العاهل السعودي: إيران دولة جارة ونأمل أن تغير سلوكها السلبي.. بينهم ترامب.. إيران تعلن أنها ستلاحق قضائيا المسؤولين عن اغتيال سليما…. حزب العدالة والتنمية التركي ينتقد ممارسات اليونان ضد المهاجرين
الخميس 30/ديسمبر/2021 - 03:29 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 30 ديسمبر 2021.
وكالات.. العاهل السعودي: إيران دولة جارة ونأمل أن تغير سلوكها السلبي
أكد العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، أن إيران دولة جارة في المنطقة آملا في أن تغير "سلوكها السلبي" في ظل ما وصفه بـ"السياسة المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة".
وقال الملك سلمان، في خطاب سنوي لأعمال السنة الثانية من الدورة الثامنة لمجلس الشورى حيث تحدث عن سياسات البلاد في الساحتين الخارجية والداخلية: "إيران دولة جارة للمملكة، نأمل في أن تغير من سياستها وسلوكها السلبي في المنطقة، وأن تتجه نحو الحوار والتعاون".
وأضاف الملك سلمان: "نتابع بقلق بالغ سياسة النظام الإيراني المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة بما في ذلك إنشاء ودعم المليشيات الطائفية والمسلحة والنشر الممنهج لقدراته العسكرية في دول المنطقة، وعدم تعاونه مع المجتمع الدولي فيما يخص البرنامج النووي وتطويره برامج الصواريخ الباليستية".
وأضاف: "كما نتابع دعم النظام الإيراني لمليشيا الحوثي الإرهابية الذي يطيل أمد الحرب في اليمن ويفاقم الأزمة الإنسانية فيها، ويهدد أمن المملكة والمنطقة".
وهناك توتر كبير بين السعودية وإيران بسبب خلافات حادة كثيرة، خاصة الحرب في اليمن وهجمات 2 يناير 2016 على سفارة الرياض لدى طهران والقنصلية السعودية في مشهد بعد تنفيذ سلطات المملكة حكم الإعدام بحق 47 شخصا في قضايا إرهاب ومن ضمنهم رجل الدين الشيعي البارز، نمر النمر.
ولا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بين طهران والرياض منذ العام 2016، لكن جرى خلال الأشهر الأخيرة تبادل رسائل حول رغبتهما في تسوية الخلافات.
وأجرت السعودية وإيران هذا العام 4 جولات من المحادثات في بغداد حول تطبيع العلاقات المقطوعة وسبل حل الخلافات.
رويترز.. مسؤول أمريكي: بايدن وبوتين سيبحثان على الأرجح سير المفاوضات النووية
صرح مسؤول أمريكي رفيع بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيبحث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين سير المفاوضات حول الاتفاق النووي الإيراني على الأرجح.
وأشار المسؤول في حديث لـ "رويترز" إلى أن الرئيسين سيبحثان كذلك الوضع حول أوكرانيا، حيث لا تزال الولايات المتحدة قلقة إزاء تواجد القوات الروسية بالقرب من الحدود الأوكرانية.
وأكد المسؤول أن الولايات المتحدة "مستعدة للرد على أي توغل روسي في أوكرانيا"، مضيفا أنها ستعزز قوات الناتو في المنطقة في حال الهجوم خلال الأسابيع القادمة.
وقال المسؤول إن الولايات المتحدة وضعت قائمة مفصلة للمسائل المثيرة للقلق في ما يخص أوكرانيا، وستبحثها مع روسيا في الوقت المناسب.
وأضاف أن بايدن "سيؤكد بوضوح أن هناك طريقا دبلوماسيا لخفض التصعيد في المنطقة إذا كان بوتين يريد السير فيه".
وأشار المسؤول إلى أن بايدن لن يحضر المباحثات الأمنية التي ستجري بين المسؤولين الأمريكيين والروس في 10 يناير، والتي تقودها وزارة الخارجية.
وأضاف أن بايدن سيجري اتصالا جديدا مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في وقت قريب، لكن موعد هذا الاتصال لم يحدد بعد.
أ ف ب.. بينهم ترامب.. إيران تعلن أنها ستلاحق قضائيا المسؤولين عن اغتيال سليماني
أعلنت طهران أنها ستلاحق قضائيا "من أعطى الأوامر ومن نفذوا" عملية اغتيال قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وفي بيان نشرته عبر "تويتر" قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن "جريمة اغتيال الشهيد سليماني نفذت بأمر مباشر من رئيس الجمهورية الأمريكي (آنذاك، دونالد ترامب)، وإيران ستلاحق قضائيا الآمرين ومرتكبي هذه الجريمة".
