منظمة حقوقية: ظروف العمال الأجانب في قطر صعبة.... التجمع الثقافي الإسلامي في موريتانيا يشيد بمؤتمر الأخوة الإنسانية.... مؤامرة تركية الجيش الليبى يعلن ضبط ثالث شحنة عسكرية دعما للميليشات
الأربعاء 06/فبراير/2019 - 04:38 م
طباعة
اعداد: روبير الفارس
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 6 فبراير2019
التجمع الثقافي الإسلامي في موريتانيا يشيد بمؤتمر الأخوة الإنسانية
أشاد رئيس التجمع الثقافي الإسلامي في موريتانيا الشيخ محم الحافظ النحوي، بنتائج مؤتمر الأخوة الإنسانية الذي احتضنته دولة الإمارات، بمشاركة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والبابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثولويكية.
وقال النحوي- في بيان اليوم الأربعاء- إن التجمع يتطلع إلى أن يكون عام التسامح فاتحة حقبة من تعزيز أواصر الأخوة الإيمانية والإنسانية وتضميد جراح الأمة وإطفاء نيران الغلو والإقصاء والتهميش في بلدان الأمة وفي العالم أجمع.
وأضاف "نحن نتابع ببالغ التقدير والاهتمام ما تسجله دولة الإمارات العربية المتحدة من مكاسب ومنجزات وجهود في نشر الخير والبر وإشاعة قيم التسامح والاعتدال والوسطية في العالم كله".
البوابة نيوز
«إنسان فيلمز» يفضح دعم قطر للإرهاب في مؤتمر دولي بواشنطن
ينظم منتدى الشرق الأوسط الأمريكي للأبحاث "Middle East Forum" مؤتمرًا دوليًا في العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي، لمناقشة وضع دولة قطر في العالم وسياساتها، تحت عنوان "قطر حليف للولايات المتحدة أم عدو عالمي".
يشارك في المؤتمر العديد من السياسيين وأعضاء الكونجرس والدبلوماسيين والصحفيين المرموقين والأكاديميين والمحللين السياسيين والمحامين الحقوقيين وخبراء في الأمن وضباط سابقون في الجيش الأمريكي والمخابرات، أبرزهم الجنرال الأمريكي المتقاعد تشارلز وولد رئيس الأركان الأسبق للقوات الأمريكية في أوروپا.
في نفس السياق، وصل محمد فهمي، الشريك المؤسس لـ"إنسان فيلمز"؛ إلى واشنطن للمشاركة في فعاليات المؤتمر، والحديث ضمن دائرة نقاش عن استخدام قطر لقناة الجزيرة ومنصات إعلامية أخرى تابعة لها لدعم الإرهاب والتطرف الديني حول العالم، ويشترك مع فهمي البرتو فرناندز الدبلوماسي السابق والرئيس الحالي لشبكة الشرق الأوسط للإعلام الأمريكية وقناة الحرة.
يقوم فهمي خلال المؤتمر بالشرح، بصفته صحفيًا سابقًا في قناة الجزيرة الإنجليزية، وتوضيح الآلية التي تتبعها القناة في جمع المعلومات، بالتعاون مع مصادر غير صحفية تنتمي إلى جماعات إرهابية، وفي كثير من الأحيان بدون علم صحفيي القناة المحترفين.
كما يتحدث "فهمي" أيضًا عن الفيلم الاستقصائي الذي ستنتجه "إنسان فيلمز" عن محاولة قطر اختراق أكثر من ١٢٠٠ بريد إلكتروني لشخصيات عامة ورؤساء دول ورياضيين وصحفيين، كان أعلن عنه مع شريكه الإعلامي يوسف الحسيني في مؤتمر صحفي في القاهرة في بداية شهر يناير الماضي.
ويرى الإعلامي السابق بالجزيرة، أن العمل الذي ئقوم به "إنسان فيلمز" مع شركائها الدوليين يحوز إعجاب العالم كنموذج للصحافة الاستقصائية، مشيرًا إلى قيام "إنسان فيلمز" ببث أحداث المؤتمر عبر موقعها الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، موضحا أن البث الحي للمؤتمر يبدأ في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحًا بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، أو الثالثة والنصف بتوقيت القاهرة.
في نفس السياق، يتحدث رونالد ساندي المحلل السابق في المخابرات الحربية الهولندية الذي تم اختراق حسابه البريدي من قبل قراصنة تابعين لدولة قطر ضمن حملة الإرهاب الإلكترونية القطرية التي يناقشها الفيلم التسجيلي الذي تنتجه "إنسان فيلمز"، وستقسم نقاشات المؤتمر خلال يومه الأول، إلى خمس دوائر حوارية، الأول عن دعم قطر للإسلام السياسي والجماعات المتطرفة حول العالم، وماذا يمكن فعله لوقف تمويل ودعم قطر لهذه الأفكار المتطرفة.
