مقتل 4 بحملة أمنية على داعش بباكستان.. أكراد سوريا يرفضون "منطقة آمنة" تحت سيطرة تركيا.. الداخلية: القضاء على خلية إرهابية بالعريش ومقتل 5 من عناصرها

الأربعاء 16/يناير/2019 - 03:52 م
طباعة مقتل 4 بحملة أمنية إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم  الأربعاء 16 يناير 2019

داعش يتبنى انفجار منبج السورية وارتفاع عدد الضحايا إلى 10 قتلى 
 
ارتفع عدد ضحايا انفجار مدينة منبج السورية إلى 10 قتلى، وفقا لما أوردته فضائية "العربية" فيما أعلن تنظيم داعش الإرهابي مسئوليته عن الهجوم.
وجاء بين الضحايا جنديان أميركيان خلال الهجوم الذي الي استهدف مطعم في سوق بوسط المدينة الواقعة شمال سوريا.
وفي سياق متصل اتهمت مصادر كردية سورية تركيا بالمسئولية عن انفجار منبج، وعللت ذلك بقولها إن أنقرة تهدف من وراء ذلك إلى تسريع الانسحاب الأمريكي من شمال سوريا.
وصرح ما يسمى بـ"المجلس العسكري لمدينة منبج وريفها" بأن الانفجار وقع بالقرب من دورية للتحالف في المدينة وبحسب المعلومات الأولية فإن هناك إصابات.
البوابة نيوز 

الداخلية: القضاء على خلية إرهابية بالعريش ومقتل 5 من عناصرها
 

تمكن قطاع الأمن الوطنى من رصد بؤرة إرهابية تخطط لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية ضد المنشآت الهامة والحيوية وشخصيات هامة بإحدى المناطق النائية بمدينة العريش .

بمداهمة تلك البؤرة بادرت العناصر الإرهابية بإطلاق النيران بكثافة على قوات الشرطة وتم التعامل معها، مما أسفر عن مقتل 5 إرهابيين، والعثور بحوزتهم على 3 بنادق آلية وبندقية خرطوش وعبوة متفجرة وحزام ناسف.
اليوم السابع 

أكراد سوريا يرفضون "منطقة آمنة" تحت سيطرة تركيا
 

رفض أكراد سوريا اقتراح إقامة "منطقة آمنة" تحت سيطرة تركية في شمال البلاد على الحدود بين البلدين، وفق ما أكد قيادي بارز في الإدارة الذاتية الأربعاء لوكالة فرانس برس.
قال ألدار خليل، الذي يُعد أحد أبرز القياديين الأكراد في سوريا وأحد مهندسي الإدارة الذاتية، في تصريحات لفرانس برس،  "يمكن رسم خط فاصل بين تركيا وشمال سوريا، عبر استقدام قوات تابعة للأمم المتحدة لحفظ الأمن والسلام، أو الضغط على تركيا لعدم مهاجمة مناطقنا".

استجابة لدعوة ترمب
أضاف "أما الخيارات الأخرى فلا يمكن القبول بها، لأنها تمس سيادة سوريا وسيادة إدارتنا الذاتية"، معتبرًا أن "تركيا ليست مستقلة وليست حيادية، وهذا يعني أنها طرف ضمن هذا الصراع".

تأتي مواقف خليل بعد دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى إقامة "منطقة آمنة"، عرضها أكثر من 30 كلم في سوريا، على طول الحدود التركية.

وأعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الثلاثاء إثر محادثة هاتفية مع ترمب، أن قواته ستتولى إقامة هذه المنطقة بين الحدود التركية ومواقع وحدات حماية الشعب الكردية، التي تدعمها واشنطن.

طرف ليس ضامنًا
ورأى خليل أن "ترمب يريد تحقيق هذه المناطق الآمنة عبر التعاون التركي، لكن أي دور لتركيا سيغير المعادلة، ولن تكون المنطقة آمنة، بل على العكس فتركيا هي طرف، والطرف لا يمكن أن يكون ضمانًا للآمان".

وهددت تركيا مرارًا خلال الأشهر الماضية بشن هجوم ضد المقاتلين الأكراد في شمال سوريا. وفاقم إعلان ترمب قراره المفاجئ في الشهر الماضي بسحب قواته من سوريا خشية الأكراد من أن يمهد ذلك إلى هجوم تركي واسع.

تؤكد واشنطن ضرورة حماية وحدات حماية الشعب الكردية، لمشاركتها الفعالة في قتال تنظيم الدولة الإسلامية، في حين تعتبرها أنقرة مجموعة "إرهابية" على صلة وثيقة بحزب العمال الكردستاني، الذي يقود تمردًا ضدها على أراضيها منذ أكثر من ثلاثين عامًا.

مخاوف انفصالية
ولا تنظر تركيا بعين الرضى إلى حكم الإدارة الذاتية، الذي أعلن الأكراد إقامته، خلال سنوات النزاع المستمر منذ العام 2011، وتخشى من إقامتهم حكمًا ذاتيًا قرب حدودها.

