في مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل  1982: تم إعدام خالد الإسلامبولي الضابط في الجيش المصري مخطط اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، حيث حكم عليه بالإعدام رمياً بالرصاص، كما حكم على آخرين، منهم عطا طايل شنقا، ومحمد عبد السلام فرج وعبد الحميد عبد السلام عبد العال وحسين عباس.

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل 1990: توفي العالم الكبير حسنين محمد حسنين مخلوف، مفتي الديار المصرية، أحد أعلام الفقه في العالم الإسلامي في القرن الرابع عشر الهجري.

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل 2008: أصدر لواء من سلاح المشاة يدعى عبد الفتاح عبد الله علي بعدما يزيد عن سبعين جلسة من المحاكمة أحكاماً مشددة بالسجن ومصادرة الأموال على 25 متهماً منهم 7 خارج البلاد، كما قضت بتبرئة 15 متهماً، بلغت جملة الأحكام 128 سنة ما بين 10 سنوات لقيادات الخارج حتى 3 سنوات، وكان نصيب الشاطر النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المسلمين فيها سبع سنوات، وهي أقصي عقوبة شهدتها المحاكمات العسكرية للإخوان في عهد مبارك.

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل 2008: حصل محمد علي بليغ الإخواني على البراءة مع 14 شخصا آخرين، بعد أن تأجل النطق بالحكم لثلاث مرات، في القضية المتهم فيها بقيادة جماعة محظورة تعمل على قلب نظام الحكم.

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل 2011: اعتقلت الأجهزة الأمنية سبعين شخصا من التيار السلفي تمهيدا لإحالتهم على القضاء على خلفية أحداث العنف التي رافقت تظاهرة في مدينة الزرقاء، والتي أدت إلى إصابة 91 شخصًا غالبيتهم من قوى الأمن.. وقال المصدر: إن "حملات أمنية واسعة تمت في الزرقاء والرصيفة، أسفرت عن اعتقال 120 شخصا من التيار السلفي أخلي منهم 50 شخصا لعدم ثبوت مشاركتهم في الاعتصام، فيما يجري التحقيق مع السبعين الآخرين تمهيدا لإحالتهم إلى القضاء"، من جانب آخر، قال أحد أعضاء التيار السلفي: إن "من بين المعتقلين 22 شخصا من قياديي التيار وأبرزهم سعد الحنيطي وعبد الشحادة الطحاوي زعيم التيار السلفي في الأردن وعامر الضمور وعبد الرحمن النقيب".

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل 2010: أغلقت السلطات العراقية مطار النجف بعد معلومات عن مخطط لمهاجمة مرقد الإمام علي، لمدة أسبوع بعد معلومات عن خطر قيام مجموعة متطرفة بالتخطيط لمهاجمة المرقد.

وفي مثل هذا اليوم الخامس عشر من أبريل2009: اصدرت محكمة سودانية خاصة احكاما بالاعدام على عشرة من مقاتلي حركة العدل والمساواة في اقليم دارفور لدورهم في الهجوم الذي نفذته الحركة على العاصمة السودانية الخرطوم فى العاشر من مايو من العام الماضي.. وقد ادى الهجوم الذي شارك فيه عشرات المسلحين الى مقتل اكثر من 220 شخصا في اشتباكات اندلعت بين قوات الامن والجيش من جهة والمهاجمين من جهة أخرى.

وبعد انتهاء القاضي من تلاوة الأحكام ردد المحكومون شعارات ضد الحكومة السودانية، وأمام المحكومين سبعة أيام لاستئناف الحكم.