ويتناول المحور الثاني، حروب قطر عبر نشر المعلومات المفبركة والاختراقات الإلكترونية والضغط السياسي، فيما يناقش المحور الثالث خدعة قطر للفيفا للاستحواذ على تنظيم كأس العالم لكرة القدم في عام ٢٠٢٢.
أما المحور الرابع، فيتحدث عن بناء قطر لإمبراطورية إعلامية، تدعم الإرهاب والأفكار المتطرفة عبر قناة الجزيرة وقنوات إعلامية أخرى، بينما يتحدث المحور الخامس، عن التحالف الإيراني- التركي- القطري، لدعم الجماعات الإسلامية المتطرفة في الشرق الأوسط، وكيف يؤثر هذا على أمن الولايات المتحدة الأمريكية.
من جانبه عبر يوسف الحسيني، الشريك المؤسس أيضًا لـ"إنسان فيلمز" عن أهمية المشاركة في مثل هذه المؤتمرات، وطرح وجهات النظر الإعلامية المصرية والعربية، مشيرًا إلى أن أحد أهداف "إنسان فيلمز" عند تأسيسها كان بناء جسر للتفاهم والحوار بين الشرق والغرب.
فيتو
«إنسان فيلمز» يفضح دعم قطر للإرهاب في مؤتمر دولي بواشنطن
ينظم منتدى الشرق الأوسط الأمريكي للأبحاث "Middle East Forum" مؤتمرًا دوليًا في العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي، لمناقشة وضع دولة قطر في العالم وسياساتها، تحت عنوان "قطر حليف للولايات المتحدة أم عدو عالمي".
يشارك في المؤتمر العديد من السياسيين وأعضاء الكونجرس والدبلوماسيين والصحفيين المرموقين والأكاديميين والمحللين السياسيين والمحامين الحقوقيين وخبراء في الأمن وضباط سابقون في الجيش الأمريكي والمخابرات، أبرزهم الجنرال الأمريكي المتقاعد تشارلز وولد رئيس الأركان الأسبق للقوات الأمريكية في أوروپا.
في نفس السياق، وصل محمد فهمي، الشريك المؤسس لـ"إنسان فيلمز"؛ إلى واشنطن للمشاركة في فعاليات المؤتمر، والحديث ضمن دائرة نقاش عن استخدام قطر لقناة الجزيرة ومنصات إعلامية أخرى تابعة لها لدعم الإرهاب والتطرف الديني حول العالم، ويشترك مع فهمي البرتو فرناندز الدبلوماسي السابق والرئيس الحالي لشبكة الشرق الأوسط للإعلام الأمريكية وقناة الحرة.
يقوم فهمي خلال المؤتمر بالشرح، بصفته صحفيًا سابقًا في قناة الجزيرة الإنجليزية، وتوضيح الآلية التي تتبعها القناة في جمع المعلومات، بالتعاون مع مصادر غير صحفية تنتمي إلى جماعات إرهابية، وفي كثير من الأحيان بدون علم صحفيي القناة المحترفين.
كما يتحدث "فهمي" أيضًا عن الفيلم الاستقصائي الذي ستنتجه "إنسان فيلمز" عن محاولة قطر اختراق أكثر من ١٢٠٠ بريد إلكتروني لشخصيات عامة ورؤساء دول ورياضيين وصحفيين، كان أعلن عنه مع شريكه الإعلامي يوسف الحسيني في مؤتمر صحفي في القاهرة في بداية شهر يناير الماضي.
ويرى الإعلامي السابق بالجزيرة، أن العمل الذي ئقوم به "إنسان فيلمز" مع شركائها الدوليين يحوز إعجاب العالم كنموذج للصحافة الاستقصائية، مشيرًا إلى قيام "إنسان فيلمز" ببث أحداث المؤتمر عبر موقعها الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، موضحا أن البث الحي للمؤتمر يبدأ في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحًا بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، أو الثالثة والنصف بتوقيت القاهرة.
في نفس السياق، يتحدث رونالد ساندي المحلل السابق في المخابرات الحربية الهولندية الذي تم اختراق حسابه البريدي من قبل قراصنة تابعين لدولة قطر ضمن حملة الإرهاب الإلكترونية القطرية التي يناقشها الفيلم التسجيلي الذي تنتجه "إنسان فيلمز"، وستقسم نقاشات المؤتمر خلال يومه الأول، إلى خمس دوائر حوارية، الأول عن دعم قطر للإسلام السياسي والجماعات المتطرفة حول العالم، وماذا يمكن فعله لوقف تمويل ودعم قطر لهذه الأفكار المتطرفة.
