الجيش الأردني يقتل 27 من مهربي المخدرات حاولوا التسلل من سوريا.. أنباء عن تحصّن قيادات حوثية بمقار دبلوماسية خشية الاستهداف.. مقتل 33 شخصاً في عملية واسعة لسرقة الماشية في جنوب السودان

الخميس 27/يناير/2022 - 12:49 م
طباعة الجيش الأردني يقتل إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 27 يناير 2022.

الجيش الأردني يقتل 27 من مهربي المخدرات حاولوا التسلل من سوريا

قال متحدث عسكري اليوم الخميس إن الجيش الأردني قتل 27 من مهربي المخدرات حاولوا التسلل عبر الحدود مع سوريا لتهريب كميات كبيرة من المخدرات تحت غطاء كثيف من الثلوج.

وقال المتحدث "تم تطبيق قواعد الاشتباك المعمول بها حديثا مع المهربين... ما أدى إلى مقتل 27 شخصا وإصابة عدد من المهربين وفرارهم الى العمق السوري، وبسبب صعوبة الظروف الجوية وتراكم الثلوج، تم إجراء تفتيش أولي للمنطقة، وعثر على كميات كبيرة من المواد المخدرة".

وكالات.. مقتل 33 شخصاً في عملية واسعة لسرقة الماشية في جنوب السودان

 لقي مالا يقل عن 33 شخصا حتفهم في دولة جنوب السودان خلال عملية واسعة لسرقة الماشية، يعتقد أن حوالي ألف شاب في سن المراهقة تورطوا فيها.

وفقا لتصريحات تونج ماجوك دينج، أحد مسؤولي الإدارة المحلية، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أمس الأربعاء، أصيب 27 آخرون.

ووقع الهجوم عشية يوم الأحد الماضي في بلدة بايديت بايام بولاية جونجلي. وقال دينغ بعد زيارة موقع الحادث إنه تم سرقة 2600 رأس ماشية، وإن السكان المحليين كانوا في حالة ذهول وحداد.

وأشارت الأمم المتحدة إلى تقارير موثوقة تفيد بأن منفذي الهجوم كانوا مسلحين.

ولم يتضح حتى الآن ما الذي حدث بالضبط، ولم يتم تحديد هوية الضحايا.

وهناك ثلاث نساء، على الأقل، لقين حتفهن في إطلاق نار، كما أفادت تقارير بغرق ثلاثة أطفال في نهر أثناء محاولتهم الفرار.

ووفقا للأمم المتحدة، قام منفذو الهجوم بنهب خمسة منازل، ثم أضرموا النيران فيها. ودعت الأمم المتحدة السلطات في جنوب السودان إلى التحقيق في الحادث. 

البيان.. «قسد» تطوي صفحة هجوم «داعش» على سجن غويران

سيطرت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بشكل كامل على سجن الصناعة في غويران بالحسكة شمال شرق سوريا، بدعم من طيران التحالف الدولي منهية بذلك هجوماً شنه عليه التنظيم الإرهابي، هو «الأكبر والأعنف» له منذ ثلاث سنوات.

وقال الناطق باسم «قسد» فرهاد الشامي في تغريدة على تويتر إن القوات استعادت بالكامل السيطرة على سجن غويران، وذلك بعد أسبوع من هجوم تسبب في هروب سجناء من تنظيم داعش ومقتل العشرات.

وأكد الشامي أن جميع مقاتلي تنظيم داعش استسلموا بعد ساعات من استسلام 500 في أعقاب اشتباكات ببعض المباني. وعبرت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية عن خوفها على مصير القصر الذين يعيشون إلى جانب نحو خمسة آلاف سجين بالسجن المكتظ.

وفيما يتعلق بالخسائر، ذكرت تقارير إعلامية أن أكثر من 200 داعشي قتلوا، بينما بلغت حصيلة القتلى في صفوف «قسد» 23 شخصاً.

مهمة صعبة

وأشارت التقارير ذاتها إلى أن مهمة صعبة لا تزال تنتظر «قسد» في حي الزهور المجاور، والذي فرّ إليه عناصر من «داعش»، إلى جانب مناطق أخرى في محافظة الحسكة.

ولفت إلى أن الأمر قد يستغرق بعض الوقت لحين إحصاء الذين سلموا أنفسهم، ومقارنة ذلك مع أعداد المسجونين في غويران، وذلك لمعرفة الأعداد الحقيقية من الفارين.

