26 يونيو: مقتل نايف أبو شرخ قائد كتائب شهداء الأقصى

الأربعاء 26/يونيو/2024 - 08:00 ص
طباعة 26 يونيو: مقتل نايف إعداد: ليلى عادل
 
في مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 2004م: قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 9 فلسطينيين بينهم نايف أبو شرخ قائد كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح خلال عملية اجتياح لمدينة نابلس بالضفة الغربية استمرت 3 أيام.

26 يونيو: قتل رهائن روس على يد مجلس شورى مجاهدي العراق

26 يونيو: قتل رهائن
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 2006: أظهر شريط فيديو على موقع للانترنت منسوب لجماعة مجلس شورى المجاهدين في العراق قطع رأس وإطلاق النار على من يقال إنهم من الرهائن الروس.

26 يونيو: استعادة جثة شقيق "نصر الله" مقابل رفات "إيتامرا إيليا"

26 يونيو: استعادة
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 1998: استعيدت جثة هادي نصر الله حين قامت السلطات الإسرائيلية بتسليم 40 جثة لشهداء لبنانيين وإطلاق سراح 60 أسيراً لبنانياً (بينهم 10 معتقلين كانوا محتجزين في السجون الإسرائيلية في فلسطين المحتلة و50 آخرين من معتقل الخيام)، وقد تم إخراج جثامين 38 شهيداً من المقابر وجثمانين من مشرحة أبو كبير هما هادي نصر الله وعلي كوثراني وبالمقابل سلم حزب الله رفات الرقيب الصهيوني إيتامار إيليا من وحدة الكوماندوس في سلاح البحرية في القسم العسكري في مطار اللد والذي قتل مع 11 ضابط وجندي إسرائيلي آخرين من الكوماندوس البحري خلال مهمة خاصة في لبنان في عملية أنصارية.
وهادي هو ابن حسن نصر الله أمين عام حزب الله، التحق بصفوف "المقاومة الإسلامية" الجناح العسكري لحزب الله، عقد هادي نصر الله زواجه على بتول خاتون، كريمة رجل الدين الشيخ علي خاتون.

26 يونيو: وفاة البطريرك إغناطيوس يعقوب الثالث

26 يونيو: وفاة البطريرك
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 1980: توفي البطريرك إغناطيوس يعقوب الثالث، بطريرك أنطاكية للكنيسة السريانية الأرثوذكسية.. خدم السريان الهنود هناك كمعلم للغة السريانية والديانة المسيحية في دير مار إغاطيوس، في عام 1946م عاد إلى العراق ليدرِّس في معهد مار أفرام اللاهوتي في الموصل ثم رُسم مطرانا لدمشق وبيروت عام 1950م..
للمزيد عن البطريرك إغناطيوس يعقوب الثالث.. اضغط هنا

26 يونيو: "داعش" يتبنى تفجير مسجد الصادق بالكويت

26 يونيو: داعش يتبنى
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 2015: تبنى تنظيم الدولة "داعش" تفجيرًا انتحاريًّا استهدف جامع الإمام الصادق في منطقة الصوابر في الكويت، أسفر عن مقتل 27 شخصًا وإصابة 227 آخرين على الأقل.
وقع التفجير في التاسع من رمضان 1436، وذلك أثناء أداء صلاة الجمعة.. وحضر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح موقع الحادثة بعد دقائق من وقوعها. 
وأطلق "داعش" على من قام بالتفجير اسم "أبو سليمان المُوحِّد". وأعلنت وزارة الداخلية لاحقًا أن من قام بالعملية هو فهد بن سليمان بن عبدالمحسن القباع وهو سعودي الجنسية ودخل عن طريق مطار الكويت في نفس يوم التفجير.
للمزيد عن تنظيم الدولة "داعش".. اضغط هنا
وللمزيد عن تفجير مسجد الصادق بالكويت.. اضغط هنا

26 يونيو: تفجير مسجد ومهاجمة فندق على يد "داعش"

26 يونيو: تفجير مسجد
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 2015: تبنى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، مهاجمة فنادق سوسة وتفجير مسجد الإمام الصادق وهجوم سان كانتان فالافييه، والتي خلفت أكثر من 62 قتيلًا في الدول الثلاث.
وهو هجوم مسلح استهدف فندق إمبريال مرحبًا في المنطقة السياحية المشهورة مرسى القنطاوي في مدينة سوسة في تونس، وخلف الهجوم حوالي 40 قتيلًا (من بينهم المسلح) أغلبهم من السياح و38 جريحًا. وفي نفس اليوم وقع تفجير مسجد الإمام الصادق في الكويت وهجوم سان كانتان فالافييه في فرنسا. ويأتي هذا الهجوم بعد ثلاثة أشهر من هجوم متحف باردو 2015.
وفي 27 يونيو 2015، تبنى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الهجوم وذلك عبر منشورات على صفحاته الرسمية على تويتر، وقال: إن منفذ الهجوم هو أبو يحيى القيرواني. كشفت السلطات بعد ساعات من الهجوم عن منفذه الذي قتل من قبل قوات الأمن، وهو سيف الدين الرزقي، ولد سنة 1992، وهو أصيل ولاية سليانة، متخرج من جامعة القيروان فاختصاص الالكترونيك، لم تكن له أي سوابق عدلية، وعمل سابقا في المنطقة السياحية بسوسة وهو يعرفها جيدًا.
للمزيد عن مهاجمة فندق سوسة.. اضغط هنا

26 يونيو: "الملا عمر" في تسجيل صوتي يؤكد سيطرة مقاتليه على أجزاء واسعة في أفغانس

26 يونيو: الملا عمر
وفي مثل هذا اليوم السادس والعشرين من يونيو 2006:  قال الزعيم الفار لحركة طالبان، الملا عمر، في تسجيل صوتي منسوب له: "إن قوات التحالف والحكومة الأفغانية لا تتحليان بالحكمة اللازمة لحل أزمة أفغانستان". وزعم في التسجيل المنسوب له، أن مقاتليه يسيطرون على أجزاء واسعة من الأراضي الأفغانية..
للمزيد عن الملا عمر.. حياته وسيرته اضغط هنا
وللمزيد عن حركة طالبان.. اضغط هنا

شارك