ويتناول المحور الثاني، حروب قطر عبر نشر المعلومات المفبركة والاختراقات الإلكترونية والضغط السياسي، فيما يناقش المحور الثالث خدعة قطر للفيفا للاستحواذ على تنظيم كأس العالم لكرة القدم في عام ٢٠٢٢.
أما المحور الرابع، فيتحدث عن بناء قطر لإمبراطورية إعلامية، تدعم الإرهاب والأفكار المتطرفة عبر قناة الجزيرة وقنوات إعلامية أخرى، بينما يتحدث المحور الخامس، عن التحالف الإيراني- التركي- القطري، لدعم الجماعات الإسلامية المتطرفة في الشرق الأوسط، وكيف يؤثر هذا على أمن الولايات المتحدة الأمريكية.
من جانبه عبر يوسف الحسيني، الشريك المؤسس أيضًا لـ"إنسان فيلمز" عن أهمية المشاركة في مثل هذه المؤتمرات، وطرح وجهات النظر الإعلامية المصرية والعربية، مشيرًا إلى أن أحد أهداف "إنسان فيلمز" عند تأسيسها كان بناء جسر للتفاهم والحوار بين الشرق والغرب.
فيتو
مؤامرة تركية.. الجيش الليبى يعلن ضبط ثالث شحنة عسكرية دعما للميليشات
قال المتحدث الرسمى باسم الجيش الليبى العميد أحمد المسمارى، إن "تركيا تقود تحالف دولى بأموال قطرية لتدمير الدولة الليبية".
وأضاف المسمارى، أنه تم ضبط 80 سيارة مجهزة قادمة من تركيا للميليشيات المسلحة فى ليبيا، وهو ما يثبت وجود تحالف إرهابى يستهدف البلاد، لاسيما بعد ضبط الجيش فى وقت سابق شحنات لمتفجرات وأسلحة وذخائر.
وأوضح المسمارى، أن تركيا تستهدف المنطقة بالكامل بالإرهاب وباستخدام أموال قطرية، وهو ما يتطلب تحمل مجلس الأمن لمسؤولياته، ولرفع قرار حظر التسليح على الجيش الليبى.
جدير بالذكر أن واقعة إرسال السلاح من تركيا إلى المسلحين المناهضين للحكومة المعترف بها دوليا فى ليبيا ليست الأولى من نوعها، إذ كشفت المصادر أنها الواقعة الثالثة خلال أقل من عام.
ففى الوقت الذى تزعم فيه تركيا أنها تدعم مواجهة الإرهاب، وتنأى بنفسها عن اتهامات دعمه، ضبط خفر السواحل اليونانية سفينة تركية محملة بالسلاح والمتفجرات، كانت فى طريقها إلى ليبيا، فى يناير من العام الماضى.
مبتدا
المشدد 5 سنوات لـ2 من الإخوان و3 سنوات لآخرين لاتهامهم بحرق كنيسة بسوهاج
قضت محكمة جنايات سوهاج، اليوم الأربعاء بمعاقبة المتهمين " فتيحة .ع" " و"عصمت .ف"، من عناصر الإخوان بالسجن المشدد 5 سنوات لكل منهما، كما عاقبت " ناصر.ح" و" والسيد.ع" بالسجن المشدد 3 سنوات لاتهامهم بحرق كنيسة مار جرجس بسوهاج.
صدر الحكم برئاسة المستشار حمدى عبد العزيز وعضوية المستشارين محمد زين والسيد عباس بأمانة سر ماجد أمين
كانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين، بالاشتراك مع آخرين عام 2013 بدائرة قسم ثانى سوهاج، بتهم الاشتراك فى التجمهر بغرض ارتكاب جرائم الترويع والقتل والشروع فيه وحرق كنيسة مار جرجس، والضرب والتخريب والحريق العمد والإتلاف، مستخدمين القوة والعنف، حاملين الأسلحة البيضاء والنارية والمولوتوف والحجارة.
كما وجهت النيابة لهم تهم الشروع فى قتل 3 أشخاص مستخدمين الأسلحة النارية، وسرقة بعض المنقولات المملوكة للمنشآت العامة بطريق الإكراه، مستخدمين الأسلحة النارية والبيضاء، مع سرقة السلاح الميرى من المجنى عليه عيد عبد اللاه السباعى، وبعض الأسلحة والذخائر من مديرية أمن سوهاج بالإكراه.
اليوم السابع
تركيا تندد بإعلان ماكرون يومًا وطنيًا لإحياء ذكرى "الإبادة الأرمنية"
نددت تركيا الأربعاء بقرار الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إعلان يوم وطني لإحياء ذكرى "الإبادة الأرمنية" عام 1915، وهو وصف ترفضه أنقرة.