تفاصيل جديدة

وكان بيان صادر عن القيادة العامة لـ«قسد»، يوم الأحد، كشف تفاصيل جديدة تتعلق بهجوم «داعش» على سجن غويران.

وقال البيان إن «المهاجمين الإرهابيين الذين ألقي القبض عليهم خلال الأيام الأخيرة، اعترفوا بمهاجمة سجن غويران بمشاركة نحو 200 انتحاري ومهاجم».

وأكد البيان أن إرهابيي «داعش» أعدوا لهذا المخطط لمدة 6 أشهر، ودخلوا إلى المنطقة من رأس العين وتل أبيض، وبعضهم دخل من الأراضي العراقية.

 

العربية نت.. الكاظمي يتفقد الحدود العراقية- السورية


تفقد رئيس الحكومة العراقية القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، الشريط الحدودي مع سوريا، وذكرت الحكومة العراقية، في بيان، أن الكاظمي وصل إلى منطقة الشريط الحدودي العراقي- السوري في محافظة نينوى، برفقة وزيري الدفاع والداخلية، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية. 

وكان الكاظمي حذر تنظيم داعش خلال جلسة لمجلس الوزراء عقدت الثلاثاء من أن «محاولاتكم ستبوء بالفشل، ولن يكون لكم مأوى، وإن الغدر لن يصنع انتصاراً، ولدينا رجال أذاقوكم مرّ الهزيمة وما زالوا، وسيكررون ملاحمهم خلال الأيام المقبلة».

وقال: إنّ «المعركة مستمرة مع الإرهاب، ولن يجد الإرهابيون مكاناً يأويهم في العراق أو خارجه، وسنتعاون جميعاً كعراقيين مع أصدقاء العراق لملاحقة الإرهابيين في كل مكان»، وأضاف: «مثلما نجحنا في تحرير مدننا، سننجح في القضاء نهائياً على الجماعات الإرهابية».

ودعا الكاظمي القوات العراقية إلى «أن تكون مستعدة للتحدي ومواجهة الجماعات الإرهابية، واتخاذ الحيطة والحذر عبر الالتزام بالتعليمات».

في الأثناء، أفادت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة العراقية، باعتقال ثلاثة عناصر من تنظيم داعش في محافظة نينوى (400 كم شمالي بغداد)، أحدهم ضابط بالجيش العراقي السابق.

وكان الرئيس العراقي برهم صالح وصف قصف مقر رئيس البرلمان العراقي في قضاء الكرمة بمحافظة الأنبار بأنه عمل إرهابي. 

وقال في تغريدة له على حسابه الشخصي على «تويتر»: إنّ «الهجوم الذي طال مقر رئيس مجلس النواب في الأنبار، وأسفر عن إصابة مدنيين عمل إرهابي مُستنكر». 

وأضاف: «إنّ هذا العمل وتوقيته يستهدف استحقاقات وطنية ودستورية، ويجب رص الصف الوطني والتكاتف لحماية السلم الأهلي ومنع المتربصين، ومواصلة الطريق نحو تشكيل حكومة عراقية، تحمي المصالح العليا للبلد، وتستجيب لتطلعات شعبنا».

وكان شخصان أصيبا بجروح في قصف بصواريخ الكاتيوشا استهدف قضاء الكرمة مسقط رأس رئيس البرلمان العراقي الجديد محمد الحلبوسي في محافظة الأنبار (118 كم غربي بغداد)، ووصف البيان القصف بأنه «عمل إرهابي جبان يستهدف قضاء الكرمة مسقط رأس الحلبوسي».

وكالات.. انتصارات «العمالقة».. تحطّم أطماع الحوثي في مأرب

أنهت الانتصارات، التي سطرتها ألوية العمالقة جنوب محافظة مأرب، وتقدم وحدات أخرى من الجيش نحو جنوب المحافظة، أطماع ميليشيا الحوثي الإرهابية في السيطرة على محافظة مأرب، وأوقفت المخاطر، التي كانت تحدّق بأكثر من مليوني نازح، يقيمون في مركز المحافظة جراء اقتراب الميليشيا من مواقع مخيماتهم.

