمكنت من تحرير
مركز مديرية باقم وقطع خطوط إمداد الميليشيا الانقلابية في المناطق الممتدة من المجمع
الحكومي وحتى عمق بمديرية باقم. وأشاد قائد محور صعدة باليقظة التي تحلى بها الجيش
الوطني المرابط بجبهة باقم الذي أجبر الميليشيا على التقهقر والفرار بعد تكبيدهم خسائر
كبيرة في الأرواح، بينهم ثلاثة من القيادة وهم القيادي البارز(محمد عبدالله محمد ضيف
الله قفلة الملقب(أبو حمزة) والقيادي صابر جروان الشريف وأبو طه الحوثي). كما أكد صلابة
وقوة الجيش في مواجهته للانقلابيين وإلحاق الهزائم المتتالية بهم في محور صعدة. وتمنى
للجيش الوطني مزيداً من الانتصارات على حملة المشروع الإيراني في المنطقة. مؤكداً أن
الانتصارات ستتواصل وسيرتفع علم الجمهورية اليمنية على كل شبر من الأرض اليمنية.
في الأثناء، تمكن
مشروع «مسام» التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من نزع 22,952 لغماً
متنوعاً بين ألغام مضادة للأفراد وأخرى للآليات وعبوات ناسفة وذخائر غير متفجرة زرعتها
الميليشيا الحوثية في عدد من المحافظات.
واستطاع أفراد المشروع
خلال الأسبوع الأخير من شهر نوفمبر المنصرم نزع 1,462 لغماً متنوعاً، ليصبح ما تم نزعه
خلال الشهر 6,667 لغماً زرعتها ميليشيا الحوثي الانقلابية، في الأراضي والمدارس والبيوت،
وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة، راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء
وكبار السن، سواء بالموت أو الإصابات الخطرة أو بتر للأعضاء.