وتصاعد نفوذ الأكراد في سوريا بعد اندلاع النزاع، وتمكنوا من تأسيس قوات عسكرية وأمنية، فضلًا عن إنشاء مؤسسات عامة ومدارس يتم فيها تدريس اللغة الكردية.
ايلاف
 
مقتل 4 بحملة أمنية على داعش بباكستان
 
 
قتل 3 مسلحين لتنظيم داعش بباكستان بينهم قيادى إضافة إلى مدنى رابع بحملة أمنية للشرطة الباكستانية.
وقال الضابط محمد خالد إن الحملة الأمنية تمت بوﻻية هانجو شمال باكستان يوم الثلاثاء.
وأضاف خالد بوجود، القيادى محمد إسلام بين القتلى وهو المسؤول عن تدبير تفجير سوق للشيعة 2017 الذى راح ضحيته الذى قتل 35 شخصًا.
ويقف فرع خراسان لتنظيم داعش وراء كل العمليات التى تستهدف أقلية الشيعة بباكستان وأفغانستان.

مبتدا 

ليبيا.. اندلاع معارك عنيفة بين مليشيات العاصمة طرابلس
 
اندلعت اشتباكات عنيفة الأربعاء، بين المليشيات المسلّحة، جنوب العاصمة طرابلس، وذلك بعد 4 أشهر من الهدنة، مما أدى لحدوث حالة من الفزع والرعب بين سكان طرابلس.
وأسفرت الاشتباكات عن سقوط 21 جريحا على الأقل.
وتشهد منطقة قصر بن غشير القريبة من مطار طرابلس الدولي جنوب العاصمة، مواجهات بين قوة حماية طرابلس المشكلة من كتيبة ثوار طرابلس والنواصي وردع أبو سليم وباب تاجوراء والتابعة لحكومة الوفاق من جهة، وبين كتيبة اللواء السابع المعروفة باسم "الكانيات"، استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
وقال مصدر من العاصمة طرابلس في تصريح لـ "العربية.نت"، إن الاشتباكات بدأت صباح اليوم وكانت متقطعة، ولكنها مرشحة لأن تكون أعنف وأكثر حدّة خلال الساعات القادمة، مضيفا أن الأسباب الرئيسية وراء اندلاع هذه المعارك، يعود بالأساس إلى إشراك قوة اللواء السابع في الترتيبات الأمنية، وهو أمر ترفضه قوة حماية طرابلس.
وتلت هذه الاشتباكات، تحشيدات عسكرية ضخمة من الكتيبتين، وتبادل للتهم والتهديدات، إذ وجهت كتيبة اللواء السابع في بيان الثلاثاء، اتهامات لقوة حماية طرابلس بمحاولة خرق الهدنة وقيامها بتحشيدات عسكرية تهدف لزعزعة الاستقرار وجرّ المنطقة إلى حرب جديدة، بينما توّعدت قوة حماية طرابلس في بيانها، كل من يسعى وراء إثارة الفتنة واستغلال أمن العاصمة وأهلها لتحقيق مكاسب سواء كانت سياسية أو غيرها.
وتأتي هذه التطورات الأمنية، في الوقت الذي تواصل فيه حكومة الوفاق تنفيذ الترتيبات الأمنية، بهدف إرساء الأمن داخل العاصمة بقوات شرطة نظامية، وإنهاء دور الميليشيات، وبعد 4 أشهر من اتفاق التزمت فيه الأطراف المتنازعة في طرابلس بوقف إطلاق النار تحت رعاية أممية، وصفه المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة لاحقا، بأنه "هشّ وبحاجة إلى إجراءات داعمة ومتنوعة".
العربية نت 

«التحالف» يقتل العشرات من إرهابيي «القاعدة» في أبين
 

نفذت طائرات ومروحيات تحالف دعم الشرعية في اليمن ضربات جوية استباقية على تجمعات لتنظيم «القاعدة» الإرهابي في محافظة أبين اليمنية. وبحسب موقع «العربية نت»، قامت مقاتلات تحالف دعم الشرعية باستهداف معسكر تابع لتنظيم «القاعدة» في عومران في مديرية مودية في اليمن. وأفادت المصادر بمصرع العشرات من قيادات وعناصر التنظيم الإرهابي في العملية. وقالت المصادر إن مقاتلات حربية ومروحيات أباتشي شنت هجمات على أبرز معاقل تنظيم «القاعدة» جنوبي اليمن. 
من جانب آخر، قصفت ميليشيات الحوثي الانقلابية بالمدفعية الثقيلة مخيم بني جابر للنازحين في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، ما أدى إلى إصابة خمسة أطفال، إصابات بعضهم بليغة، فيما تواصل الميليشيات خروقاتها في الحديدة، بينما كشفت مصادر محلية في الحديدة، عن خضوع مجموعات نسائية «الزينبيات» لعمليات تدريب عسكرية مكثفة على يد خبراء من ميليشيات «حزب الله» اللبنانية، بعد تجنيدها من قبل المتمردين الحوثيين. 
الخليج 

شارك