وعقب أسبوعين من الحصار على عناصر الميليشيا، دخلت ألوية العمالقة مركز مديرية حريب التابعة لمحافظة مأرب وطهرته، خلال أقل من نصف ساعة، فيما فرّ عناصر الميليشيا الإرهابية باتجاه عقبة ملعا المجاورة لمديرية الجوبة وباتجاه مديرية العبدية المجاورة. ولا يفصل ألوية العمالقة عن مركز محافظة مأرب سوى مديرية الجوبة، التي ستسقط بسهولة حال السيطرة على مرتفعات عقبة ملعا، حيث تتواجد في الجهة المقابلة وحدات من قوات اليمن السعيد تحاصر معسكر أم الريش.

ووفق بيان صادر عن ألوية العمالقة، فإنّ تحرير مركز مديرية حريب المتداخلة مع مديرية عين، يؤمن مديرية عين ومحافظة شبوة، ووجّه البيان الشكر لتحالف دعم الشرعية على إسناده العمليات في شبوة، والتي تكللت بالنجاح الكامل، كما كما وجّه الشكر لأهالي مديرية حريب على انضمامهم للقتال مع ألوية العمالقة، والوقوف في وجه العدو الحوثي. وواصلت ألوية العمالقة، التقدم باتجاه جبال ملعا، وسط انهيار في صفوف الميليشيا.

وفضلاً عن تبديد هذه الانتصارات أوهام ميليشيا الحوثي، فإنّها مكنت وحدات الجيش الوطني في مديرية الوادي من اختراق مواقع الميليشيا والتقدم في عمق جنوب مأرب، وصولاً إلى مشارف معسكر أم الريش الأهم في غرب مديرية الجوبة. كما نفذت عملية التفاف ناجحة، تمكنت خلالها من فرض حصار محكم على تجمعات الميليشيا في أطراف جبل البلق الشرقي آخر جيوب الميليشيا في هذه السلسلة الجبلية. وأكّدت مصادر عسكرية أن ما حققته ألوية العمالقة وقوات اليمن السعيد أزال كل المخاطر، التي كانت تهدد عاصمة محافظة مأرب، وأن استكمال تطهير مرتفعات البلق الشرقي سينهي بالكامل أي مخاطر أو تهديدات على تلك المناطق، وسينقل المعركة مباشرة إلى أطراف محافظة صنعاء ومحافظة البيضاء.

أهداف مشروعة

أفاد تحالف دعم الشرعية، ببدء تنفيذ عملية عسكرية لأهداف مشروعة في صنعاء. وأوضح التحالف، أن العملية استجابة للتهديد والضرورة العسكرية لحماية المدنيين من الهجمات العدائية. وكان التحالف، قد قال، أول من أمس، إنّ الدفاعات السعودية دمرت صاروخاً باليستياً أطلق باتجاه ظهران الجنوب، مشيراً إلى سقوط شظايا الاعتراض على المنطقة الصناعية بظهران الجنوب. الرياض - وكالات

وكالات..أنباء عن تحصّن قيادات حوثية بمقار دبلوماسية خشية الاستهداف

مواكب حوثية رُصد دخولها في أوقات متأخرة من الليل إلى مقار سفارات مثل إيران والولايات المتحدة، والتي أصبحت مقرات وأماكن إيواء للقيادات الحوثية.

ذكرت وسائل إعلام يمنية أن قيادات حوثية بارزة، بينهم مهدي المشاط رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى للانقلابيين، ومحمد علي الحوثي وأبو علي الحاكم وأحمد حامد، يتخذون من بعض مباني السفارات في صنعاء خصوصاً سفارات الدول العظمى مقرا للإقامة.

وحسب وسائل الإعلام، فإن مواكب حوثية رُصد دخولها في أوقات متأخرة من الليل إلى مقار سفارات مثل إيران والولايات المتحدة، التي أصبحت مقرات وأماكن إيواء للقيادات الحوثية.

ووفق ما يتردد فإن تلك المواكب تغادر في اليوم التالي دون أن تلفت الأنظار خشية استهدافها.

فيما باتت قيادات حوثية أخرى تتخذ بعض الفنادق والمستشفيات الخاصة والمؤسسات الخدمية التي يتفادى التحالف استهدافها مكانا للإقامة وعقد الاجتماعات السرية.

كما أن هناك قيادات حوثية غادرت صنعاء إلى مناطق ريفية بصورة سرية وكذلك نحو مناطق في الحديدة وإب والمحويت وعمران، بناء على توجيهات من جهاز الأمن الوقائي التابع للميليشيا.

شارك