إيلاف: قال الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين في بيان "ندين ونرفض محاولات ماكرون الذي يواجه مشاكل سياسية في بلاده، تحويل وقائع تاريخية إلى قضية سياسية لإنقاذ وضعه".
وكان ماكرون قال مساء الثلاثاء أمام المجلس التنسيقي للمنظمات الأرمنية في فرنسا إن بلاده ستعلن 24 أبريل "يومًا وطنيًا لإحياء ذكرى الإبادة الأرمنية".
ويؤكد الأرمن أن 1.5 مليون أرمني قتلوا بشكل منظم قبيل انهيار السلطنة العثمانية، فيما أقر عدد من المؤرخين في أكثر من عشرين دولة، بينها فرنسا وإيطاليا وروسيا، بوقوع إبادة.
ترفض تركيا وصف "إبادة"، مشيرة إلى أن هؤلاء القتلى سقطوا خلال حرب أهلية تزامنت مع مجاعة، وأدت إلى مقتل ما بين 300 ألف و500 ألف أرمني، فضلًا عن عدد مماثل من الأتراك، حين كانت القوات العثمانية وروسيا تتنازعان السيطرة على الأناضول.
أضاف كالين أن "المزاعم حول ما تسمى +إبادة أرمنية+ هي كذبة سياسية تخالف الوقائع التاريخية، ولا أساس قانونيًا لها"، قائلًا "لا يمكن لأحد أن يلطّخ تاريخنا".
بإعلانه هذا أمام العشاء السنوي للمجلس التنسيقي الأرمني في فرنسا يكون ماكرون قد وفى بوعد كان أطلقه خلال حملته الانتخابية بوضع الإبادة الأرمنية بين عامي 1915 و1917، التي اعترفت بها فرنسا في 2001، فيما ترفض أنقرة الاعتراف بها، على البرنامج الرسمي الفرنسي.
ايلاف
منظمة حقوقية: ظروف العمال الأجانب في قطر صعبة
حذّرت منظمة حقوقية، من أنّ قطر تُخاطر «بمخالفة الوعود التي قطعتها على نفسها من أجل التصدّي لعملية الاستغلال العمّالي الواسع النطاق لآلاف العمّال الأجانب» قبل انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها في العام 2022، فيما كشف استطلاع رأي نشرته مؤسسة «إبسوس» المتخصصة، أن غالبية البريطانيين يرفضون إقامة مونديال 2022 في قطر.
وقالت منظمة العفو الدولية في تقرير: إنّه على الرّغم من «عمليّة الإصلاح البارزة»، إلا أنّ «العديد من العمّال لا يزالون عالقين في ظروف قاسية».
وقال ستيفن كوكبيرن الذي يعمل في المنظمة: إنّ «الوقت بدأ ينفد إذا ما أرادت السلطات القطريّة أن تقدّم إرثًا يُمكن أن يبتهج الجميع به، ألا وهو نظام العمل الذي يضع حدّاً للانتهاك والبؤس اللذين يلحقان بعدد كبير من العمّال الأجانب».
وعلى الرّغم من أنّ التقرير يركّز على وضع مليونَي عامل أجنبي موجودين في قطر، وليس فقط على 30 ألف عامل يعملون مباشرةً في إعداد البنية التحتية لمونديال 2022، فإنّ المنظمة تعتقد أنّ الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» تقع عليه «مسؤولية» في ما يتعلّق بالوقاية من سوء المعاملة. كما دعت المنظمة ، قطر إلى تعزيز القوانين الاجتماعية وتطبيقها.
كذلك، طالبت المنظمة بتوفير حماية أفضل لعمّال المنازل البالغ عددهم حوالي 175 ألفاً، والذين «يبقون بعيدين عن الأنظار ومنسيّين».
من جهة أخرى، كشف استطلاع رأي نشرته مؤسسة «إبسوس» المتخصصة، أن غالبية البريطانيين يرفضون إقامة مونديال 2022 في قطر، على خلفية تورط ملف الدوحة في قضايا فساد، إلى جانب العديد من الانتهاكات التي كشفتها المنظمات الدولية ووسائل الإعلام.
ووفقاً لموقع «العربية نت» ذكر الاستطلاع أن نسبة 51% من المشاركين رفضوا بشكل قاطع أن تحتضن قطر النسخة المقبلة من المونديال، فيما كشف عن دعم 58% من البريطانيين المشاركين في الاستفتاء، بلادهم؛ لاحتضان نسخة مونديال 2022، وذلك في ظل عدم موافقة 8% فقط.وتأتي هذه النتائج في سياق حملة مناهضة لاستضافة قطر للمونديال، بعد الانتقادات اللاذعة التي وجهتها المنظمات الدولية لانتهاكات حقوق العاملين في منشآت المونديال.
الخليج