وفي البيان الذي جاء قبيل أيام على الذكرى الثانية لعملية الاغتيال، قالت الخارجية إن تلك العملية "تشكل نموذجا واضحا لإرهاب الدولة الممنهج".
وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، أعلن يوم الاثنين الماضي، أن طهران باشرت في إجراءاتها لملاحقة المجرمين الضالعين في اغتيال سليماني، منذ الساعات الأولى لوقوع الجريمة، وأضاف أنها "لن تدخر أي جهد في هذا الخصوص لغاية تقديم هؤلاء الجناة إلى العدالة".
وكان سليماني قتل مع المسؤول في الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، في ضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد فجر 3 يناير 2020.
تاس.. مجلس الأمن الدولي يدعو لمحاسبة المسؤولين عن مقتل 35 شخصا في ميانمار
دعا مجلس الأمن الدولي لمحاسبة المسؤولين عن مجزرة بشرق ميانمار، قتل فيها 35 شخصا، بمن فيهم مدنيون.
ودان أعضاء مجلس الأمن الدولي في بيان أصدره يوم الأربعاء، جريمة القتل التي وقعت يوم 24 ديسمبر الجاري، ودعوا لمحاسبة الجهات التي تقف وراءها.
وفي وقت سابق دعا نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتين غريفيث، سلطات ميانمار إلى التحقيق في جريمة القتل.
ويأتي ذلك في أعقاب إعلان منظمات حقوق الإنسان عن مقتل 35 شخصا، بينهم نساء وأطفال واثنان من العاملين في منظمة Save the Children الإنسانية الدولية جراء عمليات الجيش في ولاية كاياه بشرق ميانمار.
وتم العثور على الجثث المحترقة للضحايا في ولاية كارين المجاورة.
TRT.. حزب العدالة والتنمية التركي ينتقد ممارسات اليونان ضد المهاجرين
انتقد المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا عمر جليك، "العنف الذي تمارسه اليونان في البحر المتوسط ضد طالبي اللجوء".
وفي مؤتمر صحفي، أكد جليك أن "عمليات دفع قوارب المهاجرين التي تنفذها اليونان والوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل "فرونتكس"، هي محاولة مباشرة لدفعهم إلى الموت".
وأضاف: "نرى كيف أن أولئك الذين يتشدقون بالديمقراطية وحقوق الإنسان، يُغرِقون ديمقراطيتهم بقوارب صغيرة في مياه البحر".
وحول تطبيع العلاقات التركية الأرمينية، قال جليك إن "هذه العملية لا يمكن أن تتحقق إلا بتخلي يريفان عن سياستها العدوانية والاحتلالية ضد باكو".
إريانا نيوز.. وسائل إعلام: "طالبان" حولت سجنا في قندهار إلى مشفى لمدمني المخدرات
حولت حركة "طالبان" الحاكمة في أفغانستان سجنا في مدينة قندهار جنوبي البلاد إلى مركز لعلاج مدمني المخدرات، حسبما أفادت قناة "أريانا نيوز" التلفزيونية الأفغانية.
وكشفت القناة، عبر موقعها الإلكتروني، أن السجن يضم حاليا، إلى جانب 1000 سجينا، نحو 800 من مدمني المخدرات، وقال أحدهم إنه سعيد بخدمات المركز العلاجي حيث يمكنه الحصول على ما يكفي من الطعام ليأكله.
ونقلت "أريانا نيوز" عن مسؤول في إدارة السجن قوله لوكالة "الأناضول فيديو نيوز" (AAVN): "قدمنا لهم (للمدمنين) العديد من التسهيلات. لقد قمنا بتعيين مدرس خاص لتقديم المشورة لهم للإقلاع عن المخدرات. كما أنشأنا عيادة لهم نعالجهم فيها كل يوم. وإذا لم يتم علاجهم هنا فنأخذهم إلى مستشفى عام أو مستشفى آخر خاص للمدمنين. نحن نبذل قصارى جهدنا لجعلهم بصحة جيدة".
وبحسب التقديرات فهناك حوالي ثلاثة ملايين مدمن على المخدرات في جميع أنحاء أفغانستان، حيث شهدت زراعة الخشخاش انتشارا واسعا ويبقى الوصول إلى المخدرات سهلا.